مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         في اقل من أسبوع، قضاء مراكش يستدعي مجددا “كوميسير” أكادير بعد تعنيفه لمعتقل وتهديده بالإغتصاب .             أزيلال : جماعة بدون طبيب... رسالة استعطاف من ساكنة جماعة فم الجمعة الى السادة :المندوب الجهوي للصحة والحماية الإجتماعية لجهة بني ملال والمندوب الإقليمي للصحة             منها اقاليم ازيلال وبنى ملال ... تساقطات مطرية وهبات رياح قوية بعدد من مدن المملكة             أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...             ازيلال : السيد يوسف القد، مهندس بعمالة ازيلال ،يتعرض لحادثة سير، اودت بوفاة ابنته وإصابة اخرى بجروح بليغة ...             بين مؤيد ورافض.. أصوات تطالب برحيل "الركراكي" بعد تناسل شكوك كبيرة عقب وديتي أنغولا وموريتانيا             إطلاق نار ووفاة.. إحباط عملية كبرى لتهريب أطنان من المخدرات بالبيضاء + صور             ازيلال : اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية تصادق على مجموعة من المشاريع برسم سنة 2024             ومن لغا …..فلا جمعية له قلم : إبراهيم بونعناع             وكيل الملك يتابع “مومو” في حالة سراح وأداء كفالة مالية 10 ملايين سنتيم ،حول قضية السرقة الوهمية             محاكمة سائق فا.جعة أزيلال.. دفاعه يكشف معطيات صادمة ويصرح: أين المراقبة؟             تفاصيل حادث أزيلال.. ناجية تروي تفاصيل آخر اللحظات قبل سقوط سيارة النقل المزدوج في الجرف             🚨🚨من قلب المستشفى الإقليمي لأزيلال... توضيح من المدير الجهوي للصحة حول حـ.ادثة سير أيت بواولي            أزيلال.. الاحتفاء بنساء حاملات لمشاريع في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

محاكمة سائق فا.جعة أزيلال.. دفاعه يكشف معطيات صادمة ويصرح: أين المراقبة؟


تفاصيل حادث أزيلال.. ناجية تروي تفاصيل آخر اللحظات قبل سقوط سيارة النقل المزدوج في الجرف


🚨🚨من قلب المستشفى الإقليمي لأزيلال... توضيح من المدير الجهوي للصحة حول حـ.ادثة سير أيت بواولي


أزيلال.. الاحتفاء بنساء حاملات لمشاريع في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية


أزيلال.....الأستاذة سومية توامي على رأس رئاسة المكتب الإقليمي للمنظمة بعمالة إقليم أزيلال

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

ازيلال : السيد يوسف القد، مهندس بعمالة ازيلال ،يتعرض لحادثة سير، اودت بوفاة ابنته وإصابة اخرى بجروح بليغة ...


حادثة سير مميتة ... اصطدام سيارة وشاحنة من نوع " رموك " و مصرع السائق

 
الوطنية

في اقل من أسبوع، قضاء مراكش يستدعي مجددا “كوميسير” أكادير بعد تعنيفه لمعتقل وتهديده بالإغتصاب .


منها اقاليم ازيلال وبنى ملال ... تساقطات مطرية وهبات رياح قوية بعدد من مدن المملكة


إطلاق نار ووفاة.. إحباط عملية كبرى لتهريب أطنان من المخدرات بالبيضاء + صور


وكيل الملك يتابع “مومو” في حالة سراح وأداء كفالة مالية 10 ملايين سنتيم ،حول قضية السرقة الوهمية


هذه هي النتائج الكارثية للامتحان الجديد للسياقة بكافة المدن : بنى ملال 0 ، سوق السبت 0 ، بن كرير 0 ،سطات 1، قلعة سراغنة 1

 
الأخبار المحلية

أزيلال : جماعة بدون طبيب... رسالة استعطاف من ساكنة جماعة فم الجمعة الى السادة :المندوب الجهوي للصحة والحماية الإجتماعية لجهة بني ملال والمندوب الإقليمي للصحة


أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...


ازيلال : اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية تصادق على مجموعة من المشاريع برسم سنة 2024


فاجعة أزيلال.. الشروع في محاكمة سائق أودى بحياة 10 أفراد في أزيلال ودفاع السائق يبرئه من المسؤولية ويضع “نارسا

 
الجهوية

ذكرى رحيل محمد الحجام.. ندوة تتناول “واقع الصحافة و الاعلام الوطني و الجهوي و تحديات المستقبل”


بني ملال : ، موقوف من ذوي السوابق القضائية يفارق الحياة في مستشفى بني ملال والأمن يحقق..


أوطوروت بني ملال فاس.. إطلاق دراسات المسار لإنجاز المشروع على مرحلتين

 
الرياضــــــــــــــــــــة

بين مؤيد ورافض.. أصوات تطالب برحيل "الركراكي" بعد تناسل شكوك كبيرة عقب وديتي أنغولا وموريتانيا


الرجاء الرياضي يقدم التعازي لعائلات ضحايا حادثة أزيلال


العداء الزيلالي عمر آيت شيتاشن وكوثر فركوسي يفوزان بلقب النسخة الأولى لنصف الماراطون الدولي بالحسيمة

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

العقلانية والإيمان // الشيخ سيدي عبدالغني العمري الحسني
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 05 مارس 2018 الساعة 59 : 02


العقل العربي ومآلاته
العقلانية والإيمان

 

 

الشيخ سيدي عبدالغني العمري الحسني

 

     إن من أسوأ السوء الذي دخل على العقول، الفصل بين طريقي الإيمان والعقل؛ وكأن الإيمان مرادف دائما للخرافة. والحقيقة هي أن الإيمان بالحق، دليل على كمال العقل؛ لأن الإيمان في نفسه علم مجمل. وهو من هذا الوجه، يشبه الحدس الذي يقول به العقلاء؛ وإن كان الإيمان أقوى في المرتبة لربانيته. والفرق بين الإيمان والعلم بحسب العرف، هو أن المؤمن يجد الشيء في قلبه (عقله)، ولا يتمكن من البرهنة عليه برهنة تلزم العقول المجردة. وعلى هذا، فإن العقل المعادي للإيمان، والذي يراه مخالفا للأصول العقلية، إنما يدل على قصوره، وعلى عدم ضبطه للمعاني التي يخوض فيها فحسب.

       وأما إن كان القائل ماديا، لا يقبل إلا ما تشهد له التجربة ويضبطه الحس؛ فإنا نقول له: ليس كل العالم مادة، ولا كله خاضعا للحس. وإن لم تكن تدرك هذا، فاعلم أنك تعيش في عالم وهمي، تظنه العالم الأصلي. وهذا يشبه ما يحدث لبعض المرضى العقليين، الذين يُمضون عمرهم كله داخل عالمهم الخاص الوهمي، والناس ينظرون إليهم من الخارج على أنهم أسوياء. ولن ندلل على ما نقول هنا بالأمثلة، لأن المقال لا يتسع لذلك.

       إن الإيمان، يفتح الباب للعقل، من أجل تحصيل العلم الذي يخرج عن الماديات (ظاهرها)، بما هي مشتركة بين المؤمنين والكافرين؛ وعن التفكير، بما هو عمل بشري قاصر. إن العلم الناتج عن الإيمان، يتدرج بصاحبه في مراتب التطهير، لتنتفي عنه الشوائب المانعة من تلقي العلم، عن العليم الخبير سبحانه. ثم بعد ذلك، يهجم عليه العلم من كل جهة، ليعلم به حقيقة كل معلوم، ويعلم مرتبة هذا المعلوم، والحكمة من ظهوره في عالمه، سواء أكان العالم ماديا، أم معنويا روحيا، أم برزخيا. ولكل صنف من هذه الأصناف فروع، منها ما يدخل في عالم الشهادة، ومنها ما هو غيبي، ومنها ما هو بين ذلك.

       وأما الذي حدث خصوصا بعد مرحلة الاستعمار، فهو نكوص العقل العربي عند المقلدين للمستعمر، من مستوى العقل المسلم (المؤمن في أولى المراتب)، إلى العقل المجرد؛ مع الزعم بالترقي عن العقل الخرافي (الديني)، إلى مرتبة العقل الحر. وقد أثر هذا التصور على كثير من أصحاب العقل المعاشي، عندما ظنوا أنهم بفعل التعليم العمومي، قد أصبحوا من جملة المفكرين. وقد أدى هذا الخلط، إلى ما يشبه ما أدى إليه دخول العقل المعاشي مجال الفقه؛ ولسنا نعني إلا النزول عن المرتبة إلى ما دونها.

       وإن العقل المعاشي المؤمن، رغم كل المحاولات، لم تستطع موجة التغريب صرفه عن الدين، وإن كانت قد أثرت فيه بنوعين من التأثير: أحدهما الإضعاف الناتج عن التشكيك في كثير من المسائل؛ والثاني التسبب في ظهور تيار مواجه، يعتمد العنف المادي، حيث أعوزه الحجاج العقلي. وهذا الوضع هو الماثل اليوم للأنظار، وإن كان الأفرقاء الوطنيون في الدول العربية يريدون إخفاءه، ليتسنى لكلّ منهم زعم الريادة والقيادة معه، عن طريق المغالطة السياسية، التي يراها المتخلفون وسيلة لغلبة الخصوم.

       لا بد لنا أن نعترف أن الدين لدى غالبية العرب، لا يعدو أن يكون ثقافة، تجتر معها المجتمعات بعض مظاهر التدين، من دون أن تحاسب أنفسها على النتائج التي ثبت تحققها للمؤمنين الأولين. ولا يخفى تلفيق علماء الدين للأجوبة عند الأزمات والإخفاقات والهزائم والتناقضات. فهم -بعكس المطلوب- يعتمدون أسلوب التسويغ، بدل النقد المنهجي الذي لا يقبل العلم سبيلا سواه.

       ومما أعمى أعين النخبة المثقفة العربية عن حقيقة الوضع، صدورهم عن النموذج الغربي فكرا وتاريخا. وهذا جلي، بما أن الفكر الغربي، لا يمكن أن ينفصل عن تاريخه. ولكن أصحابنا، لم يعلموا أنهم بانسياقهم خلف الفكر الغربي بإخلاص، قد انسلخوا من سياقهم التاريخي الخاص، وعادوا لاجئين بالمعنى العقلي، قبل أن يكون شطر منهم لاجئين سياسيين في البلدان الغربية، بعد أن فقدوا الرابط ببلدانهم الأصلية، بسبب الاستبداد السياسي الأعمى.

       إن طبقة العلمانيين من مجتمعاتنا، هي جزء لا يتجزأ من هويتنا حاضرا ومستقبلا. وإذا كانت مجتمعاتنا قد أصيبت بالفصام الثقافي، الناتج عن الاختلاف على الدين، فإن المثقفين المستغربين وجه من هذه الشخصية المرضية، التي لا بد لها من تصالح مع نفسها، إن كانت تبغي بلوغ العافية. وهذا يعني أن اتخاذ الإسلاميين (من التياريْن السلفي والإخواني) العلمانيين هدفا لسهامهم -بغية نفيهم من بلدانهم معنويا على الأقل- ليس أمرا مفيدا للمجتمعات العربية، ولا خادما لها محليا وعالميا. ذلك لأن الأعداء الخارجيين، يراهنون دائما على الانقسامات الداخلية التي يغذونها لوجستيا على الدوام. لكن هذا من جهة أخرى، لا يعني أن نختلق وحدة زائفة بين الأفرقاء والمختلفين داخليا، كما هي عادتنا عند إرادة تجاوز الأزمات، التي ما تلبث أن تتعاظم وتتراكم.

       إن المطلوب من الطبقة التي تزعم العقلانية عندنا، أن توطن نفسها على منازلة علمية بينها وبين الخصوم؛ لأن هذا هو الحل الوحيد لما نحن فيه. وأما التمادي في تبني خطاب ما يسمى عصر النهضة عند الأوروبيين، في مجتمعات عربية مسلمة، تنطلق في تصوراتها من حضارة مختلفة، وتنفرد بسياق تاريخي مستقل، فإنه لن يكشف إلا عن ضعف مدعي العقلانية، إن لم يكن دالا على انخراط محتمل، في تنفيذ مخططات أجنبية. هذا بالإضافة إلى أن عدم قبول المنازلة الفكرية، سيعطي صدقية للخصوم المتحاملين، الذين لا يريدون خوض غمار النزال، بسبب ضعفهم في أنفسهم هم أيضا، لما هم عليه من جهل جزئي بالدين، ومن مخالفة لبعض أحكامه.

       إن الاستمرار على ما نحن عليه، لا يخدم مصلحة شعوبنا من أي وجه من الوجوه؛ بل يخدم المتطرفين من العلمانيين ومن الإسلاميين على السواء، الذين يخدمون بدورهم -بتجافي بعضهم عن بعض- المشروع الدجالي العالمي دون خفاء. وعلى هذا، فإن على العقلاء من أبناء الأمة، المسارعة إلى الخروج من هذا الوضع بأسرع ما يمكن؛ من أجل اختصار الوقت والإعداد لما هو قادم من مواجهات على الصعيد العالمي؛ وإلا خسرنا خسرانا عظيما، تحاسبنا عليه الأجيال السابقة واللاحقة عند ربنا.



2242

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



دمنات:احتفاءا باليوم العالمي للمرأة ..نزلاء دار الطالبة يركبون صهوة الإبداع للتحدي!!

البعث العربي ومعاداة الأمازيغية من أزيلال بقلم ذ.لحسين الإدريسي

صرخة امرأة مغربية في وجه زمزمي. بقلم : ربيعة غازي

أزيلال : المحتجون ضد المسؤولين بالمستشفى الإقليمي يطالبون بالتغيير او الطوفان

المدرس والجهل المقدس بقلم مراد الصغراوي

الأمازيغية وسلاح الانطلاقة الخاطئة بقلم: لحسن أمقران

الدخول المدرسي وسؤال الإصلاح الموعود! بقلم: محمد أولـوة

دروس ملك البلاد لرئيس الحكومة كتبها ذ. نورالدين زاوش

ظاهرة البكاء في المسَاجد بقلم الأديب والكاتب : أحمد عصيد

أنا معطل إذن أنا فنان بقلم محمد سلامي

الجامعة الوطنية للصحة ( إ م ش) تعتبر حركة التنقيلات والإعفاءات "الواسعة" التي أقدمت عليها وزارة ا

إقليم الفقيه بن صالح :ممرضة بالقطاع العام تشتغل بالقطاع الخاص بعيادة طبية بسوق السبت.

هل الدارجة لغة مستقلة بذاتها؟ وهل هي لغة هجينة بين العربية والأمازيغية؟ بقلم : مبارك بلقاسم

العقلانية والإيمان // الشيخ سيدي عبدالغني العمري الحسني

مديرية الحموشي تُهددُ باللجوء للقضاء ضد من يُروَّج إتهامات كيدية ضد موظفيها والمساس بهم

درب سدرة المنتهى كما لاح للفرنسي “رينيه غينو” بقلم: عز الدين عناية*

كيف تسقط الكرة أقنعة قريش؟ بقلم - عادل أداسكو

سائحة فرنسية تشتكي ظروف اعتقالها بمراكش ومديرية الامن تـرد

وظيفة المثقف في الحالة المجتمعية // د زهير الخويلدي

رواية تركية مثيرة عن خاشقجي... الاستخبارات البريطانية حاولت خطفه لإنقاذه





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

ومن لغا …..فلا جمعية له قلم : إبراهيم بونعناع


مهمة الشاعر المحارب في قلب غزة قلم : عبد اللطيف برادة


التنمية البشرية … الخروج من المأزق قلم : عبد الرفيع حمضي


بليغ الأثر بقلم : حليمة تامسنا


أسباب الحوادث باٍقليم أزيلال قلم : محمد بونوار


عودة الأوكلوكراسيا أو "سلطة الهجيج" بواسطة ذ: د . محمد نوري


الأمازيغ أول من أصدروا الصكوك المالية في العالم الاسلامي قلم : الحسن زهور


مجرد رأي للدكتور محمد ابو العلا--المغرب--


دمنات : قصة من التراث الشفهي..أغنية "أَلَالَّةْ طَاطَا، يَا ذِيكْ اَلْغَيَّاطَةْ" كتب :ذ. نصر الله البوعيشي


السلطة السياسية بين القوة الفيزيائية والقدرة الأخلاقية . قلم : د. زهير الخويلدي

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي


أزيــلال : ازيد من 14082 من المستفيدين من خدمات صحية بـ 17 جماعة بإقليم أزيلال خلال شهر فبراير 2024.

 
التعازي والوفيات

أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة ،المشمول برحمته :" حسن أحنـصال " موظف سابق بالمندوبية الإقليمية للشبيبة والرياضة ...


تعزية ومواساة اخينا"المصطفى أبو الخير" استاذ الصحافة والإعلام بكلية الآداب والعلوم الانسانية بني ملال، في وفاة عمته رحمة الله عليها


أزيلال : تعزية ... والدة أخينا :" عمر بادوش "، تقني بقسم التعمير، بعمالة أزيلال ،في ذمة الله ....

 
أنشطة حــزبية
 
انشطة الجمعيات

جمعية "غيث للتنمية الصحية والاجتماعية " تسعد ساكنة إقليم أزيلال.


يشمل الأقاليم المتضررة من الزلزال... استفادة 121 مشروعا في الاقتصاد التضامني من برنامج "مؤازرة"

 
أنشـطـة نقابية

بلاغ اختتام المؤتمر الثالث للهيئة المغربية لحقوق الإنسان+ لائحة عضوات واعضاء المجلس الوطني

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

مواقف خيرت فيلدرز المتطرفة ضد الجالية المغربية تعيق مساعيه لتشكيل حكومة


القبض على “النبي إسماعيل ” في زيمبابوي، وانقاذ 251 طفلاً عاملاً في الممتلكات

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة