مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         “مالقة” الإسبانية تغرق والمغرب يرسل 70 رجل إنقاذ و24 شاحنة             المناظرة الرابعة للإعلام تنظم أيام 17/16/15 نونبر الجاري بمدينتي أبي الجعد وبني ملال             من أجل الذاكرة الجماعية لمغاربة الغرب الفرنسي الكبير: هذا هو الخائن الذي جلس حول المائدة الدينية مع محامي البوليزاريو             فر إلى المغرب.. اعتقال المشتبه به في جريمة قتل مغاربيين برشاش في فرنسا             رسالة مفتوحة إلى معالي السيد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي ومغاربة العالم             الحكومة تخصص حوالي113 مليون درهم لتسوية وطي ملف المعلمين العرضيين سابقا :             40 برلماني متابعين في قضايا الفساد : الرشوة الإبتزاز وتبديد الأموال العمومية وتزوير الوثائق...             محامو المغرب يقررون وقف إضرابهم             إسبان غاضبون يرشقون الملك ورئيس الحكومة بـ”الطين” احتجاجا على تأخر المساعدات في فالنسيا             اولياء الله الحاكمون            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

هذا هو عدد سكان إقليم أزيلال برسم إحصاء 2024 + لائحة سكان جميع الاقاليم


عامل إقليم ازيلال يترأس مراسيم الإنصات للخطاب الملكي السامي بمناسبة الذكرى ال 49 للمسيرة الخضراء المظفر ويوشح مجموعة من الموظفين بأوسمة ملكية ..


السيد حسن بنخيي، عامل إقليم أزيلال الجديد ، يعطي الانطلاقة لعدد من المشاريع التنموية احتفاءً بذكرى المسيرة الخضراء في جماعات أيت امحمد وتبانت وأيت بلال.


أزيلال : مجزرة جماعة " فم الجمعة " خارج مراقبة مصالح السلامة الصحية والساكنة تشتكي "أعطاب التدبير" وتطالب العامل الجديد التدخل

 
صوت وصورة

إسبان غاضبون يرشقون الملك ورئيس الحكومة بـ”الطين” احتجاجا على تأخر المساعدات في فالنسيا


جلالة الملك يقيم مأدبة عشاء رسمية على شرف الرئيس الفرنسي وحرمه

 
كاريكاتير و صورة

اولياء الله الحاكمون
 
الحوادث

أزيلال : اصطدام سيارة كراء يقودها شباب ، بشاحنة .....


اصابة 36 شخصا في حادثة سير بالعطاوية

 
الجهوية

الفقيه بن صالح : وفاة طفل بطلق ناري صادر من بندقية والده ضواحي اولاد زمام


بنى ملال : تخريب الفصول الدراسية من طرف مجهولين بفم العنصر


تنصيب السيد محمد بنرباك واليا على جهة بني ملال-خنيفرة

 
الوطنية

“مالقة” الإسبانية تغرق والمغرب يرسل 70 رجل إنقاذ و24 شاحنة


الحكومة تخصص حوالي113 مليون درهم لتسوية وطي ملف المعلمين العرضيين سابقا :


40 برلماني متابعين في قضايا الفساد : الرشوة الإبتزاز وتبديد الأموال العمومية وتزوير الوثائق...


محامو المغرب يقررون وقف إضرابهم


إدانة حميد المهداوي بالسجن النافذ وتعويض 150 مليون سنتيم لفائدة وزير العدل عبد اللطيف وهبي

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

وفاة أسطورة كرة القدم المغربية حسن أقصبي عن عمر يناهز 90 عاما


عبد العزيز برادة لاعب أسود الأطلس ينتقل إلى دار البقاء إثر أزمة صحية


طبيب سعودي يوضح تطورات إصابة ياسين بونو ومدة غيابه

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

«دخول الحمام ماشي بحال خروجو» !
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 16 فبراير 2014 الساعة 19 : 03


«دخول الحمام ماشي بحال خروجو» !

 

 

  رشيد قبول

 

قصته اكتست بعض الطرافة، لذلك ظل يحكي بغير قليل من الضحك، حتى وإن كان قد أحس بالمرارة والأسف على ضياع جميع حاجياته.. ولأن واقعته غدت تحمل إليه تنذر زملائه وحتى بعض أفراد أسرته الذين جعلوا منها مناسبة للتفكه، نظرا لأن المثل المغربي الذي يقول: “دخول الحمام ماشي بحال خروجو” انطبق عليه… هي ذي قصة ضحية دخل إلى الحمام، قبل شهور مضت، وعندما غادره  أن وجد أن ثيابه وجميع أغراضه اختفت..
“دخول الحمام ماشي بحال خروجو”… مقولة شعبية صارت “مثلا” تردده الألسن للتعبير عن متغيرات، غالبا ما تطرأ على الأشخاص والأوضاع. لكن هذه المقولة قد تنطبق جيدا، في الحقيقة والواقع، على قصة «جريمة وضحية» هذا الأسبوع، لأن صاحبها دخل الحمام حقيقة، وليس مجازا، ومنه خرج ليجد نفسه وقد تغيرت حوله الأوضاع، فلم يخرج كما دخل… ليتوجه إلى بث شكواه لدى مصالح الشرطة بأحد أحياء بالدارالبيضاء.
دخل إلى الحمام في حال، وغادره في حال أخرى مغايرة ومختلفة. حالة صادمة كادت تفقده صوابه. ليس بفعل تعرضه كثيرا لدفء وحرارة قاعاته، ولكن لأن ما كان ينتظره، لم يطرأ له في الحسبان. ولم يكن يظن أنه سيكون ضحية له، هو الذي كان يمني النفس بالاستراحة والاسترخاء، بعد عناء عمل استرسلت أيامه على مدار الأسبوع.
دخل إلى الحمام الشعبي لِيُذْهِبَ عن جسده صقيع يوم استثنائي، من شدة انخفاض درجات الحرارة التي سادت مدينة الدارالبيضاء، على غرار مثيلاتها من المدن المغربية.. فهي وإن كانت أخف وطأة خلال هذه الموجة، لكنها حظيت بدورها ببرد جمد أطراف السكان، وجعل الحركة تخف من الشوارع مبكرا، في عز الاستعداد للاحتفال بعيد المولد النبوي.
ولوج إلى الحمام.. أم ولوج إلى المجهول..؟
ركن سيارته في مكان قريب، حمل حقيبته، التي ضمت عدة الاستحمام، والملابس الشتوية، التي ارتأى أنها تمنع عن جسده لفحات البرد القارس بعد مغادرة الحمام، واستسلم جسده لـ “تكميدة عظام”، كان في أمس الحاجة إليها، استعدادا لنهاية الأسبوع، الذي تختتم أيامه بالاحتفال بالعيد.
دخل الحمام مسرعا اتقاء للفحات البرد القارس.. لجأ إلى هذا المرفق الذي يؤمه العموم هربا من الصقيع..  أدى ثمن التذكرة، سلفا، لأن الأداء في الحمام قبل الولوج. قام باللازم، أفشى السلام على الحاضرين، ووضع عدته على الكرسي استعدادا لخوض رحلة “سباحة” شتوية، تغدو ضرورية كلما مالت درجات الحرارة إلى الانخفاض.
خلع ملابسه، وضعها داخل الحقيبة اليدوية بترتيب وعناية. وفي جوانب من الحقيبة ذاتها وضع مفاتيح سيارته من نوع «كونغو» ذات الطراز الحديث، التي كان يباهي بسياقتها كل معارفه وأصدقائه، مفتخرا بمتانتها وسعة حمولتها، وقدرتها على احتواء جميع أفراد الأسرة في راحة، وأريحية.
سلم الحقيبة إلى مساعد مراقب الصندوق، وتسلم مقابلها سطلين للاستحمام، حمل أحدهما الرقم المخصص للخانة التي احتوت الحقيبة.
غابت “الدلاء” السوداء عن الحمامات الشعبية، وعوضتها “أسطل” بلاستكية أكبر حجما وسعة، وعلى جوانبها خُطت أرقام للتعرف على ملابس كل مستحم من الزبائن.
بخار الحمام يلهي الصغار والكبار..
كانت الأجواء داخل الحمام تبدو صاخبة بعض الشيء، بعد أن انخرط أطفال بعض المستحمين في لهو طفولي، كانوا خلاله يأخذون القاع جيئة وذهابا، محاولين استغلال أرضيتها المبللة بالمياه ساحة للتزلج، تارة واقفين، وأخرى نياما على البطون.
كان كل همه مد جسده المتعب من عمل أيام أسبوع أوشك على الانقضاء على أرضية القاعة الساخنة، لعل حرارتها تسري في جسمه، لتدفئ دمه فيحس بانتعاشة تبعد عنه قشعريرة برد الخارج.. وماهي إلا لحظات حتى وجد المكان الآمن الذي ارتاح له، وارتاح جسده فيه، عندما قعد قرب أحد المستحمين الذي بادله التحية، وأفسح له المجال للجلوس بجانبه، لينخرطا معا في حديث جانبي لم تكن له مقدمات، عدا أن واقع الحال فرضه.. كان موضوع حديثهما هو موجة البرد، وقدرة الحمامات الشعبية على إلهاب الأجساد وتدفئتها، لإبعادها عن قر الشتاء.
استحمام غير مأمون العواقب..
لم تكن “رحلة” استحمام هذا الشخص البيضاوي بمنطقة سيدي مومن مأمونة في يوم جمعة حمل تاريخ الثالث من شهر فبراير.. ترصدته الأعين، فولج خلفه شخصان.. سلما ملابسهما التي وضعاها في كيس بلاستيكي، إلى المراقب وتسلما مقابلها “السطول”.. دخلا قاعات الحمام، لمتابعة “صيدهما” الذي غامرا بالدخول وراءه إلى الحمام.
استسلم مالك “الكونغو” إلى الأجواء الساخنة، تاركا سطل رقمه في قاعة درجة حرارتها أخف. اغتنم المتربصان به الفرصة. سارعا إلى الاستحمام بسرعة، ومع خروجهما حملا سطل رقم صاحب السيارة، وبواسطته استخلصا حقيبة ملابسه، وبها مفاتيح سيارة “الكونغو”.
غادرا المتربصان بالمستحم الحمام بسرعة البرق، بعد أن غنما من الاستحمام سيارة.. لم تكن هي كل ما سرق منه. كان المستحم الراغب في إزالة عن العمل والجهد والعرق عن جسده، بعد أن تراكم طيلة أيام الأسبوع على عجلة من أمره. لذلك لم يلجأ إلى البيت أولا من أجل وضع أغراضه الضرورية وأمواله قبل ولوج الحمام..
احتفظ في ركن منها بالسيارة، كان يظنه آمنا وبعيدا عن الأعين بمبلغ مالي مهم، قيمته 100 ألف درهم، إي عشرة ملايين سنتيم، كانت هي حصيلة رواج كد من أجله كثيرا، ولم يجد متسعا من الوقت ليضع في مكان آمن فاحتفظ به في السيارة. ولم يدر بخلده لحظة أن السيارة والملايين العشرة ستكون في «مهب الريح»، لأن أعين المتربصين اقتنصت رفقة السيارة، وكل ما ضمته قبل ولوجه إلى الحمام.
صدمة ما بعد الحمام..
لم ينتبه المستحم لرقم حقيبة أغراضه الذي أخذه اللصان، وغادرا الحمام قبله مسرعين لتنفيذ السرقة..
وعندما أكمل صاحب السيارة استحمامه، لم يَدْرِ أن حقيبة ملابسه سبقته إلى السيارة، وتحركت تاركة له صدمة لم يقو على تحملها. خرج منتعشا بعد حصة التدليك والاغتسال. لكن الخبر/ الصاعقة كان ينتظره عندما وجد حقيبة ملابسه في غير مكانها. وبغيابها ضاعت السيارة، وفي تلافيفها عشرة ملايين سنتيم، ليقف مشدوها، بعد إدراكه أن حصة الاستحمام كلفته سيارة “كونغو” وعشرة ملايين سنتيم، إضافة إلى التكلفة التي تفرضها التسعيرة المعتادة للحمام.
هي قصة صدمت ضحيتها، لكن عناصر الضابطة القضائية بأمن الدارالبيضاء، فتحت بموجبها تحقيقا بعد التبليغ عن السرقة، التي انطلقت من حمام يقع بحي شعبي.. وليردد الضحية في دواخله المثل المغربي القائل: “دخول الحمام ماشي بحال خروجو”، حقا…



4922

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



التحرش الجنسي عند العرب وعلاقته بالعولمة . بقلم :هايدة العامري

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

دراسة ميدانية حول تشغيل الأطفال بآسفي

سوق السبت : أعتصام سكان دوار عبد العزيز الصفيحي

دمنات: حزب الميزان فى " الميزان " والكفة اليسرى مائلة ...

بيان صادرعن الاتحاد المغربي للصحافة الإلكترونية بشأن متابعة الزميل جواد الكلعي يمثل صباح يومه الث

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

هل تخلت واشنطن عن تدعيم مقترح الحكم الذاتي باتجاه الاستفتاء ؟. بقلم :سعيد الوجاني

ملاحظات أولية حول مذكرة الحركة الانتقالية الحلقة 1: تدبير الفائض والخصاص بقلم: ذ. الكبير الداديسي

افورار : مليكة بين انياب المرض والمجتمع‎

«دخول الحمام ماشي بحال خروجو» !

زلزلت الأرض، فتحدثت سعاد، ويا ليتها لم تفعل بقلم: إلياس اعراب

الخيال الإبداعي والمخيال الاجتماعي بقلم د زهير الخويلدي

انفجار الماضي كتبها : الأستاذ الكبير : ذ. محــمد همشــــة

الإحتفال بعيد المولد النبوي ، بين الإباحة و البدعة والتحريم . بقلم : نصر الله البوعيشي

سر الغموض ١ ٢ أحلامنا بين الحقيقة و الخيال كتب : يوسف بولجراف





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

كيف صنع مغاربة هولندا غزوتهم المباركة وانتقموا للعرب وفلسطين وأسعدوا شعوب العالم ؟ بقلم : الصحافي حسن الخباز


الوزير و "المزعجون" قلم : محمد كرم


غابت‭ ‬ملفات‭ ‬كبرى‭ ‬انتهت‭ ‬أحكامها‭ ‬وأخرى‭ ‬استبقت‭ ‬الحسم‭ ‬في‭ ‬الجرائم‭ ‬الأصلية‭ ‬ قلم : ذ . ‬عبد‭ ‬اللطيف‭ ‬رزوق‭̷


حين يجوع التاريخ ... قلم : مالكة حبرشيد


المحاماة.. رسالة نبيلة على مر العصور قلم : رشيدة احفوض


زيارة إيمانويل ماكرون للمغرب ... دعم سياسي لسيادة المغرب على صحرائه و انعطافة نوعية للشراكة الاستراتيجية بين البلدين بقلم // سميرة والنبي


الاعلام والاتصال هما لممارسة الفعل الديموقراطي وليس للاحتفاء بإنجازات الحكومة … يا سيادة الوزير !!! قلم : ذ. محمد بادرة


عَمَل القُضَاة وخُطّة عَمَل الرِّبَاط. قلم : د. نبيل محمد بوحميدي


محكمة الفيسبوك : قضاة في النار قلم : سعيد صابر


زاوية أحنصال : مفخرة الأطلس الكبير الأوسط قلم : د. جمال بامي

 
الى من يهمهم ا لأمر

من أجل الذاكرة الجماعية لمغاربة الغرب الفرنسي الكبير: هذا هو الخائن الذي جلس حول المائدة الدينية مع محامي البوليزاريو


رسالة مفتوحة إلى معالي السيد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي ومغاربة العالم

 
انشطة الجمعيات

المناظرة الرابعة للإعلام تنظم أيام 17/16/15 نونبر الجاري بمدينتي أبي الجعد وبني ملال


ايت بوكماز: لقاء تواصلي بفرعية اخف نغير لتعزيز التعاون بين الأطر التربوية وأولياء التلاميذ في إطار مدارس الريادة.

 
طب و صحـة

أزيلال :تنظيم قافلة جراحية كبرى متعددة التخصصات للأسر في وضعية هشة بالمستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

تـعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" عبد الجليل عارف " شقيق اخواننا عبد الغنى وأحمد وسيمحمد عارف

 
حوارات

دار الشعر بمراكش تواصل سفرها الشعري والثقافي بين مدن وجهات الجنوب مقاربات بصيغة المؤنث تستقصي أسئلة

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.


تأسيس مكتب إقليمي للنقابة الوطنية للصحافة ببني ملال

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

فر إلى المغرب.. اعتقال المشتبه به في جريمة قتل مغاربيين برشاش في فرنسا


أسباب وراء عودة ترمب للبيت الأبيض

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة