مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /[email protected]. او [email protected] /         أزيــلال : رئيس المجلس الترابي يتفقد سير مجموعة من المشاريع الاقتصادية والإجتماعية بالمدينة             دمنات : احالة ملف فيسبوكي من جماعة تفني على النيابة العامة بتهمة ادعاء تحويل مسار مساعدات غذائية             نشرة إنذارية:موجة حر مرتقبة من الخميس إلى الأحد بهذه المناطق             الملك يوجه رسالة إلى رئيس الحكومة تتعلق بإعادة النظر في مدونة الأسرة             فضيحة بالبعثة الفرنسية بالمغرب.. أستاذ يقيم علاقة مع تلميذة سنها 14 سنة             تواصل عملية إحصاء المنازل المتضررة جراء زلزال الحوز بوتيرة عالية بأزيلال             أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته والدة الأخت             بنى ملال : تخريب واعتقالات ...أصابة 32 رجل امن بجروح متفاوتة عقب أحداث شغب مباراة خربيكة وبني ملال             أزيــلال : اللجنة الاقليمية لليقظة تجتمع يوميا في تدبير عملية إحصاء المباني المتضررة في اطار مشروع شامل لإعادة تأهيل             برعاية من وزارتي الصحة والتعليم العالي.. قافلة طبية متعددة التخصصات بأزيلال تضامنا مع منكوبي الزلزال             الرابور الجزائري "أنس تينا"، يقصف نظام العسكر بأغنية رائعة بعنوان "وين بيها"،             احوزار الامازيغية القديمة نغمات تحفر في القلب             "الحدث" تلتقي الطفل المغربي الذي يبحث عنه ريال مدريد لتبنيه             أزيلال.. السلطات المحلية تعمل جاهدة على تقديم الدعم للمتضررين من الزلزال             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022             علامة الشوير الجديدة .. والقانون الجديد            شباب اليوم ، الله اسمح ليهم من الوالدين           
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

الرابور الجزائري "أنس تينا"، يقصف نظام العسكر بأغنية رائعة بعنوان "وين بيها"،


احوزار الامازيغية القديمة نغمات تحفر في القلب


"الحدث" تلتقي الطفل المغربي الذي يبحث عنه ريال مدريد لتبنيه

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

الزلزال : البحث عن وزير
 
الأخبار المحلية

أزيــلال : رئيس المجلس الترابي يتفقد سير مجموعة من المشاريع الاقتصادية والإجتماعية بالمدينة


دمنات : احالة ملف فيسبوكي من جماعة تفني على النيابة العامة بتهمة ادعاء تحويل مسار مساعدات غذائية


تواصل عملية إحصاء المنازل المتضررة جراء زلزال الحوز بوتيرة عالية بأزيلال


أزيــلال : اللجنة الاقليمية لليقظة تجتمع يوميا في تدبير عملية إحصاء المباني المتضررة في اطار مشروع شامل لإعادة تأهيل

 
الرياضــــــــــــــــــــة

بنى ملال : تخريب واعتقالات ...أصابة 32 رجل امن بجروح متفاوتة عقب أحداث شغب مباراة خربيكة وبني ملال


وفاة مشجع للجيش الملكي بعد تعرضه لاعتداء من طرف عناصر الأمن التونسي


مباراة المغرب اليوم بفرنسا.. جمع التبرعات ودقيقة صمت ورفع لتيفو تضامني مع ضحايا الزلزال

 
الجريــمة والعقاب

توقيف “خطاف”متورط في مقتل سيدة أثناء محاولته التحرش بها،ما دفع الضحية إلى إلقاء نفسها من السيارة


الصويرة .. جريمة في حق زوجة رفضت معاشرة شقيق زوجها

 
الحوادث

انقلاب “بيكوب” يودي بحياة شخصين وإصابة أزيد من 20 آخرين ضواحي الفقيه بن صالح


أزيــلال : حادثة سير تخلف قتيلا وعدد من الجرحى ، كانوا في طريقهم لحضور حفل زفاف..

 
أدسنس
 
الجهوية

الفقيه بنصالح : جماعة سيدي حمادي تتضامن مع ضحايا زلزال الحوز..


أكاديمية جهة بني ملال خنيفرة تهيئ كل الظروف المواتية لإنجاح الدخول المدرسي 2023/ 2024


شاب ينهي حياته شنقا ببني ملال

 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
الوطنية

نشرة إنذارية:موجة حر مرتقبة من الخميس إلى الأحد بهذه المناطق


الملك يوجه رسالة إلى رئيس الحكومة تتعلق بإعادة النظر في مدونة الأسرة


فضيحة بالبعثة الفرنسية بالمغرب.. أستاذ يقيم علاقة مع تلميذة سنها 14 سنة


برعاية من وزارتي الصحة والتعليم العالي.. قافلة طبية متعددة التخصصات بأزيلال تضامنا مع منكوبي الزلزال


موظف شرطة يطاق رصاصات على العجلات لسيارة رفض سائقها الوقوف بسبب تحوزه بكمية كبيرة من الكوكايين

 
 

الإنجاز الجزائري الخارق! بقلم :اسماعيل الحلوتي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 30 ماي 2023 الساعة 56 : 01


الإنجاز الجزائري الخارق!

بقلم :اسماعيل الحلوتي

 

 

 

 

مرة أخرى ولا نعتقدها الأخيرة، يتأكد للجميع أن العصابة الحاكمة في قصر المرادية بالجزائر التي تصر على معاكسة المغرب ومحاولة تعطيل مساره التنموي الناجح، بالإضافة إلى افتقارها لملكة الخلق والابتكار، بلغت من الإفلاس الفكري حدا لا تحسد عليه، حيث أن الرئيس الصوري عبد المجيد تبون وكبير “كابرانات” العسكر الرئيس الفعلي للجزائر السعيد شنقريحة ومن يدور في فلكهما، إمعانا منهم جميعا في صرف أنظار المواطنين الجزائريين عن مشاكلهم الداخلية الحقيقية، التي لم يعد يجدي نفعا تعليقها على مشجب المغرب أو ما باتوا يطلقون عليه “العدو الخارجي”، يعملون بشتى الوسائل المتاحة على توظيف أي شيء يرونه كفيلا بإلهاء الشعب…

ففي الوقت الذي استطاع فيه المغرب بفضل دعم وتعليمات قائده المفدى الملك محمد السادس قطع خطوات عملاقة في مجال الصناعة وخاصة صناعة السيارات، وأصبح حاضرا في خطط كبريات الشركات الصناعية العالمية، وأمسى مؤهلا لأن يكون واحدا من المراكز الأكثر تنافسية في العالم على مستوى صناعة السيارات. وبعدما تمكن من لفت أنظار العالم يوم 15 ماي 2023 على إثر الحفل التاريخي الذي أقيم بالقصر الملكي بالرباط من أجل تقديم نموذج سيارة أول مصنع مغربي، والنموذج الأولي لمركبة تعمل بالهيدروجين قام بتطويرها شاب مغربي، وهما مشروعان مبتكران من شأنهما تعزيز علامة “صنع في المغرب”، وتدعيم مكانة المملكة الشريفة كمنصة تنافسية لإنتاج السيارات.

وفي الوقت الذي تستفحل فيه معاناة المواطنين الجزائريين في ظل ندرة المواد الغذائية كما يتضح من خلال الطوابير الطويلة أمام المحلات التجارية والأسواق التي لا تكاد تنتهي إلا لتعود من جديد، وارتفاع معدلات الفقر والبطالة، أبت السلطات الجزائرية إلا أن تدير ظهرها للأزمات المتوالية وتصم آذانها عن الصرخات المتواصلة والداعية إلى الانعتاق من قيود “الاستعمار” العسكري الأخطر وإقامة دولة مدنية، وتتجه صوب إقامة تمثال ضخم للأمير عبد القادر (1808-1883) على قمة جبل “موجاجو” بمدينة وهران قبل نهاية العام 2024، على أن يبلغ علوه إلى 42 مترا حتى يتجاوز تمثال “سانتا كروز” في مدينة ريو ذي جانيرو الأعلى في العالم بعلو يصل 39 مترا فقط، وفق ما أدلى به والي وهران سعيد سعيود من تصريحات يوم الخميس 25 ماي 2023 أمام مسؤولين محليين، في تزامن مع الذكرى الـ140 لوفاة الأمير عبد القادر بن محيي الدين الجزائري، التي توافق السادس والعشرين من شهر ماي.

