مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : حادثة سير مميتة بين سيارة أجرة ودراجة نارية بجماعة " ايت وعرضى "             وفاة فتاة في ظروف غامضة كانت صحبة 8 سياح خليجيين ..والجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدخل على الخط             أزيلال : انطلاق اشغال توسيع شارع الحسن الثاني وتزيته بأعمدة الإنارة الذكية ...             الحكم بالإعدام لولد الفشوش “قاتل بدر” وتعويض مادي للعائلة             اعتقال منفدي سرقة نصف مليار من المجوهرات بالدارالبيضاء             وزارة التربية الوطنية تعلن صرف الزيادة في الأجور بأثر رجعي نهاية أبريل             بعد صراع طويل مع المرض.. اللاعب الدولي السابق منصف الحداوي ، ابن ازيلال ، في ذمة الله             عطلة جديدة من 8 أيام في انتظار التلاميذ وأطر التدريس             يا إخوتي جاء المطر قلم : حسن البصري             باحتراقي أنتشي‎ قلم : مالكة حبرشيد             انتشال جـ ثة شاب غــ ريق بشلالات أوزود وتصريحات مؤثرة لوالد المتوفي وأصدقائه ومعارفه             عرس امازيغي بترسال ..فرجة ممتعة مع احواش            20سنة من التفعيل القضائي لمدونة الأسرة ودواعي التعديل/ ندوة لفرع فيدرالية اليسار الديمقراطي بأزيلال             "فاجـ.عة أزيلال".. ذ. اعودا حسن ،يكشف مستجدات الملف ويؤكد عدم وجود تنازلات لعائلات الضـ.حايا             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

انتشال جـ ثة شاب غــ ريق بشلالات أوزود وتصريحات مؤثرة لوالد المتوفي وأصدقائه ومعارفه


عرس امازيغي بترسال ..فرجة ممتعة مع احواش

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير مميتة بين سيارة أجرة ودراجة نارية بجماعة " ايت وعرضى "


حادثة سير تسفر عن مصرع 3 أشخاص من أسرة واحدة بالناظور

 
الوطنية

وفاة فتاة في ظروف غامضة كانت صحبة 8 سياح خليجيين ..والجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدخل على الخط


الحكم بالإعدام لولد الفشوش “قاتل بدر” وتعويض مادي للعائلة


اعتقال منفدي سرقة نصف مليار من المجوهرات بالدارالبيضاء


وزارة التربية الوطنية تعلن صرف الزيادة في الأجور بأثر رجعي نهاية أبريل


عطلة جديدة من 8 أيام في انتظار التلاميذ وأطر التدريس

 
الأخبار المحلية

أزيلال : انطلاق اشغال توسيع شارع الحسن الثاني وتزيته بأعمدة الإنارة الذكية ...


النهوض بالقطاع الصحي في صلب أولويات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بإقليم أزيلال


ازيلال : عطلة نهاية الأسبوع تنهي بغرق شابين بشلالات أوزود


أزيلال : كابوس " حراس السيارات " بمنتجع شلالات أوزود ،يستخلصون بالقوة واجبات ركن السيارات ..ابتزاز و تهديد .

 
الجهوية

الكشف عن حقيقة نقل جثة سيدة على متن “تريبورتور” بالفقيه بنصالح


أمن بني ملال يحبط محاولة اختطاف طفلة يوم عيد الفطر


المجلس الحكومي يعين الدكتور "محمد بالاشهب "عميدا لكلية الآداب ببني ملال

 
الرياضــــــــــــــــــــة

بعد صراع طويل مع المرض.. اللاعب الدولي السابق منصف الحداوي ، ابن ازيلال ، في ذمة الله


بالفيديو..لبؤات الأطلس يحققن فوزا قاتلا بزامبيا ويقتربن من الأولمبياد


الجماهير المغربية ترشّح 3 أسماء لخلافة الركراكي بالمنتخب المغربي!

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

حروب أخرى وأهم، تلك التي نسيها العالم؟ بقلم ك الحبيب عكي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 02 أبريل 2022 الساعة 34 : 21


حروب أخرى وأهم، تلك التي نسيها العالم؟

 

 

بقلم ك الحبيب عكي

 

 

 

يبدو والله أعلم، أنه رغم كل التقدم والتطور الذي يعرفه العالم المعاصر، فإنه لا زال هناك – مع الأسف – من يرى  أن بعض المشاكل مهما كانت بسيطة - إن لم تكن متوهمة - لا يمكن حلها إلا عبر الحروب والحروب الضارية، فيجهزون لها كل ما في حوزتهم وحوزة حلفائهم، من العتاد المدمر والأسلحة الفتاكة، فيخوضونها هم ومرتزقتهم بطرق هوجاء، وكأن شعارهم: "علينا وعلى أعدائنا أو نحن ومن بعدنا الطوفان"، ناسين أو متناسين أن الطوفان إذا حل بقوم لا يبقي منهم ولا يذر، وكذلك الحرب لا يربحها أحد لا المعتدي ولا المعتدى عليه ولا حتى العادي بينهما المتفرج عليهما، مصداقا لقولهم: "من لم يطفئ النار في بيت جاره أحرقت داره"؟.

 

لا أدري كيف لا زال العالم المعاصر، يصر على خوض الحروب الفتاكة بشكلها التقليدي البشع .. أسلحة ودبابات.. طائرات وغواصات.. جنود ومليشيات وطيارين ومشاة.. إبادة الأبرياء.. تهجير اللاجئين .. حرق الغابات  والجامعات.. وتحطيم المباني والمنشآت. حتى تصير منطقة التوتر حطاما وكأنها لم تكن يوما في العمران والرونق شيئا مذكورا؟. هل هي عقلية الجنرالات وأبنائهم من النخب والمسؤولين وهم لا يحيون إلا في التوترات والصراعات باسم الهيبة والبطولة التي ينبغي أن يخوضوها على الدوام حتى لا يموتون في السكون أو يفنوا في السلام؟. هل هي سياسة بعض الحكام الذين لا يعتدون بحكم ما لم يستعدوا شعوبهم على غيرها أو حتى غيرها على شعوبهم؟.

 

لقد قيل في الأمثال: "خير الحروب ألا ترى العدو ولا يراك"، ولكن إذا كان ولابد فلا أقل من خوض نوع من الحروب المعاصرة كالحرب النفسية.. والمقاطعة الاقتصادية.. والعزلة الديبلوماسية.. والحرب الإعلامية والهجوم السيبراني.. وكل واحدة منها لا تقل فتكا بالعدو فما بالك بإضافة بعضها على بعض أو الجمع بين كل شرورها؟، إنها فعلا أخطر الحروب تفتك بالعدو حتى ييبس جلده على عظمه دون تكسير عظام ولا  إراقة دماء، وتحاصر العدو حتى في عقر مضجعه دون تكسير أبواب ولا اقتحام مباني؟. كان الله في عون روسيا على عنجهية "بوتينها" وجنرالاته وهم يواجهون بها من العقوبات الغربية والأمريكية ما قد يحولها إلى أشباح موتى وكرنفال جياع؟. هل يدرك الجنرالات معنى أن يكون للشعب أموالا دون أن يستطيع إخراجها ولا صرفها ولو في طوابير المئات والآلاف وانتظار الأيام تلو الأيام؟، أن تكون له سلع ولا يستطيع تصديرها، أو حاجيات ولا يستطيع استيرادها؟.

 

لا أحد يقول بقبول الاستعمار مهما كانت ضراوته وبلغ طغيانه، ولكن فقط أريد الوقوف على حقيقة شبه تاريخية وهي أنه ما من دولة فرضت عليها العقوبات الدولية إلا وكسرتها وعزلتها وأدخلتها في متاهات النضال العبثي والمجاني على مختلف الجبهات والأصعدة لمحاولتها رفعها رفعا لا يتم - إن تم -  إلا بعد عقود وعقود من المعاناة والمآسي، لا تنتهي إلا بقبول الدولة المعزولة بكل ما كانت ترفضه وزيادة، نموذج " إيران.. كوبا.. كوريا الشمالية.. والسودان التي تم تقسيمها.. وتغيير نظامها.. والزج بها في أتون التطبيع المجاني مع الكيان الصهيوني مقابل مجرد إزالتها من اللائحة السوداء للإرهاب ومنع الاستثمارات والمساعدات التي لم تأتيها رغم كل التنازلات؟.

 

إن هناك حروبا أخرى وأهم، تلك التي نسيها العالم، وكان الأولى به ألا يتناساها، وكان الأجدى به أن يتعاون على خوضها والبلاء فيها حتى يربحها الجميع من أجل الجميع، بغض النظر عن اللون والجنس واللسان والدين والزمان والمكان، وفي ذلك عربون صدق ومحبة وتعاون إنساني كوني طالما ادعاه وتشوق إليه الجميع. أين العالم مثلا من:

 

1-    معركة محاربة الفقر والهشاشة والمجاعة عبر العالم (124 مليون فقير) و 500 مليون عاطل عن العمل، ومليار جائع يموت منهم كل يوم 26 ألف بسبب الاحتكار وسوء توزيع الثروة بين دول العالم بل وفي الدولة الواحدة؟

2-    معركة فتح الحوار والتواصل والتعارف والتعاون بين شعوب العالم والذي ينشأ من ضعفه وغيابه وانحرافه وتشنجه كل هذه الحروب المدمرة والدائمة ذهب ضحيتها إلى حد الآن في العالم حوالي 754 مليون قتيل منهم حوالي 20%  من الأطفال، رغم أنف كل هيئات السلم العالمي العاجز؟.

 

3-    معركة الحرية والكرامة في الدول القطرية والحد من الهجرة منها إلى دول اللاجئين (280 مليون لاجئ ) تضطرهم ظروفهم وظروف بلدانهم إلى الإقدام على ذلك والقبول به رغم ما فيه من ضياع حقوقهم في دول الاستقبال؟.

 

4-    معركة محاربة المخدرات (مليار ضحايا) وتلوث البيئة و التطرف والإرهاب وهي ظواهر ضد الفطرة الإنسانية كل يوم تفتك عواقبها بالبشرية بأعداد مخيفة تفوق ضحاياها كل ضحايا غيرها مما تهتم به بعض الدول المترفة والمهيمنة.

 

5-    معركة القيم ومناصرة الأقليات المحاصرة عبر العالم وهم على الدوام يعانون الأمرين مع بلدانهم التي تضيق عليهم بسبب عرقي أو ديني..، وتعجز على الدوام على تنمية بلدانهم وكل قومياتها تنمية مستدامة وعادلة مجاليا.

 

أسوأ ما في الحروب - كما قيل - أننا نستخدم أجمل ما عندنا لنحقق أسوأ ما يمكن أن يكون لدينا، وقد يحقق فيها نصر فردي لكن السلام لا يمكن أن يتحقق بغير توافق جماعي، الحرب تنشأ أول ما تنشأ في الأفكار والعقول (د.المنجرة) وتغذيها الأسلحة ، وكلما صنعتها الشعوب فلتنتظر الحروب ودمارها، يقول "د.مهيب صالحة" من السويداء: "تبدأ الحرب ولا ندري متى ستنتهي، وهل تنتهي بسلام عادل أم بكراهية مستدامة تعيد إنتاجها، قد يشعلها جاهل أو حاقد أو متعجرف أو مجنون عظمة  ذو مصلحة، لكن من المؤكد أن من يشعل الحرب وهو قوي لا يعطيه أحد السلام وهو ضعيف، الحرب هي الوجه البشع للسياسة تقوم على المصالح لا على المبادئ، بل إن من يقاتل فيها على مبادئ يذهب ضحية المصالح. في الحرب يتساوى الموت والحياة، لكن أية حياة لأرواح منكسرة ..وقلوب مدماة.. وآمال محطمة.. وكيف سيتساوى آلام الميت ولو بطلقة رصاص  بآلام من تسببت له الحرب في إعاقة.. في تشريد.. في تهجير..، بل في آلام انتظار الموت في كل لحظة في جو من الخوف والجوع والعطش والبرد والتشرد والعراء والقهر والدماء والدموع بكل الأحزان؟.

 

 قال عنترة  بن شداد: "الحرب أولها شكوى.. وأوسطها نجوى.. وآخرها بلوى"، بلوى قد ينتصر فيها جيش من المقاتلين النظاميين العقديين والمرتزقة المدججين، ليخلفوا ورائهم جيوشا وجيوشا جرارة من الأرامل و اليتامى.. من المعوقين جسديا و نفسيا.. من اللصوص وتجار الحرب ومصاصي الدماء.. وأيضا جيوشا ممن يدفعون عرقهم لإعادة بناء ما هدمته الحرب وقد دفعوا قبلها دمائهم ضريبة ما فرض عليهم من خوضها ومقاومتها في نفس الوقت، الحرب جحيم لا يتولد منها غير "نيرون" كلما أحرقت "روما"، ولكن، كم مرة علينا حرق "روما" وكم من "روما" ينبغي حرقها حتى لا يكون الإنسان أقل من المصالح، و حل المشاكل بالطرق السلمية غير مقدم على حلها بالحروب، لأن السلام مهما كان هزيلا ولا يعطي لأي طرف ما يريد، فهو أفضل ألف ألف مرة من الحرب، الحرب حوار المدافع لا أداب فيه ولا أخلاق، والمدافع والدبابات صنعت لأطلاق الرصاص ونشر الموت، وعبثا يتوهم المتوهمون أنها ستطلق  لهم يوما جميل الأزهار وعبق الحياة"؟.

 



1415

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أزيلال:مسيرة احتجاجية مشيا على الأقدام لسكان دوار إسقاط نحو مقر العمالة

أمن ازيلال يعتقل " قوادتين " ومجموعة من العاهرات ...

حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

أبريل: النسخة الثانية للسباق الدولي على الطريق بآسفي

حالة استثنائية باقليم ازيلال استعدادا للزيارة الملكية

دمنات: حزب الميزان فى " الميزان " والكفة اليسرى مائلة ...

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

كيف عاش معتوب لونيس؟؟ قراءة في كتاب المتمرد بقلم : ذ.أحمد أيت أقديم

الإغـتـصاب وذهـنيـة قــالب السّــكــر.بقلم:ذ. مراد علمي

ساكنة أيت أعتاب تحتج.

حروب أخرى وأهم، تلك التي نسيها العالم؟ بقلم ك الحبيب عكي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

يا إخوتي جاء المطر قلم : حسن البصري


باحتراقي أنتشي‎ قلم : مالكة حبرشيد


موحماد “المسؤول/ الموظف” وعقدة الدونية بقلم : الطيب أمكرود


صلاة المحارب وسط المعركة قلم : عبد اللطيف برادة


وهم التقارب الديني والمذهبي قلم :أحمد الصراف


سوسيولوجي يحذر من إذكاء خطاب "العروبي والشلح" لثقافة الكراهية قلم : سعيد بنيس


هل أصبحت مهنة المحاماة صناعة؟ قلم : نبيل محمد بوحميدي


لا تقلدني فالبهاء لا يقلد قلم: خالد أخازي


اجتياح رفح، فزاعة للابتزاز أم تطهير عرقي؟ قلم : عبد العزيز غياتي


مدونة الأسرة: بَيْنَ جِهَادِ الكَنَبَة وَ بيْنَ إقْتِحَام العَقَبَة! قلم :عبد المجيد موميروس

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي


أزيــلال : ازيد من 14082 من المستفيدين من خدمات صحية بـ 17 جماعة بإقليم أزيلال خلال شهر فبراير 2024.

 
التعازي والوفيات

أزيلال / افورار : تعزية ومواساة في وفاة والد صديقنا و زميلنا الصحفي " محمد أوحيمي "


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته " سيمحمد كرني ": تقني في تصاميم البناء ...


أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة ،المشمول برحمته :" حسن أحنـصال " موظف سابق بالمندوبية الإقليمية للشبيبة والرياضة ...

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...


جمعية "غيث للتنمية الصحية والاجتماعية " تسعد ساكنة إقليم أزيلال.

 
أنشـطـة نقابية

أزيلال : إضراب جديد يشل الجماعات التراتبية لمدة ثلاثة ايام

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

العالم على موعد مع كسوف كلي للشمس والملايين ينتظرون الظاهرة اليوم الإثنين


السجن 18 سنة لمغربي بعد إدانته باغتصاب 15 امرأة بفرنسا

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة