مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         في اقل من أسبوع، قضاء مراكش يستدعي مجددا “كوميسير” أكادير بعد تعنيفه لمعتقل وتهديده بالإغتصاب .             أزيلال : جماعة بدون طبيب... رسالة استعطاف من ساكنة جماعة فم الجمعة الى السادة :المندوب الجهوي للصحة والحماية الإجتماعية لجهة بني ملال والمندوب الإقليمي للصحة             منها اقاليم ازيلال وبنى ملال ... تساقطات مطرية وهبات رياح قوية بعدد من مدن المملكة             أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...             ازيلال : السيد يوسف القد، مهندس بعمالة ازيلال ،يتعرض لحادثة سير، اودت بوفاة ابنته وإصابة اخرى بجروح بليغة ...             بين مؤيد ورافض.. أصوات تطالب برحيل "الركراكي" بعد تناسل شكوك كبيرة عقب وديتي أنغولا وموريتانيا             إطلاق نار ووفاة.. إحباط عملية كبرى لتهريب أطنان من المخدرات بالبيضاء + صور             ازيلال : اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية تصادق على مجموعة من المشاريع برسم سنة 2024             ومن لغا …..فلا جمعية له قلم : إبراهيم بونعناع             وكيل الملك يتابع “مومو” في حالة سراح وأداء كفالة مالية 10 ملايين سنتيم ،حول قضية السرقة الوهمية             محاكمة سائق فا.جعة أزيلال.. دفاعه يكشف معطيات صادمة ويصرح: أين المراقبة؟             تفاصيل حادث أزيلال.. ناجية تروي تفاصيل آخر اللحظات قبل سقوط سيارة النقل المزدوج في الجرف             🚨🚨من قلب المستشفى الإقليمي لأزيلال... توضيح من المدير الجهوي للصحة حول حـ.ادثة سير أيت بواولي            أزيلال.. الاحتفاء بنساء حاملات لمشاريع في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

محاكمة سائق فا.جعة أزيلال.. دفاعه يكشف معطيات صادمة ويصرح: أين المراقبة؟


تفاصيل حادث أزيلال.. ناجية تروي تفاصيل آخر اللحظات قبل سقوط سيارة النقل المزدوج في الجرف


🚨🚨من قلب المستشفى الإقليمي لأزيلال... توضيح من المدير الجهوي للصحة حول حـ.ادثة سير أيت بواولي


أزيلال.. الاحتفاء بنساء حاملات لمشاريع في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية


أزيلال.....الأستاذة سومية توامي على رأس رئاسة المكتب الإقليمي للمنظمة بعمالة إقليم أزيلال

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

ازيلال : السيد يوسف القد، مهندس بعمالة ازيلال ،يتعرض لحادثة سير، اودت بوفاة ابنته وإصابة اخرى بجروح بليغة ...


حادثة سير مميتة ... اصطدام سيارة وشاحنة من نوع " رموك " و مصرع السائق

 
الوطنية

في اقل من أسبوع، قضاء مراكش يستدعي مجددا “كوميسير” أكادير بعد تعنيفه لمعتقل وتهديده بالإغتصاب .


منها اقاليم ازيلال وبنى ملال ... تساقطات مطرية وهبات رياح قوية بعدد من مدن المملكة


إطلاق نار ووفاة.. إحباط عملية كبرى لتهريب أطنان من المخدرات بالبيضاء + صور


وكيل الملك يتابع “مومو” في حالة سراح وأداء كفالة مالية 10 ملايين سنتيم ،حول قضية السرقة الوهمية


هذه هي النتائج الكارثية للامتحان الجديد للسياقة بكافة المدن : بنى ملال 0 ، سوق السبت 0 ، بن كرير 0 ،سطات 1، قلعة سراغنة 1

 
الأخبار المحلية

أزيلال : جماعة بدون طبيب... رسالة استعطاف من ساكنة جماعة فم الجمعة الى السادة :المندوب الجهوي للصحة والحماية الإجتماعية لجهة بني ملال والمندوب الإقليمي للصحة


أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...


ازيلال : اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية تصادق على مجموعة من المشاريع برسم سنة 2024


فاجعة أزيلال.. الشروع في محاكمة سائق أودى بحياة 10 أفراد في أزيلال ودفاع السائق يبرئه من المسؤولية ويضع “نارسا

 
الجهوية

ذكرى رحيل محمد الحجام.. ندوة تتناول “واقع الصحافة و الاعلام الوطني و الجهوي و تحديات المستقبل”


بني ملال : ، موقوف من ذوي السوابق القضائية يفارق الحياة في مستشفى بني ملال والأمن يحقق..


أوطوروت بني ملال فاس.. إطلاق دراسات المسار لإنجاز المشروع على مرحلتين

 
الرياضــــــــــــــــــــة

بين مؤيد ورافض.. أصوات تطالب برحيل "الركراكي" بعد تناسل شكوك كبيرة عقب وديتي أنغولا وموريتانيا


الرجاء الرياضي يقدم التعازي لعائلات ضحايا حادثة أزيلال


العداء الزيلالي عمر آيت شيتاشن وكوثر فركوسي يفوزان بلقب النسخة الأولى لنصف الماراطون الدولي بالحسيمة

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

يهود المغرب العميق في إسرائيل يحكون عن مأساة «الرحيل» الذي لم يختاروه / الباحث والصحفي لحسن والنيعام
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 22 ماي 2019 الساعة 23 : 03


يهود المغرب العميق في إسرائيل يحكون عن مأساة «الرحيل» الذي لم يختاروه

 

 

لحسن والنيعام

 

 

 

موروث يهدده الانقراض في الواحات ومسنون يسترجعون ماضي التعايش

 

رددت يهوديات مغربيات مسنات يقمن في إسرائيل، ليلة الأحد الماضي، في شريط وثائقي بثته القناة الثانية، أهازيج بأمازيغية منطقة تنغير، إحدى مناطق «المغرب العميق»، وبكين وهن يسترجعن أجزاء من «ذاكرة» العيش في هذه المنطقة، قبل أن يتجهن في حافلات «شحن»، نهاية الستينيات من القرن الماضي، رفقة أسرهن إلى إسرائيل. وقدم الشريط الذي أعده كمال شهبار، وهو من أبناء المنطقة المقيمين في فرنسا، شهادات مؤلمة حول ظروف «الرحيل»، وما عشنه من «تمزق» وهن يتركن المنطقة، وتحدثت إحداهن عن ظروف أخرى من «المأساة» وهن يصلن إلى إسرائيل. واستمع معد الشريط إلى عدد من المسنين في منطقة تنغير حول التعايش التاريخي الذي ساد بين اليهود والمسلمين. وتوقف في لقطات متكررة عند «ذاكرة» مهددة بـ«الانقراض» بسبب الإهمال، وغياب مبادرات للحفاظ على الموروث اليهودي الذي يشكل رافدا من خصوصية هذه المنطقة.

وتحدث عدد من اليهود، في إسرائيل، بأمازيغية المنطقة، وبالدارجة المغربية، وظهروا في منازلهم، وكأنهم يعيشون في المغرب، ودافعوا عن ضرورة إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط. وبدت على وجهوهم علامات «حسرة» على «قرار الرحيل» من المغرب أجبروا على اتخاذه بسبب حملات دعائية للحركات الصهيونية، وبالنظر إلى تخوفات مرتبطة بأولى بوادر استقلال المغرب وما يمكن أن يرافقها من «تطرف» في خطاب الحركة الوطنية، مع ما يمكن أن يشكله ذلك على وجودهم في المغرب.

وفي سنة 1969، لم يبق أي يهودي في منطقة تنغير التي عرفت على أنها من ضمن المناطق التي تعرف وجود ملاح لليهود، بالنظر إلى أن اليهود والمسلمين كانوا يتقاسمون نفس الأحياء، ومنازلهم متجاورة.

لكن في ظل غياب الاهتمام بهذا الموروث، فإن أجزاء من ذاكرة مناطق مثل دمنات وأيت عتاب وأوطاط الحاج وأزرو وأكدز وبومالن دادس مهددة بـ«الانهيار»، ومعالم التراث اليهودي مهددة فيها بالانقراض.

وبالرغم من أن مسني تنغير يتذكرون بكثير من «الحنين» الحضور اليهودي في المنطقة، والرواج الذي عرفته التجارة، والحرف التقليدية، والتعايش في إطار الاحترام المتبادل، فإن عددا من المقابر اليهودية، حاليا، أصبحت من «الذاكرة المتخلى عنها»، كما هو الشأن بالنسبة إلى الأحياء التقليدية الطينية التي هجرها سكانها، وتحولت إلى أطلال تنهار أعمدتها، دون أن تكلف السلطات المحلية نفسها عناء التفكير في مبادرات من أجل الحفاظ على هذه الثقافة في زمن «تجتاحه» خطابات الإقصاء ونبذ الآخر من كل جانب.

كان يهود المنطقة، قبل الرحيل، يقطنون في دواوير لم تكن فيها حواجز بين المسلمين واليهود، وكان هؤلاء يزاولون الفلاحة إلى جانب مزاولتهم مهن التجارة والصناعة التقليدية، وهي ممارسة نادرة لدى اليهود في المغرب. وعندما حان وقت «الوداع» تركت جل العائلات أمتعتها، وحتى بعضا من «خزائنها» وتجارتها للمسلمين. وفضل عدد قليل منهم الهجرة نحو المدن الكبرى، خصوصا الدار البيضاء، واتجه بعضهم نحو دول أوربا الغربية، لكن النسبة الأكبر منهم تم توجيهها إلى إسرائيل، وتم «رميها» في «الجبهة» وأجبر أبناؤها على ولوج الجيش، وتحول عدد من الأبناء إلى أفكار اليمين واليمين المتطرف، في ظل الأوضاع الاجتماعية التي فرض عليهم العيش فيها، من قبل النخبة الإسرائيلية الوافدة من دول غربية، كانت هي المهيمنة على القرار في إسرائيل.

وحسب سيمون ليفي، فإن الكثير من العناصر كانت وراء الهجرة. «فهناك الحركة الصهيونية، وهناك التثاقف المرتبط بفرنسا، وهناك تبعات الهزات الاقتصادية ثم التخوفات المرتبطة بالانعكاسات المحتملة للصراع العربي الإسرائيلي». ومهما يكن «فإن فترات الهجرة خلفت الإحساس بما يشبه النزيف سواء من قبل المكون اليهودي أو من قبل المكون المسلم»، يضيف ليفي في كتابه حول تاريخ وحضارة اليهود بالمغرب (منشورات طارق بن زياد).

وأظهر الشريط الوثائقي، الذي بثته القناة الثانية جانبا مضيئا لدى عدد من هؤلاء من الذين لا يزالون يتذكرون رفاق الدرب في منطقة تنغير، ولا يزالون يتحدثون، وهم يبكون، عن هؤلاء الأصدقاء، ويسألون عن عدد من العائلات المسلمة التي تجاورهم بكثير من «النوستالجيا»، وهم يتلقون، في المقابل، دعوات مباشرة، من قبل مسلمين آخرين من المنطقة الأصل، كانوا في علاقة تعايش معهم، للعودة إلى «البلاد»، لأنهم هم كذلك ينتمون إليه. وقال معد الشريط، وهو يلتقط هذه اللحظات المؤثرة، إن هناك إمكانية التعايش مجددا في مغرب متعدد.

وكان اليهود في منطقة تنغير يتعاطون حرفا تقليدية كالدباغة والنجارة واللحامة وغزل الصوف.. ويشهد المسنون من أبناء المنطقة، كما يظهر الشريط، على أنهم كانوا بارعين هذه الحرف التي علموها للمسلمين. وحافظ المسنون عليها، لكنها الآن تواجه بدورها «عصر الظلمات» بسبب منافسة المنتوجات الحديثة ذات الثمن البخس، وعدم إقبال الشباب على تعلم هذه الحرف، بالنظر إلى تطلعاتهم المادية الكبيرة، وما توفرها، في المقابل، من مداخيل هزيلة. وبوفاة المسنين ممن لا يزالون يقاومون «عوامل التعرية» تنقرض أجزاء من هذه الذاكرة الحية، وتدخل بعض منتوجاتها محلات توجه سلعها للسياح سرعان ما تختفي لعدم وجود من ينتج ويحافظ على استمرارية المنتوج. كما أجاد اليهود في صنع الحلي والمجوهرات. وكان من العوامل المشجعة لـ»انتشاء» هذه الصنعة وجود منجم للفضة بضواحي المدينة.

وبالرغم من اتفاق الباحثين على «استيطان» اليهود بشمال إفريقيا منذ القدم، فإن التحديد التاريخي للبداية أمر ما يزال يكتنفه الغموض. ومن المتخصصين في المجال من يرجع بداية استقرار اليهودية بالمغرب إلى القرن الـ10 قبل الميلاد، حيث قدمت مجموعة من التجار للبحث عن الذهب في السودان عن طريق الصحراء، وفضل بعضهم الاستقرار في المنطقة. وبعد ما يقارب خمسة قرون فر بعضهم، من الحروب، للالتحاق بإخوانهم في الصحراء. ويعتبر سيمون ليفي في كتابه بأن «احتمال دخول بعض القبائل الأمازيغية في اليهودية قبل الإسلام أمر أقرب إلى الصواب. ورغم أن المسألة ما يزال يكتنفها الأخذ والرد، فإن المؤكد هو وجود ورشة يهودية لضرب النقود بتودغا (تنغير حاليا) في نهاية القرن 8 الميلادي». وكانت سجلماسة، آنذاك، هي ملتقى القوافل التجارية بين الشمال والجنوب».

واختار اليهود المغاربة الاستقرار في مناطق تحاذي الطرق التجارية، وقرب الموانئ، وفي الواحات الكبرى للصحراء التي لم تسلط عليها الكثير من الأضواء، بالرغم من أنها تشكل نماذج لتعايش تاريخي بين اليهود والمسلمين.

واعتمادا على الأرقام التي أوردها سيمون ليفي في كتابه، واستنادا إلى إحصائيات 1960، فقد وصل عدد المغاربة اليهود إلى 159805 نسمة في مجتمع بلغ 11 مليونا في ساكنته. وفي سنة 1967 لم يبق من هذا الرقم سوى ما يناهز 60000 إلى 70000 نسمة. وبعد ذلك انخفض الرقم ليصل الى 40000 نسمة. وقد استمر الرقم في الانخفاض في السنوات اللاحقة، ليصل إلى ما يقارب 20000 سنة1975. ولم تعد تحتفظ منطقة الجنوب الشرقي إلا ببعض الأسر اليهودية فقط في بلدة الريش التابعة لإقليم الراشيدية.

ويبلغ عدد الذين رحلوا بمعية أسرهم إلى إسرائيل ما يقارب 400000 نسمة وفي فرنسا يصلون إلى 80000 و20000 في كندا وما بين 10000 إلى 15000 بالولايات المتحدة الأمريكية. ويقيم الآلاف منهم في فنزويلا وفي أمريكا اللاتينية.

ويختلف اليهود والمسلمون بمنطقة تنغير، حسب الذاكرة الجمعية، في طقوس وعادات «دورة الحياة»، لكنهم مع ذلك يتقاسمون الأفراح والأحزان. ويحضر اليهود مناسبات خاصة بالمسلمين، كما يحضر المسلمون مناسبات خاصة باليهود. ويصوم بعض اليهود شهر رمضان احتراما للمسلمين، ويتبادلون التهاني في الأعياد. ويحتكمون إلى نفس الأعراف في تدبير شؤون الحياة الجماعية، ويجتمعون في الدفاع عن «حوزة» القبيلة كلما واجهها تهديد «خارجي» بسبب خلافات كانت تحدث بين القبائل بسبب نزاعات حول الحدود والمراعي...

لكن إحدى المسنات، تحدثت في الشريط، وفي قلب إسرائيل، قالت إن هذا الوضع بدأ في التغير في سنوات الخمسينيات، وهي السنوات التي عرفت في المغرب بتنامي الخطاب القومي الذي استغلته الحركات الصهيونية لشحن آلاف اليهود في مناطق المغرب العميق إلى إسرائيل، وأظهر الشريط حنينا يساور عددا منهم للعودة إلى المغرب، على الأقل لاسترجاع جزء من هذه الذاكرة التي تؤرخ لتاريخ عميق للحضور اليهودي في المغرب.

 

 

 



2445

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم :ذ. انغير بوبكر

دار ولد زيدوح :فرع المركز المغربي لحقوق الانسان يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية لحدبوموسى

فندق قصر الضيافة جوهرة سياحية بمدينة سوق السبت أولاد النمة

في ذكرى 23 مارس. بقلم : وديع السرغيني

اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم الأستاذ انغير بوبكر

بني ملال :استدعاء جديد للجنرال عرشان و لرئيس هيئة الأطباء و عضو لجنة فنية كشهود.

أزيلال : شرطة أزيلال توقف ثلاثة نشالين

المنظمة الدولية لدعم الحكم الذاتي بالصحراء تدين بشدة مقترح توسيع صلاحيات المينورسو

البعث العربي ومعاداة الأمازيغية من أزيلال بقلم ذ.لحسين الإدريسي

ميلاد الأمية الأمازيغية بقلم : ذ. رمضان مصباح الإدريسي

دمنات:احتفاءا باليوم العالمي للمرأة ..نزلاء دار الطالبة يركبون صهوة الإبداع للتحدي!!

إضافة ساعة ابتداء من 28 أبريل 2013 الى التوقيت الرسمي للمملكة

هل تخلت واشنطن عن تدعيم مقترح الحكم الذاتي باتجاه الاستفتاء ؟. بقلم :سعيد الوجاني

البعث العربي ومعاداة الأمازيغية من أزيلال بقلم ذ.لحسين الإدريسي

المغرب يعلن انتصاره الدبلوماسي في القضية الوطنية بقلم: ذ. الكبير الداديسي

سكان دوار تزوكنيت ،أيت وانركي بجماعة بين الويدان،يعانون من مشكل استلام العدادات الكهربائية

تهديدات التيار السلفي بالمغرب للمفكر العلماني أحمد عصيد . بقلم: الحسن زهور

الحلقة الأولى : الفتنة أشد من القتل بقلم: ذ.مولاي محمد أمنون بن مولاي

افتتاح النسخة الثالثة من المهرجان الوطني للشريط الوثائقي التربوي

مقـام و ذكرى وحـدت بقلم : محمد علي أنور الرﮔـيبي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

ومن لغا …..فلا جمعية له قلم : إبراهيم بونعناع


مهمة الشاعر المحارب في قلب غزة قلم : عبد اللطيف برادة


التنمية البشرية … الخروج من المأزق قلم : عبد الرفيع حمضي


بليغ الأثر بقلم : حليمة تامسنا


أسباب الحوادث باٍقليم أزيلال قلم : محمد بونوار


عودة الأوكلوكراسيا أو "سلطة الهجيج" بواسطة ذ: د . محمد نوري


الأمازيغ أول من أصدروا الصكوك المالية في العالم الاسلامي قلم : الحسن زهور


مجرد رأي للدكتور محمد ابو العلا--المغرب--


دمنات : قصة من التراث الشفهي..أغنية "أَلَالَّةْ طَاطَا، يَا ذِيكْ اَلْغَيَّاطَةْ" كتب :ذ. نصر الله البوعيشي


السلطة السياسية بين القوة الفيزيائية والقدرة الأخلاقية . قلم : د. زهير الخويلدي

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي


أزيــلال : ازيد من 14082 من المستفيدين من خدمات صحية بـ 17 جماعة بإقليم أزيلال خلال شهر فبراير 2024.

 
التعازي والوفيات

أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة ،المشمول برحمته :" حسن أحنـصال " موظف سابق بالمندوبية الإقليمية للشبيبة والرياضة ...


تعزية ومواساة اخينا"المصطفى أبو الخير" استاذ الصحافة والإعلام بكلية الآداب والعلوم الانسانية بني ملال، في وفاة عمته رحمة الله عليها


أزيلال : تعزية ... والدة أخينا :" عمر بادوش "، تقني بقسم التعمير، بعمالة أزيلال ،في ذمة الله ....

 
أنشطة حــزبية
 
انشطة الجمعيات

جمعية "غيث للتنمية الصحية والاجتماعية " تسعد ساكنة إقليم أزيلال.


يشمل الأقاليم المتضررة من الزلزال... استفادة 121 مشروعا في الاقتصاد التضامني من برنامج "مؤازرة"

 
أنشـطـة نقابية

بلاغ اختتام المؤتمر الثالث للهيئة المغربية لحقوق الإنسان+ لائحة عضوات واعضاء المجلس الوطني

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

مواقف خيرت فيلدرز المتطرفة ضد الجالية المغربية تعيق مساعيه لتشكيل حكومة


القبض على “النبي إسماعيل ” في زيمبابوي، وانقاذ 251 طفلاً عاملاً في الممتلكات

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة