مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         غياب برمجة المشاريع الكبرى بإقليم خريبكة ضمن أشغال الدورة الجهوية العادية لشهر يوليوز 2025             حادث سير مروعة بين شاحنة وسيارة خفيفة ب" واد العبيد " بإقليم أزيلال ،تودي بحياة أب وزوجته وابنه             483 حالة لسعة عقرب خلال شهر يونيو الماضي بإقليم أزيلال             الشروط الجديدة للحصول على بطاقة الصحافة المهنية حسب مشروع القانون الجديد بالمغرب (27.25)...             حادثة غريبة.. زوج ينسى زوجته على محطة استراحة في طريق سريع بفرنسا             وزارة التربية تخرج عن صمتها في قضية انتحار أستاذ، وحقوقيون يطالبون بالمحاسبة             خريبكة تحتفي بعشرية مهرجان الرواد الدولي للمسرح بمشاركة ست فرق دولية محترفة             القنصلية العامة للمملكة المغربية في رين تحتفي بالرعيل الأول من المهاجرين المغاربة بفرنسا             المنتخب السنغالي يوجه إنذارًا قويًا لمنافسيه، وعلى رأسهم المنتخب المغربي، وذلك بعد فوزه المستحق على منتخب إنجلترا بنتيجة 3-1،            رسميا ... انتخب الحمار رئيسا على الأسود ...           
البحث بالموقع
 
صوت وصورة
 
الأخبار المحلية

أزيلال : إشهار مجاني للتسويق لمنتوج ناذر لشاب طموح من جماعة


أزيلال : آيت تكلا في موسم المطالب المعادة ..موسم البركات والمذكرات: نفس المطالب و نفس النسيان!


قصة إدانة مدير "دمنات الإخبارية" تعيد الجدل حول حرية التعبير في المغرب ...هل أصبح فيسبوك أخطر من الوادي؟


أزيلال / أفورار : حين تعقد الأحزاب مؤتمراتها في فنادق خصومها :" الجرار" يحفر في حديقة "الحمامة" و الرداد على صهوة جواده، والعيون تراقب من أكل ومن صفّق


أزيلال : طائرات إطفاء تتدخل لإخماد حريق مهول في جبال تيلوكيت

 
الجهوية

طلب فتح خط جوي مباشر يربط بين "نانت ــ تورــ رين" ومطار بني ملال لفائدة الجالية المغربية المقيمة بالخارج


بني ملال: سقوط مميت ينهي حياة شخص كان بصدد شراء شقة


بني ملال : الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدعو للتحقيق في اعتصام شاب فوق خزان مائي احتجاجا على وفاة والده

 
كاريكاتير و صورة

رسميا ... انتخب الحمار رئيسا على الأسود ...
 
الحوادث

حادث سير مروعة بين شاحنة وسيارة خفيفة ب" واد العبيد " بإقليم أزيلال ،تودي بحياة أب وزوجته وابنه

 
الوطنية

الشروط الجديدة للحصول على بطاقة الصحافة المهنية حسب مشروع القانون الجديد بالمغرب (27.25)...


وزارة التربية تخرج عن صمتها في قضية انتحار أستاذ، وحقوقيون يطالبون بالمحاسبة


خمس سنوات سجنا لممون حفلات أجبر زوجته على ممارسات جنسية شاذة تحت التهديد مع الغرباء...


سم العقارب يواصل حصد أرواح أطفال القرى في ظل غياب الأمصال


موجة حر مع الشركي من اليوم الاثنين إلى يوم الجمعة ستشمل أزيلال ، بنى ملال ، لفقيه بنصالح ... قد تصل الى 46 درحة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

موعد مباراة فريق الوداد ضد مانشستر سيتي في مونديال الأندية والقنوات الناقلة لها


إستدعاء 4 حكمات مغربيات لقيادة مباريات كأس أمم إفريقيا للسيدات


بنى ملال :بين البقاء والانهيار.. الحسنية تنجو بأعجوبة من مقصلة الهبوط

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 

»  *المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

 
 
 

ميلاد الأمية الأمازيغية بقلم : ذ. رمضان مصباح الإدريسي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 23 أبريل 2013 الساعة 07 : 04


ميلاد الأمية الأمازيغية

ذ. رمضان مصباح الإدريسي

… هدية للأستاذ أمحمد عالم لنتأمل اللوحة كاملة: ان المكاسب التي تحققت للغة الأمازيغية؛ بدءا من مأسسة البحث الأكاديمي (الايركام)وجعله حكرا على نخبة من المغاربة ذوي الأصل واللسان الأمازيغي؛وصولا الى دسترتها ،التي تعني مغربتها ؛بالمدلول الذي يفهم منه جعلها مكونا لغويا وثقافيا يلزم المغاربة جميعا ,وليس الأمازيغ منهم فقط: “تعد الأمازيغية أيضا لغة رسمية للدولة، باعتبارها رصيدا مشتركا لجميع المغاربة، بدون استثناء. يحدد قانون تنظيمي مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، وكيفيات إدماجها في مجال التعليم، وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية، وذلك لكي تتمكن من القيام مستقبلا بوظيفتها، بصفتها لغة رسمية.” الفصل الخامس  من الدستور كل هذه المكاسب التي تؤسس لسرعة لغوية،وثقافية، أخرى في المغرب- وهي الثانية بعد سرعة الازدواجية التي فرضتها الفرنسية والاسبانية – يجب ألا تنسينا في سؤال أراه مهما جدا ,ونحن في مرحلة التأسيس هذه: ألا نكون بصدد ترسيم أمية ثانية ،ونحن قد وصلنا ،بالكاد ، إلى ثلثي الطريق في حربنا ضد الأمية الأولى؟ لا أريد بهذا السؤال أن أفل من عزم أحد ،ولا أن أشوش على فرحته ؛ولكن أريد أن أنظر الى ما تخفيه الشجرة ،حتى أرى الغابة كاملة ،وأتمكن من رسم كل اللوحة بالألوان الطبيعية الحقيقية ؛بما فيها درجات السواد. كل اتهام لمقاربتي ب”العروبية” ستكون مجانبة للصواب .إننا بصدد إرساء سياسة لغوية جديدة تستلزم ميزانيات ضخمة ؛وكل خلل ناتج عن التسرع ,والتعصب،ستترتب عنه أضرار مجتمعية شتى إضافة الى الخسائر الاقتصادية التنموية. كيف نعرف الأمية الأمازيغية؟ قبل البحث في هذا التعريف لا بد من التذكير بكون النسبة المحددة ،حاليا،للأمية في المغرب لا تستدخل مكون اللغة الأمازيغية . ان نسبة 30 في المائة التي خولت لمديرية محاربة الأمية، بوزارة التربية الوطنية، الحصول من اليونسكو  على جائزة  “كونفوشيوس”-بدرجة مشرف- لمحو الأمية ،برسم سنة2012؛في ما يخص الساكنة التي تتجاوز أعمارها العشر سنوات؛ مؤسسة على تعريف هذه المنظمة للأمية: “الأمي كل شخص غير قادر على القراءة والكتابة، وفهم نص بسيط و مختصر لأحداث في صلة مع حياته اليومية” (1958). من المنطقي،والدستوري ،أن تكون اللغة الأم(العربية) هي المعتمدة في تبني هذا التعريف وطنيا.وعليه فالجهود التي خولت الجائزة الأممية للمغرب استهدفت اقدار المستفيدين من برامج التمدرس النظامي، ومحاربة الأمية، على كتابة العربية وقراءتها وفهمها ،في الحد الأدنى :نص بسيط له صلة بالحياة اليومية للشخص. وعليه فكل من لم يصل إلى هذا المستوى يعتبر أميا.والأمية هنا أبجدية طبعا . اعتبارا لكون العربية هي اللغة الرسمية أسكت عمن يحقق كفايات الكتابة والقراءة والفهم بلغات أجنبية فقط. بدءا من سنة 2004 ،وبعد تردد حاد، في المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية, بين تفناغ والحرف اللاتيني ،تم ترسيم تفناغ حرفا لكتابة الأمازيغية ؛مما أثار ويثير نقاشا وطنيا حيويا ،مرشحا للتصعيد. وقد دخل على  خط النقاش مستشار ملكي (ذ الجراري) وأكاديميون ومثقفون و قادة سياسيون؛مما يعني أن الأمر بالغ الأهمية ؛كما هو الشأن بالنسبة لكل السياسات اللغوية في العالم. في سنة الترسيم هذه(2004) كانت النسبة الوطنية للأمية هي 43 في المائة؛طبعا،وكما ذكرت،  لا تغطي هذه النسبة  اللغة الأمازيغية. لن نعتمد هذه السنة منطلقا لمناوشة مدى مصداقية النسبة الوطنية للأمية ,وسننتظر تفعيل الدستور الجديد ليصبح من حقنا – ان تم ترسيم تفناغ بصفة نهائية- إما أن نطالب بتحديد نسبة الأمية الأمازيغية أيضا  ،كنسبة ثانية ،ندلي بها وطنيا ودوليا،الى جانب الأمية العربية؛وإما أن نبحث عن الصيغة المناسبة لاستخراج نسبة واحدة، للأمية الوطنية ،لا تقصي اللغة الأمازيغية. بمعنى أن الذي يصل الى قراءة وكتابة تفناغ ،وفهم نص بسيط مكتوب بها ،له علاقة بحياته اليومية؛لا يجب اعتباره أميا ,ولو عجز عن فهم مقابل لهذا النص في العربية.وأكثر دقة -وان كان لا يستقيم منطقا- أن نعتبره متعلما وأميا في نفس الوقت. يطرح نفس الإشكال بالنسبة للصورة المقابلة:حالة المواطن الذي  يقرأ ويفهم نصا عربيا ،دون أن يقدر على قراءة وفهم نص أمازيغي بتفناغ. إذا حكمنا إلزامية المتن الدستوري فسنعتبر هذا المواطن أميا ,ولا ارتفاع لأميته إلا بتحقيق نفس النتيجة إزاء النص الأمازيغي. ولا يستقيم مرة أخرى أن نقول بأنه يجمع بين التعلم والأمية. إن اعتماد تفناغ هو الذي خلق هذه المنزلة بين المنزلتين ،على حد التعبير المعتزلي. إضافة الى عدم منطقية أن يعتبر المواطن متعلما وأميا في نفس الوقت ،فإننا ملزمون ،في علاقتنا بالخارج؛خصوصا مع اليونسكو والدول الداعمة لنا في حربنا ضد الأمية، أن ندلي بنسبة واحدة للأمية تعتمد معيارا واحدا ،معترفا به. ان المسألة تتعدى الجانب الإحصائي الى تدقيق المعايير المعتمدة في رسم السياسة اللغوية للبلاد ،وبناء برامج فاعلة لمحو الأمية. أي أبجدية نعتمد لرفع إشكالية تحديد نسبة الأمية؟ لا شك أن اعتماد تفناغ ,وأخذ قراءة نصوصها وفهمها بعين الاعتبار في تحديد نسبة الأمية ،سيوصل هذه النسبة الى رقم مهول؛لأن رسم هذا الحرف غير معروف إلا في أوساط الأكاديميين الأمازيغ ونشطائهم ،وقلة من التلاميذ المستفيدين فعلا من تدريس الأمازيغية. هل نتشبث بتفناغ لنضطر الى القول،مثلا,ان نسبة الأمية الأمازيغية في المغرب  تصل الى 95 في المائة في أحسن الأحوال ؟ هذا التحديد يستدعي ،طبعا، التفكير في  ميزانيات وأطر ؛بل في سياسة أخرى للدولة، في حربها ضد هذه الأمية، كجبهة جديدة فتحتها على نفسها قبل الخلاص من الأولى.. هل نقتنع باعتماد الحرف العربي في كتابة الأمازيغية ،وبالتالي نحتفظ بتعريف اليونسكو ،ونحن نسوي بين النصين الأمازيغي والعربي ،كوحدة لقياس الأمية؟ بهذا يصبح من قرأ وفهم  نصا أمازيغيا بسيطا بحروف عربية غير أمي ؛لأنه قادر أيضا على قراءة وفهم نص عربي؟هذا المنحى يخفض نسبة الأمية الأمازيغية بكيفية كبيرة. تبرير هذا الاختيار يتجاوز مجرد حل مشكل المعيار المعتمد في تحديد الأمي من عدمه ؛لأنه يحقق: *الأخذ بمنطق تطور الأبجديات السامية ؛الذي جعل الحرف العربي أكثر تطورا من الحرف الأمازيغي . *تمتين أواصر الربط ،بل الانصهار،وزرع الثقة ،بين المغاربة العرب والأمازيغ لتصبح الصيغة الآتية مقبولة ومنصفة: نعم نكتب بحرفكم لكن شريطة تعلمكم للغتنا. لعلها صيغة أفضل من : نُصر على حرفنا ولا يعنينا رفضكم تعلم لغتنا. *توحيد جبهة محاربة الأمية لخفض الكلفة الاقتصادية. *تحقيق تراكم ثقافي أهم مما يمكن أن يتحقق باعتماد تفناغ. ليس قصدي هنا الحسم لصالح هذا الحرف أو ذاك ،ولكن الدفع الى مواصلة النقاش الوطني حتى نحيط بهذه القضية اللغوية- مادامت قد أصبحت خطابا دستوريا ملزما لكل المواطنين-  من جميع جوانبها .ان لحظة الفرح بالدسترة ,وتضخم الأنا الأمازيغية التي عانت كثيرا من التغييب، لا يجب أن يُغيبا صعوبات رسم سياسة لغوية جديدة تتسم بالمصداقية والفعالية الثقافية والتنموية،ونقنع بها،في نفس الوقت الجهات الدولية المعنية  . اشكالية الأمازيغية المعيارية: حتى لو حُسمت قضية الحرف لصالح تفناغ ،على مستوى القانون التنظيمي المنتظر،وغضضنا الطرف عن مأزق تعريف الأمية ؛وتوفر ت لنا الميزانيات الضخمة الكفيلة بمحاربة الأميتين معا:العربية والأمازيغية،إضافة إلى تنزيل باقي مقتضيات الفصل الخامس وهي: “تعمل الدولة على صيانة الحسانية، باعتبارها جزءا لا يتجزأ من الهوية الثقافية المغربية الموحدة، وعلى حماية اللهجات والتعبيرات الثقافية المستعملة في المغرب، وتسهر على انسجام السياسة اللغوية والثقافية الوطنية، وعلى تعلم وإتقان اللغات الأجنبية الأكثر تداولا في العالم ؛ باعتبارها وسائل للتواصل، والانخراط والتفاعل مع مجتمع المعرفة، والانفتاح على مختلف الثقافات، وعلى حضارة العصر.”  ؛فإننا سنصطدم بجدار هذه اللغة المعيارية التي تم توليدها في الأنابيب المخبرية للايركام ،دون تمثيلية تغطي كل الأمازيغيات. إذا اشترطنا أن يكون النص البسيط، الذي يقول به تعريف اليونسكو،من الأمازيغية المعيارية ،فإننا سنحكم على متقني قراءة وفهم كل الأمازيغيات الأخرى بالأمية. لا يتعلق الأمر بمجرد لهجات،كما يقول المتعصبون لأمازيغيتهم ،تحت مسمى المعيارية، بل هي أمازيغيات تصل أحيانا الى استحالة التفاهم في ما بينها؛كما هو الشأن بين أمازيغية الجهة الشرقية ؛كما تتنوع لهجاتها بين الريفيين ،بني يزناسن،الزكارة،بني يعلا،بني بوزكو….وحتى أهل فكيك ،من جهة ؛ وأمازيغية سوس من جهة أخرى.وبالمناسبة فقد جعلت المعيرة،من السوسية،لغة قريش أخرى . ان الأمازيغية المعيارية-في ما يتعلق بتعريف الأمية ,ورسم السياسة اللغوية،وفق ما ينص عليه الدستور- تزيد المشكل تعقيدا. اعتبارا لكون النظام التربوي يقتضي وجود لغة معيارية واحدة تعتمد في بناء المناهج والبرامج ؛واعتبارا لمنحى الجهوية المتقدمة الذي سيترسخ مستقبلا في المغرب ،واستحضارا للتقارب الموجود بين أمازيغيات الجهة الواحدة فان مصداقية المعيرة ووظيفيتها تقتضي أن تكون جهوية وليس وطنية؛حتى لا نقع في أوضاع ديداكتيكية محرجة؛فنعلم للتلميذ الفكيكي أو اليزناسني أو الزكراوي أمازيغية معيارية تلغي أمازيغيته الأم ،وتثير حيرة الأسر. هذه المفارقات حاصلة اليوم ،دون أن تكون موضوع وعي مجتمعي قَبَلي ،يهب لمحاربتها.لكن هذا لا يمنع من توقع حصول ردود أفعال قوية مستقبلا. ولن يخدم مستقبل اللغة والثقافة الأمازيغية في شيء أن يتم التشرنق هكذا داخل لغة معيارية وطنية تستفز مشاعر كل الأمازيغيين الذين لا يجدون نفوسهم داخلها. ان العودة الى الصواب خير من التمادي في الخطأ.اخرجوا بالمعيارية الى أسواق الأمازيغ –خارج سوس- وقيسوا درجة التواصل مع الناس،ثم احكموا… ان المختبر الحقيقي هو المجتمع وليس مؤسسة البحث.. خاتمة: إن الفرحة المستحقة،جراء دسترة الأمازيغية ،بعد طول إقصاء ونضال ،يجب ألا تستبد بنا إلى درجة إقصاء حلول موضوعية ووظيفية ،اقتصادية وديداكتيكية ,تيسر تنزيل مقتضيات الفصل الخامس من  الدستور، وتشرح صدور كل المغاربة في إقبالهم على تعلم الأمازيغية ؛دون أن يشعروا بخطر على هويتهم أو بإقصاء ما للهجتهم. لولا مراجعة الدستور التي أعادت النقاش إلى منطلقاته الأولى ،وجعلت من حق كل مواطن فاعل أن يعبر عن رأيه بخصوص الأمازيغية ،وليس المعهد الملكي فقط وباقي النشطاء؛ لكنا أسرى تنفيذ ما تم ترسيمه سنة 2004. ان الفرصة سانحة اليوم لتقليب كل وجهات النظر الكفيلة  برفع حالة الاحتقان اللغوي والهوياتي التي فرضتها علينا اجتهادات متعصبة ومندفعة.



7972

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



فنون أحواش بين الجمالية والارتباط بقضايا الوطن بقلم :الحسن ساعو

اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم :ذ. انغير بوبكر

وفاة والد الأستاذ حاميد عبد السلام مدرسة اولاد عطو الكرازة نيابة الفقيه بن صالح

في ذكرى 23 مارس. بقلم : وديع السرغيني

اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم الأستاذ انغير بوبكر

ذاكرة كفاح النساء: صفحة المرأة بجريدة الاتحاد المغربي للشغل (الطليعة).بقلم :زكية داود

دعوة لحضور ملتقى وطني حول موضوع"دور المجتمع المدني في النهوض بثقافة حقوق الإنسان.

دمنات: حزب الميزان فى " الميزان " والكفة اليسرى مائلة ...

مجموعة السلام لخريجي المساعدة الاجتماعية بالمغرب

ميلاد الأمية الأمازيغية بقلم : ذ. رمضان مصباح الإدريسي

ميلاد الأمية الأمازيغية بقلم : ذ. رمضان مصباح الإدريسي

تيموليلت :الحكامة والتنمية الترابية محور الملتقى العلمي الخامس

بيان ا لإتحاد المغرتي للشغل الجامعة الىطنية للماء الصالح للشرب

تقرير حول أحداث سجن العيون ليوم الأربعاء 17 شتنبر 2014

خوض اضراب انذاري وطني عام يوم 29 اكتوبر 2014

دار للثقافة بأفورار بقلم : عبدالقادر الهلالي

الحكـومة الضـاحكة .. ! بقلم " ذ.محمد بودويك

ازيلال : توزيع مواد غذائية وملابس ومحافظ مدرسية في إطار موجة البرد القارس وتشجيع عملية التمدرس بالعا

مهم : حصيلة ثلاث سنوات من العمل الحكومي دعم المواطن وتعزيز التماسك الاجتماعي

أزيلال: حوار مع عامل الإقليم حول القضايا التي تشغل بال المحتجين





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

دور المفتشية العامة لوزارة المالية في تعزيز الحكامة المالية بقلم : الاستاذ نجيب بوتغالين / محاسب معتمد


طوطو وجيله.. من يسمع له؟ قلم : د. سليمان اشتوي


باريس : الكونغريس الأمريكي يتوصل رسمياً بمشروع قانون لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية ...


شاب يزرع الرعب في حي الانبعاث والأمن في سبات قلم : منصف الادريسي الخمليشي


إشعاع دراجة قلم : محمد كرم


قبل بناء الوطن يتوجب بناء الانسان قلم :محمد بونوار


وظيفة الحرب في التاريخ البشري بين تخليف التدمير الكلي والصحة الأخلاقية للشعوب، مقاربة واقعية نقدية قلم : د زهير الخويلدي


"اقرأ".. الكلمة التي نسيناها والوصية التي خذلناها عن أزمة القراءة وتدهور الوعي في مجتمعاتنا بقلم: عبد القادر كلول


المقابر الإسلامية المغربية فراغ قانوني، ومطالبة بالنهوض بوضعيتها قلم : يوسف بنشهيبة


عذاب القبر ليس من القرآن: قراءة في أصول الخرافة بقلم: محمد بوفتاس

 
*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة 03 الثالثة


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة الثانية


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة ــــ الحلقة الأولي ـــــ

 
الى من يهمهم ا لأمر

ملتمس إلى وزير الخارجية: فتح تحقيق في معايير اختيار ممثلي الجالية المغربية بفرنسا لحضور حفل الولاء...وهل تُوزع الدعوات بمنطق الزبونية؟

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية في وفاة "علي أيت إبراهيم"، أول شيخ قروي بباشوية أزيلال

 
حوارات

توج بجائزة النقد الشعري للنقاد والباحثين الشباب الدورة5/2024

 
انشطة الجمعيات

غياب برمجة المشاريع الكبرى بإقليم خريبكة ضمن أشغال الدورة الجهوية العادية لشهر يوليوز 2025

 
أنشـطـة نقابية

التصويت لصالح مشروع قانون إدماج CNOPS لصندوق CNSS.

 
طب و صحـة

483 حالة لسعة عقرب خلال شهر يونيو الماضي بإقليم أزيلال


أزيلال: تدريب الأطر الصحية لمواجهة أخطار الولادة وإنقاذ الأمهات والأطفال

 
أخبار دوليــة

حادثة غريبة.. زوج ينسى زوجته على محطة استراحة في طريق سريع بفرنسا


القنصلية العامة للمملكة المغربية في رين تحتفي بالرعيل الأول من المهاجرين المغاربة بفرنسا

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة