مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         15 فيلما في مسابقة الأفلام القصيرة في الذكرى الفضية "25" للمهرجان الدولي للسينما الافريقية بخريبكة.             عشرون سنة من العطاء التنموي: على مستوى بني ملال ، إنجازات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية : حصيلة تنموية وآفاق مستقبلية واعدة             كلية الآداب عين الشق تحتفي بعبد الوهاب الدكالي وماجدة بنكيران وعزيز المجدوب في الدورة 17 لـ"المبدع في رحاب الجامعة"             نصف قرن في محبة الموسيقار عبد الوهاب الدكالي قلم : عبده حقي             تسهيلات ...رونو تعطي الضوء الأخضر لامتيازات جديدة لموظفي الأمن الوطني.... لكل موظف او موظفة الأمن سيارة ...             من محاولة سرقة فاشلة إلى حادث مميت.. مغاربة هولنديون يشعلون أوروبا بمطاردة جنونية             مجزرة فبراير 2021 حي الرحمة بسلا.. تأييد الحكم بالمؤبد في حق قاتل 6 افراد عائلته             أزيلال : تاكلفت تكتب التاريخ... فريق A.T.S ،صعود بلا هزيمة وبلا ملعب ... ورسالة للمسؤولين             أزيلال : فرحة ساكنة تاگلفت بصعود فريق A.T.S، الى قسم الهواة             بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

أزيلال : فرحة ساكنة تاگلفت بصعود فريق A.T.S، الى قسم الهواة


الجديدة.. انطلاق الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني


Lahcen ANIR Argan n darngh لحسن أنير - أركان ن دارنغ

 
الأخبار المحلية

أزيلال : "فضيحة معدات العسل في فم الجمعة"... النحالون يطالبون بالتحقيق في اختفاء تجهيزات فاقت قيمتها 100 مليون سنتيم ( صور )


احتفال وطني بروح المسؤولية: أزيلال تخلّد الذكرى 69 للأمن الوطني بأرقام وإنجازات ميدانية ملموسة و خدمات أقرب للمواطن


تعيينات أمنية جديدة بأزيلال: "مصطفى المرابط " رئيساً للهيئة الحضرية و "حميد لسان الدين" على رأس فرقة المرور


الترافع البيئي في المغرب بين التضييق وضعف التمويل: أزيلال نموذجاً حيّاً...

 
الجهوية

عشرون سنة من العطاء التنموي: على مستوى بني ملال ، إنجازات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية : حصيلة تنموية وآفاق مستقبلية واعدة


مستشفى جهوي جديد ببني ملال يبعث الأمل في تحسين الرعاية الصحية لساكنة الجهة


بنى ملال : إحالة محمد شدا و17 متهما على الوكيل العام بالدار البيضاء الثلاثاء المقبل

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

أزيلال : حادث سير جديد بدوار" أغبالو" يُسلط الضوء على تكرار الحوادث الدراجات النارية


فاجعة بين أكادير والصويرة: 7 قتلى و20 جريحاً بعد انقلاب حافلة

 
الوطنية

تسهيلات ...رونو تعطي الضوء الأخضر لامتيازات جديدة لموظفي الأمن الوطني.... لكل موظف او موظفة الأمن سيارة ...


من محاولة سرقة فاشلة إلى حادث مميت.. مغاربة هولنديون يشعلون أوروبا بمطاردة جنونية


مجزرة فبراير 2021 حي الرحمة بسلا.. تأييد الحكم بالمؤبد في حق قاتل 6 افراد عائلته


بيع الماستر والدكتوراه.. حقيقات قضائية مع زعيم "شبكة الدبلومات" تطال محامين وميسورين من بنى ملال وأكادير


الجديدة.. انطلاق الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

أزيلال : تاكلفت تكتب التاريخ... فريق A.T.S ،صعود بلا هزيمة وبلا ملعب ... ورسالة للمسؤولين


عمر آيت شيتاشن، ابن أزيلال و كوثر كحماز يتألقان في سباق 15 كلم.. ويتوجان بلقب سباق بوسكورة الدولي


تألق مغربي بنكهة أزيلالية.. "عمر أيت شيتاشن" بطلا لنصف ماراطون الرباط

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

الوزير و "المزعجون" قلم : محمد كرم
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 05 نونبر 2024 الساعة 21 : 22


الوزير و "المزعجون"

 

 

 

قلم : محمد كرم

 

 

 

قبل شهور معدودة قام مؤثر معروف و مشهود له بغيرته على مدينته و وطنه بتوجيه سهامه إلى شخص السيد عبد اللطيف وهبي فكان من الطبيعي أن ينبري هذا الأخير للدفاع عن نفسه بجزء أو بكل الصفات التي يحملها على الرغم من تصريحه في إحدى المناسبات بأن من يرغب في حمل حقيبة وزارية عليه أن يقبل النقد بل و حتى تحمل الإهانة أحيانا. و بغض النظر عن جزئيات الواقعة فإن أهم ما لفت نظري فيها هو أن معالي وزير العدل لم يستغل منصبه الرفيع للانتقام من الرامي بطريقة استبدادية أو كيدية بل قام ـ و بشكل حضاري و كأي مواطن متضرر و مقتنع بأن مفاتيح السجون لا تدار من قبل وزير أو سفير أو مدير أو خبير بل تدار بالقانون و أفعال المدانين  ـ برفع دعوى قضائية ضد المؤثر إياه بسبب ما اعتبره تشهيرا في حقه و سلك في ذلك المساطر المعمول بها لتتوج هذه المعركة القضائية بصدور حكم ابتدائي قضى بحبس الناشط و تلاه حكم استئنافي أكد ثبوت التهمة و رفع من مدة العقوبة الحبسية.

أعتقد أن هذه النازلة تنطوي على درس و استنتاج.

فأما الدرس فهو أن السياسة تجابه بالسياسة أو بالتحليل الصحفي أو الأكاديمي الهادئ و الرصين و الراقي و ليس بالتسمر أمام  شاشة الهاتف و الضغط على زر و اعتماد أسلوب "غير جيب يا فم و قول". الرجل منغمس في اللعبة الديموقراطية حتى الأذنين. أليس الناخبون هم من أوصلوا حزبه إلى مراكز القرار ؟ أليس من حقه كمسؤول سياسي و عضو حكومي سبق له أن خبر ما يدور بردهات المحاكم لسنين طويلة أن يخوض في التنظير القانوني ؟

ما من شك في أن مدير دفة وزارة العدل الحالي في وضع يسمح له بتقييم الأشياء و رصد الاختلالات و الثغرات التي تعرفها المنظومة القضائية مع إمكانية وضع تصور للحلول الممكنة لتجاوزها، كما أنه من حقه أيضا أن يعبر عن قناعاته مهما كانت طبيعتها و مهما كان مصدر استلهامها، و من البديهي طبعا أن تخضع اجتهاداته للنقاش على أكثر من مستوى و أن تحظى في النهاية بالقبول أو تجابه بالرفض جزئيا أو كليا (و حتى إذا لم يحظ أي من اقتراحاته بمصادقة باقي الشركاء فإن التاريخ سيشهد له على الأقل على دوره البارز في تنشيط العمل الحكومي من خلال خرجاته الإعلامية المثيرة للجدل و تحريكه للمياه الراكدة و مواجهته للتيارات المعاكسة)، و من البديهي أيضا أن تصدر منه زلات بين الفينة و الأخرى ذلك أن الوحيد الذي لا يخطئ أبدا هو ذلك الذي لا يفعل شيئا.... و من يرغب في التعليق على بنات أفكاره باستعمال أية وسيلة من الوسائل المتاحة  فله ذلك و لكن في حدود اللياقة و الأدب، و من يرغب في محاربتها و الحيلولة دون ترجمتها على أرض الواقع فما عليه إلا أن يلج معترك السياسة هو الآخر و ينخرط بوجه مكشوف في النقاش السياسي الدائر. إنك عندما تناضل قد تفلح و قد لا تفلح، و لكن عندما لا تناضل فأنت خسران منذ البداية . من هنا تأتي أهمية الانخراط في السياسة و لو بالاكتفاء بالتصويت في زمن الاستحقاقات الانتخابية المتنوعة ... و ذلك أضعف الإيمان.

إن ذنب السيد وهبي الوحيد في اعتقادي هو أنه اختار ولوج السياسة من بابها الواسع في حين أن معظم مناوئيه من غير السياسيين المتحزبين فضلوا البقاء في الظل، و عندما أدركوا على نحو متأخر بأنه في مجال تدبير الشأن العام إما أن تكون فاعلا أو مفعولا به ثارت ثائرتهم و شرعوا في قصفه بكل الأسلحة المتوفرة إلى حد المس بشخصه و كرامته أحيانا. 

أما الاستنتاج فهو أن الوزير المعني لا ينتمي إلى دولة شمولية بوليسية لا تتردد في تصفية الخصوم مع التفنن في ذلك. التوقيف اليوم يكون بالقانون، و السجن يكون بالقانون، و استعادة الحرية تكون بالقانون. لقد ولى زمن الشطط في استعمال السلطة و أضحت حرية التعبير مكفولة للجميع، و هذا معطى لا يحتاج إلى دليل. يجب فقط ممارسة هذا الحق بشكل مناسب و معقول و مسؤول لتفادي الوقوع في المحظور من قبيل بث ادعاءات و وقائع كاذبة و المس بالمقدسات المعروفة و بالحياة الخاصة للأشخاص و التحريض على الكراهية و كيل الشتائم المجانية و تلفيق التهم يشكل عشوائي و الإضرار بسمعة الناس و شرفهم و أعراضهم. حرية التعبير تجيز لك تقييم و انتقاد أداء المسؤولين لكنها لا تمنحك الحق في بهدلتهم و الحط من إنسانيتهم.

لقد أفضت الثورة الحقوقية التي عرفتها المملكة في العقود الأخيرة إلى نتائج مذهلة، و هذه حقيقة لا ينكرها إلا جاحد. فمثلا من النادر أن نسمع اليوم بحالة تعذيب حتى في صفوف من ثبت تطاولهم على مؤسسات الدولة أو تأكد تخطيطهم لتخريب البلاد أو زرع بذور الفرقة بين مكوناتها، و لا أعتقد بأنه ثمة اليوم ما يمكن اعتباره محاكمات صورية أو مضايقات مجانية، و حتى إذا ما حصل شيء من هذا القبيل فإنه يحسب ضمن الاستثناءات التي تؤكد القاعدة. المؤسسات الأمنية ـ و التي خضع عملها لتقييد ملموس فرضته القوانين الجديدة ما جعلها تفقد الكثير من هامش الحرية و المناورة الذي كانت تتمتع به سابقا ـ  لا تتحرك اليوم و لا تتجاوز حدود الاشتباه  إلا في وجود الأدلة البينة أو تلك التي توفرها لها المصالح العلمية المسلحة بتقنيات البحث الجنائي الحديثة و المتطورة  و لا تتدخل في شؤون المواطنين إلا في وجود ما يبرر ذلك. أما الدقة التي تشتغل بها  المحاكم فتستحق التنويه فعلا. كل شيء موثق خطيا و إلكترونيا ، و كل ملف برقم و مستندات و كل حكم برقم و تاريخ و كل قرار برقم و تبرير ، و معظم الإجراءات المسطرية خضعت و بنجاح  للرقمنة ما زاد من حجم الشفافية و من قيمة الأداء المهني و سهل على المتقاضين عملية تتبع ملفاتهم.

كل المؤشرات تعطي الانطباع بأننا قطعنا شوطا طويلا على درب بناء دولة الحق و القانون بغض النظر عن مدى صواب اختيارات الدولة و توجهاتها العامة و بصرف النظر كذلك عن أخطائها و انزلاقاتها. هذا هو واقع الحال، و من يرفض تصديق هذا الكلام و يلح على أن البلاد برمتها مازالت تحت تصرف متنفذين من مختلف المشارب يصنعون بها و بأهلها ما يشاءون ما عليه إلا أن يقيم دعوى قضائية من أي نوع ليكتشف بأم عينه بأنه فعلا ما ضاع حق وراءه طالب و بأن محاكمنا تقوم بعمل جبار و بأنه على الرغم من ضخامة حجم الملفات المعروضة أمام القضاء لا شيء يتعرض للإهمال و لا شيء يطاله الضياع  و آجال المعالجة محترمة على العموم بقوة القانون. ما لا يمكن نفيه ـ و هذا أمر لا تسلم منه حتى أكثر الدول تقدما و ديموقراطية ـ هو استمرار وجود شرذمة من عديمي الضمير هوايتهم المفضلة هي عرقلة مسار العدالة دون أن تكون لديهم القدرة على إلغائها، و لعل وجود شخصيات خدمت الدولة سابقا و من أعلى المواقع وراء القضبان اليوم دليل على أن القانون مثل الموت بحيث يسري على الجميع... على الأقل نظريا.

لا داعي إذن للتشكيك في التزامنا بمسايرة التطورات المتسارعة التي يشهدها مجال حقوق الإنسان في أبعادها السياسية و النقابية و الثقافية و الفكرية و المعنوية على الصعيد العالمي. مشاكلنا العالقة ليست ذات طابع حقوقي على الإطلاق. حتى الكلاب الضالة لها حظها اليوم من الحقوق بحيث أصبحت تتعايش بشوارع و أزقة مدننا مع الكائنات شبه الضالة و المخلوقات غير الضالة و لم يعد يميزها عن أبقار الهندوس سوى واجب التقديس.

لكن لماذا مازالت قوات مكافحة الشغب ماضية في كسر عظام مشاغبي الملاعب و المحتجين و المعتصمين و المتظاهرين بالشارع العام ؟

إنه واجب استتباب الأمن الذي لم يثبت أبدا تحقيقه بالعناق أو بوضع القبل على الخدود أو بتوزيع الورود و الحلويات و المشروبات حتى في هوليود و موناكو و سيدني و داخل الحرم المكي.

ختاما، أجدني مضطرا إلى لفت الانتباه إلى أن هذه المقالة لا تروم  في جزئها الأول الانحياز لجهة على حساب جهة أخرى أو دعم مقاربة سياسية على حساب مقاربة أو مقاربات أخرى، بل هي مجرد تذكير بواحد من أهم مبادئ التناوب الديموقراطي و المتمثل في ضرورة منح الفرصة لمن اختارهم الشعب لتنزيل رؤيتهم للتدبير و الإصلاح في انتظار أن تفرز صناديق الاقتراع بعد انتهاء ولايتهم إسم كتلة سياسية حاكمة جديدة بوعود جديدة و رؤية جديدة و برنامج جديد. و بالمناسبة، لابد من التذكير أيضا بأن العملية الانتخابية من الخطورة بمكان، و تخلف العديد من البالغين الراشدين عن الانخراط فيها هو بكل تأكيد خطأ فادح.

 



1491

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



بيان استنكاري من المكتب المغربي لحقوق الإنسان فرع دار ولد زيدوح

تخوض تنسيقية الاساتذة المجازين المقصيين من الترقية اضرابا وطنيا ايام 2.3.4 أبريل مع تسجيل وقفة احتجا

حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

الجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل بجهة تازة – الحسيمة- تاونات- جرسيف ت

أقوى لحظات اليوم الدراسي للفريق النيابي الاستقلالي بدمنات

دمنات: حزب الميزان فى " الميزان " والكفة اليسرى مائلة ...

شكاية إلى وزير الصحة . بني ملال : إهمال و تقصير في القيام بالواجب بالمر

أيت امحمد : حادثة سير مميتة تؤدى بحياة عون سلطة .....

دمنات: البناء العشوائي...واقع الحال والقوانين

زهرة حلمومي زوجة مهاجر مغربي من سوق السبت ترفع تظلمها لوزير العدل

الوزير و "المزعجون" قلم : محمد كرم





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

نصف قرن في محبة الموسيقار عبد الوهاب الدكالي قلم : عبده حقي


أحزاب وطنية و “لوبيات” سياسية قلم : اسماعيل عمران


سينما الله..رحلة استكشاف أسرار الوجود قلم :عبدالله الساورة


كَفْكِفْ سِبابَكَ، فَالْكَلَامُ مَنَازِلٌ قلم : رمضان مصباح


بين المسيرة الخضراء والمسيرة الكحلاء، نظام حرر أرضه وآخر لطخ عرضه قلم : عبدالقادر كلول


لماذا تسوء أخلاق الناس مع التديّن المتشدد؟ قلم : احمد عصيد


بكاء الخريف قلم : مالكة حبرشيد


محطات ومشاهد وذكريات .. مدينة أزيلال وتاريخ مقاومة آل الكلاوي . بقلم : الأستاد الباحث : عبد اللطيف هِسوف


الإفلاس السياسي.. كتب : ذ. ادريس المغلشي .

 
حوارات

"سميرة والنبي" ابنة إيفران، شاعرة الكلمة وسفيرة الثقافة، أنثى الحرف والحنين تتألق في المعرض الدولي للكتاب..

 
انشطة الجمعيات

15 فيلما في مسابقة الأفلام القصيرة في الذكرى الفضية "25" للمهرجان الدولي للسينما الافريقية بخريبكة.


كلية الآداب عين الشق تحتفي بعبد الوهاب الدكالي وماجدة بنكيران وعزيز المجدوب في الدورة 17 لـ"المبدع في رحاب الجامعة"

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
أنشطة حــزبية

أزيلال : بيان تضامني مع احتجاجات المعطلين من فيدرالية اليسار الديمقراطي


بنكيران يعود لقيادة "العدالة والتنمية" عبر بوابة المؤتمر التاسع ببوزنيقة

 
طب و صحـة

أزيلال تتحرك ضد سموم الطبيعة: أيام علمية وتحسيسية لحماية السكان من لسعات العقارب ولدغات الأفاعي


حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال

 
التعازي والوفيات

أزيلال : الموت يغيب عنا رجل من رجالات الإدارة الترابية:" سي حدو جغني "في ذمة الله ...سيرة من الوفاء والعطاء


تعزية في وفاة والد الأستاذ :"عبد الغني الداودي" مدير ثانوية المسيرة التأهيلية بأزيلال


أزيلال : بقلوب مؤمنة.. نعزي السيد:" الحمزاوي نور الدين" ـــ عضو بالمجلس البلدي ــ في وفاة والدته المشمولة برحمة الله

 
أخبار دوليــة

وفاة القاضي" شعبان الشامي "الذي حكم بإعدام محمد مرسي ،وحسنى مبارك وعلى " الإخوان " وبطل قضايا الكسب غير المشروع والتخابر


بعد 15 سنة في السجن ظلماً.. القضاء الإسباني يُنكر حق أحمد الطموحي في التعويض!

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة