مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /[email protected]. او [email protected] /         أزيلال : وثيرة تقدم سير المشاريع المبرمجة ، اعطاء انطلاقة بناء المحطة الطرقية والمستشفى الإقليمي ...             هام لرجال التعليم .. وزارة "بنموسى" تفرج عن لائحة عطل موسم 2023 - 2024             فراق الظلال بقلم : عبد اللطيف برادة             أزيــلال :50 مستفيد من قافلة جراحية لإزالة الجلالة بالمستشفى الإقليمي بازيلال (اليوم الأول).             خريبكة: إجهاض عملية تهريب 830 كلغ من مخدر الشيرا             أمير المؤمنين يوجه رسالة سامية إلى الحجاج المغاربة الميامين برسم موسم الحج لسنة 1443هـ             الإعلام الإسباني يشيد بأداء ياسين بونو ويصفه بالمعجزة و جماهير إشبيلية توجه نداء أصواتها مطالبة بالبقاء             ازيــلال : 269 من التلاميذ المستفيدين من حملة طبية مختصة في الأنف، الأدن والحنجرة.             رسميا: المغرب سيشرع في تعميم اللغة الأمازيغية بالمدارس المغربية.             بني ملال...التنزيل الجهوي لخارطة الطريق الاستراتيجية لقطاع السياحة 2023-2026             آفاق مهنة الصحافة موضوع ندوة علمية من تنظيم النقابة الوطنية للصحافة المغربية             | Music Video 2023 | أسما لمنور - هذا حالي من بعدك            أثر الفراشة.. وثائقي للعربية يكشف المزيد عن مأساة الطفل ريان             الى الجيل الذهبي :" Meri Dosti Mera Pyar " الأغنية التى ابكت العالم في 7            اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022             علامة الشوير الجديدة .. والقانون الجديد            شباب اليوم ، الله اسمح ليهم من الوالدين            كووووول و وكَل             عيد الاضحى هو التقرب الى الله عز وجل ، وليس التباهي والتفاخر بين الناس             عملية جراحية ببطاقة الراميد            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

آفاق مهنة الصحافة موضوع ندوة علمية من تنظيم النقابة الوطنية للصحافة المغربية


| Music Video 2023 | أسما لمنور - هذا حالي من بعدك


أثر الفراشة.. وثائقي للعربية يكشف المزيد عن مأساة الطفل ريان


الى الجيل الذهبي :" Meri Dosti Mera Pyar " الأغنية التى ابكت العالم في 7

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية
 
الأخبار المحلية

أزيلال : وثيرة تقدم سير المشاريع المبرمجة ، اعطاء انطلاقة بناء المحطة الطرقية والمستشفى الإقليمي ...


أزيــلال :50 مستفيد من قافلة جراحية لإزالة الجلالة بالمستشفى الإقليمي بازيلال (اليوم الأول).


ازيــلال : 269 من التلاميذ المستفيدين من حملة طبية مختصة في الأنف، الأدن والحنجرة.


بنى ملال / ازيلال : سجن نافذ في حق قضية قاتلي "حفيظة" ....المؤبد للزوج و15 سنة لـ”ضرتها”

 
الرياضــــــــــــــــــــة

الإعلام الإسباني يشيد بأداء ياسين بونو ويصفه بالمعجزة و جماهير إشبيلية توجه نداء أصواتها مطالبة بالبقاء


باريس سان جيرمان يضع 3 لاعبين مغاربة ضمن اهتماماته في سوق الانتقالات


الملك محمد السادس يهنئ في اتصال هاتفي أشبال الأطلس لأقل من 17 عاماً على أدائهم البطولي بالجزائر

 
الجريــمة والعقاب

بني ملال تستفيق على جريمة قتل والمشتبه به في قبضة الأمن


جرسيف : زوج يرتكب جريمة قتل في حق زوجته ويحمل أطفاله على متن سيارته ويلوذ بالفرار

 
الحوادث

وفاة المريض الذي كانت تقله سيارة إسعاف من ازيلال، في حادثة سير أولاد مبارك


أزيــلال 24 : مستجدات ... حادث مميت يصرع 5 أشخاص بجماعة ايت عباس و اصابة 9 اشخاص بجروح خطيرة اثر انقلاب "ترانزيت"...صور

 
الجهوية

بني ملال...التنزيل الجهوي لخارطة الطريق الاستراتيجية لقطاع السياحة 2023-2026


إحالة 8 دركيين جدد على سجن عكاشة في قضية تاجر مخدرات ببني ملال


بنى ملال : النصب والاحتيال وانتحال صفة.. تفاصيل اعتقال عون سلطة سابق

 
الوطنية

هام لرجال التعليم .. وزارة "بنموسى" تفرج عن لائحة عطل موسم 2023 - 2024


خريبكة: إجهاض عملية تهريب 830 كلغ من مخدر الشيرا


أمير المؤمنين يوجه رسالة سامية إلى الحجاج المغاربة الميامين برسم موسم الحج لسنة 1443هـ


رسميا: المغرب سيشرع في تعميم اللغة الأمازيغية بالمدارس المغربية.


اختفاء مريب لشرطي يستنفر الأمن

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 


الفاعل المدني بين صناعة الأحداث والشهود عليها بقلم : الحبيب عكي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 12 ماي 2023 الساعة 10 : 12


الفاعل المدني بين صناعة الأحداث والشهود عليها

 

  

 

بقلم : الحبيب عكي

 

 


 

 

     كثيرة هي الأحداث الجسام التي تتالى ليل نهار، وترخي بظلالها الكالحة أو حتى شغفها على حياة الناس، وكثيرة هي القنوات والاذاعات والمنصات والمواقع والتطبيقات التي تروج لكثير منها بالحق والباطل حتى تجعل منها قضايا رأي عام جارف وسلوك حاصف. وكثيرون ممن هب ودب يخوضون فيها بالجهل المطبق والظن السيء والاشاعة المغرضة والدعاية المضللة، في غياب وصمت وانعزال بعض الفئات المعنية والمؤهلة أكثر من غيرها من العلماء والخبراء والرؤساء والأساتذة والمدراء ممن يسمون أنفسهم مسؤولين وفاعلين مجتمعيين بمختلف أطيافهم وتخصصاتهم ومواقعهم الرسمية والمدنية.

 

            اليوم مثلا، هناك غلاء الأسعار والتهابها مقابل هشاشة الأسر وانخفاض القدرة الشرائية للمواطن بسبب شيوع البطالة وتدني الأجور وتجميدها. هناك حرب الهوية والمرجعية والأصالة المغربية ترخي بظلالها على مدونة الأسرة والعلاقات بين الجنسين، الحريات الفردية والقانون الجنائي.. هناك تراخي في أداء بعض المؤسسات وتداخل الصلاحيات وتقاذف المسؤوليات ولا أحد يحسم في المتطلبات والانتظارات، هناك حرب أوكرانيا واسترزاق روسيا على كل فتن المنطقة.. هناك حرب الحريات تطال حتى الصحفيين والصحافيات.. وحرب التطبيع والعلاقات مع الكيان الصهيوني الغاصب.. حرب المحروقات التي لا تهدأ ولا تتراجع.. وحرب القيم والمأكولات.. وحرب التظاهرات والمحاكمات..، والأحزاب والنقابات والجمعيات وكأنها تتفرج على الأوضاع، لا أحد يفعل كثير شيء فبالأحرى أجداه، فأين الفاعل المدني من كل هذا وهو لا تكاد تسمع له اليوم همسا ولا ترى له ركزا، حتى على مستوى الحوارات في القنوات والتدوينات في الصفحات أو التغريدات الحارقة على المنصات والمراسلات الشائعة على التطبيقات؟.

 

            ومما يزيد الطين بلة، أن المواطنين الذين كانوا بالأمس لا يأبهون لشيء، أصبحوا اليوم يحتجون بمختلف الطرق، والذين كانوا يبدون بعض الجلد والمقاومة نفذ صبرهم وقد علا وجوههم سخط عارم على الأوضاع وغضب حانق على المسؤولين، ومما يزيد الطين بلة، أن الأزمة معقدة.. ممتدة.. مزمنة.. مستفحلة.. وليس بمقدور المواطن المتوجع المسكين، لا إدراكها على حقيقتها.. ولا تجاوزها بجهوده الفردية، ولا حلها عبر دواليبها السياسية المقررة ولا المدنية المترافعة، بل إن هذه الدواليب المسؤولة، في الوقت الذي يبدو فيه الكل يتفرج على الكل، فهي أيضا تتفرج ولا تحرك ساكنا، وكأن الأزمة المادية والقيمية اندلعت في جزر "شاكريكنبن"، ولا أحد يحزم في شيء غير المقاربة الأمنية الضيقة، والمعدة سلفا تحسبا لكل طارئ يتجرأ على حوار الشوارع وصراخها أو صواريخها؟.

 

            ولكن، قد يكون للسياسيين وأصحاب القرار ومن لف لفهم.. مبرراتهم وإكراهاتهم، إمكانياتهم وتعليماتهم، أوهامهم ومصالحهم.. التي تسجنهم في دواليب الصمت والعجز، وتصلبهم على متاهات التخبط والتضارب والفوضى والانتظار، لكن، هل ينبغي للفاعل المدني ان يحذو حذوهم وهو الذي جاء ليرشد جبنهم وغطرستهم، وهو الذي طالما اعتز بمنطلقاته المدنية النضالية ورسالته التطوعية التي تدفعه إلى فخر الشهود على العصر ومحاربة آفات التخلف في كل مصر، بكل عزم وحزم وحرية واستقلالية وقيم التطوع والتجرد والسلمية، دون خوف ولا طمع، ولا طموح إلى أية سلطة غير سلطة الكلمة الحرة الصادقة  والبيان لكل من يهمه الأمر، مسؤولين ومواطنين، نخب وعاملين، شركاء وفاعلين، لابد أن يتوضح لكل منهم دوره في حصول الأزمة وتعقدها ودوره المقدر في انفراجها، وبالأخص أهمية العمل التكاملي المنظوماتي وإحكام حلقاته في اتجاه حركة دورانية تنموية منتجة وسلسة. وهذه مهمة عظيمة ورسالة جليلة لن يقوم بها الفاعل المدني إلا بقدر ما توفرت فيه بعض الشروط اللازمة ومنها:

 

1-    اليقظة والمواكبة للشأن العام خاصة في إطار اهتمام المرء ومن زاوية تخصصه على الأقل.

2-    البحث والدراسة في ما يتصدى له من الأزمات المجتمعية وباعتبار رأي الخبراء والمؤهلين.

3-    عمل الفريق المبدع في مؤسسة مدنية وبناء على التفكير داخل المرجعية وخارج الصندوق.

4-    تملك مهارات الترافع الجماعي القوي لدى كل الجهات المعنية، الوطنية منها والدولية.

5-    تملك مهارات التواصل الفعال مع الرأي العام عبر المتاح من الفضاءات والقنوات والمنصات وكافة الوسائل والأشكال التعبيرية، والتي لا ينبغي أن يتجرد أي فاعل مدني من إحداها أو بعضها تقليدية كانت أو حداثية.

 

  ويبقى أن الميديا تخشى الفراغ، إذا لم يملأها الفاعلون المدنيون بمختلف أطيافهم بجديتهم ورساليتهم في مختلف اهتماماتهم السياسية والاقتصادية.. التربوية والاجتماعية.. الفنية والبيئية والتنموية..، ستملأتها "الشيخات" و"المؤثرات" بروتينها اليومي وصلافتها والقول الجريء والفاحش في ثقافة "القاع" وانحرافها وتفاهتها. أو ربما سننتظر قنوات الصرف الصحي وصفحات المكبوتات ومكبرات بعض الشيوخ والمقدمين.. وبعض القياد والباشوات.. وكل من لا يتكلم إلا بالأوامر والتعليمات - ومن حقهم - يوم لا يكون كل همهم أن يتحاشوا الظهور في الصورة المشروخة وتورطهم في مسؤوليتها.. بل ويقاوموا ويمنحوا ويقمعوا كل من يحاول أن يقول أنها صورة مشروخة وأنهم هم من كانوا ولا يزالون في أسها وأساسها، خاصة ضد كل من سولت له نفسه بعد ذلك النزول إلى الشارع فردا أو جماعة، حيا أو مدينة، أو مدن وطن أو أوطان بأكملها، مدعية أنها إنما نزلت إلى الشارع لتحتفي بالربيع الهادر وتصرخ من جديد: "سلمية سلمية.. لا حجرة لا جنوية".. "حرية كرامة.. عدالة اجتماعية"؟.


           



365

0






 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمن في كف عفريت بازيلال

إدانة مصور البورنوغرافية بسنة حبسا نافذا بالفقه بن صالح

بني عياط / سوق أسبوعي جديد قريبا بتراب الجماعة

بلاغ صحفي اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بني ملال خريبكة

دمنات:احتفاءا باليوم العالمي للمرأة ..نزلاء دار الطالبة يركبون صهوة الإبداع للتحدي!!

أزيلال: يوم تواصلي حول داء السل بدار الثقافة السبت المقبل

حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

عملية نشل الحقائب اليدوية والهواتف النقالة تطفو على الواجهة من جديدة بأزيلال

دعوة لحضور ملتقى وطني حول موضوع"دور المجتمع المدني في النهوض بثقافة حقوق الإنسان.

جماعة دار ولد زيدوح وخرق المفهوم الجديد للسلطة‎

عمالة شيشاوة لم تتأقلم بعد مع المفهوم الجديد للسلطة

قراءة في مقالات وأعمال المرحوم علي أبا حيدة // الحبيب عكي

دعم الشباب في عهد المجالس والبطائق، أية حصيلة؟ الكاتب : الحبيب عكي

أوقفوا النزيف وأنقذوا الأمازيغية من الاندثار بقلم الأستاذ :عبد الله حتوس

الفاعل المدني بين صناعة الأحداث والشهود عليها بقلم : الحبيب عكي

سيدي حمادي الكرازة : ثانوية الزهراوي الاعدادية تتألق على كل المستويات





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

فراق الظلال بقلم : عبد اللطيف برادة


هل من حدود للفلسفة؟ كتب : د زهير الخويلدي


عن الجزائر متى يغادر ؟؟؟ الجزء 1 و2 و3 بقلم : مصطفى منيغ


دور اليهود الامازيغ في بناء الدولة المغربية بقلم الكاتب والباحث : انغير بوبكر


إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير- بقلم د. : الحسن زهور


الإنجاز الجزائري الخارق! بقلم :اسماعيل الحلوتي


ما علاقة الفلسفة بالذكاء الاصطناعي؟ عبده حقي كتب : عبده حقي


للرماد لهيب جديد بقلم ذ الشاعرة : مليكة حبرشيد

 
التعازي والوفيات

أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة المرحوم " لحسن مبروكي" زوج فاطمة أوكتو وشقيق الحسين مبروكي ....


أزيلال : الصديق " موحا ايت إنوح " ، موظف بعمالة ازيلال ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه ...

 
أنشطة حــزبية

أفورار : حزب الخضر المغربي يعقد مؤتمره الوطني الـثاني تحت شعار

 
انشطة الجمعيات

خنيفرة تحتضن النسخة الثانية للمنتدى الوطني لأمازيغ المغرب‎‎


سيدي حمادي الكرازة : ثانوية الزهراوي الاعدادية تتألق على كل المستويات

 
أنشـطـة نقابية

أزيلال: الشغيلة الجماعية تخوض إضرابا إقليميا عن العمل..

 
إعلان
 
موقع صديق
 
أخبار دوليــة

تركيا: أردوغان يحسم السباق الرئاسي ويفوز بولاية جديدة بفارق مليوني صوت عن كيلتشدار أوغلو


مسؤول هندي يأمر بإفراغ سد ضخم من المياه من اجل "إنقاذ هاتفه"

 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 

 

 

 

 شركة وصلة