مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة             ميدلت : الداخلية توقف رجل سلطة برتبة قائد متهما في قضية فساد             اليوسفية: مدير ثانوية يلقى مصرعه بعد شجار مع تلميذ             أزيلال : معاناة يومية لسكان دوار "أمكان "التابع لجماعة تامدة نومرصيد ، تنتظر الحل؟             ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" حسن الفطواكي " رحمة الله عليه             نشرة إنذارية: موجة برد قارس بدءا من الثلاثاء وستتراوح درجات الحرارة ناقص 8 و 9 بكل من ازيلال وبنى ملال وخنيفرة             خمسيني يقتل نادلًا ويرسل زوجته للإنعاش ضواحي ميدلت             أزيلال : إطلاق مشروع سياحي ضخم “دينو بارك” بقيمة 100 مليون درهم             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             الفرق بين الزكاة والضريبة            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : معاناة يومية لسكان دوار "أمكان "التابع لجماعة تامدة نومرصيد ، تنتظر الحل؟


أزيلال : إطلاق مشروع سياحي ضخم “دينو بارك” بقيمة 100 مليون درهم


أزيلال : تحضيرات مكثفة لإطلاق مشروع "تيليفريك " سياحي بشلالات أوزود ومنتجع عين اسردون


أزيلال : احتلال الملك العمومي من ابرز النقط السوداء بالمدينة وضرورة التدخل لتحريره

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

الفرق بين الزكاة والضريبة
 
الحوادث

ضابط شرطة يلقى حتفه في حادثة سير مروعة قرب برشيد


أزيلال : سقوط حافلة نقل المسافرين، التى تربط بين مراكش وبني ملال عبر فم الجمعة في منعرج ...واصابة 17 راكبا

 
الجهوية

خريبكة: تنسيق أمني ـــ الدرك الملكي و الامن الوطني ـــ يسقط سارق روع الساكنة


خنيفرة : توقيف فتاتين يشتبه تورطهما في جريمة قتل رجل بمنزله بجماعة اجلموس


بني ملال.. إجهاض عملية للتهريب الدولي لثلاثة أطنان و960 كيلوغراما من مخدر الشيرا

 
الوطنية

ميدلت : الداخلية توقف رجل سلطة برتبة قائد متهما في قضية فساد


اليوسفية: مدير ثانوية يلقى مصرعه بعد شجار مع تلميذ


نشرة إنذارية: موجة برد قارس بدءا من الثلاثاء وستتراوح درجات الحرارة ناقص 8 و 9 بكل من ازيلال وبنى ملال وخنيفرة


خمسيني يقتل نادلًا ويرسل زوجته للإنعاش ضواحي ميدلت


تأهيل شرطة المستقبل.. افتتاح مدرسة لتكوين حراس الأمن بمراكش

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

كولومبيا تقصي المغرب من بلوغ نهاية دوري الملوك لكرة القدم


اللاعب النيجيري أديمولا لكمان يتفوق على أشرف حكيمي ويفوز بالكرة الذهبية


لحظة تاريخية.. المغرب يفوز رسمياً باستضافة مونديال 2030

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

إيران محور مقاومة أم محور مساومة؟؟؟ قلم : محمد إنفي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 21 نونبر 2024 الساعة 43 : 21


إيران محور مقاومة أم محور مساومة؟؟؟

قلم : محمد إنفي

 

 

 

ما يقع في فلسطين من جرائم حرب وإبادة جماعية ودمار شامل يسائل الضمير العالمي في شخص مجلس الأمن الدولي، ويسائل القانون الدولي الإنساني والأمم المتحدة وكذا طرفي (أو أطراف) الصراع رغم ما بينهما من تباين صارخ في المسؤولية؛ إذ لا يمكن أن نساوي بين دولة احتلال تمارس إرهاب الدولة بأسلحة فتاكة في حق المدنيين العزل والنساء والأطفال بمن فيهم الرضع، وبين حركة مقاومة تواجه الاحتلال الصهيوني العنصري بما يتوفر لها من وسائل الدفاع والمقاومة؛ وبمعنى آخر، لا يمكن أن نساوي بين الضحية والجلاد.

وإذا ما تساءلنا عن الوضع في غزة قبل 7 أكتوبر 2023، فإننا قد نستنتج بأنها كانت تعرف نوعا من الهدوء والحياة الشبه عادية، وإن كانت تعيش تحت حصار جائر؛ لكن ما حدث يوم السابع من أكتوبر، قلب الوضع رأسا على عقب وجعل غزة تتحول إلى مسرح لحرب طاحنة ومدمرة للبشر والحجر. أليس في الأمر ما يدعو إلى التساؤل ومحاولة فهم ما جرى يوم سابع أكتوبر؟ فهل ما أقدمت عليه حماس كان بمحض اختيارها وإرادتها أم كان هناك من شحنها وشجعها (حتى لا نقول دفعها إلى) على المغامرة؟ ألم تكن تقديرات حماس وخطواتها غير محسوبة العواقب؟ ألم تسقط في فخ دولة الاحتلال؟ وهل استحضت مسألة الربح والخسارة قبل أن تقدم على تلك الخطوة؟، الخ.

لنحاول التجرد من العاطفة الجياشة قدر المستطاع في ملامسة الموضوع، ونبتعد عن الشعارات الحماسية المدغدغة للعواطف والتي ينتهي مفعولها بانتهاء مناسبة إطلاقها، كما يحدث مع المظاهرات الاحتجاجية أو التضامنية وكذا مع المهرجانات الخطابية السياسية. فالشعارات، مهما كانت قوتها، يبقى تأثيرها لحظي ولن تشكل وسيلة فعالة للدفاع أو المقاومة، ولن تفلح حتى في تقديم كلام منطقي يخاطب العقل والوجدان معا.

إن ما أعقب ما سمي بـ"طوفان الأقصى" من خراب ودمار شامل في غزة وما مارسه ويمارسه الكيان الصهيوني من إبادة جماعية وتطهير عرقي لا يستثني لا الأطفال ولا النساء ولا الشيوخ، وما قام ويقوم به من اغتيالات سياسية، يثير تساؤلات عميقة ومقلقة لدى أولي التفكير السليم وأصحاب التحليل السوي (ولا أزعم أنني منهم؛ فلست دارسا للمنطق والفلسفة ولا للعلوم السياسية والعلاقات الدولية) القائم على المنطق وليس على العاطفة. فتساؤلات هؤلاء تُثار حول دور إيران وموقفها من كل ما ذُكر. وحسب المنهاج العلمي المتبع من قبل أصحاب التخصص، والذي يرفض الشحن العاطفي والمقاربات الرومنسية والإيديولوجية الحالمة، فإن التحليل المبني على المنطق وعلى المؤشرات والمعطيات الواقعية، يفضي إلى القول بأن إيران لها يد فيما وقع من أحداث فجر يوم السابع من أكتوبر.

وقد أكد هذه الحقيقة القيادي الحمساوي في لبنان، السيد أحمد عبد الهادي، في رده على سؤال لمجلة نيوزويك الأميركية بقوله: "نسقنا مع حزب الله ومع إيران قبل وأثناء وبعد هذه المعركة على أعلى المستويات؛ لكن تعرضنا (...) إلى خيانة واضحة ووعود كاذبة من إيران… نعم خيانة واضحة ووعود كاذبة" (أنظر "الناس نيوز"، جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة، بتاريخ 22 أكتوبر 2023). وكشفت نفس الجريدة في فقرة من نفس المقال، وضعت لها العنوان التالي: "الغدر الإيراني واستخدام حماس كأداة، والقضية الفلسطينية كورقة مفاوضات"، كشفت على لسان خالد مشعل، خطة وضعتها إيران تتمثل في الهجوم المشترك في وقت واحد وساعة واحدة وبطريقة مفاجأة على غرار حرب السادس من أكتوبر قبل خمسين عاما؛ وكان مقررا لها أن تكون يوم السابع من أكتوبر. وكانت الخطة هي أن تهجم حماس على مستوطنات غلاف غزة حتى تصل إلى الضفة الغربية وفي نفس التوقيت تهجم ميليشيات حزب الله اللبناني على شمال اسرائيل وتحتل المستوطنات فيما تهجم الميليشيات الشيعية في سوريا على هضبة الجولان، وتقوم إيران بإرسال صواريخ بعيدة المدى تطلق من العراق وسوريا لضرب البحر المتوسط (بتصرف). وقد جاء موقف حماس ردا على مندوب إيران في الأمم المتحدة الذي قال بصريح العبارة: "إذا لم تُهاجم إسرائيل طهران ومصالحها فلن تتدخل إيران في الصراع في غزة" (نفس المصدر).

وهكذا يتضح بأن إيران قد غدرت بحماس؛ وهذا ليس مستغربا من نظام يتاجر بالقضية الفلسطينية ويساوم بها من أجل مصالحه. وتجار القضية عندنا يعتبرون إيران محور مقاومة، بينما هي محور مساومة. فهل سيستفيق المغفلون المخدوعون في إيران التي تخلت عن حماس وتركتها وحيدة تواجه الغطرسة الصهيونية؟ وبهذا، فقد سهلت على الكيان الصهيوني المجرم أن ينتقم من الشعب الفلسطيني ويمارس عدوانيته عليه بأبشع السبل وبوحشية غاية في القذارة والانحدار الأخلاقي؛ وذلك على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي بمؤسساته القانونية والقضائية ومؤسساته التنفيذية وعلى رأسها مجلس الأمن الدولي. وقذارة إيران ودمويتها تكاد تضاهي دموية الكيان الصهيوني. وخير دليل على هذا ما قامت به من جرائم بشعة هي وأذرعها في العراق وسوريا واليمن.

خلاصة القول، جرثومتان تهددان الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.؛ إنهما إيران وإسرائيل اللتان تشتركان في الغدر والخيانة وفي الخبث والقذارة. وليس مستبعدا أن يتفقا تحت الطاولة، بوساطة أو بدونها، على صفقات سياسية تخدم مصالحهما المشتركة بغض النظر عمن يكون الضحية



539

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

التحرش الجنسي عند العرب وعلاقته بالعولمة . بقلم :هايدة العامري

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

أفيقوا ... وإلا ستداس إنسانيتكم بقلم أليانا الياس

اسفي: الغش والتبزنيس في بيوت الله

سوق السبت : جريمة قتل بدوار ارواجح

حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

يوم مشهود من تاريخ دمنات.بقلم: أبو كوثر المغاربي

البعث العربي ومعاداة الأمازيغية من أزيلال بقلم ذ.لحسين الإدريسي

بني ملال فم أودي : خروقات وفضائح خطيرة بجماعة فم أودي ، والرئيس يتستر عليها

إيران محور مقاومة أم محور مساومة؟؟؟ قلم : محمد إنفي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة


دور عائلة الفاسي في تاريخ المغرب قلم : سعيد ودغيرى حسني


بوناني سي عزوز بقلم : طارق جبريل -كاتب صحفي


أسقاز أمقاز.. عن "يناير" والأمازيغية والعروبة قلم : جمال الدين طالب


ردا على موقف ما يسمى رابطة علماء المغرب العربي قلم : أمينة ابن الشيخ أوكدورت


هل تستفيد سوريا من تجربة الانتقال الديمقراطي في إسبانيا؟ قلم : عادل بن حمزة


تمخض الجبل فولد ديناصورا قلم : محمد كرم


نحن والمدونة وفرية التقدم قلم: إدريس الكنبوري


فوضى أصحاب التاكسيات: إساءة لصورة المغرب والمغاربة بقلم : ذ. ياسين إصبويا


مصير الديكتاتورية في عالم متقلب قلم : عبد اللطيف برادة

 
انشطة الجمعيات

دعم الجمعيات: تقارير تكشف تورط أقارب ومعارف أعضاء جماعيين في استنزاف المال العام

 
طب و صحـة

انزال احتجاجي كبير سيهز قطاع الصحة ببني ملال: غضب نقابي واسع النطاق و مشاركة مختلف مناطق وجهات المغرب

 
التعازي والوفيات

ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" حسن الفطواكي " رحمة الله عليه

 
حوارات

برنامج احتفاء دار الشعر بمراكش باليوم العالمي للغة العربية: دجنبر 2024 (مراكش، الصويرة، كلميم)


دار الشعر بمراكش:الحصيني ولقاح ومحجوبي يفتحون

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

إعادة تدوير الاختلالات المالية و الإدارية بالتعاضديات.

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

وثيقة فرنسية تكشف أن "تندوف" مغربية ألحقت بمقاطعة "الجزائر" بعد ترحيل المغاربة قسرا


تسريبات قيادي في البوليساريو تفضح ضعف الجزائر وخطط المرتزقة للتوغل داخل الأراضي الموريتانية

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة