مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         الفنان محسن جمال يغادرنا إلى دار البقاء بعد معاناة مريرة مع المرض             الحكومة تُعطي الضوء الأخضر لدراسات الطريق السيار بين مراكش وبني ملال             الشاعر محمد بنيس يفتتح البرنامج الشعري والثقافي لدار الشعر بمراكش             جدل واسع بعد استقبال حافل لتلميذ اعتدى على أستاذه في سيدي المختار             أزيلال ...توقيف "راقي شرعي" بدمنات يُشتبه في تورطه بمحاولة هتك عرض قاصر والتغرير بها             البوليساريو: حصاة بوخروبة التي عادت لتدمي قدم الجزائر‎ بواسطة : عبدالقادر كلول             حديدان والآخرون بواسطة : رشيد بازي             تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني من بينهم : خريبكة وسوق السبت             أزيلال : مندوبية التعاون الوطني توزيع مساعدات غدائية ( تضامنية )على ساكنة ايت أمليل وايت أمديس             بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

أزيلال : مندوبية التعاون الوطني توزيع مساعدات غدائية ( تضامنية )على ساكنة ايت أمليل وايت أمديس


أزيلال : مهرجان الزيتون بجماعة أوزود


ازيـــلال / تاكلـفت ": افتتاح ملعب " تاغروط نوكليد " و ارتسامات كبار اللاعبين ...

 
الأخبار المحلية

أزيلال ...توقيف "راقي شرعي" بدمنات يُشتبه في تورطه بمحاولة هتك عرض قاصر والتغرير بها


أزيلال : نزاع حول مياه عين "أقا نوخريض" وانتقال قائد تيلوكيت إلى دوار تامكة بتعليمات من عامل إقليم أزيلال


ساكنة جماعة بني عياط بأزيلال تدخل في اعتصام مفتوح احتجاجا على الإهمال بعد الفيضانات الأخيرة


أزيلال :شكاية بشأن انقطاع الطريق الرابطة بين فم الجمعة ودوار أولاد عسي (قرب مقبرة سيدي بازة) ومطلب تدخل السيد العامل المحترم لفتحها

 
الجهوية

الحكومة تُعطي الضوء الأخضر لدراسات الطريق السيار بين مراكش وبني ملال


بني ملال :أدلة جديدة تُفرج عن راعي غنم، محكوم عليه بالحبس عشرة سنوات بعد اتهامه من طرف " مقدم بسرقته ...


بني ملال... مخطط لرفع المساحات المزروعة بالشمندر السكري إلى 15 ألف هكتار

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

فاجعة تهز مستشفى بني ملال.. وفاة طفلة دهساً بسيارة داخل حرم المؤسسة الصحية


انتشال جثة طفل غرق في واد درنة بأولاد ايعيش بإقليم بني ملال

 
الوطنية

الفنان محسن جمال يغادرنا إلى دار البقاء بعد معاناة مريرة مع المرض


جدل واسع بعد استقبال حافل لتلميذ اعتدى على أستاذه في سيدي المختار


تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني من بينهم : خريبكة وسوق السبت


تنازل الأستاذ يفضي إلى إطلاق سراح التلميذ المتهم بالاعتداء بثانوية بسيدي المختار


تهم ثقيلة لقاضية بفاس ضبطت متلبسة بتلقي رشوة 10 مليون سنتيم

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

الطاوسي يُصاب بالمالاريا..وهذه تفاصيل حالته الصحية بعد 3 أيام من العناية المركزة


أزيلال : فعاليات ترايل “أوزود” الدولي في دورته الأولى الأحد المقبل


فوزي لقجع يحسم مستقبل وليد الركراكي بشكل نهائي

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير- بقلم د. : الحسن زهور
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 30 ماي 2023 الساعة 00 : 02


إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير-


بقلم د. : الحسن زهور

 

 

إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة "حمو ؤنامير "


اسطورة "حمو ؤنامير" الامازيغية (1)، اسطورة مترسخة في الوجدان والمخيلة الامازيغية، دونها الكثير من الباحثين أجانب وأمازيغ، وكتبت عنها الكثير من الدراسات والابحاث الهامة، منها مثلا تلك التي نشرها الباحث الحسين ايت باحسين (2).
الاسطورة تتحدث عن ملكة من السماء "تانيرت" وقعت في حب شاب فائق الجمال ووقع في حبها فتزوجها، لكنها سترجع الى سمائها بسبب سوء معاملة أمه لها؛ فخرج بطل الاسطورة باحثا وتائها في الارض يبحث عمن يصعد به الى السماء السابعة حيث قصر حبيبته. وبعد عناء وتيه يهتدي الى نسر أو عقاب معمر في جرف جبل عال. يصل الى مكان النسر فيعتني بأبنائه في غيابه، عندما يعود النسر يسعد بالحالة الجديدة التي وجد عليها ابناءه، فيتعهد بتلبية طلب الفاعل، هما يخرج "حمو ؤنامير" من مخبئه ويعرض عليه طلبه، يتلكأ النسر في تلبية الطلب لكنه يرضخ أخيرا، فيشترط عليه هذا ان يذبح حصانه ويخصص له منه سبع قطع من اللحم، وسبع أنابيب من دمه، ليتناول كل قطعة لحم وانبوب دم في كل سماء يصل إليها من السموات السبع. فيقع "حمو ؤنامير" في ورطة بقي فيها حائرا، فهو لا يستطيع التضحية بفرسه رفيقه، و في نفس الوقت يريد الصعود للالتقاء بحبيبته، فيجهش بالبكاء، فيراه فرسه في تلك الحالة ويتوسل منه فرسه أن يضحي به للوصول الى حبيبته في حوار شعري انساني ( ورد في رواية منطقة تاغجيجت)، وفي الأخير يستسلم "حمو ؤنامير" ويضحي بفرسه بعد إلحاح من هذا الاخير.
في كل سماء يصلان اليها يمد "حمو ؤنامير" قطعة لحم وانبوب من الدم الى النسر، الى أن وصلا الى السماء السابعة، فيخرج "ؤنامير" القطعة الاخيرة ليمدها الى النسر فتسقط منه، وبدون تردد سل خنجره "تازّيت" فقطع قطعة لحم من عضلة ساعده (وتقول الاسطورة أن الجانب الخارجي لعضلة الساعد، الذي قطع منها "حمو ؤنامير" قطعة اللحم تلك، ما زال أثرها مرسوما وواضحا في سواعد الذكور من بني البشر)، ومدها للنسر سرعان ما لفظها غاضبا من أن هذه القطعة لا تشبه القطع السابقة، وأخبره "ؤنامير بما وقع بعد أن طلب منه أولا الأمان.. يوصله النسر الى عين ماء في السماء السابعة، فتدله جارية "تانيرت" على القصر، ويعيش في سعادة مع حبيبته هناك؛ لكنه مع مرور الوقت سيشتاق الى امه فيطل من ثقب في حديقة القصر بعد ان أزاح الصخرة التي غطت الثقب -وسبق لملكته ان حذرته من الاقتراب منه و نهته عنه- فيرى من السماء أمه باكية وممسكة بأضحيتها تناديه، فيلبي نداءها، فيسقط من ثقب السماء عسى أن يصل الى أمه، لكن هيهات أن يصل، إذ لم تصل منه الى الارض الا نقطة من دمه سقطت على رقبة الخروف فذبحته..
تلتقي هذه الاسطورة الامازيغية مع اسطورة " إيتا والنسر" السومرية (3) (تعود الى 2000 سنة ق.م) في مسألة الصعود الى السماء بواسطة نسر، تحكي هذه الاسطورة السومرية أن الملك "ايتانا" اصيب زوجته بالعقم فنصحه الحكماء بان هناك نبتة في السماء هي التي ستداوي عقمه، فاشتكى الى إله الشمس ليساعده على الوصول الى النبتة، فدله الإله على نسر حكمت عليه سابقا لخيانته، فحكم عليه بالعذاب وسجنه في واد.. يخرج الملك للبحث عن النسر فيجده، يخبره الملك بحاجته فيشترط عليه النسر أن يعتني به ويداويه، فاعتنى به الملك إلى أن تعافى فحمله النسر الى السماء، ووصل الى نبتة الخصب فرجع بها، ورزق بواسطتها ولدا.
ستنطلق هذه الدراسة لأسطورة "حمو ؤنامير" من فكرة جديدة تنطلق من كون البطلة السماوية في الاسطورة وهي " تانيرت" أي ملكة السماء في الاصل هي إلهة من الآلهات الامازيغية، وسنفترض أنها إلاهة الحب الجمال لدى الأمازيغ بحكم أن الاسطورة تعتمد على من جهة على علاقة الحب بين بطليها (تانيرت وؤنامير)، وعلى جمل الفائق لبطليها؛ وبذلك ستضيف هذه الدراسة نظرة جديدة إلى هذه الاسطورة تعتمد أولا على المنطلقات والمرتكزات التالية:
- أن الاساطير غالبا ما ترتبط بالآلهة، وتستمد مشروعية استمرارها من الاعتقاد الشعبي بها.
- أن الاساطير الامازيغية وممارسة الطقوس القديمة احتفظ بها وحافظ عليها الامازيغ بعد نزع ما هو مخالف للدين الجديد أي الاسلام مع تتكييف هذه الاساطير والطقوس مع الدين الجديد. فالكثير من الاساطير والطقوس الامازيغية تم تكييفها مع الدين الجديد الوافد اي الاسلام، مثل اسطورة حمو ؤنامير، أسطورة بسيشي.. احتفالات وطقوس بيلماون، وتاغنجا، ولالا تاغلا، مواسم الأولياء...
إذن ستنطلق هذه الدراسة (كما قلنا) من الفكرة التالية: "تانيرت" أي الملكة السماوية التي هبطت من السماء، فعشقت "حمو ؤنامير" واختارته من بين البشر، ووقع بدوره في حبها فعشقها، هي إلهة من الآلهة الامازيغية القديمة, لكن ما طبيعة هذه الإلهة؟ وسنفترض انطلاقا مما قلنا سابقا أنها إلهة الحب والجمال عند الامازيغ.
لا تسعفنا الدراسات في هذا المجال، لكن يمكننا الاستدلال بالأساطير الامازيغية والرومانية للبرهنة على ما ذهبنا إليه، أي أن "تانيرت" في اسطورة "حمو ؤنامير" هي إلهة, لكن ما طبيعة هذه الإلهة، هنا سنترك لهذا البحث الانطلاق من الفرضية التالية وهي أن هذه الإلهة هي إلهة الحب والجمال –كما قلنا سابقا- عند الامازيغ؛ وللبرهنة على ذلك اعتمدنا على براهين خمسة هي:
أولا: أن الاسطورة في أعلى مستوياتها غالبا ما ترتبط بالآلهة، وبما أن اسطورة "حمو ؤنامير" هي اسطورة ( والاسطورة يعتقد حاملوها بحقيقتها و يومنون بها كوقائع حدثت)، فقد كان راوياتها أورواتها الأمازيغ - الى زمن قريب، زمن طفولتنا- يعتقدون بحقيقتها ويومنون بها الى درجة أنهم يعتقدون أن بعض الاحداث في هذه الاسطورة ما زالت آثارها مرسومة وخالدة في جسد الانسان، فمثلا عندما يصل راوي أو راوية الاسطورة ، الى حدث وصول النسر الذي حمل "حمو ؤنامير" الى السماء السابعة، فيخرج هذا قطعة اللحم الاخيرة ليمدها الى النسر، فتسقط منه هذه، وبل تردد يسل "ؤنامير" خنجره ويقطع قطعة من لحم عضلة ساعده ليمدها الى النسر.. هنا يقطع الراوي او الراوية السرد ليظهر الجانب الخارجي لعضلة ساعده الذي قطع منها "حمو ؤنامير" قطعة اللحم تلك والتي ما زالت مرسومة في سواعد الذكور من بني البشر، أما بالنسبة للراوية التي تروي الاسطورة فتظهر عضلة ساعد أحد الاطفال المستمعين للاسطورة لتوضيح هذا الفعل الاسطوري ( كما يعتقد في مناطق الجنوب المغربي: إيمي ؤكادير- فم الحصن، تاغجيجت ، أقا...). لذلك فأسطورة "حمو ؤنامي" بهذا التصديق والايمان بواقعية بعض أحداثها (وهذه من خصائص الاساطير)سيكون أصلها مرتبط بإلهة ما، والأصل هنا لن يكون -في اعتقادنا- الا إلاهة الحب والجمال التي استبدلت ب"تانيرت" اي الملكة السماوية لتلائم المعتقد الاسلامي الذي دخل الى بلاد الأمازيغ، لأن الحب والجمال غاليا ما يرتبط بالآلهة ( مثلا " أفروديت" إلهة الجمال عند اليونان، و "فينوس" إلهة الجمال عند الرومان..). وهذا سيقودنا الى الدليل أو البرهان التالي.
ثانيا: أسطورة "حمو ؤنامير" كغيرها من الاساطير والطقوس والاحتفالات الامازيغية، نزعت عنها الكثير مما يرتبط ويوحي الى الديانات الأمازيغية القديمة، ونزعت عنها أبطالها من الآلهة وأشباه الآلهة وعوضتها بأبطال وبشخصيات أخرى لتلائم العقيدة الجديدة اي الدين الاسلامي الوافد على الثقافة الامازيغية، فاحتفظت بذلك هذه الاساطير والاحتفالات بهويتها وضمنت لها الاستمرارية لكن بلبوس لا يتعارض مع الدين الجديد.
فلكي تلائم هذه الاحتفالات الدين الجديد –كما قلنا- نزعت عنها طابعها الوثني (من المنظور الاسلامي) واحتفظت ببعض طقوسها بشكل لا يتعارض ظاهريا مع الدين الجديد. وهذا سيقودنا الى الدليل أو البرهان الثالث والذي هو تفصيل وتوضيح لهذا البرهان الثاني.
ثالثا: من الاحتفالات الامازيغية التي ما يزال يمارسها الامازيغ في بعض المناطق:
احتفال "تلغنجا"، وهو احتفال شهدته معظم مناطق شمال افريقيا الأمازيغية وكتبت عنه الكثير من الدراسات سواء من المستمزغين الاوروبيين أو الباحثين المعاصرين، والاحتفال في اصله مرتبط بطقس ديني خاص بإله المطر؛ وبقي هذا الطقس الديني يحتفل به الى اليوم لكن بلبوس اسلامي وغابت عنه الاصل أي عبادة إله المطر "انزار"(4)؛ وكذلك الشأن باحتفال "لالا تاغلا" الذي كان يقام في منطقة "إمي أكادير" اي فم الحصن في الجنوب الشرقي للمغرب الى الستينات من القرن الماضي، وتم إحياء شكل من أشكاله المرتبطة بالمطر السنة الماضية بالمنطقة من طرف نساء المنطقة؛ وكذلك احتفال "بيلماون" الذي عاد بقوة وبشهرة كبيرة حاليا .... وهذا البرهان سيقودنا الى رابع البراهين.
رابعا: ما وقع لاسطورة " حمو ؤنامير" وقع كذلك لأسطورة أمازيغية مشهورة هي اسطورة " بسيشي" الذي دونها ابوليوس في روايته " الحمار الذهبي". هذه الاسطورة التي وقع فيها الإله "كيوبيد " ابن الإلهة "فينوس" إلهة الجمال (في الاساطير الرومانية) في حب "بسيشي" الامازيغية، وبقيت هذه الاسطورة متداولة الى اليوم وتحولت الى حكاية، ووقع فيها تغيير باستبدال الإله "كيوبيد " ب الغول، والالهة "فينيس" بالأم الغولة لكي تتكيف الاسطورة مع الدين الاسلامي (5)، وهو ما يفعله الامازيغ -كما قلنا- بأساطيرهم وطقوسهم واحتفالاتهم القديمة لكي يحافظوا عليها.
ونفس الشيء وقع لأسطورة "حمو ؤنامير" فقد تم استبدال الإلهة (إلهة الحب والجمال) التي وقعت في حب البشري "حمو ؤنامير" ب "تانيرت" اي ملكة من ملائكة السماء، لكي تتوافق هذه الاسطورة مع المعتقد الجديد اي الاسلام، وبذلك حافظ الامازيغ على هذه الاسطورة بهذا الشكل. وهذا الدليل أوالبرهان الرابع سيقودنا الى البرهان الخامس.
خامسا: في بعض الاساطير الامازيغية أو غيرها كاليونانية والرومانية والفرعونية...، يقع بعض الآلهة في حب حسناء بشرية فائقة الجمال، وغالبا ما تنتهي الاسطورة بزواج الإله بالحسناء ويرفعها الى السماء، وغالبا ما تمنحها الآلهة صفة الألوهة أو صفة من صفاتها (نصف إلهي ونصف بشري) بعد رفض وصد ونكران. فالحسناء الأمازيغية "بسييشي" في اسطورة "كيوبيد وبسيشي"، بعد زواجها من الإله "كيوبيد"، تقبلها الآلهة في الاخير كإلهة نصف بشرية بعد معاناة ورفض لها.
كما أن حسناء إله المطر الذي وقع الإله "أنزار" في حبها وتزوجها سيرفعها الى السماء ويقيم لها عرشها يالألوان يسمى في الامازيغية ب "تيسليت ن ؤنوار" اي عروسة المطر وبالعربية "قوس قزح"، ، لذلك ما زالت اللغة الامازيغية تحتفظ بهذه الاسطورة
في تسميتها لقوس قزح ب " تاسليت ن ؤنزار" أي عروسة المطر.
أما في اسطورة "حمو ؤنامير" فإلهة الجمال والحب هي التي تهبط الى الارض فتقع في حب بشري فائق الجمال ويقع هو بدوره في حبها، فحين تصعد الى السماء بسبب سوء معاملة الام لها، يلتمس " حمو ؤنامير" الاسباب وستجشم المشاق ليصعد الى السماء السابعة حيث الإلهة تقيم...
فهل الإلهة "تانيرت" في اسطورة "حمو ؤنامير" هي الإلهة "تانيت" الأمازيغية التي عمت عبادتها شمال افريقيا؟ أم هي إلهة أخرى عند الأمازيغ ترمز لديهم الى الحب والجمال؟
هنا نترك السؤال للدارسين والباحثين.



1299

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أزيـــلال : دار الثقافة ، تشجع الفنانة إيمان بوطور

دراسة / الديانة عند الأمازيغيين بقلم : د. جميل حمداوي

ملحمة تكسير الأصنام قبل الهجرة ومحاولات التعتيم بقلم : أسعد عبد الله

الديانــــة عنــــد الأمازيغييــــن بقلم د. جميل حمداوي

الديانــــة عنــــد الأمازيغييــــن بقلم د. جميل حمداوي

الأمازيغية وتبادل أدوار الشعوب -الإسلامية- عليها فتحي سالم أبوزخار

تدريس مادة التربية الإسلامية والمسيحية بالأمازيغية // مبارك بلقاسم

الواقعية السياسية في الفلسفة والأدب والفن ترجمة د زهير الخويلدي

خربشات ... بقلم يوسف بولجراف ‎

من أدخل شجرة الزيتون الى منطقة دمنات ؟ بقلم د: نصر الله البوعيشي

حتى لا نكرر أخطاء الآباء بقلم : عصام العيون

لعنة ياكوش تطارد مليكة مزان وأحمد عصيد بقلم : مجد الدين سعودي

الفن رسالة … يا دعاة التخريب بقلم عبد المغيث مرون

أزيلال : مسرحية "اشكون أنا؟" لفرقة همزة وصل يوم السبت 25 يوليوز 2015 بدار الثقافة

وفاة مصطفى الصلعي، رحيل مؤلم لشاب طموح... مخرج سينمائي عين مؤخرا أستاذا بأيت بوكماز

قالوا عني عاهـــرة ! بواسطة الدكتورة ألفة يوسف

نعم ايها المجتمع الوسخ.. انا العاهرة التي لا تليق بكم يا معشر الأنقياء إيزيس خليل

الكرة والقلم.. بقلم : ياسين عدنان

التوظيف السياسي للأدب الكلاسيكي في روسيا // جودت هوشيار

"إعترافات يسرى "العاهرة // يسرى التائبة





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

البوليساريو: حصاة بوخروبة التي عادت لتدمي قدم الجزائر‎ بواسطة : عبدالقادر كلول


حديدان والآخرون بواسطة : رشيد بازي


الكلمات لا تذوب في فمي بواسطة : توفيق بوعشرين


لماذا يسمي المصريون السيارة “عربية”؟ قلم : علي عبد الكريم السعدي


بين الزمن والسرمدية: تأملات في الرؤية والرمز ” إليس ووشن نموذجا” . قلم : أريناس نعيمة موحتاين


الانسجام المفقود .. الانسجام المطلوب كتب : محمد كرم


نبذة عن تاريخ القضاء بامزاب قبل الاستقلال . قلم : أحمد لعيوني*


أسطورة الدفاع عن النفس قلم :سعيد بنيس


الفن يُصادر والملك يُهاجم: ماذا يحدث داخل أسوار جامعة ابن طفيل؟ . بقلم: منصف الادريسي الخمليشي


الولايات المتحدة الامريكية تجبر أروبا على رفع نفقة الدفاع بقلم : محمد بونوار

 
انشطة الجمعيات

الحركة الامازيغية "تفسوت ايمازيغن " تحتفي باللغة والأرض والانسان


أزيلال : الهيئة المغربية لحقوق الإنسان تدين الحكم الصادر ضد محتجين،مشددة على أن الاحتجاج السلمي حق مشروع يكفله الدستور المغربي ..

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
حوارات

الشاعر محمد بنيس يفتتح البرنامج الشعري والثقافي لدار الشعر بمراكش

 
أنشطة حــزبية

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بجهة بني ملال خنيفرة تدين اعتقال ثلاثة شبان من زاوية الشيخ على خلفية اسعار السمك وتطالب إطلاق سراحهم

 
التعازي والوفيات

أزيلال :تعزية ومواساة في وفاة "خالد واعراب " رحمه الله


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته ،شقيقة الأستاذ" راجي عبد الغني " ــــ استاذ مكون بفرع أزيلال ...


أزيلال : أطر ابن المقفع الإعدادية تعزي عائلة المشمول برحمته الأستاذ" أخليفت بوجمعة" ىأستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية ..


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة زوجة اخينا ذ ."سعيد حدادي " ، رحمة الله عليها

 
أخبار دوليــة

يملك طائرة وشركات.. وسائل الإعلام البريطانية تنشر قصة وفاة غامضة لملياردير بريطاني بالمغرب


واشنطن تحاصر الجزائر راعية البوليساريو : إمّا التفاوض.. أو التصنيف الإرهابي

 
إعلان
 
طب و صحـة

مستشفى أزيلال الإقليمي يتعزز بـ19 طبيبًا اختصاصيًا ويطلق خدمة حجز المواعيد عن بُعد


إعفاء مديرة المستشفى الجهوي ببني ملال بعد تصاعد الاحتقان داخل المؤسسة وتعيين إبراهيم سليك خلفا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة