مبروك للسيد خالد الجليدي رآسة ايت تكلا
لكن لي اليقين ، انه لن يقوم برآسة المنطقة لعدم تكوينه ولضعف شخصيته
اي انه / كيحشم / وسيسيطر عليه القائد واعوانه والدرك
انا اعرف خيايا الأمور

وقد تم اسقاط الرئيس المير لعدم تمكنه التجاوب مع الساكنه وهمه هو مصلحته والتقرب الى المخزن

إنها نفس الوجوه الأمية الشاحبة مع بعض المتحذلقين المتعلمين الباحثة عن الاسترزاق .. تبا لهذا الزمن الذي يقاد فيه الشعب الأمي المهلوك من قبل مثل هؤلاء ...لك الله يا تكلا واحنصالن واسامر و اوزود ...

لنا اليقين التام ان خالد الجليدي لن يتوفق فى تسيير الجماعة وحتلى الذين معه لن يتمكنوا من الإنسجام معه لأن الرئيس الجديد اولا لا يفقه في التسيير وهذا مما يستغله القائد والخليفة والدرك تم ان من معه ، باسثتناء اثنين من الشباب ، لايرضون
والمعارضة غير واردة
الله استر اخلاص

عقلو على هذ الكلام

انا ابن هذه الجماعة اعرف حق المعرفة أعضاء المجلس الحالي وأعضاء المجالس السابقة منذ أربعين سنة تقريبا.خرجت منها للعمل في كل أنحاء المغرب بحثا عن الخبز.لم أر قط مثل قوم هذه الجماعة والجماعات الأخرى المحيطة بها.ناس لا يجدون ذواتهم الا في خلق المشاكل والحزازات والغذر ... قيادات ومراكز الدرك ومحاكم أزيلال هي الشاهد على ما اقول ...ماذا سيفعل هؤلاء؟ ابحثوا عن الصورة التذكارية التي اخذوها بعد انتخاب المجلس .تاملوها. ستقول لكم أشياء كثيرة ! ! ! ! انه البؤس بكل ما تحمل الكلمة من معنى ...

أكدت التجارب الماضية ان جماعة ايت تكلا هي جماعة بالحوائط والمكاتب البئيسة فقط. هؤلاء المنتخبون بالطريقة المعلومة لا يحضرون الا من باب الإطلالة فقط وبتقسيط الأيام حتى تتراكم طلبات المواطنين للتوقيع أو السمسرة. أما الكتاب وباقي الموظفين البؤساء فحالهم معروف لدى البعيد والقريب. اطمئنوا يا أهل هذه الجماعة ربما لن تحضر سوى خالتي فاطمة العياشي التي ستندم على اللحظة التي فكرت فيها في الترشيح مع هؤلاء الذكور الذين لا هم لهم سوى السعي وراء طواجن العنزي والدجاج البلدى والزبدة اللبن وتزارت نيموزار ....