ولا نظن أن هناك مواطنا عربيا حرا يعترض على هكذا مشروع ضخم لتكريم أحد رموز المقاومة ضد الاستعمار الفرنسي ومؤسس الدولة الجزائرية، الذي أمر بإنجازه الرئيس عبد المجيد تبون بتكلفة 1,2 مليار دينار جزائري، أي ما يعادل نحو 9,5 مليون دولار أمريكي. فحسب والي وهران الذي تسلم الغلاف المالي الخاص بالتمثال/المشروع، سيكون الأمير عبد القادر ممتطيا فرسه وحاملا سيفه، الذي سيزود بتقنية الليزر باتجاه قبلة المسلمين في مكة المكرمة، بينما ستكون لفرسه خمس دعامات نسبة لأركان الإسلام الخمسة، كما سيحيط بالتمثال منتزه ذو شرفة بطول يفوق 20 مترا، تطل على كامل مدينة وهران وخليجها. فيا له من إنجاز تاريخي خارق!

بيد أن ما يعترض عليه المواطنون المستاؤون وهم كثر، هو أن يأتي مثل هذا المشروع في وقت تمر فيه الجزائر من ظروف عصيبة، جراء تفاقم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي يتخبط فيها الشعب الجزائري الشقيق، أمام سوء التدبير وتبديد ثروات البلاد والعباد في دعم ميليشيات البوليساريو الانفصالية والإرهابية وشراء ذمم بعض منعدمي الضمير وضعاف النفوس من الإعلاميين والبرلمانيين في أوروبا وبعض القادة في القارة الإفريقية. حيث لم تلبث مواقع التواصل الاجتماعي أن اشتعلت بالتعليقات الساخرة وردود الفعل المتباينة بين مؤيد للمشروع ومعارض له، إذ هناك من علق مستهزئا بما قدمه والي وهرن من معلومات خاطئة ومضللة، وتساءل كيف لمسؤول من مستواه أن يتحدث عن إنجاز أعلى تمثال في العالم بعلو 42 مترا فقط، ناسيا أن أنه يوجد في العالم عدة تماثيل يفوق علوها المائة متر، وأن تمثال الحرية بأمريكا مثلا يبلغ علوه 93 مترا، فيما تمثال الوحدة في الهند لرئيس الوزراء الهندي السابق “سردار فلا بهباي” يبلغ من العلو 183 مترا؟

وإذا كان من مؤيدي فكرة بناء تمثال بتلك المواصفات من يعتبر أنه سيعزز الهوية العربية والإسلامية للجزائر ويذكر بالمقاومين الأفذاذ الذين كانوا مثالا للتضحية والمقاومة في مواجهة المستعمر الفرنسي، ففي المقابل هناك فئات عريضة من الغاضبين ترى في تلك الكلفة المالية تبذيرا للمال العام لا مبرر له، ومجرد حلقة من مسلسل هزيل يراد من خلاله شغل المواطنين عن قضاياهم الجوهرية وتخدير عقولهم. وإلا ما معنى صرف 120 مليارا على شخص يحتاج فقط إلى الدعاء له بالرحمة والمغفرة، بينما عامة الشعب تشكو العوز وتفتقر إلى أبسط مقومات الحياة الكريمة والحقوق الإنسانية؟

شيء جميل أن يفكر “الكابرانات” في تكريم رموز المقاومة الجزائرية بواسطة صناعة تماثيل تليق بتاريخهم المجيد، بيد أن الأجمل منه أن يفكروا في الأحياء قبل الأموات، إذ كان يكفي إنصاف الرجل مثلا من خلال المنهج الدراسي أو الإنتاج السينمائي، والعمل على استثمار تلك الميزانيات الضخمة في خلق مشاريع تنموية من شأنها النهوض بأوضاع البلاد والعباد، لكن للأسف أن “فاقد الشيء لا يعطيه”.

 

 

مرة أخرى ولا نعتقدها الأخيرة، يتأكد للجميع أن العصابة الحاكمة في قصر المرادية بالجزائر التي تصر على معاكسة المغرب ومحاولة تعطيل مساره التنموي الناجح، بالإضافة إلى افتقارها لملكة الخلق والابتكار، بلغت من الإفلاس الفكري حدا لا تحسد عليه، حيث أن الرئيس الصوري عبد المجيد تبون وكبير “كابرانات” العسكر الرئيس الفعلي للجزائر السعيد شنقريحة ومن يدور في فلكهما، إمعانا منهم جميعا في صرف أنظار المواطنين الجزائريين عن مشاكلهم الداخلية الحقيقية، التي لم يعد يجدي نفعا تعليقها على مشجب المغرب أو ما باتوا يطلقون عليه “العدو الخارجي”، يعملون بشتى الوسائل المتاحة على توظيف أي شيء يرونه كفيلا بإلهاء الشعب…

ففي الوقت الذي استطاع فيه المغرب بفضل دعم وتعليمات قائده المفدى الملك محمد السادس قطع خطوات عملاقة في مجال الصناعة وخاصة صناعة السيارات، وأصبح حاضرا في خطط كبريات الشركات الصناعية العالمية، وأمسى مؤهلا لأن يكون واحدا من المراكز الأكثر تنافسية في العالم على مستوى صناعة السيارات. وبعدما تمكن من لفت أنظار العالم يوم 15 ماي 2023 على إثر الحفل التاريخي الذي أقيم بالقصر الملكي بالرباط من أجل تقديم نموذج سيارة أول مصنع مغربي، والنموذج الأولي لمركبة تعمل بالهيدروجين قام بتطويرها شاب مغربي، وهما مشروعان مبتكران من شأنهما تعزيز علامة “صنع في المغرب”، وتدعيم مكانة المملكة الشريفة كمنصة تنافسية لإنتاج السيارات.

وفي الوقت الذي تستفحل فيه معاناة المواطنين الجزائريين في ظل ندرة المواد الغذائية كما يتضح من خلال الطوابير الطويلة أمام المحلات التجارية والأسواق التي لا تكاد تنتهي إلا لتعود من جديد، وارتفاع معدلات الفقر والبطالة، أبت السلطات الجزائرية إلا أن تدير ظهرها للأزمات المتوالية وتصم آذانها عن الصرخات المتواصلة والداعية إلى الانعتاق من قيود “الاستعمار” العسكري الأخطر وإقامة دولة مدنية، وتتجه صوب إقامة تمثال ضخم للأمير عبد القادر (1808-1883) على قمة جبل “موجاجو” بمدينة وهران قبل نهاية العام 2024، على أن يبلغ علوه إلى 42 مترا حتى يتجاوز تمثال “سانتا كروز” في مدينة ريو ذي جانيرو الأعلى في العالم بعلو يصل 39 مترا فقط، وفق ما أدلى به والي وهران سعيد سعيود من تصريحات يوم الخميس 25 ماي 2023 أمام مسؤولين محليين، في تزامن مع الذكرى الـ140 لوفاة الأمير عبد القادر بن محيي الدين الجزائري، التي توافق السادس والعشرين من شهر ماي.

ولا نظن أن هناك مواطنا عربيا حرا يعترض على هكذا مشروع ضخم لتكريم أحد رموز المقاومة ضد الاستعمار الفرنسي ومؤسس الدولة الجزائرية، الذي أمر بإنجازه الرئيس عبد المجيد تبون بتكلفة 1,2 مليار دينار جزائري، أي ما يعادل نحو 9,5 مليون دولار أمريكي. فحسب والي وهران الذي تسلم الغلاف المالي الخاص بالتمثال/المشروع، سيكون الأمير عبد القادر ممتطيا فرسه وحاملا سيفه، الذي سيزود بتقنية الليزر باتجاه قبلة المسلمين في مكة المكرمة، بينما ستكون لفرسه خمس دعامات نسبة لأركان الإسلام الخمسة، كما سيحيط بالتمثال منتزه ذو شرفة بطول يفوق 20 مترا، تطل على كامل مدينة وهران وخليجها. فيا له من إنجاز تاريخي خارق!

بيد أن ما يعترض عليه المواطنون المستاؤون وهم كثر، هو أن يأتي مثل هذا المشروع في وقت تمر فيه الجزائر من ظروف عصيبة، جراء تفاقم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي يتخبط فيها الشعب الجزائري الشقيق، أمام سوء التدبير وتبديد ثروات البلاد والعباد في دعم ميليشيات البوليساريو الانفصالية والإرهابية وشراء ذمم بعض منعدمي الضمير وضعاف النفوس من الإعلاميين والبرلمانيين في أوروبا وبعض القادة في القارة الإفريقية. حيث لم تلبث مواقع التواصل الاجتماعي أن اشتعلت بالتعليقات الساخرة وردود الفعل المتباينة بين مؤيد للمشروع ومعارض له، إذ هناك من علق مستهزئا بما قدمه والي وهرن من معلومات خاطئة ومضللة، وتساءل كيف لمسؤول من مستواه أن يتحدث عن إنجاز أعلى تمثال في العالم بعلو 42 مترا فقط، ناسيا أن أنه يوجد في العالم عدة تماثيل يفوق علوها المائة متر، وأن تمثال الحرية بأمريكا مثلا يبلغ علوه 93 مترا، فيما تمثال الوحدة في الهند لرئيس الوزراء الهندي السابق “سردار فلا بهباي” يبلغ من العلو 183 مترا؟

وإذا كان من مؤيدي فكرة بناء تمثال بتلك المواصفات من يعتبر أنه سيعزز الهوية العربية والإسلامية للجزائر ويذكر بالمقاومين الأفذاذ الذين كانوا مثالا للتضحية والمقاومة في مواجهة المستعمر الفرنسي، ففي المقابل هناك فئات عريضة من الغاضبين ترى في تلك الكلفة المالية تبذيرا للمال العام لا مبرر له، ومجرد حلقة من مسلسل هزيل يراد من خلاله شغل المواطنين عن قضاياهم الجوهرية وتخدير عقولهم. وإلا ما معنى صرف 120 مليارا على شخص يحتاج فقط إلى الدعاء له بالرحمة والمغفرة، بينما عامة الشعب تشكو العوز وتفتقر إلى أبسط مقومات الحياة الكريمة والحقوق الإنسانية؟

شيء جميل أن يفكر “الكابرانات” في تكريم رموز المقاومة الجزائرية بواسطة صناعة تماثيل تليق بتاريخهم المجيد، بيد أن الأجمل منه أن يفكروا في الأحياء قبل الأموات، إذ كان يكفي إنصاف الرجل مثلا من خلال المنهج الدراسي أو الإنتاج السينمائي، والعمل على استثمار تلك الميزانيات الضخمة في خلق مشاريع تنموية من شأنها النهوض بأوضاع البلاد والعباد، لكن للأسف أن “فاقد الشيء لا يعطيه”.



449

0






 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمن في كف عفريت بازيلال

توثيق الزواج و التسجيل بالحالة المدنية بواويزغت يوم 8 مارس المقبل

أزيلال:"...الإعتداء على جمعية ابو بكر الصديق ..." السيد حسن أتغلياست يوضح

مجموعة الشريف الإدريسي : ابواب مفتوحة ايام 28،29 و30مارس

البعث العربي ومعاداة الأمازيغية من أزيلال بقلم ذ.لحسين الإدريسي

ميلاد الأمية الأمازيغية بقلم : ذ. رمضان مصباح الإدريسي

أزيلال : تنظم وزارة الصحة حملة التلقيح ضد الحصبة والحميراء لسنة 2013

زاوية سيدي علي بن براهيم هي الأحق بتنظيم

تقرير الملتقى الوطني للنهوض بثقافة حقوق الإنسان تحت شعار: النهوض بثقافة حقوق الإنسان مسؤوليتنا جميعا

أنف «بينوكيو»الطويل. بقلم ذ. محمد حدوي

الصحراء ...بين حلم الوحدة وهاجس الانفصال . بقلم: ذ.مولاي نصر الله البوعيشي

وجدان مدرس مابين درس بقلم:ذ عبد العزيز رتاب

الفيديو الذي فجر الأزمة بين مصر والمغرب

الصحراء والريف.. الانفصاليون الحقيقيون خارج العقاب قلم : عزيز إدامين

القضاء الجزائري يأمر بحبس رئيس الحكومة السابق

الحراك الجزائري خطوة اولى نحو تحرر الشعب الجزائري // انغير بوبكر

هؤلاء حكماؤنا! فأين حكماؤكم؟ بواسطة يحيى طربي

هل أصبح النظام التونسي رهينة نظام العسكر الجزائري بعد أن امتنع عن التصويت لتمديد مهمة بعثة المينورسو ؟؟

ضغط أميركي على الجزائر لإعادة تشغيل خط أنابيب غاز يمر عبر المغرب؟

الجزائر تهدد إسبانيا بالتراجع عن الاتفاقيات الموقعة بينهما بعد موقفها الجديد تجاه الصحراء المغربية





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

انهيار “حزب الله” بعد الخطأ الفادح بقلم : الأستاذ : علي او عمو


الإخبار بجديد الإصدار حول: إمارة المومنين بالمغرب التأصيل والخصوصية والأثر إعداد وتنسيق: ذ_ محمد أكعبور مرشد


نزف على اوتار الزمن الهارب بواسطة : مـالة حبرشيد


نتائج زلزال المغرب ..... الايجابيات والسلبيات بقلم : محمد بونوار


هل ستذهب أموال صندوق دعم المتضررين من الزلزال الى مستحقيها ؟ أم الى حسابات الفاسدين على غرار أموال المخطط الأستعجالي للتعليم ؟ قلم : نصر الله البوعيشي


زلزال المغرب: حزن عميق بحجم هول الفاجعة ووطن في القمة بقلم : محمد إنفي


السلاح التكتوني أو الزلزالي بقلم : عبده حقي


سقطة أخرى تفقد ماكرون البوصلة! بقلم :اسماعيل الحلوتي


بحسهم التضامني، المغاربة يقدمون درسا جميلا في الحياة والمواطنة بقلم : محمد الفحل


ميشيل فوكو والموقف الأركيولوجي من الأنثروبولوجيا قلم : د زهير الخويلدي

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات "عام البون بويهوكن وأعمال السخرة "الجزء 2 الحلقة 03 ( الحلقة 01 و 02 ) بقلم : ذ: عصام صولجاني


دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة ..جميع الحلقات + الحلقة الأخيرة

 
التعازي والوفيات

أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته والدة الأخت


تعزية اعضاء فدرالية الجمعيات المغربية بالغرب الفرنسي الكبير الأوفياء للولاء الملكي في شهداء الزلزال الذي حل في المغرب

 
أنشطة حــزبية
 
انشطة الجمعيات

حركة المهندسين تضع كفاءاتها وخبراتها التقنية لإعادة بناء المناطق المتضررة بعد الزلزال

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

خلال 24 ساعة.. زلازل تهز مصر وليبيا وتونس


مقتل دبلوماسي خليجي في مصر بطريقة مروعة

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 
حوارات

الفنان العراقي الكردي فخري الكيكاني حاوره الشاعر العراقي : حســـين حســـن التلســـيني

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 

 

 

 

 

 

 شركة وصلة