مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. او .azilal24.com@gmail.com /         مهاجر مغربي بإيطاليا يحاول قتل زوجته             إسرائيل والمجتمع الدولي بقلم : سناء الجاك             إيداع عميد شرطة بالخميسات ورئيس دائرة متقاعدا سجن تامسنا             بشرى سارة، امطار الخير في طريقها للمملكة نهاية هذا الأسبوع             المجلس الأعلى للحسابات ينشر تقريرا موضوعاتيا حول تفعيل الجهوية المتقدمة و يدعو مجالس الجهات لاعتماد برامج تنموية واقعية             حصيلة برنامج “فرصة”: مواكبة 21 ألفا و200 مشروعا في أزيد من 30 قطاعا... إقليم ازيلال ينتظر الإستفادة ...             برنامج “تيسير”.. الشروع في التحويل المالي الثالث والأخير برسم الموسم الدراسي 2023/2022             ويستمر الاحتقان.. التنسيق الوطني لقطاع التعليم يرفض مخرجات لقاء أخنوش مع النقابات ويدعوا للتصعيد             المغرب يطلق باقة قنوات رياضية استعدادا لكأس أفريقيا 2025 ومونديال 2030             أم لخمسة اطفال.. العثور على جثة سيدة مذبوحة بمنزلها بمنطقة "زاكموزن" تارودانت             في يوم واحد 8 فرنسيين يدخلون الإسلام على يدي الشيخ محمد فوزي الكركري            اغنية نعمان لحلو -غزة و شهود الزور            فرقة تمونت لفنون الغيطة فرقة شبابية تستحق كل التشجيع للحفاظ على التراث الأمازيغي الأصيل.             جلالة الملك يستقبل الولاة والعمال الجدد بالإدارة الترابية             كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

في يوم واحد 8 فرنسيين يدخلون الإسلام على يدي الشيخ محمد فوزي الكركري


اغنية نعمان لحلو -غزة و شهود الزور


فرقة تمونت لفنون الغيطة فرقة شبابية تستحق كل التشجيع للحفاظ على التراث الأمازيغي الأصيل.

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

كفاكم نهيقا ايها الحمير
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير خطيرة على مستوى طريق شلالات اوزود...والسبب انفجار عجلة السيارة


أزيــلال : مصرع شابة إثر سقوط سيارتها بمنعرج على مستوى طريق اغيل نومعراض بجماعة تامدة نومرصيد

 
الوطنية

إيداع عميد شرطة بالخميسات ورئيس دائرة متقاعدا سجن تامسنا


بشرى سارة، امطار الخير في طريقها للمملكة نهاية هذا الأسبوع


المجلس الأعلى للحسابات ينشر تقريرا موضوعاتيا حول تفعيل الجهوية المتقدمة و يدعو مجالس الجهات لاعتماد برامج تنموية واقعية


حصيلة برنامج “فرصة”: مواكبة 21 ألفا و200 مشروعا في أزيد من 30 قطاعا... إقليم ازيلال ينتظر الإستفادة ...


برنامج “تيسير”.. الشروع في التحويل المالي الثالث والأخير برسم الموسم الدراسي 2023/2022

 
الأخبار المحلية

المستشار لحسن آيت اصحا يدعو وزارة الأوقاف لإيلاء العناية بالقيمين الدينيين بالمساجد المتضررة بسبب الزلزال برسم مالية 2024 ، بمجلس المستشارين


برنامج الأم والطفل: تشجيع النساء الحوامل وتحسيسهن بأهمية الولادة بالوسط المراقب بالمراكز الصحية بإقليم أزيلال.


أزيـــلال :1500 مستفيد من قوافل طبية متعددة التخصصات بجماعتي آيت اومديس وانركي.


أزيلال : اجتماع اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية لدراسة و المصادقة على المشاريع المقترحة تتجلى في برامج تحسين الدخل والادماج الاقتصادي للشباب ...

 
الجهوية

متطوعو هيئة السلام الأمريكية يؤدون القسم ببني ملال


بني ملال : 3 أشهر حبسا نافذا في حق شخص اعتدى على مواطن يهودي


تحالفات اللحظات الأخيرة ستحسم في معرفة خليفة مبدع على رأس جماعة الفقيه بن صالح

 
الرياضــــــــــــــــــــة

من ضمنهم الركراكي.. هذه قائمة أعلى 5 مدربين أجرا في كأس أفريقيا المقبلة.. بلماضي ،مدرب الجزائر الأكبر راتب


أزيلال: البطل العالمي ،عمر آيت شيتاشن يفوز بنصف ماراطون،جيوبارك مكون الدولي ويتوج من طرف عامل الإقليم


ياسين بونو “ينتصر” على رياض محرز ومحمد صلاح

 
الجريــمة والعقاب

بني ملال: السجن 12 سنة نافذة وغرامة ثقيلة لجد اعتدى جنسيا على حفيده بجماعة ابزو


الإعدام لـ”سفاح وجدة”الذي قاتل ثلاث نسوة من عائلة واحدة بالثكنة العسكرية

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

هل "ملف الأمازيغية" حكومي أم ملكي؟ بقلم د. : رشيد الحاحي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 02 أكتوبر 2022 الساعة 08 : 00


هل "ملف الأمازيغية" حكومي أم ملكي؟

 

 


بقلم د. : رشيد الحاحي

 

 

 

يطرح كثيرا خلال الشهور الأخيرة، خاصة في صفوف الإطارات والفاعلين في مجال النهوض بالأمازيغية، سؤال: هل “الملف الأمازيغي” على المستويين السياسي والتدبيري ملف حكومي أو ملكي؟.

بمعنى آخر، في السياق الحالي، باستحضار الوضع السياسي والتنفيذي في المغرب، هل بإمكان ومن صلاحيات الحكومات التنفيذ الفعلي للقانونين التنظيميين لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية والمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية، وفق الشروط الضرورية وفي الآجال المحددة، أم إن الملف يتجاوزها، وهو من مهام رئاسة الدولة؟.

سنقدم بعض المعطيات الواقعية المرتبطة بالإطار السياسي والممارسة التدبيرية، وليس بالنقاش القانوني والنظري، للوصول إلى إجابة موضوعية عن هذا السؤال:

لا بد في البداية من استحضار الوضع السياسي والمؤسساتي في المغرب في تناول العديد من الملفات في إطار السلطة التنفيذية، بل وحتى التشريعية، وعلى المستوى التدبيري والإداري، إذ يؤكد واقع الممارسة والتنفيذ أن مجال السلطة الحكومية محدود، خاصة عندما يتعلق الأمر بالملفات الكبرى والحساسة أو ذات الأولوية، ولا يتجاوز دورها تنفيذ وتصريف الاختيارات والقرارات الكبرى التي تحدد لها، وبالتالي فهامش مبادراتها في هذا الشأن محدود، وهي غير نافذة ولو تعلق الأمر بتفعيل مقتضيات دستورية وقوانين صادرة؛ والدليل هو أن الملفات التي تحظى بالدعم الكامل وتدرج ضمن أولويات التدبير الحكومي والإداري وتخصص لها العناية والموارد الضرورية وتنفذ بسرعة هي الملفات الملكية، والأمثلة عديدة…آخرها ملف تعميم التعليم الأولي في المدارس الابتدائية الذي أحرز تقدما كبيرا في ظرف سنتين، فيما مازال تدريس الأمازيغية يتخبط في مشاكل البدايات منذ 17 سنة!.

من خلال تحليل تعاطي الدولة مع الملف الأمازيغي، منذ بداية الإقرار به وإدراجه العلني في مجال التدبير السياسي والثقافي الرسمي، أي منذ خطاب أجدير سنة 2002، يتضح أنه يندرج ضمن الملفات الكبرى، نظرا للعديد من الأسباب السياسية بالدرجة الأولى، لأنه مرتبط بقضايا هوية الشعب والدولة والتاريخ الحضاري للبلاد، ويحظى بأهمية وحساسية في مستوى ملف تدبير الشأن الديني وقضية المرأة. ووفق هذا الوضع والأهمية يتأكد أن تدبير ملف الأمازيغية لن يحقق التقدم والنتائج المنتظرة خارج دائرة تدبير وتنفيذ الملفات الكبرى، واتضح ذلك خلال السنوات الأولى، بعد خطاب أجدير، حيث حظي بالأهمية من خلال تنفيذ الإجراءات المرتبطة بالتعليم والإعلام وبعض الإدارات، فيما تم تبخيسه تدبيريا بعد دستور 2011 الذي أقر بالأمازيغية لغة رسمية، وبعد صدور قانون تنظيمي يحدد مراحل تفعيل طابعها الرسمي في مناحي الحياة العامة.

واقع الممارسة التنفيذية، بل وحتى التشريعية، أكد بعد ثلاث ولايات برلمانية وحكومية بعد سن دستور 2011، أن “ملف الأمازيغية أكبر منهم”.. عبد الإله بنكيران، رغم انتمائه الجماعتي والإيديولوجي العدائي ومقاوماته قبل الدسترة للأمازيغية، كان صريحا في التعبير عن ذلك عندما كان في موقع رئاسة الحكومة، خاصة خلال تأخير وإعداد القانون التنظيمي لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، إذ أدرك حدود صلاحياته التي اجتهد في التنازل عنها على كل المستويات.

سعد الدين العثماني أدرك بدوره من موقعه كرئيس حكومة حدود صلاحياته في تناول وتنفيذ المقتضيات القانونية الخاصة بالأمازيغية، ورغم علاقته ومواقفه الديمقراطية في التعاطي مع الأمازيغية والفاعلين في مجالها الثقافي والحقوقي، فقد اكتفى بالصمت والابتسامة المعهودة عندما فهم لماذا لم تنفذ الإدارات مراسلته كرئيس حكومة باعتماد اللغة الأمازيغية إلى جانب العربية، ولم تنفذ القطاعات الوزارية التابعة له مراسلته بإعداد برامج العمل الخاصة بتنفيذ القانون التنظيمي للأمازيغية وفق الآجال المحددة في القانون وفي التاريخ الأقصى الذي حدده هو.

عزيز أخنوش، رئيس الحكومة الحالي، الذي يعتبر على مستوى الخطاب السياسي في سياق ما بعد 2011 الأقرب من مطالب الحركة الأمازيغية، لأنه تبناها في العديد من المناسبات، وأكد ذلك خلال برنامج حزبه الانتخابي، وبعد العملية الذكية والصادقة للفاعلين الأمازيغ بتهنئته بنتائج الانتخابات لتذكيره بالالتزام بتعهدات برنامج حزبه الانتخابي تجاه الأمازيغية، وتقوية حظوظه في الائتلاف الحكومي لاعتمادها رسميا في البرنامج والتصريح الحكومي، وهو ما تم فعلا؛ تأكد من جديد من خلال الممارسة التنفيذية، رغم بعض المحاولات للتقدم في الملف التي لم تتجاوز مستوى إبداء حسن النية والشعور الذاتي، أن الملف أكبر منه، وقد عبر عن ذلك بصيغة أخرى خلال الجامعة الصيفية لشبيبة الحزب مؤخرا بأكادير، حيث اكتفى بالتعبير عن حبه للأمازيغية، وأكد بصيغة ما أنه سيعمل ما بوسعه وأن تنفيذ القانون التنظيمي يتطلب عدة ولايات حكومية، وأن العديد من القطاعات الوزارية والإدارية ليست لديها تصورات عملية حتى لصرف المبلغ المالي الذي أدرج لدعم إدماج الأمازيغية في ميزانية 2022 التي أوشكت على نهايتها!.

النتيجة: الأمازيغية أكبر من الأحزاب ورؤساء الحكومات، رغم محاولاتهم ومبادراتهم المحدودة التي لا يجب تبخسيها، لكن مع ضرورة محاسبتهم عليها، خاصة من خلال استغلالها في الانتخابات؛ ونتمنى ألا تكون أكبر من الدولة التي التزمت بالنهوض بها وتفعيل ترسيمها الدستوري…



5038

0






 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أيت عباس: من يوقف شبح أمازوز بفرعية إجلغيفن

الأساطير المؤسسة والثماثيل المكسورة بقلم : عبدالقادر الهلالي‎

الامازيغ في مسيرة يودا و في وقفة احتجاجية يوم الاثنين من اجل التجريم القانوني للعنصرية ضد الامازيغ

حقيقة السنة الأمازيغية وأكذوبة 12 قرنا من تأسيس الدولة بالمغرب بقلم: وكيم الزياني

عمالة شيشاوة لم تتأقلم بعد مع المفهوم الجديد للسلطة

حتى لا ننسى الصحفي العراقي "محمد سعيد الصحاف .." بقلم : أحمد ونناش

جلالة الملك يطلق ويدشن مشاريع اجتماعية هامة بمدينة الفقيه بنصالح

عاجل.. اصابات واعتقالات ونقل أمين والهايج والنوحي وآخرين إلى المستعجلات

الدرك الملكي لسيدي عيسى بالفقيه بن صالح يستنفر أجهزته و اعتقالات طالت مجرمين و عصابات منها عصابة الق

العنف و العدوان بواسطة : عبد الحكيم برنوص

مساجد وأئمة أمازيغ! بقلم :حسن بويخف

الأمازيغية وسلاح الانطلاقة الخاطئة بقلم: لحسن أمقران

مليكة مزان والدرس الأمازيغيبقلم : لحسن أمقران

الأمازيغية بين الانتكاسة والنضال المشروع بقلم : ذ.رشيد الحاحي

لا لمصادرة الرموز الأمازيغية بقلم ذ.عادل أداسكو

إيمازيغن: دعاة وحدة وحملة فكر حر بقلم : ذ. لحسن الجيت

إيمازيغن: دعاة وحدة وحملة فكر حر بقلم : ذ. لحسن الجيت

التاريخ الأسود للأمويين الدمويين بالأندلس: من الغزو الأمازيغي الى الارهاب العربي بقلم: القجيري محمد

الأمازيغ واللعب الصغير... بقلم : عمر افضن

و Akuc و Yuc و Ayuc أسماء تعني "الله" بالأمازيغية // مبارك بلقاسم





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

إسرائيل والمجتمع الدولي بقلم : سناء الجاك


خارطة الطريق الملكية من أجل مدونة منصفة بواسطة : حنان رحاب


ماذا بعد حرب الابادة في قلب غزة بواسطة : عبد اللطيف برادة


مطالب الشغيلة التعليمية وغياب الديمقراطية بقلم : محمد الأغظف بوية


رسالة الى تمثال الحرية بقلم : مـالكة حبرشيد


ثلاثة مداخل آنية لتجاوز أزمة التعليم قلم : متوكيل محمد


حماس تحتل (إسرائيل)؟ قلم : عبد العزيز غياتي


أقنعة الضفتين ما بين عساسة الماء و كافي باحيم: قلم : منصف الادريسي الخمليشي


جرائم الآلة العسكرية الإسرائيلية وقصور القانون الدولي الإنساني . ازيلال 24 : ذ/ الحسين بكار السباعي


أنا غزة من فلسطين.‎ بقلم : عصام صولجاني

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة ( 05)


دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة ..جميع الحلقات + الحلقة الأخيرة

 
التعازي والوفيات

دمنات: كلمة في تأبين المرحوم حيتي رشيد.‎


أزيلال : حادثة سير خطيرة تودي بحياة سائق طاكسي " محمد اعباس " رحمة الله عليه ـــ تعزية ــ

 
أنشطة حــزبية
 
انشطة الجمعيات

الدولة تصرف حوالي 12 مليار درهم على الجمعيات


منتدى للتربية والتعليم : وزير التربية الوطنية لم يكن جادا في التقيد بالنموذج التنموي الجديد‎

 
أنشـطـة نقابية

إضراب يشل الجماعات المحلية في المغرب ليومين احتجاجا على تعطيل الحوار


الحكومة تقرر تجميد العمل بالنظام الأساسي الجديد والاقتطاع من أجور الأساتذة

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

مهاجر مغربي بإيطاليا يحاول قتل زوجته


القنصلية المغربية بمدينة "رين " الفرنسية تحتفل بالذكرى 48 لعيد المسيرة الخضراء المظفرة

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 
حوارات

الفنان الكردي الكبير محمد سعيد الأتــروشي صوتــــــاً ومواهبـــــاً وطموحــــاً حـاوره الشاعر العراقي:حســين حـســــــن التلســـــيني


عودة فؤاد العروي إلى مدينة خريبكة أحمد لعيوني

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 

 

 

 

 

 

 شركة وصلة