مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         دار الشعر بمراكش تواصل سفرها الشعري والثقافي بين مدن وجهات الجنوب مقاربات بصيغة المؤنث تستقصي أسئلة             السيد حسن بنخيي، عامل إقليم أزيلال الجديد ، يعطي الانطلاقة لعدد من المشاريع التنموية احتفاءً بذكرى المسيرة الخضراء في جماعات أيت امحمد وتبانت وأيت بلال.             الفقيه بن صالح : وفاة طفل بطلق ناري صادر من بندقية والده ضواحي اولاد زمام             أسباب وراء عودة ترمب للبيت الأبيض             ملخص ما جاء في خطاب صاحب الجلالة بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء .. ويرد بحزم على المتربصين بالوحدة الترابية للمملكة..             تـعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" عبد الجليل عارف " شقيق اخواننا عبد الغنى وأحمد وسيمحمد عارف             صحفي إسباني: المسلمون المغاربة كانوا أول من قدم المساعدات الغذائية لقرى فالنسيا             الوزير و "المزعجون" قلم : محمد كرم             إسبان غاضبون يرشقون الملك ورئيس الحكومة بـ”الطين” احتجاجا على تأخر المساعدات في فالنسيا             اولياء الله الحاكمون            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

السيد حسن بنخيي، عامل إقليم أزيلال الجديد ، يعطي الانطلاقة لعدد من المشاريع التنموية احتفاءً بذكرى المسيرة الخضراء في جماعات أيت امحمد وتبانت وأيت بلال.


أزيلال : مجزرة جماعة " فم الجمعة " خارج مراقبة مصالح السلامة الصحية والساكنة تشتكي "أعطاب التدبير" وتطالب العامل الجديد التدخل


بني ملال..وفاة راعي غنم بمنطقة “بوتفردة” بفعل الثلوج والطقس البارد


إلى جمعيات حماية الطفولة ..جريمة أخلاقية تهز جهة بني ملال – خنيفرة.هل تم طي ملف الجريمة النكراء و لماذا؟؟؟

 
صوت وصورة

إسبان غاضبون يرشقون الملك ورئيس الحكومة بـ”الطين” احتجاجا على تأخر المساعدات في فالنسيا


جلالة الملك يقيم مأدبة عشاء رسمية على شرف الرئيس الفرنسي وحرمه

 
كاريكاتير و صورة

اولياء الله الحاكمون
 
الحوادث

أزيلال : اصطدام سيارة كراء يقودها شباب ، بشاحنة .....


اصابة 36 شخصا في حادثة سير بالعطاوية

 
الجهوية

الفقيه بن صالح : وفاة طفل بطلق ناري صادر من بندقية والده ضواحي اولاد زمام


بنى ملال : تخريب الفصول الدراسية من طرف مجهولين بفم العنصر


تنصيب السيد محمد بنرباك واليا على جهة بني ملال-خنيفرة

 
الوطنية

ملخص ما جاء في خطاب صاحب الجلالة بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء .. ويرد بحزم على المتربصين بالوحدة الترابية للمملكة..


صحفي إسباني: المسلمون المغاربة كانوا أول من قدم المساعدات الغذائية لقرى فالنسيا


بلاغ هام لأصحاب المعاشات من صندوق الضمان الاجتماعي


الذكرى 49 للمسيرة الخضراء.. تجسيد لأروع صور التلاحم بين العرش العلوي والشعب المغربي لاستكمال الاستقلال الوطني وتحقيق الوحدة الترابية


تقارير: وساطة “سرية” تنشد تحقيق المصالحة بين المغرب والجزائر

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

عبد العزيز برادة لاعب أسود الأطلس ينتقل إلى دار البقاء إثر أزمة صحية


طبيب سعودي يوضح تطورات إصابة ياسين بونو ومدة غيابه


أزيلال.. نحو 500 عداء على قائمة المشاركين في الدورة الثانية لأطلس ماراطون بآيت بوكماز

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

عندما أغمي على قبطان فرنسي بسبب سلهام بورنازيل ! بقلم : مصطفى ملو
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 10 مارس 2023 الساعة 26 : 01


عندما أغمي على قبطان فرنسي بسبب سلهام بورنازيل !

 


بقلم : مصطفى ملو

 

 

 

ولد هنري دو بورنازيل المشهور باسم الرجل الأحمر في 21 فبراير 1898 في ليموج  الفرنسية، وتطوع في الحرب العالمية الأولى ضمن الجيش الفرنسي، حيث أبان عن قدرات قتالية هائلة، الأمر الذي عجل بإرساله إلى المغرب سنة 1921 ضمن ما كان يعرف حينذاك بمكتب الشؤون الأهلية.

لم يكن تعيين دو بورنازيل في المغرب ذا طابع سياسي دبلوماسي، بل كانت الغاية من هذا التعيين حربية وعسكرية بالدرجة الأولى، إذ شارك حسب ما أورده الباحث ميمون أم العيد في مقال له بعنوان؛ "بورنازيل..الرجل الأحمر الذي رصد الخطابي مكافاة مُقابل رأسه" في قتال المغاربة في عدة مناطق ابتداء من 1923 بنواحي تازة وفاس ومنطقة تافيلالت سنة 1931 و1932، وفي 1933 التحق بجبال صاغرو للمشاركة في معركة بوكافر التي خاضتها قبائل أيت عطا ضد الجيش الفرنسي، وهناك ستكون نهاية الرجل الأحمر الذي أشبع المغاربة قتلا، وذلك يوم الجمعة 28 فبراير 1933.

الحديث عن هنري دو بورنازيل الذي كان يعد في مرحلة الثلاثينيات وما بعدها رمزا وطنيا لفرنسا، هو حديث ذو شجون وإثارة، وما ذلك إلا لما يروج عن هذا الضابط الفرنسي من روايات تصل حد العجائبية والأسطورية.

ولعل النصيب الأوفر من الروايات المتداولة حول بورنازيل حظيت به بدلته العسكرية أو سلهامه الذي حيكت حوله الكثير من القصص والأساطير من قبيل أنه مضاد للرصاص وأنه السر في بقائه حيا طيلة تلك المدة رغم خوضه للعديد من المعارك، حتى جاز وصفه بالسلهام السحري.

ومن تلك الغرائب والعجائب المنتشرة حول سلهام بورنازيل والتي مازالت الذاكرة الجماعية  جنوب شرقي المغرب تحتفظ بها أن بورنازيل يوم مقتله في 28 فبراير 1933 لم يكن يرتديه وهو ما دفع روحه ثمنا له.

ومما يروى عن سلهام الرجل الأحمر كذلك، تلك التي يقول لحسن وبسلام حفيد المقاوم عسو وبسلام أنها ظلت متداولة بين قبيلة إلمشان العطاوية حتى وقت قريب، والتي ليس هدفنا من إيرادها هو النبش في صحة مضمونها من عدمها، بل حسبنا توثيقها للمتخصصين وصونها من الزوال،(مما يروى) أن أحد المقاومين يدعى سْعيد نايت خويا وبدعوة من قبطان فرنسي كان يقيم ببلدة إكنيون بعد نهاية معركة بوكافر وتحقيق فرنسا "للتهدئة"، قصده مرتديا السلهام الأحمر الذي اشتهر به بورنازيل حيث كان لا يفارقه أينما حل وارتحل حتى نسج حوله العجب العجاب.

تقول هذه الروايات إن سعيد نايت خويا ما أن ولج مكتب القبطان الفرنسي حتى سقط الأخير مغمى عليه من شدة التأثر، كيف لا وقد تذكر واحدا من أشهر ضباط فرنسا الذي لم يكن يعصى له أمر؟

إن الروايات حول بورنازيل وبدلته العسكرية رغم أسطورية بعضها، فهذا لا يعني أن كلها كذلك، فالناس لا يمكن أن تتحدث عن فراغ، فقد يكون شيء منها صحيحا ووقع بالفعل والجزء الآخر مجرد إشاعات سببها ميل الإنسان إلى ما هو عجائبي وغرائبي وخاصة فيما يتعلق بالحروب وفي فترة زمنية كانت الأسطورة وتصديقها هو العملة الرائجة، كما يعزى ذلك إلى كون أغلب تاريخ وتراث المنطقة تاريخ شفوي ينقله جيل عن جيل، لذلك كان من الطبيعي أن يتعرض للزيادة والمبالغة أو للنقصان والحذف، وعليه فإذا كان إثبات صحة مضمون هذه الروايات صعبا لغياب أدلة ملموسة ومكتوبة، فإن نفيها وبشكل قطعي أصعب، بل إن ما يروج عن سلهام بورنازيل من حكايات وقصص قد لا يكون من أساطير أيت عطا التي يمكن لومهم عليها باعتبارها خرافات لا يصدقها عقل، إنما قد يكون بورنازيل نفسه مؤمنا بها، معتقدا بأن سلهامه الأحمر يملك أسرارا وخوارق وقدرات تدفع عنه الموت، وقد يكون ذلك سبب غروره وزهوه بنفسه، وربما كلف أحد السحرة والمشعوذين لصنعه، وقد يكون ما كان يرتديه مجرد درع مضاد للرصاص، ولأن المقاومين العطاويين لم يعرفوا معنى الدرع، فقد كان من الطبيعي أن تسلك تفسيراتهم لعدم مقتل بورنازيل رغم براعتهم في القنص منحى أسطوريا من قبيل أن سلهامه أو بدلته العسكرية هي مكمن السر، ومن يدري فقد يكون بورنازيل ذاته درس ذهنية وعقلية تلك القبائل فتعمد استعمال ذلك السلهام للتأثير على نفسية المقاتلين وخدعة من خدع الحرب وكأنه كان يريد أن يحبط عزائمهم ويدفعهم للاستسلام ولسان حالهم يقول؛ "حتى ولو قتلتم كل الجنود الفرنسيين فمن المستحيل أن تنجحوا في القضاء علي، لأن سلهامي يحميني"؟!

إن السؤال المهم الذي يطرح بخصوص هذه الروايات إذا صح مضمونها هو؛ من أين حصل سعيد نايت خويا على هذا السلهام؟ هل شارك في معركة بوكافر وكان أول من توجه إلى جثة بورنازيل مباشرة بعد مقتله فنزعه منه؟ ألا تتناقض هذه الروايات مع الرواية التي أسلفنا ذكرها والتي تقول إن بورنازيل يوم مقتله في 28 فبراير 1933 لم يكن يرتدي ذلك السلهام وأن ذلك هو السبب الذي عجل بنهايته، لأن السلهام كان يطرد عنه كل شر وأذى وله يرجع الفضل في بقائه حيا حتى ذلك اليوم رغم كثرة المعارك التي خاضها، بل إنه يرد عنه الرصاص حتى جاز وصفه بالسلهام المضاد له؟ وقبل كل هذه الأسئلة؛ هل كان بورنازيل فعلا يرتدي سلهاما لا يفارقه؟ وكيف يستقيم السلهام وسرعة التحرك المطلوبة في المعارك؟ ألم يكن السلهام يسبب له إعاقة في الحركة؟ والأهم من كل ذلك هو؛ ما مصير سلهام بورنازيل؟ من احتفظ به بعد ذلك؟

الأكيد أنه لو عُثر عليه وعرض اليوم للبيع لأغنى صاحبه كما "أنجى صاحبه من الموت عدد سنين" !!



753

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



كتابة ضبط اختصرها: عبدالقادر الهلالي‎

متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

واويزغت :حملــة لإقرار ثبوت الزواج بمدينة واويزغت

التحرش الجنسي عند العرب وعلاقته بالعولمة . بقلم :هايدة العامري

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

أمن ازيلال يعتقل " قوادتين " ومجموعة من العاهرات ...

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

مغربي يتنازل عن متابعة سعودي اغتصب ابنته

كأن شيئاً لم يكن! بقلم تركي بني خالد

الجماعات المتأسلمة هي وليدة السياسة وعلماء البلاط .بقلم : عثمان أيت المهدي

التهاب القولون وطرق العلاج

إحالة أم متهمة بهتك عرض ابنها ب”جزرة” لتوريط جارها في جريمة خيالية

بلاغ حول إغماء 54 تلميذة بثانوية عقبة بن نافع الإعدادية بجماعة سيدي عيسى بإقليم الفقيه بن صالح

ملائكة وشياطين.."قص بالرمز" // إبراهيم أمين مؤمن

بنى ملال : طالب ينتحر بطريقة مأساوية ـ الحالة 6 في اقل من5 ايام !!

قصة مؤثرة لمهاجرة مغربية متهمة بقتل رضيعتها وحكم عليها بـ 18 سنة بإسبانيا

عندما أغمي على قبطان فرنسي بسبب سلهام بورنازيل ! بقلم : مصطفى ملو





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

الوزير و "المزعجون" قلم : محمد كرم


غابت‭ ‬ملفات‭ ‬كبرى‭ ‬انتهت‭ ‬أحكامها‭ ‬وأخرى‭ ‬استبقت‭ ‬الحسم‭ ‬في‭ ‬الجرائم‭ ‬الأصلية‭ ‬ قلم : ذ . ‬عبد‭ ‬اللطيف‭ ‬رزوق‭̷


حين يجوع التاريخ ... قلم : مالكة حبرشيد


المحاماة.. رسالة نبيلة على مر العصور قلم : رشيدة احفوض


زيارة إيمانويل ماكرون للمغرب ... دعم سياسي لسيادة المغرب على صحرائه و انعطافة نوعية للشراكة الاستراتيجية بين البلدين بقلم // سميرة والنبي


الاعلام والاتصال هما لممارسة الفعل الديموقراطي وليس للاحتفاء بإنجازات الحكومة … يا سيادة الوزير !!! قلم : ذ. محمد بادرة


عَمَل القُضَاة وخُطّة عَمَل الرِّبَاط. قلم : د. نبيل محمد بوحميدي


محكمة الفيسبوك : قضاة في النار قلم : سعيد صابر


زاوية أحنصال : مفخرة الأطلس الكبير الأوسط قلم : د. جمال بامي


دَمنات مدينة التعايش بين المسلمين واليهود قلم ذ : عبد اللطيف هِسوفْ

 
الى من يهمهم ا لأمر

تنسيقية الجالية المغربية المقيمة بالغرب الفرنسي الكبير للدفاع عن ملف الصحراء المغربية ترد على وقفة الإنفصاليين

 
انشطة الجمعيات

بــــــلاغ ل “نادي قضاة المغرب” .

 
طب و صحـة

أزيلال :تنظيم قافلة جراحية كبرى متعددة التخصصات للأسر في وضعية هشة بالمستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

تـعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" عبد الجليل عارف " شقيق اخواننا عبد الغنى وأحمد وسيمحمد عارف

 
حوارات

دار الشعر بمراكش تواصل سفرها الشعري والثقافي بين مدن وجهات الجنوب مقاربات بصيغة المؤنث تستقصي أسئلة

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.


تأسيس مكتب إقليمي للنقابة الوطنية للصحافة ببني ملال

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

أسباب وراء عودة ترمب للبيت الأبيض


بينهم مغربيين.. الشروع في محاكمة المتورطين في قطع رأس أستاذ فرنسي

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة