القاضي نور الدين فايزي لازال على قيد الحياة لكن وضعه حرج بسبب مضاعفات فيروس “كورونا”

بعد نشر خبر وفاة نور الدين الفايزي، القاضي بمحكمة الاستئناف بالجديدة وعضو رابطة قضاة المغرب،المعروف في بالإقليم ،ب" اللحية " و بمرعب المجرمين متأثرا بمضاعفات بفيروس كورونا، أكد مصدر قضائي القاضي لازال على قيد الحياة، لكن وضعه الصحي حرج للغاية.

وأواخر دجنبر الماضي دخل القاضي النزيه “فايزي” وأحد أصدقائه المقربين إلى المستشفى ولم يكشف حينها سبب ذلك.

وقبل يومين، كشف رئيس رابطة قضاة المغرب، الأستاذ عبد اللطيف عبيد، أن الأستاذ نور الدين الفايزي، يمر بحالة حرجة بالمستشفى جراء إصابته بفيروس كورونا، داعيا له بالشفاء العاجل وتمام العافية.

وعرف عن القاضي نور الدين فايزي أنه كان نزيها ومن عمار مسجد إبراهيم الخليل وخدامه.

لكن هناك اخبار موثوقة اكدت وفاة القاضى نور الدين فايزي الملقب ( باللحية) كان يعالج من إصابته بڤايروس كورونا المستجد .....قاض نزيه و المعروف بحنكته القضائية حيث ضل لمدة تزيد عن السبع سنوات يخوف المجرمين و يصدر أحكاما قضائية ثقيلة وصلت لعدة أحكام بالمؤبد و غيرها وصلت للإعدام، كما عرف بتبرئة آخرين بعد التأكد من برائتهم في ملفات شائكة.

إنا لله وإنا إليه راجعون.

وقد تعاطف سيل واسع من المعلقين مع القاضي الشهير، الذي يحظى بسمعة طيبة في الجديدة ، بسبب الاحكام الثقيلة التي اصدرها في حق اعتى المجرمين.

و تحول القاضي فايزي مؤخرا إلى فزاعة للمجرمين الذين يعترضون سبيل المواطنين ويسلبون أموالهم.