مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         الفقيه بنصالح : مصرع شاب ألقى بنفسه من الطابق الثالث             قضاة المجلس الأعلى للحسابات يشرعوا في فتح ملفات تفتيش جديدة، وسط ترقب سقوط رؤوس مدبرين للشأن العام... تاكزيرت..سيدي جابر             سجين ينهي حياته شنقا داخل أسوار السجن المحلي.             الفنانة المغربية "نعيمة المشرقي " في ذمة الله             أزيلال.. نحو 500 عداء على قائمة المشاركين في الدورة الثانية لأطلس ماراطون بآيت بوكماز             نشرة إنذارية تحذر من زخات رعدية قوية مصحوبة بحبات البرد وبهبات رياح مرتقبة غدا الأحد.             اصابة 36 شخصا في حادثة سير بالعطاوية             حكومة الفشل الإجتماعي تريد بناء الدولة الإجتماعية على حساب اموال و انرلض الموظفين. قلم :نجيب الخريشي             وقاتـي بتحلــو-وردة- غناء المطربة سلوى ياسين- جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال،            ما اكثر مثل هؤلاء" الأصدقاء"... ؟           
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال / دمنات : لهذه الأسباب قاطعت أغلبية المجلس الجماعي أشغال الدورة العادية لشهراكتوبر


أزيلال : العثور على جثة المرأة المختفية معلقة بشجرة بوادي العبيد


زلزال يضرب منطقة واد زم و الفقيه بنصالح اليوم السبت.


رسالة موجهة إلى السادة رؤساء المجالس العلمية لجهة بني ملال- خنيفرة


تسليم هبات ملكية لشرفاء الزاويتين :زاوية تناغملت الناصرية والزاوية البصيرية، بحضور عامل إقليم أزيلال


دمنات : العثور على رضيع متخلى عنه قرب مستشفى القرب

 
صوت وصورة

وقاتـي بتحلــو-وردة- غناء المطربة سلوى ياسين- جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال،


علــى غفلــة- نعيمة سميح- غناء المطربة سلوى ياسين-جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال

 
كاريكاتير و صورة

ما اكثر مثل هؤلاء" الأصدقاء"... ؟
 
الحوادث

اصابة 36 شخصا في حادثة سير بالعطاوية


إصابة 57 شخصًا في حادث انزلاق حافلة بمدينة فاس

 
الجهوية

الفقيه بنصالح : مصرع شاب ألقى بنفسه من الطابق الثالث


سجين ينهي حياته شنقا داخل أسوار السجن المحلي.


بنى ملال :القاء القبض على زوج وزوجته في قضية بيع المخدرات

 
الوطنية

قضاة المجلس الأعلى للحسابات يشرعوا في فتح ملفات تفتيش جديدة، وسط ترقب سقوط رؤوس مدبرين للشأن العام... تاكزيرت..سيدي جابر


نشرة إنذارية تحذر من زخات رعدية قوية مصحوبة بحبات البرد وبهبات رياح مرتقبة غدا الأحد.


شابة تحتفظ بجثة والدتها داخل الملح لإخفاء خبر موتها ،خوفا من تقسيم الميراث


موظف شرطة ينهي حياته بسلاحه الوظيفي بالرباط


التحقيق مع ضابط حول حادثة مميتة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

أزيلال.. نحو 500 عداء على قائمة المشاركين في الدورة الثانية لأطلس ماراطون بآيت بوكماز


عشرة جمعيات رياضية ومشاركة 90 متسابقا يتنافسون الفوز بالجائزة الوطنية للدراجات الجبلية ونادي أجيال دمنات يشرف إقليم ازيلال .


"عد إلى بلدك أيها الجزار".. تعليقات عنصرية ضد اللاعب المغربي أخوماش بسبب لامين يامال، في إسبانيا

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

السياسة المغربية وداء سرطان ’’الــواو‘‘ بقلم : - ذ.محمد الحجام -
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 09 فبراير 2014 الساعة 57 : 21


 

السياسة المغربية وداء سرطان ’’الــواو‘‘


ذ.محمد الحجام -

 


مدير نشر جريدة ملفات تادلة

النزعة الاقتصادوية والسياسوية في مجال المعرفة، نعت سلبي وعيب نظري، يحول دون امتلاك معرفة علمية أو شمولية عن واقع التجمع البشري موضوع البحث أو الدراسة، فالتحليل الاقتصادي أو السياسي يكونان سليمين بارتباطهما بمجاليهما وفق الضوابط الأكاديمية المؤطرة لكل مجال، لكن في مجال البحث الاجتماعي الشامل إذا غلب أحد هذه المجالات واختزل واقع وتطور التجمع البشري في العامل الاقتصادي وحده أو السياسي وتم إغفال العوامل الأخرى الفاعلة، ينعت آنذاك التحليل بعاهة الاقتصادوي بدل الاقتصادي أو السياسوي بدل السياسي.

وفي مجال التحليل السياسي نفسه، حين نضيف له الواو ليصبح سياسوي، فالمقصود في هذا الحال هو انفصال السياسة عن مرجعياتها الفكرية والثقافية، وتحولها إلى مجرد مواقف وتحليلات آنية نفعية متحررة من ضوابط المنطلق والأفق، وتصبح لها قدرة تبريرية هائلة لمواقفها المتناقضة فتصبح مبتذلة وذيلية ومحتقرة للمعرفة والوضوح، فينفر منها المثقفون والعارفون وكل من يحمل قيم المبادئ والتقدم والكرامة ومحاربة الفساد، وفي المقابل تجمع السياسة السياسوية حولها جوقة من الوصوليين والانتهازيين والسطحيين، على أرضية تحليل الحرام وتحويل الغدر إلى ذكاء والخيانة إلى وجهة نظر، أما الفعل السياسي الحقيقي فهو فعل مرتبط كما سبق الذكر بمنطلقات ثقافية وفكرية في أفق تحقيق أهداف المصلحة العامة في التقدم وبناء المشروع المجتمعي، وبهذا المعنى فالسياسة هي التصريف المرحلي الساخن والصراعي للتصور الفكري المجتمعي المؤطر لقوى التحرر، والأحزاب الحاملة للطموحات الشعبية، فيكون الخطاب والفعل السياسي رافعا راية الثقافة والمعرفة و مترجما لهموم الجماهير التي تلتف حوله وتدعمه.

في حين تشتغل السياسوية بخطاب شعبوي وليس شعبي طبعا، لأن الخطاب الشعبي يحترم القيم و يتضمن الصدق والتطلع إلى الأفضل ونبذ الرذيلة ويستجيب للخطاب والفعل السياسي الحقيقي بحسه الشعبي الذي يجعله قادرا على التمييز بين الحقيقة والتضليل، فينتج الاقبال أو العزوف على الأحزاب أو الانتخابات مثلا.

أما الشعبوية فهي إفراغ الخطاب الشعبي من مضامينه وتصريف سياسة جوفاء وممارسة التضليل وإلهاء العامة، لأن الإلهاء كما يقول نعوم تشومسكي هو استراتيجية تشكل عنصرا أساسيا في التحكم بالمجتمعات، وهي تتمثل في تحويل إنتباه الرأي العام عن المشاكل الهامة والتغيير التي تقررها النخب السياسية والاقتصادية، ويتم ذلك عبر وابل متواصل من الإلهاءات والمعلومات التافهة.

لقد ناضل المغاربة ضد الاستعمار وناضلوا بعد الاستقلال لبناء مجتمع الكرامة والتقدم ودولة الحق والقانون، وبعد مرور أكثر من ستة عقود في الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية لبلدنا، مليئة بالتضحيات والجراح الكبيرة والصدامات بين مشروعين مجتمعيين متناقضين لهما امتدادات تاريخية أفقية وعمودية، أحدهما يعتبر المجتمع في خدمة الدولة (التصور المخزني) والثاني يعتبر الدولة في خدمة المجتمع (قوى التحرر)، وصلنا اليوم إلى انتصار التصور المخزني، حيث أصبح جل الأحزاب يسودها الخطاب والفعل السياسوي وتحولت إلى نقط تجميع وتبرير الفساد بعدما كان مشروعها محاربة الفساد.

لقد عاش المغرب فترة مصالحة، كان من نتائجها استقرار ظاهري وضبابية في الرؤية السياسية "تلف على المغاربة لعدو"، وبدأت تحالفات وتشكلات سياسوية مبنية على زعامات غاية في الشعبوية سواء في الأغلبية الحكومية وليست الحاكمة طبعا، مثل بنكيران ومبدع، أو في أحزاب معارضة الحكومة وليس الحكم طبعا، مثل شباط ولشكر، حيث تمخض هذا المعسكر الأخير ليبشر بميلاد أو إحياء الكتلة الوطنية بشكل عصري وجديد، ليست على شكل كتلة تاريخية بالمفهوم الغرامشي طبعا، ولكن على شكل كتلة مخزنية.

يبقى الأكيد من كل ما سبق أن الآلة المخزنية قوية ورهيبة وقادرة على امتصاص رحيق كل قوة أينعت، والآن فإن بلادنا تعيش وضع الدولة القوية على حساب استقطاب النخب وإضعاف المجتمع، وهو صلب التصور المخزني العتيق، الذي له قدرة هائلة على التجدد، وليس العصرنة.

ومهما يكن فالاستقرار الحقيقي والمضمون هو الذي تكون فيه الدولة في خدمة المجتمع وليس العكس، وتكون الدولة تستمد هيبتها من الخدمات، الصحة لمن مرض، والتعليم للناشئة (ليس على النمط العيوشي طبعا)، والشغل للمعطلين وعدالة القضاء للمظلومين و...و ليس بالأدوات والأجهزة الزجرية.

كل علوم الاجتماع البشري تجمع على أن التمرد هو الوجه الثاني للخضوع، ومادامت ثقافة الخضوع قد اتسعت، فإن التمرد في الافق، وما الاحتجاجات المتزايدة إلا مقدمة له، والتمرد لا يعني بالضرورة التغيير، لان هذا الاخير يبنى على ارضية شيوع قيم المعرفة والديمقراطية والكرامة، وليس الجهل والامية وهدم المدرسة العمومية لصالح التعليم النخبوي، تعليم الأسياد والعبيد.

إن عالم اليوم أصبحت فيه العوامل الخارجية هي الاخرى محددة بنفس قوة العوامل الداخلية، وردا على كون ما قيل يمثل نظرة سوداء، فإن المجتمع المغربي بكل جراحه والجرائم التي مورست وتمارس في حقه، مجتمع تاريخي وحي، والعزوف هو موقف ضد المسرحية الجارية التي تلعب فيها جل احزابنا دور الكومبارس بسيناريو لنص غير ديمقراطي، مقابل قوى وجمعيات مناضلة ذات مصداقية لابد ستكبر مستقبلا لتجنيب بلادنا ويلات التقاتل الذاتي وداء سرطان الواو الذي أصاب السياسة والسياسيين.

  



3730

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- تحية لصديقى

محمد علي البكاي

وكما قلت لك فى المقهى ، فانىمن المعجبين بك ولكن انا غير مثقف معك عن ثقافة الخضوع ، لأن هذه الثقافة مبنية على اسس سياسية محضة وان هناك اناس يستغلون هذه السياسة لقضاء مآربهم

في 17 فبراير 2014 الساعة 29 : 17

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



توثيق الزواج و التسجيل بالحالة المدنية بواويزغت يوم 8 مارس المقبل

متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

تياترو TEATRO اللغط السياسي بقلم : محمد علي انور الرڰيبي

دمنات:احتفاءا باليوم العالمي للمرأة ..نزلاء دار الطالبة يركبون صهوة الإبداع للتحدي!!

فنون أحواش بين الجمالية والارتباط بقضايا الوطن بقلم :الحسن ساعو

أفورار: نساء تكانت يحتفلن بيومهن العالمي بطريقتهن الخاصة

اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم :ذ. انغير بوبكر

دعوة إلى فك الاحتجاز عن النسوة بمخيمات تندوف

ضيف القافلة : الشباب الآن وليس غدا بقلم ذ.محمد الحجام

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

منبر صوت الصمت مشاهد تحت ضل الانتماء السياسي بقلم : محمد علي أنور الرﮔـيبي

احتجاجات التلاميذ معيار تحقق لمنظومة مسار..

السياسة المغربية وداء سرطان ’’الــواو‘‘ بقلم : - ذ.محمد الحجام -

قافلة تضامنية تكسر طوق العزلة والصمت عن قرية أنركي بجبال الأطلس بأزيلال

افورار : الملتقى الجهوي الخامس لجمعيات الاباء

بتر مقطع تلفزي يسلم فيه والد زعيم البوليزاريو الشيخ الركيبي على الملك يثير غضب المواطنين

مسرح العبث‎

هوامش أمنية، رسالة الى من يهمه الأمر كتبها:عبدالقادر الهلالي

Le couple: "الكوبل " بقلم : ذ. لطيفة باقا

إرهابية أنا ...بقلم : شيماء خبويز





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

حكومة الفشل الإجتماعي تريد بناء الدولة الإجتماعية على حساب اموال و انرلض الموظفين. قلم :نجيب الخريشي


ورش الحماية الإجتماعية وتثمين العمل اللائق قلم :مولاي علي الوديع الغفيري


رؤوس مطلوبة للقطع ظلما قلم : محمد كرم


من أوزود إلى مراكش... قلم :إدريس الواغيش


متقاعدون، مع وقف التنفيذ قلم :رمضان مصباح


تبا لمن خان بلدته الصغيرة المهمشة بأعالي وسفوح جبال الأطلس بقلم: امحمد القاضي


انتفاضة المتقاعدين ضد الحكومة! قلم : اسماعيل الحلوتي


في دكان حلاق قلم : رشيد بن الحاج*


لماذا تراجعت الثقة والمصداقية في المنتخبين وفي المؤسسات المنتخبة: زاوية أخرى للنظر بقلم: رشيد حموني


شذرات من اقوال الحكيم قلم : قلم : عبد اللطيف برادة

 
الى من يهمهم ا لأمر

القنصلية العامة للمملكة المغربية تعلن للجمعيات المغاربة التابعين لنفوذها، عن فتح باب الترشيح لنيل جائزة المجتمع المدنى ، النسخة السادسة

 
انشطة الجمعيات
 
طب و صحـة

أزيلال.. وجبة عشاء ترسل 15 شخصا إلى المستعجلات ينحدرون من منطقة سرمت بجماعة آيت امحمد

 
التعازي والوفيات

الفنانة المغربية "نعيمة المشرقي " في ذمة الله


بعد إصابتها بوعكة صحية وفاة أستاذة داخل القسم


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة: مصطفى مݣلوب ، موظف بمديرة التجهيز، رحمة الله عليه

 
حوارات

عبد الفتاح كيليطو يصحح مفهوم التوبة من الأدب قلم : احمد لعيوني


ضمن فعاليات المنتدى الحواري لدار الشعر بمراكش شعراء وإعلاميون يفككون العلاقة الملتبسة بين الثقافة والإعلام على ضوء التحولات الراهنة وانشطارية الكائن

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

تأسيس مكتب إقليمي للنقابة الوطنية للصحافة ببني ملال

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

المغرب ومالي يتهمان الجزائر بإيواء إرهابيين ومتمردين لتقويض استقرار الساحل والصحراء


الأمير مولاي هشام بعد ترحيل عائلته اللبنانية إلى المغرب: ممتن بعمق لجلالة الملك الذي جعل لم شملنا ممكنا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة