مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟             موريتانيا على الرادار الجزائري قلم : لحسن الجيت             شبح الإضراب يخيم من جديد على قطاع التعليم             فرقة مكافحة المخدرات ببني ملال تعتقل شابة متهمة بترويج “القرقوبي”             المجلس الوطني لهيئة المهندسين المعماريين يشدد على ضرورة إعطاء أولوية للتدريب المهني             بادرة إنسانية تقلب تكهنات المغاربة في قضية بتر شخص لرجلي حمار بشكل وحشي بزاكورة (صور)             اللحظات الأخيرة قبل المباراة.. الجزائر تواصل احتجاز أقمصة بركان..وتم الإنسحاب             جلالة الملك يعود اليوم إلى أرض الوطن بعد زيارة قصيرة إلى فرنسا             دركي يطلق الرصاص على كلب لإنقاذ قاصر مختطفة             اعتقال شخصين بقصبة تادلة بتهمة بيع قطع حلي مزيفة ( اللويــز) وهواتف نقالة             انتشال جـ ثة شاب غــ ريق بشلالات أوزود وتصريحات مؤثرة لوالد المتوفي وأصدقائه ومعارفه             عرس امازيغي بترسال ..فرجة ممتعة مع احواش            20سنة من التفعيل القضائي لمدونة الأسرة ودواعي التعديل/ ندوة لفرع فيدرالية اليسار الديمقراطي بأزيلال             "فاجـ.عة أزيلال".. ذ. اعودا حسن ،يكشف مستجدات الملف ويؤكد عدم وجود تنازلات لعائلات الضـ.حايا             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

انتشال جـ ثة شاب غــ ريق بشلالات أوزود وتصريحات مؤثرة لوالد المتوفي وأصدقائه ومعارفه


عرس امازيغي بترسال ..فرجة ممتعة مع احواش

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير مميتة بين سيارة أجرة ودراجة نارية بجماعة " ايت وعرضى "


حادثة سير تسفر عن مصرع 3 أشخاص من أسرة واحدة بالناظور

 
الوطنية

شبح الإضراب يخيم من جديد على قطاع التعليم


المجلس الوطني لهيئة المهندسين المعماريين يشدد على ضرورة إعطاء أولوية للتدريب المهني


بادرة إنسانية تقلب تكهنات المغاربة في قضية بتر شخص لرجلي حمار بشكل وحشي بزاكورة (صور)


اللحظات الأخيرة قبل المباراة.. الجزائر تواصل احتجاز أقمصة بركان..وتم الإنسحاب


جلالة الملك يعود اليوم إلى أرض الوطن بعد زيارة قصيرة إلى فرنسا

 
الأخبار المحلية

أزيلال : انطلاق اشغال توسيع شارع الحسن الثاني وتزيته بأعمدة الإنارة الذكية ...


النهوض بالقطاع الصحي في صلب أولويات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بإقليم أزيلال


ازيلال : عطلة نهاية الأسبوع تنهي بغرق شابين بشلالات أوزود


أزيلال : كابوس " حراس السيارات " بمنتجع شلالات أوزود ،يستخلصون بالقوة واجبات ركن السيارات ..ابتزاز و تهديد .

 
الجهوية

فرقة مكافحة المخدرات ببني ملال تعتقل شابة متهمة بترويج “القرقوبي”


اعتقال شخصين بقصبة تادلة بتهمة بيع قطع حلي مزيفة ( اللويــز) وهواتف نقالة


مراسيم توقيع عقود نجاعة الأداء بين الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال – خنيفرة والمديريات الإقليمية للفترة 2026-2024.

 
الرياضــــــــــــــــــــة

بعد صراع طويل مع المرض.. اللاعب الدولي السابق منصف الحداوي ، ابن ازيلال ، في ذمة الله


بالفيديو..لبؤات الأطلس يحققن فوزا قاتلا بزامبيا ويقتربن من الأولمبياد


الجماهير المغربية ترشّح 3 أسماء لخلافة الركراكي بالمنتخب المغربي!

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

حمَّام على غيرِ المعتاد.. // امال الحرفي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 19 أكتوبر 2020 الساعة 26 : 00


حمَّام على غيرِ المعتاد..

 

 

امال الحرفي

 

 

صداع فظيع يعتصر رأسي منذ الصباح، وجهي شاحب وكأنني نهضت لثوي من فراش مرض. جربت تناول حبوب فوارة، واحتسيت براد شاي بأكمله دون أن أتخلص من انزعاجي. فكرت في أخذ حمَّام فجمعت أغراضي على عجل، وتوجهت صوب حمَّام الحي. قررتُ ونفذتُ بسرعة على عكس أمي التي كانت تخصص يوما كاملا للحمَّام. كانت حريصةً على تطبيق كل الطقوس والعادات. طقوس شكلت فيها الحناء حجر الزاوية، إذ كانت تغرق شعري بزيت الزيتون، ثم تخضِّبه بالحناء الممزوجة بالقرنفل والخُزامى والرَّيحان والورد وأعشاب أخرى لا أعرفها. كنت أتحمَّل ذلك طيلة الفترة الصباحية ليوم الحمَّام. أما إذا كان الوقت صيفا، فيُمكنُها أن تُرغمني على طلاء الحِّناء منذ اللَّيلة التي تسبق الحمَّام. آه كم كان انزعاجي كبيرا من أمي وحنائها، غير أن شعري حينها كان في أحسن حالاته.

 

رافقتني ذكريات الطفولة طيلة طريقي، إلى أن توقَّفتُ أمام شبَّاك التذاكر، حيث استقبلني القيِّم عليه بلكنته الأمازيغية، فسألني أي الحمَّامين أنوي ارتياده؟ العادي أم التركي؟ سؤال توقفتُ عندهُ ملياً، وتمخض عنه سؤال آخر بداخلي:

 

- آ وِيلي.. واشْ تركيا ولاَّت مْشاركة معانا حتى في الحمَّام؟

 

لَمْ أدر وقتها لِمَ تذكَّرْتُ "سي احمد" أستاذ التاريخ، الذي طالما تباهى بأننا الوحيدون الذين قاوموا مد الفتوحات العثمانية. أكان "سي احمد " كاذبا إذ لقنَّنا معلومات خاطئة؟ سقطتُ مجددا في فخِّ ذكرياتي، ووحده صوت محصِّل التذاكر من انتشلني منها:

 

- آ لالة فين باغْية دُخلي؟ واش الحمَّام التُركي ولاَّ العادي؟

 

أجبته بعد طول صمت، أن وجهتي ستكون الحمَّام المغربي وليس العادي. سلَّمني تذكرتي، وهو يغمغم بمفردات أمازيغية لم أفهمها. وبالداخل، سلَّمت التذكرة لخديجة "الطيابة"، التي أبقت يدها ممدودة لتَتَسلَّم "فْلوس الرَّزْمة". المثير للاستغراب هي تلك اللوحة -المعلقة بمحاذاة خديجة- التي تعلن أن أصحاب الحمَّام غير مسؤولين عن ضياع أغراضنا. شيطاني الحذق ألح على معرفة ما جدوى وجود خديجة بالحمَّام؟

 

- الله ينْعلَك يا الشيطان.. خلِّينا نْدخلُو لهاذ الحمَّام خلاص..

 

ما إن بدأتُ خلع ملابسي، حتى جاءتني خالتي حفيظة "الكسَّالة"، مبتسمةً على عكس مُحصِّل التذاكر. هي امرأة طيِّبة، مربوعة القد، وقوية البنية. رحبت بي، ثم استغربت مجيئي للحمَّام بمثل هذا التوقيت. أخبرتها بانزعاجي الذي لا أعرف له سببا وبرغبتي في أخذ حمَّام سريع.

 

- نْتي ديما زربانة.. بقاي آ بنتي تعطي لراسك شوية د الوقت..

 

أبدت ملاحظتها ثم أخذت سطلي لتحجز لي مكانا بالداخل. أما عتابُها، فقد جعلني أقر أنَّني لا أحترم طقوس النساء بالحمَّام. ربما المرة الوحيدة التي أخذت فيها وقتي للاستمتاع به، كانت اليوم الذي سبق موعد زفافي. يومها، رافقتني كل نساء العائلة، اللواتي حرِصْن على إشعال الشموع وتعطير الحمَّام بالبخور وصدحت حناجرهن بالغناء والزغاريد والصلاة على الحبيب المصطفى. كان طلاء الصَّابون "البلدي" والحِّناء و"العْكر الفاسي" و"الغاسول" من نصيب كل النساء، ونِلتُ أنا بالطبع شرف البدء في ذلك. ولعَّل ما بقي عالقاً في ذهني، هي فرحة جدَّتي بي حين خروجي من الحمَّام:

 

- تبارك الله على بنْتي، لالَّة زِينَة وزادْها نور الحمَّام..

 

شاكستها إحدى الحاضرات معنا، ضاحكة:

 

- شكَّار راسو عاد دازْ مَنْ حْدَاك نْتِي وبنْتَك..

 

أجابتها جدَّتي بكل ثقةٍ وهي تُلوح في وجهِها بأصابع يدِها الخمسة:

 

- خمْسة وخْميسْ عليها، بَنْتي زينة بْلا حمَّام.. والزِّين في بناتي سْلالة من العمَّة للخالة..

 

سهم قاتل وجهته جدتي لتلك السيدة، درءا لشرِّ كل عينٍ حسودٍ يمكن أن ترمقني ساعتَها، ليشق الضحك بعدها طريقه لأفواه النساء. لا أدري ما بالُ ذاكرتي اليوم، تجعلني أتجوَّل بين صِباي وصُفوف الدراسة ويوم زِفافي دون سببٍ يذكر. أسرعتُ بالالتحاق بخالتي حفيظة التي حجزت لي مكانا بالقرب من صنبور الماء بالغرفة الأولى من الحمَّام. طلبت مني أن أدهن جسدي بـ "الصابون البلدي" ثم أجلس لبعض الوقت بالغرفة القصوى. نفُّذتُ تعليماتها دون أدنى اعتراض، مخافة أن أدخل في سجالٍ جديد مع شيطاني. ارتفعت درجة الحرارة بالداخل وتكاثف البخار، لدرجة لم أستطع معها تحديد تقاسيم وجوه من معي أو تفاصيل أجسادهّن. شيطاني اللئيم، لم يفته الوقوف عند خلطة الروائح التي فاحت من شعر بعض المستحِمَّات. كدت أختنق من رائحة الثوم والبصل والقطران، ولم أمكث بتلك الغرفة إلا بضع لحظات.

 

- بازْ ليهم آ خويا.. هاذو واشْ جايَّات يْعوموا ولاَّ ينْتاحروا..

 

ذاك ما همست به لشيطاني بعد أن نهرتُه منذ لحظات. وفي انتظار قدوم "الكسالة"، بدأت أستكشف المكان. فوجدتُني أمام غزو آخر لفضاء الحمَّام. إذ جلست كل النساء على أفرشة بلاستيكية مختلفة الأحجام والزخرفة، ومتناسقة اللون مع كل من "السْطْل" و"الكرْسي" و"الشبْكة" و"الطاسة" و"الصْندالة". مهم جدا تناسق الألوان ذاك، فقد صار يعكس مدى أناقة كل امرأة بالحمَّام.

 

- مْشيتي يا الوقت وجيتي، حتى وَلِّيتو يا العْيالات تاتبانو على بَعضِيَّاتكم بالميكة في الحمَّام..

 

جملة سامة رمى بها شيطاني بأذني، إلا أنني تجاهلته واستكملت رحلة استكشافي للمكان. بالقرب مني جلست سيدة بمِثل عمري، حرصت على ارتداء كل مصاغها الذهبي. كانت برفقتها ثلاث بناتٍ، أصغرهن تجلس وسط سطل كبير وتستمتع بدلق الماء في كل الاتجاهات، ووُسطاهن تلعب بأغراض أمها، أما الكبرى فتعيش بعالم آخر غير عالم الحمَّام. تذكرت حينها أنني بدأت أتعلم أولى أدبيات النظافة في مثل سنها، حيث كنت مطالبة أن أكون حذقة وحلوة اللسان مع كل نساء العائلة وجارات وصديقات أمي اللواتي قد نلتقيهن بالحمَّام. إذ كانت تحثني دائما بأن أتصرف مثل بنات "لالَّة الباتول". ها هو ذا شيطاني يرمي الملح على جرح قديم، رغم معرفته أن تلك المقارنة تثير غضبي. فبحسب تقدير أمي، كانت بنات "لالة الباتول" أفضل مني بالحمَّام، رغم تفوقي الدائم عليهن بصفوف الدراسة. فما إن كنت أضع الكتاب من يدي اليمنى وأحمل السطل بيدي اليسرى حتى تتفوق علي بنات لالَّة "الباتول"..

 

- نْهاك الله يا الشيطان، واشْ حتى بنات "لالَّة الباتول" تفكرتيهم اليوم؟

 

جاءتني "الكسالة"، بعد أن ضقت ذرعا من شيطاني. ما إن جلَستْ بجانبي، حتى مدَّت يدَها لـ"الكيس"، ثم طلبت مني أن أتمدد أرضا، وبدأتْ تفرك أطرافي، بطريقة سلسة لم تجعلني أحس بخشونة ملمسه. بين الفينة والأخرى ترش "الكيس" بالماء ثم تعيد دهن جسدي بـ "الصابون البلدي". مع توالي حركات يدها، بدأ إحساس بالانتعاش يتسلَّل لجسدي المتعب. استغربت صمت خالتي حفيظة واكتفائها باستراق النظر إلى جارتنا وبناتها اللواتي يتناوبن على ارتكاب الحماقات، دون أي ردة فعل من أمِّهن. تنهدت المسكينة وعضت على شفتها. حاولتُ امتصاص غضبها بالسؤال عن أحوالها، فبدأت بالحديث عن متطلبات الزبونات التي لا تنتهي وعن مشاكلها مع "الكسَّالات" وصاحب الحمَّام. تظاهرتُ بالاستماع لثرثرتها، واكتفيت بإيماءات برأسي، مما أعطى الفرصة لشيطاني لتجديد الهجوم علي:

 

- ياكْ تانكوليك ما باقيشْ ضَسْري عْلِيك عِباد الله، ها نتي حْصَلتي معاها!

 

- الله ينعلك يا الشيطان، ها العار إلى ما تعطيني بالتيقار؟

 

كانت تلك خاتمة حواري مع شيطاني، الذي اضطر لإعادة سيف لسانه إلى غمده. توارى من أمامي، بمجرد أن خلعت خالتي حفيظة "الكيس" من يدها، ثم قامت لسقي الماء اللازم لاستكمال حمَّامي. صببتُ الماء بغزارة على جسدي لكي أتخلص من أوساخي ومن خبث شيطاني الذي لم يهدأ له بال منذ أن نويت المجيء للحمَّام.

 

وبينما أنا أغسل شعري، تعالت فجأة أصوات النساء حتى فاقت صوت الضجيج الذي رافقني طيلة فترة استحمامي. توقعت أن يكون السبب عراكا اعتياديا بين المستحمَّات، إلا أن الكل كان يوَلوِل ويطالب الأخريات بالهروب والاختباء. توقفت خالتي حفيظة عن صب الماء على شعري وانضمت بصوتها لموجة الصراخ الجماعي ولم أعد أحس بتواجدها إلى جانبي. رفعت رأسي ومسحت فقاعات الصابون من على عيني لأجدني قبالة طيف رجل، يسدل لحيته وشعره ويرتدي أسمالا بالية. للحظة ظننت أن شيطاني قرر المثول أمامي، بعد أن استنفذ كل طاقته لاستفزازي دون أن ينال غايته مني. مرَّرت أصابعي على عيني من جديد لأتأكد مما أرى، ففهمت أنه شاب معتوه دخل الحمَّام لسبب أجهله.

 

وجدت نفسي وحيدة بأولى غرف الحمَّام مع هذا الغريب، بعد أن احتمى الجميع بالغرفة القصوى. توقف وقتها عقلي عن التفكير، فوجدتُني أتفاعل مع ما يجري بمنطق النعامة. تكومت على نفسي، خبأت وجهي بين ركبتي، وأحكمت القبض على رأسي بذراعي، علَّني أخفي البعض من جسدي. جعل مني هذا المعتوه نعامةً بعد أن كنت أظنني قادرة على مواجهة أعتى الرجال.

 

من شدة ارتعابي، دعوت بما تبقى لي من قوة أن يجعل الله لي مخرجا من هذه الورطة. تمنيت لو أظهر لي شيطاني رجولته، وأن يُثني هذا المخلوق عن التفكير في الاقتراب مني. لكنه كان أجبن من ذلك. خذلني وتركني أواجه مصيري لوحدي، وكانت النساء المحتميات بداخل الحمّام أكثر مروءة منه.

 

ازدادت حدة أصوات الصراخ الجماعي، وصرت أحسها تقترب مني. اختلطت بأصوات قرع لمستلزمات الاستحمام على الأرض، ورشق بالماء، وانزلاق البعض على الأرض. حمي وطيس المعركة لتخفت كل الأصوات فجأةً، وخفتت معها إضاءة الحمَّام، ولم أعد أحس ببرودة قطرات الماء التي تتساقط من السقف. لم أستعد وعيي إلا وأنا مستلقية على أريكة خديجة، وهي ترغمني على شم قطعة بصل وعطر كريه الرائحة. حاولتُ إبعادها عني، هي ووسائل إغاثتها، لكنني أحسست يدي مشلولتين. لم أدر ما حصل بالداخل ولا كيف وصلت لمكان خديجة؟ لكنني كنت متأكدة من أن لا حمَّامي اكتمل ولا انزعاجي قلَّ.

 



1864

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أسطورة الجيش الذي لايقهر !!! بـقلم يـوسـف يـعـكـوبــي

هل القنصلية العامة للمغرب في كندا مُقَصِّرَة، أم يد الدولة لها قصيرة ؟؟؟.بقلم : مصطفى منيغ

القضية الأمازيغية بعد الحراك المغاربى بقلم: مصطفى لوزي

هي فوضى !!!! بقلم : صلاح بوسريف

مثول الصحفيين الفرنسيين المتهمين بـابتزاز محمد السادس أمام القاضي

تساقط الشعر اسبابه وعلاجه:

هل صحيح أن المسلمين أجبروا يهودهم على العيش في أحياء خاصة؟ بقلم : فوزي سعدي الله

لكي يصبح الهلال بدرا… بقلم : عبد الحق الريكي

هل يَكفي قَطْع العاهل الأردني إجازته الصيفيّة ومُطالبته نتنياهو بمُحاكمة “الدبلوماسي” القاتل في امتص

إيمِيتْكْ بين البُستان والإزعاج . بقلم : الطيب آيت أباه من طَاطَا

حمَّام على غيرِ المعتاد.. // امال الحرفي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

موريتانيا على الرادار الجزائري قلم : لحسن الجيت


هل أصبحت مهنة المحاماة صناعة؟ قلم : نبيل محمد بوحميدي


هل تُصلَح المدونة إذا الملح فسد؟‎ قلم : عبد العزيز غياتي


تعديل المدونة أم تعديل الدين؟! بقلم : صالح أيت خزانة


الأحزاب السياسية بين رموز الأمس وأثر التراجع الفكري والتنظيمي بقلم: جميلة حلبي


يا إخوتي جاء المطر قلم : حسن البصري


باحتراقي أنتشي‎ قلم : مالكة حبرشيد


موحماد “المسؤول/ الموظف” وعقدة الدونية بقلم : الطيب أمكرود


صلاة المحارب وسط المعركة قلم : عبد اللطيف برادة


وهم التقارب الديني والمذهبي قلم :أحمد الصراف

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

أزيلال / افورار : تعزية ومواساة في وفاة والد صديقنا و زميلنا الصحفي " محمد أوحيمي "


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته " سيمحمد كرني ": تقني في تصاميم البناء ...


أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة ،المشمول برحمته :" حسن أحنـصال " موظف سابق بالمندوبية الإقليمية للشبيبة والرياضة ...

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...


جمعية "غيث للتنمية الصحية والاجتماعية " تسعد ساكنة إقليم أزيلال.

 
أنشـطـة نقابية

أزيلال : إضراب جديد يشل الجماعات التراتبية لمدة ثلاثة ايام

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

استخدمت الحيلة.. سيدة تحاول أخذ قرض من البنك بجثة عمها


العالم على موعد مع كسوف كلي للشمس والملايين ينتظرون الظاهرة اليوم الإثنين

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة