مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : عامل الإقليم يعين السيد " سليمان عقاوي " قائدا للملحقة الإدارية الثانية بدمنات             أزيلال : تعزية وموساة في وفاة المشمول برحمته :" الحاج عمر جرفي "، ممرض سابق ـــ الرجل الطيب             ضايا المحاكم قضية مقهى (لاكريم) : محكمة النقض تقبل الطعن وتحيل الملف إلى الإستئناف بالبيضاء             دار الشعر بمراكش تفتح ملف أدب الطفل ضمن ندوات للمنتدى القرائي للأطفال الشعري والمحكي والترجمةو رشات الكتابة الشعرية للأطفال             قصبة بن أحمد النشأة والتطور بواسطة : أحمد لعيوني             ترامب: "إسرائيل ستسلّمنا غزة بعد انتهاء القتال ولا حاجة لإرسال جنود أميركيين"             فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو إلى المشاركة المكثفة في مسيرة وطنية ضد الفساد ونهب المال العام             قداس الوجع بواسطة ذ.: مـالكة حبرشيد             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             زائد ناقص           
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : عامل الإقليم يعين السيد " سليمان عقاوي " قائدا للملحقة الإدارية الثانية بدمنات


بأزيلال : الدرك الملكي يعتقل شاب متهم بالنصب في قضية الزئبق بعد ان استولى على 100 مليون سنتيم من ضحاياه


أزيلال / بني عياط : القائد مطالب بحملة لتحرير الملك العمومي


اعتبارا من الإثنين.. الآباء ملزمون بالتوجه لتقليح أبنائهم

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

زائد ناقص
 
الحوادث

قاصر يسرق مفاتيح سيارة والدته ويرتكب مجزرة طرقية مميتة


أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة

 
الجهوية

خنيفرة : اعتقال جانح في خنيفرة بعد مواجهة استخدم فيها الرصاص


خنيفرة.. أب يقتل ولده ويرميه في حفرة مهجورة ، والدرك يفك خيوط الجريمة


وقفة احتجاجية جديدة لضحايا "ودادية الأخوين" للسكن ببني ملال.

 
الوطنية

ضايا المحاكم قضية مقهى (لاكريم) : محكمة النقض تقبل الطعن وتحيل الملف إلى الإستئناف بالبيضاء


تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني


291 نائبا برلمانيا تغيبوا عن جلسة التصويت على قانون الإضراب


تعليمات صارمة لأعوان المراقبة للدرك الملكي بتجنب استعمال “الواتساب” خلال العمل وتحرير مخالافات عبره


استعدادا لشهر رمضان الكريم، اجتماع رفيع المستوى بمقر وزارة الداخلية شارك فيه وزراء و ولاة الجهات وعمال الأقاليم ورؤساء أقسام الشؤون الاقتصادية

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

تفاصيل جديدة.. الشرطة الهولندية تفرج عن بدر هاري بشروط


القبض على بدر هاري في هولندا بتهمة الاعتداء على طليقته أم أطفاله الخمسة


العداء المغربي عمر أيت شيتاشن ابن مدينة أزيلال يدخل في المركز الثالث في ماراثون مراكش الدولي

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 
 

يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 13 يناير 2025 الساعة 19 : 15


يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة

قلم : عادل بن حمزة

 

 

 

 

تأسست النواة الأولى للحركة الوطنية التي قادت النضال الوطني في المغرب من أجل الحرية والاستقلال،  عقب إصدار السلطات الاستعمارية الفرنسية ما سمي بالظهير "البربري" في 16 أيار (مايو) 1930 الرامي إلى التفرقة بين المغاربة على أساس لغوي بين الناطقين بالأمازيغية والناطقين بالعربية، حيث دعا عدد من العلماء الوطنيين إلى قراءة اللطيف في المساجد، دفاعا عن الإسلام الذي يشكل العنصر الجامع لوحدة الأمة المغربية التي كانت مستهدفة بشدة، لذلك فإن تأسيس كتلة العمل الوطني سنة 1934، وبعدها الحزب الوطني سنة 1937 وغيرها من التعبيرات الوطنية، كانت إستجابة لحاجة مجتمعية ملحة، هي الدفاع عن الإنسية المغربية وعن الهوية المغربية المتعددة الروافد في وجه الدولة الكلونيالية التي راهنت على تقسيم البلاد وإزالة كل لحمة تجمع أطراف الوطن. 

واحدة من المحطات التي شكلت نموذجا لوحدة الأمة المغربية، تمثلت في تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال التي ضمت نخبة وطنية موزعة على عدد من مناطق المغرب، الوثيقة الهامة في التاريخ المغربي المعاصر والتي يخلد الشعب المغربي غدا السبت ذكراها الواحدة والثمانون، تعتبر من الذكريات الوطنية التي كان للحدث الذي تخلده، بالغ الأثر في تاريخ البلاد، حيث تقدم حزب الاستقلال الذي يضم أعضاء الحزب الوطني السابق وشخصيات حرة، بعريضة للمطالبة بالاستقلال وذلك يوم 11 كانون الثاني (يناير) 1944 وهي الذكرى التي حافظ حزب الاستقلال على تخليدها إلى حدود بداية الثمانينات من القرن الماضي، عندما قرر الملك الراحل الحسن الثاني جعلها عيدا وطنيا ويوم عطلة مدفوعة الأجر، مما عُد في حينه إعادة إعتبار للعمل الوطني الكبير الذي كان نقطة تحول جوهرية في مواجهة الاستعمار الفرنسي.

عندما  نعود اليوم إلى هذه  الصفحات المشرقة من تاريخ جهاد الأمة المغربية من أجل  الحرية، فإنما للتذكير بأن كفاح الحركة الوطنية، كان يروم إضافة إلى تحقيق الاستقلال، إرساء نظام ديمقراطي، وهو الأمر الذي جسدته بجلاء وثيقة 11 كانون الثاني (يناير) التي عكست تحولا جوهريا في خطاب  الحركة الوطنية من المطالبة بتحقيق إصلاحات في ظل الحماية إعمالا لبنوذ عقد الحماية (دفتر مطالب الشعب المغربي سنة 1934 كنموذج)، إلى المطالبة  بالاستقلال الكامل في توظيف ذكي للوضعية التي كانت تعرفها فرنسا في تلك الفترة، خاصة نتائج الحرب العالمية الثانية وإندحار فرنسا في عدد من مستعمراتها.

لقد عكست وثيقة 11 كانون الثاني (يناير) التلاحم القوي ما بين العرش ممثلا بالسلطان محمد بن يوسف (محمد الخامس)، والشعب المغربي كما عبرت عنه الحركة الوطنية، وهو التلاحم الذي سيبلغ مداه مع ثورة الملك والشعب سنة 1953 عندما امتدت أيادي الاحتلال وأذنابهم من القواد والباشوات إلى السلطان الشرعي، وقامت بنفيه عقابا له على تعاونه وتنسيقه مع الحركة الوطنية، ورفضه مجاراة المخططات الاستعمارية.

كان عمل الحركة الوطنية، يهدف أساسا إلى تقويض الدولة الكلونيالية في تعبيراتها المختلفة وتحقيق الاستقلال وبناء نظام ديمقراطي تكون فيه السيادة للأمة، قائم على العدالة الاجتماعية والحريات وإنصاف الأفراد والمناطق في مغرب موحد واحد، وأهمية الذكرى اليوم يتجلى في حجم ما يحقق المغرب من نهضة اقتصادية واجتماعية وحضارية في محيط إقليمي غير مساعد وفي ظل تحولات جيوسياسية بالغة الأهمية، تمنح المغرب موقع الريادة بشكل يتوافق مع عمق مجده التاريخي، صحيح أن هناك تحديات اجتماعية منها ما يتعلق بالأثر الاجتماعي للنمو الاقتصادي، لكن الوعي بهذا الأمر في الدوائر الرسمية، يسهل من حصول القناعة بأن هذا الأمر في صدارة الأولويات والاهتمام. 

أهمية الاحتفاء بالمحطات الوطنية الكبرى في تاريخ المغرب، تتمثل في كون أثر الحركة الاستعمارية لازال ممتدا إلى اليوم خاصة من زاوية استكمال الوحدة الترابية للمغرب، حيث لازال أثر الفعل الإستعماري يمثل وقودا للصراع المفتعل حول الصحراء المغربية وعبره توتر إقليمي مصطنع يتم توظيفه لإبتزاز المغرب وللحد من طموحاته في أن يكون دولة صاعدة بعد تفوقه الإقليمي الواضح، فإذا كانت الحركة الاستعمارية سببا مباشرا في ظهور عدد من الدول في الجوار، فإنها على مستوى المغرب كانت سببا في المس بوحدة تاريخية وبأمة ممتدة عاشت موحدة تقاسمت الكثير من القيم لقرون طويلة قبل المد الكلونيالي، لذلك يصبح التفكير في أثر حركة الاستقلال  والاستعمار على الحاضر والمستقبل، تمرينا فكريا في غاية الأهمية، خاصة بالنسبة للمجتمعات التاريخية كالمجتمع المغربي الذي يضرب عميقا في بأصالته في جذور التاريخ، وذلك من زاوية رسوخ الدولة واستمرارها على مدى أزيد من 12 قرنا، في الوقت الذي لازالت مجتمعات أخرى تعيش أزمة في ترسيخ فكرة الدولة وفي البحث عن هوية جامعة وما لذلك من أثر في سلوك أنظمتها على المستوى الداخلي أو الخارجي. 

 

الذكرى تصادف أيضا  احتفال المغاربة وسكان شمال إفريقيا ببداية السنة الأمازيغية الجديدة والتي تبلغ هذه السنة عامها 2795، أو ما يسمى " ناير "، وذلك في سياق وطني خاص حيث تشكل هذه السنة، السنة الثانية لقرار الملك محمد السادس اعتبار ذكرى السنة الأمازيغية الذي يصادف 14 كانون الثاني (يناير) عطلة وطنية مدفوعة الأجر تعطل فيها المؤسسات بما يمثله ذلك من انتصار كبير للوحدة الوطنية، وبذلك يكون شهر كانون الثاني (يناير) شهرا مثقلا بالرمزية الوطنية في أجل صورها ويصادف بداية كل سنة ليذكر المغاربة بتاريخ مجيد يستحق أن يحتفى به، وأساسا يستحق أن يكون مغاربة اليوم في مستواه وفخورين به



432

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

لائحة ال 44 واليا وعاملا الذين تم تعيينهم من طرف جلالة الملك

تساقطات ثلجية هامة وعواصف وأمطار غزيرة ابتداء من الأحد‏ وستهم مناطق أزيلال وبني ملال وقلعة السراغنة

جديد قضية الاعتداء الجنسي لأستاذ الفلسفة على تلميذة قاصر بالفقيه بن صالح

“الرجل الذئب” و”الرجل الشجرة”…أمراض نادرة ولكنها حقيقة

نزار بركة أمينا عاما لحزب الاستقلال ب 924 صوتا مقابل 230 لشباط الذي قاتل حتى آخر رمق

ماذا تعرف عن “اللْيالي” أو “السْمايْم” ؟

هام للمغاربة .. هذه لائحة العطل الرسمية بالمغرب سنة 2018

القضايا الوطنية والسلوك الديموقراطي // سعيد لعريفي

أزيلال : تحذير من مديرية الأرصاد..إنخفاضٌ كبير لدرجات الحرارة تصل لـ7درجات

يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

قصبة بن أحمد النشأة والتطور بواسطة : أحمد لعيوني


قداس الوجع بواسطة ذ.: مـالكة حبرشيد


العربية والأمازيغية مزيج حضاري راسخ وغني لن ينال منه المتطرفون من الطرفين!!! بقلم: عزيز رباح


فوضى أصحاب التاكسيات: إساءة لصورة المغرب والمغاربة بقلم : ذ. ياسين إصبويا


تَعلّم من خصمك! قلم : حميد بن خيبش


أزمة البوح والإنصات قلم : أيوب بولعيون


انطلاقة الثورة الدمشقية كتب :عبد اللطيف برادة


وقف إطلاق النار وصمود الحياة أمام شراسة الموت كتب : نادية حرحش **


نظرية تثمين العمل المنزلي في ميزان المنطق قلم : د.رشيد بنكيران


الشعر الامازيغي في سوس حامل لغوي لتاريخ ولغة وثقافة اهل سوس بواسطة : ذ. محمد بادرة

 
انشطة الجمعيات

دورة تكوينية بخريبكة لتعزيز مبادئ المساواة وحقوق المرأة “شباب من اجل المساواة”

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية وموساة في وفاة المشمول برحمته :" الحاج عمر جرفي "، ممرض سابق ـــ الرجل الطيب


كلمة شكر على تعزية ومواساة من عائلة المرحوم :" الحسين الغالي " ...


أزيلال : الموت يخطف منا المشمول برحمته الأخ : " عمر ايت برن " موظف بالمستشفى الإقليمى

 
حوارات

دار الشعر بمراكش تفتح ملف أدب الطفل ضمن ندوات للمنتدى القرائي للأطفال الشعري والمحكي والترجمةو رشات الكتابة الشعرية للأطفال


دار الشعر بمراكش تواصل إرهاف الذاكرة الشعرية المغربية الدورة السادسة للندوة الوطنية الكبرى

 
أنشطة حــزبية

فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو إلى المشاركة المكثفة في مسيرة وطنية ضد الفساد ونهب المال العام

 
أنشـطـة نقابية

ثقافة تعاضدية...ارساء الديمقراطية و التشاركية بالتعاضديات سبيل للانقاد. متابعة : نجيب الخريشي

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

ترامب: "إسرائيل ستسلّمنا غزة بعد انتهاء القتال ولا حاجة لإرسال جنود أميركيين"


السويد تفرج عن الموقوفين الخمسة بقضية مقتل "حارق المصحف"

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة