مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         المهندسون المعماريون يعقدون مجلسهم الوطني لمناقشة تحديات المهنة             هل أصبحت مهنة المحاماة صناعة؟ قلم : نبيل محمد بوحميدي             هل تُصلَح المدونة إذا الملح فسد؟‎ قلم : عبد العزيز غياتي             تعديل المدونة أم تعديل الدين؟! بقلم : صالح أيت خزانة             توقيف شخص يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالتغرير واستدراج أطفال قاصرين بغرض تعريضهم لاعتداءات جنسية.             الأحزاب السياسية بين رموز الأمس وأثر التراجع الفكري والتنظيمي بقلم: جميلة حلبي             استخدمت الحيلة.. سيدة تحاول أخذ قرض من البنك بجثة عمها             الاعتداء على رجال أمن بنقطة مراقبة مرورية من طرف " بزناس " باغته بضربة بالسلاح الأبيض ..             أزيلال : حادثة سير مميتة بين سيارة أجرة ودراجة نارية بجماعة " ايت وعرضى "             وفاة فتاة في ظروف غامضة كانت صحبة 8 سياح خليجيين ..والجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدخل على الخط             انتشال جـ ثة شاب غــ ريق بشلالات أوزود وتصريحات مؤثرة لوالد المتوفي وأصدقائه ومعارفه             عرس امازيغي بترسال ..فرجة ممتعة مع احواش            20سنة من التفعيل القضائي لمدونة الأسرة ودواعي التعديل/ ندوة لفرع فيدرالية اليسار الديمقراطي بأزيلال             "فاجـ.عة أزيلال".. ذ. اعودا حسن ،يكشف مستجدات الملف ويؤكد عدم وجود تنازلات لعائلات الضـ.حايا             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

انتشال جـ ثة شاب غــ ريق بشلالات أوزود وتصريحات مؤثرة لوالد المتوفي وأصدقائه ومعارفه


عرس امازيغي بترسال ..فرجة ممتعة مع احواش

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير مميتة بين سيارة أجرة ودراجة نارية بجماعة " ايت وعرضى "


حادثة سير تسفر عن مصرع 3 أشخاص من أسرة واحدة بالناظور

 
الوطنية

المهندسون المعماريون يعقدون مجلسهم الوطني لمناقشة تحديات المهنة


الاعتداء على رجال أمن بنقطة مراقبة مرورية من طرف " بزناس " باغته بضربة بالسلاح الأبيض ..


وفاة فتاة في ظروف غامضة كانت صحبة 8 سياح خليجيين ..والجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدخل على الخط


الحكم بالإعدام لولد الفشوش “قاتل بدر” وتعويض مادي للعائلة


اعتقال منفدي سرقة نصف مليار من المجوهرات بالدارالبيضاء

 
الأخبار المحلية

أزيلال : انطلاق اشغال توسيع شارع الحسن الثاني وتزيته بأعمدة الإنارة الذكية ...


النهوض بالقطاع الصحي في صلب أولويات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بإقليم أزيلال


ازيلال : عطلة نهاية الأسبوع تنهي بغرق شابين بشلالات أوزود


أزيلال : كابوس " حراس السيارات " بمنتجع شلالات أوزود ،يستخلصون بالقوة واجبات ركن السيارات ..ابتزاز و تهديد .

 
الجهوية

توقيف شخص يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالتغرير واستدراج أطفال قاصرين بغرض تعريضهم لاعتداءات جنسية.


الكشف عن حقيقة نقل جثة سيدة على متن “تريبورتور” بالفقيه بنصالح


أمن بني ملال يحبط محاولة اختطاف طفلة يوم عيد الفطر

 
الرياضــــــــــــــــــــة

بعد صراع طويل مع المرض.. اللاعب الدولي السابق منصف الحداوي ، ابن ازيلال ، في ذمة الله


بالفيديو..لبؤات الأطلس يحققن فوزا قاتلا بزامبيا ويقتربن من الأولمبياد


الجماهير المغربية ترشّح 3 أسماء لخلافة الركراكي بالمنتخب المغربي!

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

الجنس بين التَّداولين اللسانيّ والأدبيّ // نادية هناوي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 01 غشت 2019 الساعة 50 : 01


الجنس بين التَّداولين اللسانيّ والأدبيّ

 

 

 نادية هناوي

 

 

 

ارتبطت مفردة (الجنس) في اللغة العربية وعلومها بالمنطق والفلسفة، وقبل ذلك بالنحو والفقه وعلوم الأصول والعقائد والحديث.
ولا تُطلق هذه المفردة؛ إلا على الشيء الذي له أمارات الاستقلال وصفات بها تتحدد سمات التصنيف، التي تجعله منتميا وجوديا إلى شيء مثله يضاهيه وينضوي في زمرته ويندرج في خاناته ليكون موصوفا به ظاهرا وباطنا.
وسواء استعملنا (ال) التعريف أو لم نستعملها يظل الجنس وصفًا لكل اسم معروف بانتمائه إلى شيء هو من جنسه موصوف به، ومحدد الشكل واللون والصورة والمقاس، غير أن إضافة التعريف إليه ستخصصه وتجعله مستقلا عن الشيء الذي ينتمي إليه، فتزول عنه عند ذاك عموميته، ويصير محددا وليس مجهولا، فعندما نقول (شجرة) فإننا نعني هذا الشيء الذي يكون مثلها بجذر وساق وفروع، هي أغصان وأوراق وثمار، لكننا إذا قلنا (رشجة او رجشة أو جرشة أو شرجة) لزال عنها تعريفها، وصارت شيئا مبهما لا جنس لها يضاهيها. وهذا يعني أن الشيء يكون مبهما، إذا لم يكن له مثيل هو جنس منه موجود دال عليه ومتجانس معه، يحاكيه ويشابهه منتميا إليه. وقد اتفق ابن فارس وابن منظور على أنّ الجنس هو الضرب من كل شيء. والضرب نمط أو نسق، وهو غير النوع الذي هو محصور، بعكس الجنس الذي هو عائم بعموم ما في اللغة من مفردات، تتولد كأنواع تنتمي إلى أجناس، فيها التشابه وارد وممكن بقدر ماهية الأشياء المتولدة عنها. وعادة ما يكون التعارض والتغاير فيها أقل من المشابهة والمماثلة، إذ مهما تكن الأنواع من الكثرة والاختلاف؛ فإن الأجناس تظل هي الأكثر.
ونحويا أضيفت الى كلمة الجنس حمولة دلالية جديدة تتعلق بلا النافية للجنس، التي تعمل عمل إنَّ وأنَّ في دلالة التوكيد للمبتدأ والخبر، حتى إذا دخلت لا النافية للجنس على الاسم المبتدأ اثبتت انتماءه إلى جنس يشابهه ونفت عنه انتماءه إلى غيره، هو خبرها الذي سيكون من جنس آخر، كما في قولنا (لا طالب في الصف)، فالطالب جنس والصف جنس آخر، ودلالة النفي تخصصت في الاول دون الثاني، ليكون بائن الشيئية وقد تأكدت جنسيته وتحددت هويته، فلا يشترك معه ما لا يماثله من الأسماء والأجناس الأخرى. وهذا الحال سيان مع الأسماء جميعا مفردة أو مثناة أو مجموعة. والمتحصل أن العرب لم تستعمل لفظة الجنس خارج هذا الإطار الدال والمؤكد لماهية الشيء نكرة كان أو معرفة.
أما دلالة اللفظة على التمييز الجنوسي للأحياء ما بين ذكور وإناث، وكذلك التوصيفات الاشتقاقية مثل (الجنسية، الجنسي، الجنوسي) التي تدلل على معاني التكاثر والتناسل، فإن العرب استعملت مفردات أكثر مجازية مثل النكاح والسفود والمواقعة والدخول. ولم ترد في اللغة العربية كلمة الجنس بالدلالات الحسية التي لها صلة بالجسد البشري وأيروتيكية تمييز الذكور عن الإناث، إلا في العصر الحديث مع كشوفات التحليل النفسي الفرويدي، ومدارسه السايكولوجية التي فيها لمفردة الجنس دلالة عضوية، بوصفها ممارسة جسدية ذات ارتباطات سلوكية وتداعيات شعورية ولا شعورية، تترك أثرا أو آثارا على الإنسان منذ طفولته وتساهم في تشكيل شخصيته، سواء كانت هذه الشخصية سوية أم غير السوية.

أما التدليل المفهوماتي للفظ الجنس بالتوصيف الاصطلاحي، الذي يصب في باب نظريات الأدب وعالم الإبداع، فيتمثل في عدِّ (الجنس) صيغة معرفية، فيها تُختصر كل أشكال النصوص الإبداعية والأدبية بصيغها المتنوعة وأنماطها المتغايرة، حتى إذا وُصف به نص ما، كان وصفه مدللا على معطيات التقولب والتصنيف والتجانس والتوزيع والتفريق والفصل والاستقلال، تأكيدا لنوعية النص الكتابية التي لا تتعدى كونه أي النص جنسا ينضوي مع نصوص أخرى تتمشكل معه، مندرجا في خانة من خانات الأجناس الأدبية. ولعل التدليل الذي وضعه لويس بالاديه للجنس، وحدده كالآتي «الجنس نوع من نموذج أولي من تخطيط أو من ماهية يمثل كل عمل تجسده حالة إعرابية خاصة تحقيقا مفردا» هو المنطلق المفهوماتي الذي منه أخذت مفردة الجنس مؤداها الاصطلاحي، الذي به نتعامل نقديا في حدود النظرية الأدبية المعاصرة.
والمهم قوله هنا إن التداول اللساني للفظة الجنس، هو أبعد ما يكون أصلا وفصلا عن التداول النقدي الذي شاع عند المنظرين الذين يرون (الجنس) مفهومًا مفخخًا بالتدليل واللاتدليل، حتى لا مجال لوضع تعريف محدد له، نظرًا لصعوبة الوقوف على أرضية صلبة (للجنس). هذه الأرضية التي لا مناص لأي اصطلاح من تدشينها والتأسيس عليها، فضلًا عن مشقة بلوغ تشييد خاص للأجناس عموما، ولكل جنس على حدة، إلا بعد أن يكون حصيلة مخاض نظري، فُرغ منه وصار نهائيا، وقد تأطرت أركانه وصارت معلومة بسياقات مضبوطة، ليُؤسس له من ثم بتعريفات دقيقة وأسماء دالة ومميزة.
وعموما تطلق مفردة (الجنس) على أي نص كتابي هو في الأساس أدبي، لتعلن عن قالب بنائه، وقد تستعمل كتوصيف كتابي يُبنى على معايير معينة، كأن تكون المعايير شعرية فتوصف الكتابة عندها بأنها (قصيدة) أو تكون نثرية فتوصف الكتابة بأنها (سرد)، وقد تطلق لفظة الجنس للتمثيل على نوع أو أنواع انبثقت عنه وانضوت فيه أدبيا من ناحيتي البنية والموضوع، مثل قولنا: شعر عمودي وقصيدة تفعيلة ورواية واقعية ومسرحية كلاسيكية وسيرة ذاتية. ولا وجود في النظرية الأدبية لتوحيد اصطلاحي لمسميات (الأدب، الشعر، النثر، السرد) يمكننا به أن نوضح العملية الإبداعية، متعاملين مع هذه المسميات بوصفها فنونًا أو أنواعًا أو أجناسًا أو هي أكبر من أن توصف بكل ذلك معًا. ومن تبعات هذا اللاتحديد في مسمى إبداعي ما، أن يصبح التجنيس والتنويع واحدًا، ولا يعود هناك فارق بين نوع هو فرع من جنس، أو جنس هو بذاته مفرِّع إلى أنواع وأشكال. وهو ما لا يستطيعه النوع الذي هو عقيم إزاء مسألة التنويع ومعدوم القدرة في القابلية على التفريع. والأدب فن من الفنون الجميلة لا قالبا يؤسس له كي ينضوي فيه؛ بل هو «مجموعة من الأساليب التي عن طريقها يربط الناس أنفسهم بالكتابة» وهدفه الجمال ووسائله اللغة والخيال. ولأنه كذلك يغدو مصدرًا غنيًا (لبناء الهوية بما يوفره من صنوف التركيب بين معطيات الفطرة والمعايير الاجتماعية والانتماء الإثني والطائفي أو الطبقي، والتوق إلى تجاوز حدود الذات).
لا شك في أن عالم الأدب عالم كبير يشتمل على الكتابة الإبداعية الشعرية والنثرية، التي فيها الكاتب حر وقد فُتح أمامه فيض من المتاحات الجمالية والمديات الفنية، بها يتمكن من الإنشاء والتعبير، مطوعا اللغة تطويعا أسلوبيا يخدم توجهاته ويحقق له مبتغياته. والشّعر والسّرد في أصول النظرية الأدبية ليسا جنسين أيضا، لأن كل واحد منهما فن أدبي تنضوي فيه الأجناس والأنواع. وللشعر مثلما للنثر أنواع، لكن مساحة التنويع في النثر أوسع منها في الشعر، لرحابة الكتابة النثرية ومحدداتها غير الصارمة نوعا ما، ولاسيما ذلك الفن النثري الذي يتخذ من المخيلة أداة لتجسيد الواقع المعيش وأعني به السَّرد.

٭ كاتبة عراقية



2928

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

مغربي يتنازل عن متابعة سعودي اغتصب ابنته

بني ملال :استدعاء جديد للجنرال عرشان و لرئيس هيئة الأطباء و عضو لجنة فنية كشهود.

لم أمارس الدعارة بفيلا برلسكوني

البعث العربي ومعاداة الأمازيغية من أزيلال بقلم ذ.لحسين الإدريسي

المجازين وحاملي الشواهد المقصيين إلى السيد رئيس الحكومة المغربية

أيت محمد: المواطن سعيد أزلماض يحرم من بطاقة راميد

عجائب الدنيا الجديدة: فن الكلام بفلم :ذ.مصطفى باحدة

واويزغت : مافيا المخدرات تكبل ايادى وأرجل رئيس عصابة مضادة وتقتله ...

اعتقال تلميذة متلبسة بممارسة الجنس بالفقيه بن صالح

الجنس بين التَّداولين اللسانيّ والأدبيّ // نادية هناوي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

هل أصبحت مهنة المحاماة صناعة؟ قلم : نبيل محمد بوحميدي


هل تُصلَح المدونة إذا الملح فسد؟‎ قلم : عبد العزيز غياتي


تعديل المدونة أم تعديل الدين؟! بقلم : صالح أيت خزانة


الأحزاب السياسية بين رموز الأمس وأثر التراجع الفكري والتنظيمي بقلم: جميلة حلبي


يا إخوتي جاء المطر قلم : حسن البصري


باحتراقي أنتشي‎ قلم : مالكة حبرشيد


موحماد “المسؤول/ الموظف” وعقدة الدونية بقلم : الطيب أمكرود


صلاة المحارب وسط المعركة قلم : عبد اللطيف برادة


وهم التقارب الديني والمذهبي قلم :أحمد الصراف


سوسيولوجي يحذر من إذكاء خطاب "العروبي والشلح" لثقافة الكراهية قلم : سعيد بنيس

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية
 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي


أزيــلال : ازيد من 14082 من المستفيدين من خدمات صحية بـ 17 جماعة بإقليم أزيلال خلال شهر فبراير 2024.

 
التعازي والوفيات

أزيلال / افورار : تعزية ومواساة في وفاة والد صديقنا و زميلنا الصحفي " محمد أوحيمي "


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته " سيمحمد كرني ": تقني في تصاميم البناء ...


أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة ،المشمول برحمته :" حسن أحنـصال " موظف سابق بالمندوبية الإقليمية للشبيبة والرياضة ...

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...


جمعية "غيث للتنمية الصحية والاجتماعية " تسعد ساكنة إقليم أزيلال.

 
أنشـطـة نقابية

أزيلال : إضراب جديد يشل الجماعات التراتبية لمدة ثلاثة ايام

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

استخدمت الحيلة.. سيدة تحاول أخذ قرض من البنك بجثة عمها


العالم على موعد مع كسوف كلي للشمس والملايين ينتظرون الظاهرة اليوم الإثنين

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة