بعد أن شارك في جنازتها .. حفر القبر ليلا أخرج الفتاة وقام باغتصابها + تفاصيل وحقائق صادمة
أسلمت الروح فتاة التي كانت في روعة من الجمال وكانت تعانى من مرض تكسر الدم بعد سنتان من المعاناة وهى في ريعان عمرها ﴿23﴾ سنة. وقد دفنت في إحدى المقابر بعد صلاة العصر وقد روى الجثمان في الثرى وكل أصحاب الخير كانوا هناك. وعندما خرجوا الناس من المقبرة يدعون للمتوفية أن يتغمدها الله برحمته ويسكنها فسيح جناته.
وأثناء منتصف الليل قفز رجل متوسط العمر في المقبرة وهو في حالة سكر﴿سكران﴾.
وكان يعرف قبر الفتاة حيث شارك في الدفن وكان يعلم من أهله ويسمع من الناس بما تحمل الفتاة من جمال ساحر .
وقد حفر القبر واظهر الفتاة وقام باغتصاب تلك المسكينة، حافظت على شرفها وهى حية، أما أغتصابها وهى ميته وهى جسم بلا روح.
وقد مارس الرذيلة حتى طلوع الفجر ثم ترك الفتاه خارج القبر.
و أثناء تسلق الجدار كانت دوريه من الشرطة بجوار المقبرة حيث كانت المقبرة على الشارع العام للمدينة فتم الإمساك بالرجل و أثناء التحقيق معه بمركز الشرطة ذهلوا من اعترافه بأنه اغتصب فتاة ميتة وظن الضابط أن كلامه غير صحيح لأنه سكران وفاقد عقله. لم يصدقه أحد وابعد إلحاح من الجاني تم فتح المقبرة. وكانت المفاجأة والصدمة للضابط وأفراده بأن كلام الشيطان صحيح، وأغمى على الضابط ووقع على الأرض من هول الجريمة، والرجل المغتصب يضحك بعالي صوته ويقول “خلي قلبك حجر” ﴿ كلامه للضابط ﴾ “فتاه ميتة لا تخف أنها لا تتحرك واخذ يضحك من جديد”.