مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         رسمياً المنتخب المغربي يواجه إفريقيا الوسطى بالملعب الشرفي بمدينة وجدة             قرار حكومي يحدد المدن المعنية بتسويق الفواكه والخضر دون المرور بأسواق الجملة و بني ملال من بين الاسواق المختارة ..             رعاة الروحانيات: تجارة المناسك وسوق النخاسة بين المقدس والمدنس قلم: امحمد القاضي             أزيلال :السيد مصطفى السليفاني، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين يقوم بزيارة تفقدية لمدرسة وادي الذهب النموذجية وثانوية جيل التميز الإعدادية بتامدة نومرصيد             رسائل أحمد إلى من يهمهم الأمر بقلم: عبدالحق الريكي             نقابة الصحافة تدين اعتداء عنصر أمني بالناظور على مصور جريدة أمنوس             في واقعة غريبة.. طلق زوجته ليلة العرس بسبب "الزي الأمازيغي"             أزيلال : استنفار بمختلف مناطق الإقليم تحسبا لأمطار رعدية قوية مرتقبة ايام الجمعة والسبت والأحد             كتاب جديد ، :" فـى المنهج ، منطق الكشف النظري العلمي والفلسفي ". الكاتب : عبد المجيد باعكريم            ما اكثر مثل هؤلاء" الأصدقاء"... ؟           
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

كتاب جديد ، :" فـى المنهج ، منطق الكشف النظري العلمي والفلسفي ". الكاتب : عبد المجيد باعكريم


فيضانات كبيرة تجتاح دواوير بآيت بوكماز بأزيلال مخلفة خسائر فلاحية


جمعية طرب للثقافة و الفن بني ملال،أغنية دنيا يا دنيا،لطيفة رأفت، أداء المطربة وصال

 
الأخبار المحلية

أزيلال :السيد مصطفى السليفاني، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين يقوم بزيارة تفقدية لمدرسة وادي الذهب النموذجية وثانوية جيل التميز الإعدادية بتامدة نومرصيد


أزيلال : استنفار بمختلف مناطق الإقليم تحسبا لأمطار رعدية قوية مرتقبة ايام الجمعة والسبت والأحد


أزيلال :أوراش ضخمة لتلبية الطلب المرتفع على المياه في المناطق الجبلية ، جماعة


أزيلال :/زاوية احتصال : وفاة ثلاثة اشخاص من عائلة واحدة بسبب مرض مجهول المصدر


أزيلال : الفرقة الوطنية تستدعي ثلة من الموظفين والمنتخبين بجماعة بني عياط


دمنات.. قاصران يتعرضان للاغتـصاب ...ومحاولات التستر على الجريمة

 
كاريكاتير و صورة

ما اكثر مثل هؤلاء" الأصدقاء"... ؟
 
الحوادث

شفشاون.. مصرع 4 أشخاص في حادث سير ونجاة طفلة باعجوبة ...


أزيلال : حادثة سير خطيرة في ضواحي دمنات تخلف وفاة شخص وإصابة 8 آخرين بجروح

 
الجهوية

بني ملال.. توقيف مشتبه به في شبكة سرقة وكالات تحويل الأموال


تسريع وثيرة انجاز المشاريع الكبرى بجهة بني ملال خنيفرة: سد بأزيلال وتكزيرة وبناء 61 سد صغير للتزويد بالماء الشروب ومياه السقي .


بشرى لساكنة بني ملال والفقيه بنصالح.. مكتب لخليع يدرس مشروع الربط السككي ويخصص 3 مليار و800 مليون للدراسات الأولية

 
الوطنية

قرار حكومي يحدد المدن المعنية بتسويق الفواكه والخضر دون المرور بأسواق الجملة و بني ملال من بين الاسواق المختارة ..


نقابة الصحافة تدين اعتداء عنصر أمني بالناظور على مصور جريدة أمنوس


في واقعة غريبة.. طلق زوجته ليلة العرس بسبب "الزي الأمازيغي"


لأول مرة.."وهبي" يشرع في الاقتطاع من أجور موظفي العدل المضربين عن العمل


تجميد المعاشات يثير غضب متقاعدي التعليم.. ونقابي: التقاعد ليس نهاية الحياة...

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

رسمياً المنتخب المغربي يواجه إفريقيا الوسطى بالملعب الشرفي بمدينة وجدة


الركراكي يعلن لائحة منتخب المغرب لمواجهتي الغابون وليسوتو


أزيلال : اسدال الستار على الدوري الجهوي لكرة القدم بأيت أوقبلي

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

لمن تعود المسؤولية السياسية والاخلاقية في حادثة سير دمنات ؟ وماهو نصيب المغرب العميق من التنمية ؟ بقلم : محمد بونوار
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 23 غشت 2023 الساعة 16 : 23


لمن تعود المسؤولية السياسية والاخلاقية في حادثة سير دمنات ؟ وماهو نصيب المغرب العميق من التنمية ؟

 

 

بقلم : محمد بونوار

 

 

 

بعد الحادث المؤلم الذي أودى بحياة 24 مواطن من نواحي دمنات التابعة لاقليم أزيلال  في بحر هذا الاسبوع ، والذي ينتمي جغرافيا الى ما يسمى بالمغرب العميق ، لم يتقدم الناطق الرسمي باسم الحكومة ولو بكلمة مواساة لضحايا حادث السير المؤلم ، كما لم يتقدم وزير النقل والتجهيز ولو بزيارة تفقدية لمكان الحادث لتقديم التعازي لاهل الضحايا ، بخصوص الابرياء الذين كانوا يستقلون سيارة من نوع سيارات النقل المزدوج وهم في طريقهم الى السوق الاسبوعي لقضاء أغراضهم .

الكل يعرف أن المسؤولية تعود الى برامج التنمية والتي لم تصل الى هذه المنطقة ذات التضاريس الجبلية الوعرة ، كما تعود المسؤولية السياسية بشكل مباشر الى وزارة النقل والتجهيز والتي لم تكلف نفسها عناء فك العزلة والتهميش عن هذه المنطقة منذ عهد الاستعمار ،  دون أن ننسى وزارة الداخلية بحكمها الوصي الاول عن الجماعات الترابية ، كما أن الاحزاب السياسية تتحمل نصيبها من المسؤولية السياسية والاخلاقية في هذا الحادث ، والمنتخبون الذين من المفروض ان يترافعوا في قبة البرلمان عن هموم المواطنين ،  و أيضا المجتمع المدني الذي ما فتئ ينصب نفسه طرفا مدنيا في القضايا التي تهم المواطنين أينما كانوا، رافعين شعارات العيش الكريم ومتطلباته من بنيات تحتية وخدمات اجتماعية أخرى  بهدف  تحسين نوعية اطار عيش المواطن ، علاوة على المؤسسات  التي تعتمد على التنمية المستدامة وتجعلها كركيزة أساسية للحفاظ على التوازن بين البعد الاجتماعي والاقتصادي والبيئي .

لم يقع من هذا أي شيئ ، الكل توارى الى الوراء ، ضاربين عرض الحائط  بالتعليمات الاخيرة  التي ألح عليها عاهل البلاد ألا وهي الجدية في العمل وربط المسؤولية بالمحاسبة ، لتستمر معاناة سكان المغرب العميق وينال الاجهاد النفسي منهم نصيبه ، رغم الجهاد اليومي والمجهود البدني الذي  يبذلونه طوال السنة لقطع مسافات ، تارة على الارجل وتارة على الدواب وتارة بواسطة النقل المزدوج مع تحمل عواقب الطرقات المهترئة والتي لا تتوفر على حواجز الامان في غالبية منعرجاتها الوعرة ، أما في فصل البرد فان الثلوج في حالة ما اٍذا تساقطت بكثرة  فاٍنها تتسبب في كارثة انسانية من جميع النواحي ، لوجيستيكيا واجتماعيا واقتصاديا وبيئيا ، بلغة بسيطة  المدارس تبقى مغلقة والاسواق يستحيل الوصول اليها ، والتي أصلا لا تقام لاسابيع طويلة .

سكان المغرب العميق يعانون في صمت ، معاناة  تلو المعاناة ، وعذاب أليم كل يوم ، لكنه يختلف باختلاف الفصول والازمنة ، وهكذا تمرعليهم أيام العمر ، و تتكرر عليهم  تقريبا الحوادث بنفس الحدة  بتعاقب فصول السنة ، والسكان يمرون بهذه المراحل وهم مجبرون على  التعايش مع هذه المشاكل التي تفرضها الطبيعة الجبلية والتضاريس الوعرة  من جهة ، والتهميش الذي تعاني منه المنطقة في غياب البنيات التحتية الضرورية من جهة أخرى ، وهو ما يعني غياب التنمية أيضا . وهنا  لا أرى أن المناسبة  مواتية لسرد مخلفات غياب التنمية وأبعادها الاجتماعية على الساكنة كالانقطاع عن الدراسة في سن مبكرة خاصة لدى الفتيات ، ونقل الاموات من الدواوير الى المقابر ، والبحث عن أقرب مستشفى لتلقي العلاجات الاولية ، وقطع مسافات بالدواب للبحث عن الماء ، وغيرها من الاكراهات التي يواجهها سكان المغرب العميق . بعبارة ملخصة يلهثون وراء الوصول الى لقمة العيش ، بينما في جهات أخرى يتباهون بمكتسباتهم والعيش الرغيد .

الغريب في الامر أن ما يسمى بالمغرب العميق هو نقطة سوداء مقارنة مع باقي الجهات الاخرى ، حيث الرفاهية والازدهارنسبيا، حيث البنيات التحتية المتقدمة في ميدان الصحة والشغل والتعليم  ووساءل النقل ومسلتزمات الخدمات الاجتماعية  : مطارات وقطارات وموانئ وطرق سيارة وشواطئ وحدائق ومسابح ودور للثقافة ومستوصفات ومدارس وجامعات وملاعب ، ومسرح وسينما ومطاعم ومقاهي وساحات وأماكن للترفيه والتسلية وممارسات أنواع شتى من الرياضات  وغيرها من الانشطة  .

ومن هنا يأتي السؤوال الذي هو محور هذا المقال المتواضع : ماهو نصيب ما يسمى بالمغرب العميق من هذه التنمية التي لم تصل الى ساكنة هذه المناطق الجبلية ؟

كما سبق ذكره الجهة ، أو الجهات التي من اللازم أن تترافع على هذا الموضوع غير موجودة اطلاقا ، هناك مؤسسات تابعة للحكومة تسطر برامج للتنمية المستدامة باستمرار لكن الاشكالية الكبرى تبقى موجودة على الاوراق وحاضرة بقوة في الندوات والتظاهرات لكنها بعيدة عن ما يسمى بالتنزيل ، أو عملية التطبيق والتي لازالت لم تر النور في المغرب العميق الى يومنا هذا  .

وكما سبق ذكره أيضا، الاحزاب السياسية والمنتخبون، أصبحوا بمثابة واجهة يستعينون بالمواطن لكي يكسبوا الاصوات اٍبان الانتخابات ، والتي تمكنهم من الفوز بالمقاعد من خلال الوعود والشعارات ، ويكررون ذالك كلما جاءت الترشيحات و بدون غضاضة  وأمام الجميع .

لقد آن الأوان للقيام جهد المستطاع وقدر الامكانات لتنزبل برامج التنمية القروية وخاصة  بمناطق المغرب العميق ، وذالك لخلق توازن اجتماعي واقتصادي  بين الجهات والتي كتبنا عنها أكثر من مرة .

 

 

لمن تعود المسؤولية السياسية والاخلاقية في حادثة سير دمنات ؟

وماهو نصيب المغرب العميق من التنمية ؟

 

بعد الحادث المؤلم الذي أودى بحياة 24 مواطن من نواحي دمنات التابعة لاقليم أزيلال  في بحر هذا الاسبوع ، والذي ينتمي جغرافيا الى ما يسمى بالمغرب العميق ، لم يتقدم الناطق الرسمي باسم الحكومة ولو بكلمة مواساة لضحايا حادث السير المؤلم ، كما لم يتقدم وزير النقل والتجهيز ولو بزيارة تفقدية لمكان الحادث لتقديم التعازي لاهل الضحايا ، بخصوص الابرياء الذين كانوا يستقلون سيارة من نوع سيارات النقل المزدوج وهم في طريقهم الى السوق الاسبوعي لقضاء أغراضهم .

الكل يعرف أن المسؤولية تعود الى برامج التنمية والتي لم تصل الى هذه المنطقة ذات التضاريس الجبلية الوعرة ، كما تعود المسؤولية السياسية بشكل مباشر الى وزارة النقل والتجهيز والتي لم تكلف نفسها عناء فك العزلة والتهميش عن هذه المنطقة منذ عهد الاستعمار ،  دون أن ننسى وزارة الداخلية بحكمها الوصي الاول عن الجماعات الترابية ، كما أن الاحزاب السياسية تتحمل نصيبها من المسؤولية السياسية والاخلاقية في هذا الحادث ، والمنتخبون الذين من المفروض ان يترافعوا في قبة البرلمان عن هموم المواطنين ،  و أيضا المجتمع المدني الذي ما فتئ ينصب نفسه طرفا مدنيا في القضايا التي تهم المواطنين أينما كانوا، رافعين شعارات العيش الكريم ومتطلباته من بنيات تحتية وخدمات اجتماعية أخرى  بهدف  تحسين نوعية اطار عيش المواطن ، علاوة على المؤسسات  التي تعتمد على التنمية المستدامة وتجعلها كركيزة أساسية للحفاظ على التوازن بين البعد الاجتماعي والاقتصادي والبيئي .

لم يقع من هذا أي شيئ ، الكل توارى الى الوراء ، ضاربين عرض الحائط  بالتعليمات الاخيرة  التي ألح عليها عاهل البلاد ألا وهي الجدية في العمل وربط المسؤولية بالمحاسبة ، لتستمر معاناة سكان المغرب العميق وينال الاجهاد النفسي منهم نصيبه ، رغم الجهاد اليومي والمجهود البدني الذي  يبذلونه طوال السنة لقطع مسافات ، تارة على الارجل وتارة على الدواب وتارة بواسطة النقل المزدوج مع تحمل عواقب الطرقات المهترئة والتي لا تتوفر على حواجز الامان في غالبية منعرجاتها الوعرة ، أما في فصل البرد فان الثلوج في حالة ما اٍذا تساقطت بكثرة  فاٍنها تتسبب في كارثة انسانية من جميع النواحي ، لوجيستيكيا واجتماعيا واقتصاديا وبيئيا ، بلغة بسيطة  المدارس تبقى مغلقة والاسواق يستحيل الوصول اليها ، والتي أصلا لا تقام لاسابيع طويلة .

سكان المغرب العميق يعانون في صمت ، معاناة  تلو المعاناة ، وعذاب أليم كل يوم ، لكنه يختلف باختلاف الفصول والازمنة ، وهكذا تمرعليهم أيام العمر ، و تتكرر عليهم  تقريبا الحوادث بنفس الحدة  بتعاقب فصول السنة ، والسكان يمرون بهذه المراحل وهم مجبرون على  التعايش مع هذه المشاكل التي تفرضها الطبيعة الجبلية والتضاريس الوعرة  من جهة ، والتهميش الذي تعاني منه المنطقة في غياب البنيات التحتية الضرورية من جهة أخرى ، وهو ما يعني غياب التنمية أيضا . وهنا  لا أرى أن المناسبة  مواتية لسرد مخلفات غياب التنمية وأبعادها الاجتماعية على الساكنة كالانقطاع عن الدراسة في سن مبكرة خاصة لدى الفتيات ، ونقل الاموات من الدواوير الى المقابر ، والبحث عن أقرب مستشفى لتلقي العلاجات الاولية ، وقطع مسافات بالدواب للبحث عن الماء ، وغيرها من الاكراهات التي يواجهها سكان المغرب العميق . بعبارة ملخصة يلهثون وراء الوصول الى لقمة العيش ، بينما في جهات أخرى يتباهون بمكتسباتهم والعيش الرغيد .

الغريب في الامر أن ما يسمى بالمغرب العميق هو نقطة سوداء مقارنة مع باقي الجهات الاخرى ، حيث الرفاهية والازدهارنسبيا، حيث البنيات التحتية المتقدمة في ميدان الصحة والشغل والتعليم  ووساءل النقل ومسلتزمات الخدمات الاجتماعية  : مطارات وقطارات وموانئ وطرق سيارة وشواطئ وحدائق ومسابح ودور للثقافة ومستوصفات ومدارس وجامعات وملاعب ، ومسرح وسينما ومطاعم ومقاهي وساحات وأماكن للترفيه والتسلية وممارسات أنواع شتى من الرياضات  وغيرها من الانشطة  .

ومن هنا يأتي السؤوال الذي هو محور هذا المقال المتواضع : ماهو نصيب ما يسمى بالمغرب العميق من هذه التنمية التي لم تصل الى ساكنة هذه المناطق الجبلية ؟

كما سبق ذكره الجهة ، أو الجهات التي من اللازم أن تترافع على هذا الموضوع غير موجودة اطلاقا ، هناك مؤسسات تابعة للحكومة تسطر برامج للتنمية المستدامة باستمرار لكن الاشكالية الكبرى تبقى موجودة على الاوراق وحاضرة بقوة في الندوات والتظاهرات لكنها بعيدة عن ما يسمى بالتنزيل ، أو عملية التطبيق والتي لازالت لم تر النور في المغرب العميق الى يومنا هذا  .

وكما سبق ذكره أيضا، الاحزاب السياسية والمنتخبون، أصبحوا بمثابة واجهة يستعينون بالمواطن لكي يكسبوا الاصوات اٍبان الانتخابات ، والتي تمكنهم من الفوز بالمقاعد من خلال الوعود والشعارات ، ويكررون ذالك كلما جاءت الترشيحات و بدون غضاضة  وأمام الجميع .

لقد آن الأوان للقيام جهد المستطاع وقدر الامكانات لتنزبل برامج التنمية القروية وخاصة  بمناطق المغرب العميق ، وذالك لخلق توازن اجتماعي واقتصادي  بين الجهات والتي كتبنا عنها أكثر من مرة .

 

محمد بونوار


1116

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



هذا عار.. تلميذ يضرب أستاذه بثانوية اوزود التأهيلية

واويزغت :حملــة لإقرار ثبوت الزواج بمدينة واويزغت

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

موسم سقوط التلميذات. بقلم :ذ. الكبير الداديسي

بيان حقيقــة من رئيس جماعة حد بوموسى

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

زيارة ملكية مرتقبة في بحر شهر أبريل

بين الويدان: المحكمة العسكرية بالرباط تستدعي من جديد أشخاصا في ملف مقتل مستخدمة المخدع الهاتفي

اسفي: الغش والتبزنيس في بيوت الله

لالـــة زينـــة وزادهـــا نـــور الحمــام بقلم : ذ.محمد الحجام

عامل إقليم ازيلال مطالب بتوفير المنافسة الشريفة في امتحانات الجماعات المحلية المقبلة

ازيلال :الخمر المسكر " ماء الحياة " التجارة المربحة في ظل غياب فرص الشغل وتفشي البطالة القاتلة

أولاد سعيد الواد: مسلسل السرقة يتواصل..والمسؤولون في دار غفلون

المسألة البيئيّة في الأديان الإبراهيميّة ـ بقلم : ذ. عزالدين عناية

ازيلال : سكان دوار زركان ايت عبدي ينظمون مسيرة على الاقدام في اتجاه الولاية من أجل فك العزلة و التهم

ماذا وراء حملة التغيير في الإدارة العامة للأمن الوطني؟

الملك يخيّر أصحاب "أسطوانة المنع" بين خدمة الوطن والاستقالة

عامل إقليم أزيلال يترأس مراسيم الإنصات للخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش المجيد

عمود : "هــا المعقول !" " ...وَنِعمَ الفِرَاسة ! ...ونعم الخطاب ! " العدد 08/2017 بتاريخ 29 /07/ 201





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

رعاة الروحانيات: تجارة المناسك وسوق النخاسة بين المقدس والمدنس قلم: امحمد القاضي


رسائل أحمد إلى من يهمهم الأمر بقلم: عبدالحق الريكي


الصين تدق ناقوس الخطر لضياع الرجولة .. وأمتنا تدق الطبول والمعازف لتضييع الرجولة...بقلم: صلاح محمد عبد الدايم


فيسبوك يكشف التدمير الذاتي الجماعي للمغاربة قلم : جواد مبروكي


جهاد الشيخ سيدي علي بن الشيخ محمد فاضل خلال تواجده بمنطقة تادلة بقلم : ذ.ماءالعينين بوية


مع الاحترام و التقدير و التذكير قلم : محمد كرم


الفساد.. وكيف ظهر من الصلاح؟ قلم : رمضان مصباح


قصيدة الالم قلم : عبد اللطيف برادة


لك وحدك يا سيدتي ! ! !. قلم : ذ.محمد همــشة


Le 20 août 1953, journée symbolique de résistance et de lutte pour l'indépendance du Maroc.


هل قصدت الجزائر الإساءة للسعودية من خلال فيلم "The Goat Life"؟ قلم : اسامة دالي

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) جلقة جديدة ... الحلقة 07ك كتبها : ذ : محمد همــشة

 
انشطة الجمعيات
 
طب و صحـة

ازيلال : فريق طبي و تمريضي بالمستشفى الإقليمي ،ينجح في إجراء أربع عمليات جراحية نوعية على مستوى الورك.صور..

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته :"السعدية ايت ناصر " شقيقة الأستاذ " احمد ايت ناصر ...


تعزية ومواساة في وفاة المرحوم ذ. مصطفى زروق ... الرئيس السابق لمصلحة الشؤون الإدارية والمالية بالمديرية الإقليمية بأزيلال


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة والد أخينا " سعيد اعشا " نائب رئيس جماعة تامدة نومرصيد .. رحمة الله عليه

 
نداء للمحسنين و ذوي القلوب الرحيمة من أجل مساعدة مريض

نداء للمحسنين من أجل مساعدة مريض على العلاج...

 
حوارات

في حفل اختتام استثنائي لبرنامجها الثقافي والشعري للموسم السابع دار الشعر بمراكش تحتفي بإصدارات شعراء شباب وتكرم قامات إبداعية وإعلامية


اختتام فعاليات الدورة الخامسة لتظاهرة شواطئ الشعر بشواطئ الصويرة دار الشعر بمراكش تواصل السفر بالشعر الى الفضاءات العمومية المفتوحة

 
أنشطة حــزبية

المحكمة تبرئ إدريس لشكر من القذف وتدينه من أجل السب العلني في قضية تهجمه على الصحفيان بلشكر والصافي

 
أنشـطـة نقابية

من مظاهر العجز التعاضدي ببلادنا. شتان ما بين فديرالية التعاضديات واتحاد التعاضديات.

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

دولة إفريقية غارقة في المجاعة تبدأ بذبح الحيوانات البرية لمواجهة المجاعة لإطعام مواطنيها


وفاة “آلان دولونAlain Delon” نجم السينما الفرنسية

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»  نداء للمحسنين و ذوي القلوب الرحيمة من أجل مساعدة مريض

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة