مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         الفقيه بن صالح : وفاة طفل بطلق ناري صادر من بندقية والده ضواحي اولاد زمام             أسباب وراء عودة ترمب للبيت الأبيض             ملخص ما جاء في خطاب صاحب الجلالة بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء .. ويرد بحزم على المتربصين بالوحدة الترابية للمملكة..             تـعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" عبد الجليل عارف " شقيق اخواننا عبد الغنى وأحمد وسيمحمد عارف             صحفي إسباني: المسلمون المغاربة كانوا أول من قدم المساعدات الغذائية لقرى فالنسيا             الوزير و "المزعجون" قلم : محمد كرم             بلاغ هام لأصحاب المعاشات من صندوق الضمان الاجتماعي             الذكرى 49 للمسيرة الخضراء.. تجسيد لأروع صور التلاحم بين العرش العلوي والشعب المغربي لاستكمال الاستقلال الوطني وتحقيق الوحدة الترابية             إسبان غاضبون يرشقون الملك ورئيس الحكومة بـ”الطين” احتجاجا على تأخر المساعدات في فالنسيا             اولياء الله الحاكمون            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : مجزرة جماعة " فم الجمعة " خارج مراقبة مصالح السلامة الصحية والساكنة تشتكي "أعطاب التدبير" وتطالب العامل الجديد التدخل


بني ملال..وفاة راعي غنم بمنطقة “بوتفردة” بفعل الثلوج والطقس البارد


إلى جمعيات حماية الطفولة ..جريمة أخلاقية تهز جهة بني ملال – خنيفرة.هل تم طي ملف الجريمة النكراء و لماذا؟؟؟


أزيلال : ساكنة ازيلال في حفل توديع عامل الإقليم السيد امحمد العطفاوي ....

 
صوت وصورة

إسبان غاضبون يرشقون الملك ورئيس الحكومة بـ”الطين” احتجاجا على تأخر المساعدات في فالنسيا


جلالة الملك يقيم مأدبة عشاء رسمية على شرف الرئيس الفرنسي وحرمه

 
كاريكاتير و صورة

اولياء الله الحاكمون
 
الحوادث

أزيلال : اصطدام سيارة كراء يقودها شباب ، بشاحنة .....


اصابة 36 شخصا في حادثة سير بالعطاوية

 
الجهوية

الفقيه بن صالح : وفاة طفل بطلق ناري صادر من بندقية والده ضواحي اولاد زمام


بنى ملال : تخريب الفصول الدراسية من طرف مجهولين بفم العنصر


تنصيب السيد محمد بنرباك واليا على جهة بني ملال-خنيفرة

 
الوطنية

ملخص ما جاء في خطاب صاحب الجلالة بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء .. ويرد بحزم على المتربصين بالوحدة الترابية للمملكة..


صحفي إسباني: المسلمون المغاربة كانوا أول من قدم المساعدات الغذائية لقرى فالنسيا


بلاغ هام لأصحاب المعاشات من صندوق الضمان الاجتماعي


الذكرى 49 للمسيرة الخضراء.. تجسيد لأروع صور التلاحم بين العرش العلوي والشعب المغربي لاستكمال الاستقلال الوطني وتحقيق الوحدة الترابية


تقارير: وساطة “سرية” تنشد تحقيق المصالحة بين المغرب والجزائر

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

عبد العزيز برادة لاعب أسود الأطلس ينتقل إلى دار البقاء إثر أزمة صحية


طبيب سعودي يوضح تطورات إصابة ياسين بونو ومدة غيابه


أزيلال.. نحو 500 عداء على قائمة المشاركين في الدورة الثانية لأطلس ماراطون بآيت بوكماز

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

الاضعاف الممنهج لتدريس العلوم الفيزيائية في المغرب بقلم د: الحبيب عكي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 13 فبراير 2023 الساعة 14 : 00


الاضعاف الممنهج لتدريس العلوم الفيزيائية في المغرب

 

 

بقلم د: الحبيب عكي

 

 

 

أين منا جلال وهيبة تلك السنوات الماضيات، حيث كان التلميذ تملؤه مشاعر الفخر والاعتزاز، لمجرد أنه كان يدرس العلوم وتوجه إلى إحدى التوجهات العلمية، على جلال قدرها، وأهمية معارفها ومتعة تجاربها، واستعمالها المكثف والضروري واليومي في الحياة العامة،.. في تشكيل العقلية العلمية للتلميذ.. ونحت أسلوبه المنطقي في التفكير والتعاطي مع المشكلات والبحث عن الحلول للمستجد من الحالات.. في تعلم البرهنة والاستدلال والاستنباط والاستقراء.. والتحليل والتركيب والتفكيك والملاحظة والاستنتاج على نهج ( Claude Bachelard : O.H.E.R.I.C).. في الحكم على صحة الفرضيات والخلاصات من خطئها.. فإذا بالبرعوم اليافع وسيرا على نهج أساتذته وقدواته في علوم الرياضيات.. الفيزياء والكيمياء.. علوم الحياة والأرض.. يصول ويجول في مختلف طرق التحليل.. الطريقة العبثية (l’absurde) التقابلية (la contraposée) التكرارية (récurrence) التحليل والتوليف (analyse-synthèse).. يقنعك عند المناقشة.. يحيرك عند السؤال.. يبهرك عند الإجابة.. يحنتك أنت والسبورة عند المشاركة، وفي كل شيء يمارس بالعفوية والسليقة عمق التفكير وبراعة التحليل.. ومهارة حل المشكلات وفن اتخاذ القرارات.. واقتحام المستجدات، ويجعل كل من يراه لا يملك إلا أن يقول: فعلا، كانت هناك دراسة.. وكانت هناك مردودية.. واستفادت منها الأجيال؟.

 

اليوم مع تقدير كل المجهودات المبذولة، لم يعد شيء يسعف على ذلك، ولا حتى على نصفه أو ربعه أو شيء من ذلك، فما الذي حصل؟، وكيف فقدت المدرسة المغربية وهج تدريس العلوم، وربما، إلى درجة أصبح فيها سعي التلميذ إلى الظهور بالشغب، أفضل عنده من الظهور بشيء يسمى العلوم أو الآداب؟، وربما، إلى درجة أصبح فيه التوجيه إلى (Sciences Cuisines) و (Sciences Promenades) يساوي عنده التوجيه إلى العلوم التجريبية والعلوم الرياضية والتكنولوجيا والمعلوميات.. إن لم يكن مقدما عليها أفراد الهدر المدرسي وجماعات الفصل وجحافل التكرار؟. وبالتالي، لا غرابة أن يفقد المجتمع بحبوحة ما كانت تسمى بالتخصصات العلمية والوظائف التقنية والرقمية على أهميتها وتميزها ووفرتها آنذاك، لا غرابة أن نفقد بالأخص مساراتها العلمية تقليدية كانت أو مستجدة، مع  ما يتيحه ذلك من استكمال الدراسات العليا في شعبة من شعبها ومسلك من مسالكها، مع ما يؤدي إليه ذلك أيضا عند الجادين والطموحين من البحث العلمي والتجارب والابتكارات التي تنهض فعلا بتنمية الوطن وتبصم على تقدم الأمة ومساعدة الإنسانية في معاركها ضد التخلف والانحراف، بدل المفترى عليه اليوم من أوهام النهوض والتنمية البشرية بمشاريع "السانجير" و"الهندية" والماعز والخرفان والأرانب والدجاج؟.

 

 

الواقع، أنه قد تظافرت العديد من النكسات وضرباتها القاضية على منتجعات العلوم، وكانت تصورية وجو ممارسة وممارسة صفية وإشعاع ثقافي..، وكانت في كل مرة تأخذ من قوة العلوم وعزمها حتى أصبحت المسكينة على ما أصبحت عليه اليوم من الترهل والعياء وفقدان البريق والمعنى "لا أرضا تقطع ولا ظهرا تبقي"؟. وفي مجال تدريس العلوم الفيزيائية مثلا، وقبل البحث عن حلول ومقترحات النهوض، يمكن تفصيل هذه النكبات والنكسات على الشكل التالي:

 

1-  على مستوى التصور: جاء بعض قادة "الإصلاح" أيام الميثاق الوطني، وتدبيرا لأزمة قلة الأطر والفضاءات، قالوا إن مادة العلوم الفيزيائية كغيرها من المواد، وبالتالي لا مبرر بأن تحظى بشيء يميزها عن غيرها ولا ينبغي، خاصة وأن التلميذ في مجرد المرحلة الإعدادية والاستكشافية لمختلف المواد ولم يتخصص بعد في أي منها، وبالتالي ينبغي أن تتساوى عنده كل المواد، من هنا نقصوا عدد ساعاتها.. نقصوا معاملها إلى مجرد واحد يتيم، سنوا إمكانية حذف تدريسها بالتجارب عند غيابها، وحذف تفويجها استثناء عند الاقتضاء، الجرم الذي أصبح في ما بعد قاعدة مضطردة؟، ارتفاع عدد التجار في الكتاب المدرسي دون أية ميزة خاصة غير موضة الأسماء؟، تجاوزوا التعليمات الرسمية والإطار المرجعي رغم ما كان يقع من التذبذب بين التدريس بالعربية والفرنسية؟، وهكذا.. وهكذا.. حتى أصبحنا اليوم وكأننا أمام مادة استئناسية أدبية لا أساسية ولا علمية؟. 

 

2-  على مستوى جو الممارسة المختبرية: وقد تحكم فيها توجهين أو ثلاثة، أولهما قضى بالتقشف وعدم الانفاق على تجهيز المختبرات بالعتاد التجريبي ووسائل الإيضاح على أهميتها البالغة وكونها نقطة انطلاق كل شيء في العلوم التجريبية مثل علومنا، التوجه الثاني نظرة أمنية ضيقة تقضي بالحذر من المواد الكيميائية التي تمكث في المختبرات وما قد يصل إليها من أيادي المستثمرين في عمليات الإرهاب المدمرة؟، ما جعل الجميع أساتذة وتلاميذ يزهدون في كل ما قد يأتي من إضافات التجارب ويكتفون بدروس علمية جافة على السبورة (Physique sur le Tableau) بدون تجارب مثيرة للملاحظة والسؤال والحليل والتعليل؟، ومما ساعد على ذلك أيضا غياب أي تأمين للأستاذ في تعامله مع المواد المختبرية وخطورتها، ولا تعويضه عليها.. ولا حتى برمجة ساعتيها في استعمال زمانه، أضف إلى ذلك الخصاص المهول في عدد محضري المختبرات، وتعثر حماس الدعوة إلى تعويض التجارب العملية بالتجارب الافتراضية الرقمية وهو في بدايته، ذلك لغياب تلك الوسائل الرقمية وبرمجياتها في المؤسسات من جهة، وعدم الإحساس بالملموس والعملي في تلك التجارب البديلة من جهة أخرى؟. أما عن فرق البحث والابتكار والتجديد والإبداع في المؤسسات وعلى مستوى المديريات والأكاديميات، فمجرد كلام للاستهلاك والتمني؟.

 

         يحكي لي أحد أساتذة المادة أنه كان بداية تعيينه قبل حوالي ثلاثة عقود، ومن فرط ما كان يعطي الطابع التجريبي حقه ومستحقه في تدريس المادة، كان يقوم في كل حصة وفي كل فصل بستة إلى ثمانية مجموعات من التلاميذ للتجارب، ويدير كل ذلك بدينامية الجماعة وببراعة، ويكون مستوى الفهم عند التلاميذ ومستوى مشاركتهم عاليا، وينعكس كل ذلك في مستوى تحصيلهم العلمي وتفكيرهم المنطقي، ومستوى النقط التي يحصلون عليها ومستوى النجاح الذي يحققونه، بل مستوى القدرة على المتابعة في التوجهات العلمية دون صعوبات ولا هوس الساعات الإضافية؟، واليوم - مع الأسف - ينتهي به المسار نتيجة كل الاكراهات السابقة والمتفاقمة إلى تجربة واحدة يقوم بها هو ذاته أمام السبورة، والتلاميذ في شغبهم واكتظاظهم لا يبالون، وقد يرى منها بعض المنتبهين شيئا وقد لا يرونه .. وقد يقوم بدل كل ذلك بتجربة واحدة أخرى افتراضية رقمية إذا ما توفرت لديه آلة العرض (Data show) وأسعتفه لوازمها البرمجية النادرة وروابطها الكهربائية الميتة؟.

1-  وعلى مستوى الممارسة الصفية: أصبح الأستاذ يمارس تدريسه في ظل مذكرات مقيدة للمبادرة والعطاء والتجديد والإبداع.. ومع تلميذ - كان الله في عونه – مع ما يعانيه من تدني مستواه العلمي والمعرفي والتربوي واللغوي.. مع صدمة إعادة فرنسة المادة فلا يستطيع التعبير والتواصل كما كان يفعل أيام التدريس بلغته العربية؟. يسأله الأستاذ في الفرض الكتابي أسئلة ذات أجوبة اختيارية، نعم أو لا؟، فيؤشر الطيب على كلا الاختيارين؟، ويسأله الأستاذ حدد شكل الجسم، مربع أم مستطيل، أو مكعب؟، فيجيب الطيب: إنه مربع مستطيل يشبه المكعب؟. أما عن الاشراف التربوي فقد قرأت أنه قد بلغ أرقاما قياسية يستحيل معها كل شيء غير الكذب على الذقون ( 128/1 يعني مفتش واحد ل128 أستاذ)؟، وهكذا إذن،.. ضعف المستوى.. فرنسة المقرر.. اكتظاظ القسم بعدم التفويج.. غياب التجارب.. هشاشة التكوين والاشراف.. وننتظر النتيجة، وطبعا تأتي كما يخطط لها المخططون.. تكرار.. وتثليث.. وطرد واستعطاف وإعادة المطرودين.. في دوامة تزداد ولا تتراجع.. فاللهم لا شماتة؟.

 

2-  على مستوى الدعم والتواصل والاشعاع ونشر الثقافة العلمية: الحقيقة، أن أساتذة المادة والمشرفين على تأطيرها تربويا وعلميا، يتحملون أيضا جزء من المسؤولية رغم كل الاكراهات والتحديات،.. بدء من ضعف إلى غياب أي إطار قانوني ومهني يجمعهم كمهتمين وممارسين.. على غرار غيرهم في بعض المواد الأخرى في إطاراتهم المدنية المحلية والوطنية ولما لا الدولية؟، تأخذ على عاتقها كيفية النهوض بتدريس المادة عبر الممكن من الفرق التربوية والبحثية التجديدية.. الممكن من المنابر والوسائط والمنصات التفاعلية الثقافية التواصلية الاشعاعية، كمجلة متخصصة لتقاسم الخبرات والتجارب والبحوث تدعم طبعها الوزارة وأكاديميتها، أو موقع إلكتروني تفاعلي مع مختلف المستويات والفئات والهيئات، أو قناة أو صفحة رسمية ومفعلة في مواقع التواصل الاجتماعي؟. وصولا إلى ما يمكن إنشاؤه من أندية علمية بالمؤسسات التربوية لدعم تعلمات وعلمية وتواصل التلاميذ، واحتضان شغفهم في القيام بالتجارب وبحوثهم في بعض الظواهر والإشكالات.. ومحاولات تركيبهم للممكن من الأجهزة والمركبات؟. إلى غير ذلك مما يدعم نشر الثقافة العلمية في المؤسسات وتعميمها في المجتمع؟.

 

          ويبقى أن تدريس هذه المادة العلمية التي هي العلوم الفيزيائية، لها أهمية كبرى في حياة التلاميذ وتشكيل عقولهم ومنطقهم في التفكير والتعامل مع المواقف والمستجدات والظواهر الحياتية والأشياء التقنية والآخرين، وهي مادة تستعمل في كل جوانب ومجالات الحياة وبشكل يومي مكثف، وهي من صميمها في كل شيء.. في تحديد الأشكال وقياس المسافات..  في الموازين والقياسات.. في أدوات الكهرباء والآلات.. في الألوان والصباغات.. في المواد والصناعات.. في الخلائط والفلزات والأشابات.. في حركات السيارات وأنواع الطاقات.. في.. في.. وفي؟.  ويحكي تاريخ الدول المتقدمة أنها ما تمكنت من نهضتها إلا عندما جعلت الثقافة العلمية ثقافة شعبية بدل الجهل والخرافات والتفاهات والفضائح والإشاعات..؟، فهل انتهى دور العلوم الفيزيائية في المجتمع ولم نعد نحتاج إليها في معرفة ظواهر الماء والهواء.. الضوء والكهرباء.. الخلائص والخلائط.. الاحتراقات والاختناقات.. الطاقيات والفلكيات.. الالكترونيات والروبوتات.. الرقميات والمعلوميات؟.  بلى، إنها الحياة.. روعتها وقبحها.. منطق عقلها وخفقان قلبها.. تفاعلاتها وتحولاتها.. أمنها وسلامتها.. عقرب ساعتها وبوصلة توجهها.. شمس ضيائها ورقاص نهضتها.. فمتى نعيد لتدريسها اعتباره اللائق.. كيف و متى وبأي مدى وهو اللازم والمطلوب؟.

 



824

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الداعشية الفكرية تغزو المجتمع المغربي ، هل من اصلاح سياسي وفكري قبل فوات الاوان ؟؟ كتب: انغير بوبكر

المغرب ، كابوس يجثم على صدر حكام الجزائر بقلم د.: مولاي نصر الله البوعيشي

الاضعاف الممنهج لتدريس العلوم الفيزيائية في المغرب بقلم د: الحبيب عكي

لا لمصادرة الرموز الأمازيغية بقلم ذ.عادل أداسكو

دمنات : رئيس مفوضية الشرطة يحاضر حول الجريمة الالكترونية

بيان تضامني مع المناضل محمد بيب، رئيس المكتب الإقليمي للمركز المغربي لحقوق الإنسان بالعيون

الاضعاف الممنهج لتدريس العلوم الفيزيائية في المغرب بقلم د: الحبيب عكي

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

الوزير و "المزعجون" قلم : محمد كرم


غابت‭ ‬ملفات‭ ‬كبرى‭ ‬انتهت‭ ‬أحكامها‭ ‬وأخرى‭ ‬استبقت‭ ‬الحسم‭ ‬في‭ ‬الجرائم‭ ‬الأصلية‭ ‬ قلم : ذ . ‬عبد‭ ‬اللطيف‭ ‬رزوق‭̷


حين يجوع التاريخ ... قلم : مالكة حبرشيد


المحاماة.. رسالة نبيلة على مر العصور قلم : رشيدة احفوض


زيارة إيمانويل ماكرون للمغرب ... دعم سياسي لسيادة المغرب على صحرائه و انعطافة نوعية للشراكة الاستراتيجية بين البلدين بقلم // سميرة والنبي


الاعلام والاتصال هما لممارسة الفعل الديموقراطي وليس للاحتفاء بإنجازات الحكومة … يا سيادة الوزير !!! قلم : ذ. محمد بادرة


عَمَل القُضَاة وخُطّة عَمَل الرِّبَاط. قلم : د. نبيل محمد بوحميدي


محكمة الفيسبوك : قضاة في النار قلم : سعيد صابر


زاوية أحنصال : مفخرة الأطلس الكبير الأوسط قلم : د. جمال بامي


دَمنات مدينة التعايش بين المسلمين واليهود قلم ذ : عبد اللطيف هِسوفْ

 
الى من يهمهم ا لأمر

تنسيقية الجالية المغربية المقيمة بالغرب الفرنسي الكبير للدفاع عن ملف الصحراء المغربية ترد على وقفة الإنفصاليين

 
انشطة الجمعيات

بــــــلاغ ل “نادي قضاة المغرب” .

 
طب و صحـة

أزيلال :تنظيم قافلة جراحية كبرى متعددة التخصصات للأسر في وضعية هشة بالمستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

تـعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" عبد الجليل عارف " شقيق اخواننا عبد الغنى وأحمد وسيمحمد عارف

 
حوارات

اختتام استثنائي لفعاليات الدورة 6 لمهرجان الشعرالمغربي الديوان السادس لدار الشعر والشعراء بمراكش يحتفي بأجيال وتجارب الشعر المغربي

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.


تأسيس مكتب إقليمي للنقابة الوطنية للصحافة ببني ملال

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

أسباب وراء عودة ترمب للبيت الأبيض


بينهم مغربيين.. الشروع في محاكمة المتورطين في قطع رأس أستاذ فرنسي

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة