مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /[email protected]. او [email protected] /         ازيلال : مجلس جماعة افورار يعقد دورة استثنائية             ناقة تقتل صاحبها نواحي الصويرة انتقاما لذبح صغيرها             الشرطة تحرر فتاة محتجزة داخل شقة بمدينة الحسيمة             القنيطرة.. تنظيم يوم دراسي بشراكة بين المعهد الملكي للشرطة والمعهد العالي للقضاء             لقاء تواصلي بخصوص تبسيط مسطرة الترخيص بالبناء في الوسط القروي وتسوية البنايات غير القانونية             وفاة المريض الذي كانت تقله سيارة إسعاف من ازيلال، في حادثة سير أولاد مبارك             دور اليهود الامازيغ في بناء الدولة المغربية بقلم الكاتب والباحث : انغير بوبكر             إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير- بقلم د. : الحسن زهور             الإنجاز الجزائري الخارق! بقلم :اسماعيل الحلوتي             أزيلال : الكاتب العام يفتتح الدورة الثالثة للمهرجان الثقافي البيولوجي             آفاق مهنة الصحافة موضوع ندوة علمية من تنظيم النقابة الوطنية للصحافة المغربية             | Music Video 2023 | أسما لمنور - هذا حالي من بعدك            أثر الفراشة.. وثائقي للعربية يكشف المزيد عن مأساة الطفل ريان             الى الجيل الذهبي :" Meri Dosti Mera Pyar " الأغنية التى ابكت العالم في 7            اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022             علامة الشوير الجديدة .. والقانون الجديد            شباب اليوم ، الله اسمح ليهم من الوالدين            كووووول و وكَل             عيد الاضحى هو التقرب الى الله عز وجل ، وليس التباهي والتفاخر بين الناس             عملية جراحية ببطاقة الراميد            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

آفاق مهنة الصحافة موضوع ندوة علمية من تنظيم النقابة الوطنية للصحافة المغربية


| Music Video 2023 | أسما لمنور - هذا حالي من بعدك


أثر الفراشة.. وثائقي للعربية يكشف المزيد عن مأساة الطفل ريان


الى الجيل الذهبي :" Meri Dosti Mera Pyar " الأغنية التى ابكت العالم في 7

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية
 
الأخبار المحلية

ازيلال : مجلس جماعة افورار يعقد دورة استثنائية


لقاء تواصلي بخصوص تبسيط مسطرة الترخيص بالبناء في الوسط القروي وتسوية البنايات غير القانونية


أزيلال : الكاتب العام يفتتح الدورة الثالثة للمهرجان الثقافي البيولوجي


أزيــلال : عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي تتمكن من اعتقال أكبر مروج للمخدرات

 
الرياضــــــــــــــــــــة

باريس سان جيرمان يضع 3 لاعبين مغاربة ضمن اهتماماته في سوق الانتقالات


الملك محمد السادس يهنئ في اتصال هاتفي أشبال الأطلس لأقل من 17 عاماً على أدائهم البطولي بالجزائر


فيديو ...المنتخب الوطني يتأهل إلى نهائي الكان بفوز مثير على مالي

 
الجريــمة والعقاب

جرسيف : زوج يرتكب جريمة قتل في حق زوجته ويحمل أطفاله على متن سيارته ويلوذ بالفرار


جريمة قتل مروعة تهز الرحامنة .. العثور على 3 جثث في أماكن متفرقة

 
الحوادث

وفاة المريض الذي كانت تقله سيارة إسعاف من ازيلال، في حادثة سير أولاد مبارك


أزيــلال 24 : مستجدات ... حادث مميت يصرع 5 أشخاص بجماعة ايت عباس و اصابة 9 اشخاص بجروح خطيرة اثر انقلاب "ترانزيت"...صور

 
الجهوية

إحالة 8 دركيين جدد على سجن عكاشة في قضية تاجر مخدرات ببني ملال


بنى ملال : النصب والاحتيال وانتحال صفة.. تفاصيل اعتقال عون سلطة سابق


بني ملال : انطلاق فعاليات النسخة الرابعة للجائزة الوطنية لفن الخطابة...وذ. عبد الغني عارف ، ابن أزيلال ، يتسلم الدرع .

 
الوطنية

ناقة تقتل صاحبها نواحي الصويرة انتقاما لذبح صغيرها


الشرطة تحرر فتاة محتجزة داخل شقة بمدينة الحسيمة


القنيطرة.. تنظيم يوم دراسي بشراكة بين المعهد الملكي للشرطة والمعهد العالي للقضاء


"بنموسى" يعلن عن إدخال تغيير هام على شهادة الباكلوريا ويتوعد الغشاشين في الامتحانات


ادعاءات وملابسات إنجاز مسنة عمرها 103 سنوات لأول مرة البطاقة الوطنية وانتحال أمنيين لصفة يحرك المصالح الأمنية

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 


إنطباع كتب يوسف بولجراف
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 19 يونيو 2022 الساعة 28 : 01


إنطباع

 

 

كتب يوسف بولجراف

 

لغتنا التواصلية معدية جدا  ! يكفي ترديدك جملة معهودة من قاموسك اللغوي الجميل لتكتشف بعدها أن الكل أصبح  يرددها ، لأنهم أولا  أحبوا كلامك و انبهروا بجديده المكرر ،  و ثانيا هي طبيعة بشرية منا ، نأخذ دائما دون وعي  و يلتصق المأخوذ في الوعي ليصبح ملازما لنا في التواصل ! هكذا لغتنا أو لهجتنا تعيش و تنتعش ، تسقى كذلك و ترعى كأي كائن حي آخر  وبذلك ممكن أن  نتحدث  فعلا عن تكوين الوعي تدريجيا بملامسة الآخرين و إحتكاكنا بهم ، كلنا نبقى في هذا العالم كالأطفال نغرف و  نأخذ من بعضنا البعض  دون وعي ، لكن أجمل الأخذ هو أخذ الأخلاق و التصرفات ! لهذا كذلك من الأفضل دوما معاشرة الأشخاص الإيجابيين ، و الإبتعاد عن  الأشخاص  السامة ، بمعنى تلك التي إن إحتكت بك جعلتك مثلها و  دون شعور سوف تأخذ من قاموسها الجميل ، فلا عجب اليوم حين نكتشف أكثر الألفاظ المستعملة في بيئتنا تنتمي لهذه الفئة من الناس ،  فهي أكثر الأشخاص المؤثرة في البيئة بسلبياتها المعهودة ، خصوصا في وسائل التواصل الحديثة ، منتشرة كالبق ساعدتها المنظومة ذاتها على ذلك ! مؤثرة جدا جدا   تترك أثرها ك الجائحة خصوصا في الأشخاص ذوي الثقافة البسيطة و اللذين لم يسعفهم هم الدنيا للتعلم من الكتب و القراءة لكن الحياة تقدم لهم فقط هذه الفرصة الوحيدة في التعلم ب رفقة الناس ، كل قواميسنا الجديدة هي بفعل الإحتكاك اليومي معهم ، في سيارة الأجرة ، عند البقال أو في الزيارات ،في العمل و ما إلى ذلك .. نلتقي أناسا يوميا ف نضيف الجديد إلى عقولنا و غالبا  تكون الإضافة بمشاعرنا ف تلتصق المصطلحات في الذهن إلى الأبد ، و هكذا إذن تتكون الثقافة المجتمعية بعد إختلاط و دمج الكلمات في سرد الاحدات أو التعقيب عنها أو النقد أو إعطاء  الرأي  في موضوعات الحياة اليومية و كل هذا و ذاك يعرض للتخمير  داخل  الذاكرة فيبرز لنا  وجه المجتمع اليوم !

 أما حين  نقف  في زاوية الشارع و نرى وجوها نعرفها هذا في حد ذاته شعور اطمئنان المرأ كيفما كانت وضعيته الإجتماعية و المادية ، بعضهم نتبادل معه التحية  ، تحياتي الرايس..  ! و ما إلى ذلك  و بعضهم تجده بعد  التحية و رد  السلام  يخوض معك مواضيع  يسألك عن الحال و الأحوال  حتى الوصول إلى المكان الذي يريد أن يصل إليه و  أنت فيه و موضوعه الحقيقي  هو  المشمش و البرقوق فيطلب منك كيلو أو إثنين ! هو إحساس أولا أنك  داخل  مجتمعك تعرف  الناس و الناس تعرفك  ليس فقط معارفك  و هذا الإحساس هو ما نسميه الإنتماء و أن زاوية الشارع هي وطن ، كما عتبة باب منزلك !فالوطن إلى جانب اللغة الموحدة و المصطلحات الممزوجة فيها هي المكان الذي تجد فيه راحتك و الحديث فيه مع من يفهمك تناقشه بنفس اللغة التي يفهم و حيث يعرف الجو العام المشترك ! و منه تنشئ كل التفاعلات و الإنفعالات التعبيرية و النفسية ، و ترتبط بنفس الشعور ! و حيث تتكون أيضا كل المشاعر بنفس طريقة تكوين المصطلحات ، ببساطة عتبة منازلنا هي وطننا منها يبدأ الإنتماء ،عندما تكون مفعما مبتهجا  أو  فارغ المحتوى منهكا متعبا ،سوف تجد راحتك حتما عند عتبة باب منزلك أو عتبة أي باب آخر بجواره ، هذا هو الوطن بغض النظر عن مشاكلك أو ما لم يقدمه لك المجتمع ! تجلس و تتابع الأطفال يلعبون الكرة أو أي شيء آخر ، الوطن هو شعور يفوق أي إحتياج مادي أو أي خيبة أمل ،لهذا السبب يموت الناس من أجله !فعند جلوسك  بمفردك وتتنهد  تفكر   أن هناك شخصًا واحدًا على الأقل يحبك ، أليس هذا سببًا إضافيًا لتعيش الحياة الكاملة وتحب الحياة كهدية ،  وتحب الوطن  و  الوقت حينها  يتوقف عندك  فقط ، لاستحضار روح الصفاء! ثم يعود الهدوء ، ويتبدد الضباب في العقل ، وتشعر بالسعادة ، ويصبح كل شيء نقيًا وحلوًا ، ثم تحتسي معه   فنجان من القهوة  و أنت في غاية السرور و الراحة و هذا الشعور هو  من مشاعر حب الوطن ، ف عندما تمر بمراحل السعادة ، ستدرك أن الأشياء يجب أن تكون دائمًا على هذا النحووعندما تحب من أين تأتي دغدغة الفراشات التي تطير فوق صدرك!. تسمح لنفسك بالذهاب مع حقائق معينة لم تعرفها من قبل أو تقاتل من أجلها مرارًا وتكرارًا! ثم تدرك  أن القتال لن ينتهي أبدًا و لا يفيد في شيء  ، فعندئذٍ ستترك صراع الطواحين في عقلك فقط  عندما تجلس على عتبة المنزل تكتشف أن الوطن دائما  هنا و  هذا كل شيء

 



5338

0






 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمن في كف عفريت بازيلال

تياترو TEATRO اللغط السياسي بقلم : محمد علي انور الرڰيبي

تيموليلت بازيلال بين سندان التهميش ومطرقة المجلس الجماعي الغارق في الصراعات

ترانسبارانسي في أزيلال من أجل تعزيز حكامة التدبير الحضري

أنا معطل إذن أنا فنان بقلم محمد سلامي

الملك محمد السادس يصدر تعليماته لمواجهة "التشرميل" بيد من حديد

الثورة العراقية- بين داعش والمنطقة الخضراء بقلم :المفكر العربي د.موسى الحسيني)

الأزبال تحاصر سكان وزوار المنتجع السياحي بشلالات أوزود بازيلال

CMDH - بيان المكتب التنفيذي للمركز المغربي لحقوق الانسان

CMDH - رسالة تضامن إلى الأخ محمد الزهاري

إنطباع كتب يوسف بولجراف





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

دور اليهود الامازيغ في بناء الدولة المغربية بقلم الكاتب والباحث : انغير بوبكر


إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير- بقلم د. : الحسن زهور


الإنجاز الجزائري الخارق! بقلم :اسماعيل الحلوتي


ما علاقة الفلسفة بالذكاء الاصطناعي؟ عبده حقي كتب : عبده حقي


للرماد لهيب جديد بقلم ذ الشاعرة : مليكة حبرشيد


لكل نجاح أعداؤه .. محمد ياسين المنصوري أنموذجاً كتب / محمد الشرادي


عن الجزائر متى يغادر ؟؟؟ الجزء الأول بقلم : مصطفى منيغ


فقهاء البؤس وعقدة الأمازيغية بقلم ذ : لحسن أمقران

 
التعازي والوفيات

أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة المرحوم " لحسن مبروكي" زوج فاطمة أوكتو وشقيق الحسين مبروكي ....


أزيلال : الصديق " موحا ايت إنوح " ، موظف بعمالة ازيلال ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه ...

 
أنشطة حــزبية

أفورار : حزب الخضر المغربي يعقد مؤتمره الوطني الـثاني تحت شعار

 
انشطة الجمعيات

سيدي حمادي الكرازة : ثانوية الزهراوي الاعدادية تتألق على كل المستويات


ازيــلال : جمعية " النور الخاصة في إيواء المتشردين " تتربع اقليميا و جهويا في المرتبة الأولى....نموذج ناجح

 
أنشـطـة نقابية

أزيلال: الشغيلة الجماعية تخوض إضرابا إقليميا عن العمل..

 
إعلان
 
موقع صديق
 
أخبار دوليــة

تركيا: أردوغان يحسم السباق الرئاسي ويفوز بولاية جديدة بفارق مليوني صوت عن كيلتشدار أوغلو


مسؤول هندي يأمر بإفراغ سد ضخم من المياه من اجل "إنقاذ هاتفه"

 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 

 

 

 

 شركة وصلة