هذا السوق يجلب لنا العلل الحسية ويجر إلينا العدوى في صحة جسدنا وصحة عقلنا وصحة تفكيرنا. وهو السبب الأول والرئيسي في ارتكاب ما يجر إلينا ويلات الأسقام والأمراض. شر يتربص بالسكينة كلها في أجسادها أو معنوياتها أو نظام حياتها أو أخلاقياتها. اذا، فالعلاج مطلوبٌ دون تردد وهو مشروعٌ ملح لما فيه من المحافظة على الصحة والسلامة والبيئة من التلوث المؤذي للناس.
بالمناسبة نناشد المسؤولين وعلى رأسهم السيد العامل الذي لانشك في تصرفاته وتدخلاته على اقفال هذا السوق الذي تنعدم فيه أبسط المواصفات الصحية واعادة تأهيله ، ذلك بإجراء الاصلاحات اللازمة لمطابقته مع المواصفات الصحية ولأهم المعايير لسوق السمك واعادة العمل فيه بأسرع وقت ممكن.

السلام عليكم
المطلوب أولا قبل الحديت عن رد الاعتبار لساكنة ازيلال التي ضلت لعقود تستهلك أسماكا لا تتوفر على أدنى شروط السلامة الصحية بل مزبلة الاسماك ان صح التعبير و الكل يعلم اللوبي المتحكم والمساعد في هذه الكارثة، اسماك تببعث منها رائحة الجيفة وتباع بأثمنة خيالية للساكنة المقهورة علما أن المسؤولين عن المراقبة تصلهم أسماك طرية وبالمجان مقابل السماح ببيع سموم السمك للساكنة انا هذا منكر ولا حولة ولا قوة الا بالله