مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : ثانوية المسيرة التأهيلية تنظم ندوة تحسيسية حول العنف المدرسي             حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال             أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر             إطلاق عملية جرد وتقييم شامل للمباني الآيلة للسقوط بالمدينة القديمة لبني ملال             القاضي يوبخ الناصري: "احترم راسك شوية"..الناصري يطالب بمواجهة لطيفة رأفت و”إسكوبار الصحراء” بالمحكمة             خريبكة: انطلاق مشروع مصالحة لمناهضة العنف ضد النساء وحماية القاصرين بالمؤسسات السجنية والشباب تحت المراقبة المحروسة .             المحكمة الدستورية تعلن رسميًا عن شغور مقعدين بمجلسي النواب والمستشارين بعد وفاة النائبين عبد الرحيم العلافي وإبراهيم فضلي( الفقيه بنصالح ).             “سفاح بن أحمد ”..ضحية ثالثة طفلة ذات 5 سنوات عثر عليها مدفونة نواحي بن أحمد             بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية             بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية


أزيلال : مندوبية التعاون الوطني توزيع مساعدات غدائية ( تضامنية )على ساكنة ايت أمليل وايت أمديس


أزيلال : مهرجان الزيتون بجماعة أوزود

 
الأخبار المحلية

أزيلال : ثانوية المسيرة التأهيلية تنظم ندوة تحسيسية حول العنف المدرسي


أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر


أزيلال ...توقيف "راقي شرعي" بدمنات يُشتبه في تورطه بمحاولة هتك عرض قاصر والتغرير بها


أزيلال : نزاع حول مياه عين "أقا نوخريض" وانتقال قائد تيلوكيت إلى دوار تامكة بتعليمات من عامل إقليم أزيلال

 
الجهوية

إطلاق عملية جرد وتقييم شامل للمباني الآيلة للسقوط بالمدينة القديمة لبني ملال


المحكمة الدستورية تعلن رسميًا عن شغور مقعدين بمجلسي النواب والمستشارين بعد وفاة النائبين عبد الرحيم العلافي وإبراهيم فضلي( الفقيه بنصالح ).


منصة فكرية دولية بكلية الآداب ببني ملال: الإعلام والعلاقات الدولية في قلب الحدث

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

فاجعة تهز مستشفى بني ملال.. وفاة طفلة دهساً بسيارة داخل حرم المؤسسة الصحية


انتشال جثة طفل غرق في واد درنة بأولاد ايعيش بإقليم بني ملال

 
الوطنية

القاضي يوبخ الناصري: "احترم راسك شوية"..الناصري يطالب بمواجهة لطيفة رأفت و”إسكوبار الصحراء” بالمحكمة


“سفاح بن أحمد ”..ضحية ثالثة طفلة ذات 5 سنوات عثر عليها مدفونة نواحي بن أحمد


مدينة ابن أحمد على وقع الرعب: جريمة مروعة داخل المسجد الأعظم تكشف عن خيوط جديد لسفاح متسلسل


الداخلية تشدد الرقابة على رخص التعمير و تصدر تعليمات صارمة للولاة والعمال بسحب ملفات من التداول داخل لجان المجالس المحلية


جريمة قتل في “ابن حمد” وأشلاء مقطعة داخل أكياس في مراحيض مخصصة للنساء بالمسجد.. القصة الكاملة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

نهضة بركان يفك الحضر الجوي الجزائري ويسافر في رحلة مباشرة إلى الجزائر


الطاوسي يُصاب بالمالاريا..وهذه تفاصيل حالته الصحية بعد 3 أيام من العناية المركزة


أزيلال : فعاليات ترايل “أوزود” الدولي في دورته الأولى الأحد المقبل

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
 

لمن تعود المسؤولية السياسية والاخلاقية في حادثة سير دمنات ؟ وماهو نصيب المغرب العميق من التنمية ؟ بقلم : محمد بونوار
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 23 غشت 2023 الساعة 16 : 23


لمن تعود المسؤولية السياسية والاخلاقية في حادثة سير دمنات ؟ وماهو نصيب المغرب العميق من التنمية ؟

 

 

بقلم : محمد بونوار

 

 

 

بعد الحادث المؤلم الذي أودى بحياة 24 مواطن من نواحي دمنات التابعة لاقليم أزيلال  في بحر هذا الاسبوع ، والذي ينتمي جغرافيا الى ما يسمى بالمغرب العميق ، لم يتقدم الناطق الرسمي باسم الحكومة ولو بكلمة مواساة لضحايا حادث السير المؤلم ، كما لم يتقدم وزير النقل والتجهيز ولو بزيارة تفقدية لمكان الحادث لتقديم التعازي لاهل الضحايا ، بخصوص الابرياء الذين كانوا يستقلون سيارة من نوع سيارات النقل المزدوج وهم في طريقهم الى السوق الاسبوعي لقضاء أغراضهم .

الكل يعرف أن المسؤولية تعود الى برامج التنمية والتي لم تصل الى هذه المنطقة ذات التضاريس الجبلية الوعرة ، كما تعود المسؤولية السياسية بشكل مباشر الى وزارة النقل والتجهيز والتي لم تكلف نفسها عناء فك العزلة والتهميش عن هذه المنطقة منذ عهد الاستعمار ،  دون أن ننسى وزارة الداخلية بحكمها الوصي الاول عن الجماعات الترابية ، كما أن الاحزاب السياسية تتحمل نصيبها من المسؤولية السياسية والاخلاقية في هذا الحادث ، والمنتخبون الذين من المفروض ان يترافعوا في قبة البرلمان عن هموم المواطنين ،  و أيضا المجتمع المدني الذي ما فتئ ينصب نفسه طرفا مدنيا في القضايا التي تهم المواطنين أينما كانوا، رافعين شعارات العيش الكريم ومتطلباته من بنيات تحتية وخدمات اجتماعية أخرى  بهدف  تحسين نوعية اطار عيش المواطن ، علاوة على المؤسسات  التي تعتمد على التنمية المستدامة وتجعلها كركيزة أساسية للحفاظ على التوازن بين البعد الاجتماعي والاقتصادي والبيئي .

لم يقع من هذا أي شيئ ، الكل توارى الى الوراء ، ضاربين عرض الحائط  بالتعليمات الاخيرة  التي ألح عليها عاهل البلاد ألا وهي الجدية في العمل وربط المسؤولية بالمحاسبة ، لتستمر معاناة سكان المغرب العميق وينال الاجهاد النفسي منهم نصيبه ، رغم الجهاد اليومي والمجهود البدني الذي  يبذلونه طوال السنة لقطع مسافات ، تارة على الارجل وتارة على الدواب وتارة بواسطة النقل المزدوج مع تحمل عواقب الطرقات المهترئة والتي لا تتوفر على حواجز الامان في غالبية منعرجاتها الوعرة ، أما في فصل البرد فان الثلوج في حالة ما اٍذا تساقطت بكثرة  فاٍنها تتسبب في كارثة انسانية من جميع النواحي ، لوجيستيكيا واجتماعيا واقتصاديا وبيئيا ، بلغة بسيطة  المدارس تبقى مغلقة والاسواق يستحيل الوصول اليها ، والتي أصلا لا تقام لاسابيع طويلة .

سكان المغرب العميق يعانون في صمت ، معاناة  تلو المعاناة ، وعذاب أليم كل يوم ، لكنه يختلف باختلاف الفصول والازمنة ، وهكذا تمرعليهم أيام العمر ، و تتكرر عليهم  تقريبا الحوادث بنفس الحدة  بتعاقب فصول السنة ، والسكان يمرون بهذه المراحل وهم مجبرون على  التعايش مع هذه المشاكل التي تفرضها الطبيعة الجبلية والتضاريس الوعرة  من جهة ، والتهميش الذي تعاني منه المنطقة في غياب البنيات التحتية الضرورية من جهة أخرى ، وهو ما يعني غياب التنمية أيضا . وهنا  لا أرى أن المناسبة  مواتية لسرد مخلفات غياب التنمية وأبعادها الاجتماعية على الساكنة كالانقطاع عن الدراسة في سن مبكرة خاصة لدى الفتيات ، ونقل الاموات من الدواوير الى المقابر ، والبحث عن أقرب مستشفى لتلقي العلاجات الاولية ، وقطع مسافات بالدواب للبحث عن الماء ، وغيرها من الاكراهات التي يواجهها سكان المغرب العميق . بعبارة ملخصة يلهثون وراء الوصول الى لقمة العيش ، بينما في جهات أخرى يتباهون بمكتسباتهم والعيش الرغيد .

الغريب في الامر أن ما يسمى بالمغرب العميق هو نقطة سوداء مقارنة مع باقي الجهات الاخرى ، حيث الرفاهية والازدهارنسبيا، حيث البنيات التحتية المتقدمة في ميدان الصحة والشغل والتعليم  ووساءل النقل ومسلتزمات الخدمات الاجتماعية  : مطارات وقطارات وموانئ وطرق سيارة وشواطئ وحدائق ومسابح ودور للثقافة ومستوصفات ومدارس وجامعات وملاعب ، ومسرح وسينما ومطاعم ومقاهي وساحات وأماكن للترفيه والتسلية وممارسات أنواع شتى من الرياضات  وغيرها من الانشطة  .

ومن هنا يأتي السؤوال الذي هو محور هذا المقال المتواضع : ماهو نصيب ما يسمى بالمغرب العميق من هذه التنمية التي لم تصل الى ساكنة هذه المناطق الجبلية ؟

كما سبق ذكره الجهة ، أو الجهات التي من اللازم أن تترافع على هذا الموضوع غير موجودة اطلاقا ، هناك مؤسسات تابعة للحكومة تسطر برامج للتنمية المستدامة باستمرار لكن الاشكالية الكبرى تبقى موجودة على الاوراق وحاضرة بقوة في الندوات والتظاهرات لكنها بعيدة عن ما يسمى بالتنزيل ، أو عملية التطبيق والتي لازالت لم تر النور في المغرب العميق الى يومنا هذا  .

وكما سبق ذكره أيضا، الاحزاب السياسية والمنتخبون، أصبحوا بمثابة واجهة يستعينون بالمواطن لكي يكسبوا الاصوات اٍبان الانتخابات ، والتي تمكنهم من الفوز بالمقاعد من خلال الوعود والشعارات ، ويكررون ذالك كلما جاءت الترشيحات و بدون غضاضة  وأمام الجميع .

لقد آن الأوان للقيام جهد المستطاع وقدر الامكانات لتنزبل برامج التنمية القروية وخاصة  بمناطق المغرب العميق ، وذالك لخلق توازن اجتماعي واقتصادي  بين الجهات والتي كتبنا عنها أكثر من مرة .

 

 

لمن تعود المسؤولية السياسية والاخلاقية في حادثة سير دمنات ؟

وماهو نصيب المغرب العميق من التنمية ؟

 

بعد الحادث المؤلم الذي أودى بحياة 24 مواطن من نواحي دمنات التابعة لاقليم أزيلال  في بحر هذا الاسبوع ، والذي ينتمي جغرافيا الى ما يسمى بالمغرب العميق ، لم يتقدم الناطق الرسمي باسم الحكومة ولو بكلمة مواساة لضحايا حادث السير المؤلم ، كما لم يتقدم وزير النقل والتجهيز ولو بزيارة تفقدية لمكان الحادث لتقديم التعازي لاهل الضحايا ، بخصوص الابرياء الذين كانوا يستقلون سيارة من نوع سيارات النقل المزدوج وهم في طريقهم الى السوق الاسبوعي لقضاء أغراضهم .

الكل يعرف أن المسؤولية تعود الى برامج التنمية والتي لم تصل الى هذه المنطقة ذات التضاريس الجبلية الوعرة ، كما تعود المسؤولية السياسية بشكل مباشر الى وزارة النقل والتجهيز والتي لم تكلف نفسها عناء فك العزلة والتهميش عن هذه المنطقة منذ عهد الاستعمار ،  دون أن ننسى وزارة الداخلية بحكمها الوصي الاول عن الجماعات الترابية ، كما أن الاحزاب السياسية تتحمل نصيبها من المسؤولية السياسية والاخلاقية في هذا الحادث ، والمنتخبون الذين من المفروض ان يترافعوا في قبة البرلمان عن هموم المواطنين ،  و أيضا المجتمع المدني الذي ما فتئ ينصب نفسه طرفا مدنيا في القضايا التي تهم المواطنين أينما كانوا، رافعين شعارات العيش الكريم ومتطلباته من بنيات تحتية وخدمات اجتماعية أخرى  بهدف  تحسين نوعية اطار عيش المواطن ، علاوة على المؤسسات  التي تعتمد على التنمية المستدامة وتجعلها كركيزة أساسية للحفاظ على التوازن بين البعد الاجتماعي والاقتصادي والبيئي .

لم يقع من هذا أي شيئ ، الكل توارى الى الوراء ، ضاربين عرض الحائط  بالتعليمات الاخيرة  التي ألح عليها عاهل البلاد ألا وهي الجدية في العمل وربط المسؤولية بالمحاسبة ، لتستمر معاناة سكان المغرب العميق وينال الاجهاد النفسي منهم نصيبه ، رغم الجهاد اليومي والمجهود البدني الذي  يبذلونه طوال السنة لقطع مسافات ، تارة على الارجل وتارة على الدواب وتارة بواسطة النقل المزدوج مع تحمل عواقب الطرقات المهترئة والتي لا تتوفر على حواجز الامان في غالبية منعرجاتها الوعرة ، أما في فصل البرد فان الثلوج في حالة ما اٍذا تساقطت بكثرة  فاٍنها تتسبب في كارثة انسانية من جميع النواحي ، لوجيستيكيا واجتماعيا واقتصاديا وبيئيا ، بلغة بسيطة  المدارس تبقى مغلقة والاسواق يستحيل الوصول اليها ، والتي أصلا لا تقام لاسابيع طويلة .

سكان المغرب العميق يعانون في صمت ، معاناة  تلو المعاناة ، وعذاب أليم كل يوم ، لكنه يختلف باختلاف الفصول والازمنة ، وهكذا تمرعليهم أيام العمر ، و تتكرر عليهم  تقريبا الحوادث بنفس الحدة  بتعاقب فصول السنة ، والسكان يمرون بهذه المراحل وهم مجبرون على  التعايش مع هذه المشاكل التي تفرضها الطبيعة الجبلية والتضاريس الوعرة  من جهة ، والتهميش الذي تعاني منه المنطقة في غياب البنيات التحتية الضرورية من جهة أخرى ، وهو ما يعني غياب التنمية أيضا . وهنا  لا أرى أن المناسبة  مواتية لسرد مخلفات غياب التنمية وأبعادها الاجتماعية على الساكنة كالانقطاع عن الدراسة في سن مبكرة خاصة لدى الفتيات ، ونقل الاموات من الدواوير الى المقابر ، والبحث عن أقرب مستشفى لتلقي العلاجات الاولية ، وقطع مسافات بالدواب للبحث عن الماء ، وغيرها من الاكراهات التي يواجهها سكان المغرب العميق . بعبارة ملخصة يلهثون وراء الوصول الى لقمة العيش ، بينما في جهات أخرى يتباهون بمكتسباتهم والعيش الرغيد .

الغريب في الامر أن ما يسمى بالمغرب العميق هو نقطة سوداء مقارنة مع باقي الجهات الاخرى ، حيث الرفاهية والازدهارنسبيا، حيث البنيات التحتية المتقدمة في ميدان الصحة والشغل والتعليم  ووساءل النقل ومسلتزمات الخدمات الاجتماعية  : مطارات وقطارات وموانئ وطرق سيارة وشواطئ وحدائق ومسابح ودور للثقافة ومستوصفات ومدارس وجامعات وملاعب ، ومسرح وسينما ومطاعم ومقاهي وساحات وأماكن للترفيه والتسلية وممارسات أنواع شتى من الرياضات  وغيرها من الانشطة  .

ومن هنا يأتي السؤوال الذي هو محور هذا المقال المتواضع : ماهو نصيب ما يسمى بالمغرب العميق من هذه التنمية التي لم تصل الى ساكنة هذه المناطق الجبلية ؟

كما سبق ذكره الجهة ، أو الجهات التي من اللازم أن تترافع على هذا الموضوع غير موجودة اطلاقا ، هناك مؤسسات تابعة للحكومة تسطر برامج للتنمية المستدامة باستمرار لكن الاشكالية الكبرى تبقى موجودة على الاوراق وحاضرة بقوة في الندوات والتظاهرات لكنها بعيدة عن ما يسمى بالتنزيل ، أو عملية التطبيق والتي لازالت لم تر النور في المغرب العميق الى يومنا هذا  .

وكما سبق ذكره أيضا، الاحزاب السياسية والمنتخبون، أصبحوا بمثابة واجهة يستعينون بالمواطن لكي يكسبوا الاصوات اٍبان الانتخابات ، والتي تمكنهم من الفوز بالمقاعد من خلال الوعود والشعارات ، ويكررون ذالك كلما جاءت الترشيحات و بدون غضاضة  وأمام الجميع .

لقد آن الأوان للقيام جهد المستطاع وقدر الامكانات لتنزبل برامج التنمية القروية وخاصة  بمناطق المغرب العميق ، وذالك لخلق توازن اجتماعي واقتصادي  بين الجهات والتي كتبنا عنها أكثر من مرة .

 

محمد بونوار


1247

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



هذا عار.. تلميذ يضرب أستاذه بثانوية اوزود التأهيلية

واويزغت :حملــة لإقرار ثبوت الزواج بمدينة واويزغت

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

موسم سقوط التلميذات. بقلم :ذ. الكبير الداديسي

بيان حقيقــة من رئيس جماعة حد بوموسى

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

زيارة ملكية مرتقبة في بحر شهر أبريل

بين الويدان: المحكمة العسكرية بالرباط تستدعي من جديد أشخاصا في ملف مقتل مستخدمة المخدع الهاتفي

اسفي: الغش والتبزنيس في بيوت الله

لالـــة زينـــة وزادهـــا نـــور الحمــام بقلم : ذ.محمد الحجام

عامل إقليم ازيلال مطالب بتوفير المنافسة الشريفة في امتحانات الجماعات المحلية المقبلة

ازيلال :الخمر المسكر " ماء الحياة " التجارة المربحة في ظل غياب فرص الشغل وتفشي البطالة القاتلة

أولاد سعيد الواد: مسلسل السرقة يتواصل..والمسؤولون في دار غفلون

المسألة البيئيّة في الأديان الإبراهيميّة ـ بقلم : ذ. عزالدين عناية

ازيلال : سكان دوار زركان ايت عبدي ينظمون مسيرة على الاقدام في اتجاه الولاية من أجل فك العزلة و التهم

ماذا وراء حملة التغيير في الإدارة العامة للأمن الوطني؟

الملك يخيّر أصحاب "أسطوانة المنع" بين خدمة الوطن والاستقالة

عامل إقليم أزيلال يترأس مراسيم الإنصات للخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش المجيد

عمود : "هــا المعقول !" " ...وَنِعمَ الفِرَاسة ! ...ونعم الخطاب ! " العدد 08/2017 بتاريخ 29 /07/ 201





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

صدع في بؤبؤ الروح قلم : مالكة حبرشيد


"حتى أنت يا بروتوس!”، مقولة القيصر التي خلدت الخيانة من المقربين: الطعنات الغادرة القاتلة وأعطاب العلاقات البشرية المزيفة بقلم: امحمد القاضي


ظاهرة “الجيل الذهبي” أو “الزمن الجميل” بالمغرب قلم : جواد مبروكي.


منطقة أزيلال تعيش بين سندان الكوارث الطبيعية وغياب السياسات العمومية بقلم: محمد بونوار


البوليساريو: حصاة بوخروبة التي عادت لتدمي قدم الجزائر‎ بواسطة : عبدالقادر كلول


حديدان والآخرون بواسطة : رشيد بازي


الكلمات لا تذوب في فمي بواسطة : توفيق بوعشرين


لماذا يسمي المصريون السيارة “عربية”؟ قلم : علي عبد الكريم السعدي


بين الزمن والسرمدية: تأملات في الرؤية والرمز ” إليس ووشن نموذجا” . قلم : أريناس نعيمة موحتاين


الانسجام المفقود .. الانسجام المطلوب كتب : محمد كرم

 
الى من يهمهم ا لأمر

أزيلال ....دوار فرغس، جماعة بني عياط: متى تتوقف سياسة الحكرة والتهميش؟

 
انشطة الجمعيات

خريبكة: انطلاق مشروع مصالحة لمناهضة العنف ضد النساء وحماية القاصرين بالمؤسسات السجنية والشباب تحت المراقبة المحروسة .


بني ملال...قراءات متقاطعة في منهاج اللغة العربية في ضوء تحولات المدرسة المغربية : نحو تطوير تربوي مستدام

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
حوارات

الشاعر محمد بنيس يفتتح البرنامج الشعري والثقافي لدار الشعر بمراكش

 
أنشطة حــزبية

التجمع الوطني للأحرار يعزز مكانته في أزيلال بفوز جديد في الانتخابات الجزئية

 
طب و صحـة

حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال


مستشفى أزيلال الإقليمي يتعزز بـ19 طبيبًا اختصاصيًا ويطلق خدمة حجز المواعيد عن بُعد

 
التعازي والوفيات

أزيلال :تعزية ومواساة في وفاة "خالد واعراب " رحمه الله


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته ،شقيقة الأستاذ" راجي عبد الغني " ــــ استاذ مكون بفرع أزيلال ...


أزيلال : أطر ابن المقفع الإعدادية تعزي عائلة المشمول برحمته الأستاذ" أخليفت بوجمعة" ىأستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية ..


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة زوجة اخينا ذ ."سعيد حدادي " ، رحمة الله عليها

 
أخبار دوليــة

يملك طائرة وشركات.. وسائل الإعلام البريطانية تنشر قصة وفاة غامضة لملياردير بريطاني بالمغرب


واشنطن تحاصر الجزائر راعية البوليساريو : إمّا التفاوض.. أو التصنيف الإرهابي

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة