مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         هزة أرضية بقوة 3,8 درجات تضرب إقليم أزيلال وتستشعرها ساكنة المنطقة             سلا :إعدادية أحمد بلا فريج تعيش على وقع سادية أستاذ الرياضة قلم : منصف الادريسي الخمليشي             العدد الجديد من مجلة الكلمة ترصد الراهن العربي والقضية الفلسطينية دراسات عن ادوارد سعيد والهوية وبورخيس وقضايا الترجمة والمثاقفة             أزيلال :تنظيم قافلة جراحية كبرى متعددة التخصصات للأسر في وضعية هشة بالمستشفى الإقليمي             "الدرس الافتتاحي" لدار الشعر بمراكش بمشاركة الباحثين: نورالدين الزويتني، ثريا إقبال وسعيد العوادي             بني ملال : إصابة ضابط أمن بجروح على مستوى الكاحل جراء رشقه بالحجارة             جلالة الملك يترأس افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية الحادية عشرة             عناصر الأمن تنهي مغامرات وكيل ملك “مزور”             وقاتـي بتحلــو-وردة- غناء المطربة سلوى ياسين- جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال،            اولياء الله الحاكمون            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

هزة أرضية بقوة 3,8 درجات تضرب إقليم أزيلال وتستشعرها ساكنة المنطقة


أزيلال : مصرع تلميذين غرقا في قناة للسقي ببني عياط ...


أزيلال : تسجيل هزة أرضية بقوة 3.30 درجات بمنطقة إكلي بأيت تمليل و3.4 بورززات ...


بعد أربعة أيام مشيا على الأقدام مسيرة دوار زركان أيت عبدي المطالبة بفك العزلة تصل إلى بني ملال

 
صوت وصورة

وقاتـي بتحلــو-وردة- غناء المطربة سلوى ياسين- جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال،


علــى غفلــة- نعيمة سميح- غناء المطربة سلوى ياسين-جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال

 
كاريكاتير و صورة

اولياء الله الحاكمون
 
الحوادث

اصابة 36 شخصا في حادثة سير بالعطاوية


إصابة 57 شخصًا في حادث انزلاق حافلة بمدينة فاس

 
الجهوية

بني ملال : إصابة ضابط أمن بجروح على مستوى الكاحل جراء رشقه بالحجارة


تنسيق أمني يفضي إلى اعتقال 05 متهمين في قضية قتل تاجر رميا بالرصاص بالفقيه بن صالح


بني ملال-خنيفرة.. مجلس الجهة يصادق على مشروع الميزانية برسم سنة 2025

 
الوطنية

جلالة الملك يترأس افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية الحادية عشرة


عناصر الأمن تنهي مغامرات وكيل ملك “مزور”


رئيس جماعة بإقليم الحوز يتعرض لسرقة 14 مليون والفاعل ابنه


وصفتها بالمشجعة.. شركة بريطانية تعلن عن اكتشاف كميات كبيرة من النحاس بعدد من المناطق المغربية


الجيل الذهبي ...عودة المشروب المغربي التاريخي "لاسيكون" الى الأسواق ، بعد أكثر من 25 سنة من الانقطاع..

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

أزيلال.. نحو 500 عداء على قائمة المشاركين في الدورة الثانية لأطلس ماراطون بآيت بوكماز


عشرة جمعيات رياضية ومشاركة 90 متسابقا يتنافسون الفوز بالجائزة الوطنية للدراجات الجبلية ونادي أجيال دمنات يشرف إقليم ازيلال .


"عد إلى بلدك أيها الجزار".. تعليقات عنصرية ضد اللاعب المغربي أخوماش بسبب لامين يامال، في إسبانيا

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

النقد الغائب قلم : محمد الديهاجي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 27 دجنبر 2023 الساعة 50 : 22


النقد الغائب

 

 

 

قلم : محمد الديهاجي

 

 

 

في الخريطة النقدية الأدبية العربية الآن، ما يدل على أن نقدنا الأدبي يمر بأزمة حقيقية. ولعل القارئ العربي، بمكنته أن يلاحظ بسهولة فائقة، أن ما يقرأه أحيانا، باسم النقد، من مقالات ودراسات، هي أقرب إلى أي شيء آخر إلا النقد.. النقد بما هو خوضٌ للعمل الأدبي، بفكر نقدي، ووعي به، وبمدخلات معالجته ومدارسته.

فثمة إشارات قوية تدل على أن أعطاب وفتوق النقد العربي كثيرة، إلى درجة الأزمة، التي جعلت هذا النقد في جهة، والإبداع الأدبي في جهة أخرى. وسأقف في هذه المقالة عند بعضٍ منها، بما يسمح به المقام.

أولا – النقد الإخواني

أتصور اليوم، أن النقد العربي، قد أصبح، بما لا يمكن للعين الفاحصة أن تخطئه، إخواني النزعة، بدرجة كبيرة، ذلك أنه أضحى يعتمد بالأساس، في انتقاء النصوص واختيارها، على الصداقات والعلاقات والهبات، دون النظر إلى قيمة العمل الأدبي في ذاته. أمرٌ كهذا، يفتح المجال واسعا، أمام الرداءة والتفاهة، في أغلب الأحيان، باسم الأدب والإبداع. فكم من النقاد اليوم، لا يقرؤون النصوص الجديدة الجيدة، ولا يواكبون ما ينشر ورقيا وإلكترونيا، من أعمال ونصوص تستحق الرعاية والاهتمام النقديين، لكننا نجد أسماءهم حاضرة في الساحة النقدية باستمرار، والحال أنهم لا يستمرون إلا بالكتابة عن أصدقائهم وصديقاتهم. إنهم بصنيعهم هذا، يتحولون إلى دمى تكتب تحت الطلب. والحاصل هو أن هذا السلوك غير المبرر، ساهم بقسط وافر، في تأزيم الواقع النقدي العربي إلى حدّ إفساده.

 

 

إننا بهذه الاتجاهات النقدية الإخوانية، التي انتشرت كالفطر، وأصبحت، من ثم، سلطة نقدية تهيمن على مشهدنا النقدي العربي، نخسرُ نصوصا عظيمة، قد تغير مجرى النهر، الذي كان من المفروض أن يجري في اتجاه خدمة الأدبي العربي، إبداعا ونقدا ونظرا.

إن النقد الإخواني، نقدٌ هدام، لأنه يهتم بالأسماء قبل النصوص، علاوة على أنه نقدٌ يقوم على العشوائية والاعتباطية، لأن منطلقه، ليس النص في ذاته، وإنما المحاباة والمجاملات (صالونات الصداقات) الشيء الذي جعل الفاعلية النقدية الحقة، تبدو شبه غائبة. إنه نقد يُنتج شبه مقالات نقدية ضعيفة، بأحكام جزافية، وآراء ذاتية لا سند لها.

ثانيا – النقد الانتقامي

ظاهرة جديدة أخرى، بدأت تطفو على السطح، بشكل لافت، تتمثل في ما قد أسميه بالنقد الانتقامي، الذي ساهم بقسط كبير، في تأزيم النقد العربي. وهو نقد يقوم على تصفية الحسابات بين المبدعين، في مجالات الأدب، من خلال النقد المأجور الذي يسعى إلى تشويه بعض الأعمال القيمة، وكذا التعسف عليها بدون حق، فقط لأن ناقدا ما، وبإيعاز من شخص آخر، لأسباب ذاتية، يحاول إضعاف هذا العمل أو ذاك، على الرغم من قيمته الفنية والجمالية. إن هذا النوع من النقد، وهو كما يبدو، يسير على الجهة المناقضة للنقد الإخواني، مطبٌّ آخر في النقد العربي، وقد انتشر، للأسف، بشكل كبير داخل ما يصطلح عليه بالنقد الصحافي، الذي يمتلك، قاعدة واسعة من القراء، من شأنها، بهذا السلوك، أن تغذي ذائقة أدبية فاسدة.

ثالثا – المنهج قبل النص

إن بعض ما يُكتب، من كتابات، باسم النقد، لا يذهب إلى النصوص، في ذاتها، ولا يحتكم إليها، في الغالب، ما يجعلها، كما يقول صلاح بوسريف “بلا أثر، وبلا حجة، وأخطر ما يشينه، هو أنه نقد بلا ذائقة شعرية”. فكيف يمكن لناقد يباشر النص، ويخوض فيه، بنتائج وخلاصات جاهزة مسبقا، أن يصل إلى نتائج جديدة، علما أن القاعدة تقول، إن نفس المنطلقات لا تعطي سوى نفس النتائج. وبذلك فإن الناقد وهو يفرض على النص، إجراءات منهاجية جاهزة، دون اعتبار لطبيعته، يُحوّل العملية النقدية إلى مجرد تمرين ليس إلا. تمرين له نفس الفرضيات والمنطلقات، ونفس الخلاصات، وبالطبع نفس النتائج. إنها فروض تصلح، في نظر هذا الناقد، لكل الكتابات الأدبية بشتى صنوفها، علما أن بين نص وآخر، مسافات تجعل النصوص، أحيانا، مختلفة تماما، من حيث هويتها وكينونتها، حتى لو كانت تنتمي إلى نفس الجنس الأدبي.

إن النقد الذي لا يتلجلج، وهو يباشر عملية التحليل والتشريح، نقدٌ نأى بنفسه عن النقد نفسه، نقدٌ مشلول وغائب، لأنه غيب النص تماما. وهذا لعمري تضليل للقارئ، ما دامت الخرائط التي يقدمها، هي عكس ما يقوله النص. أيضا وأيضا، فإن الاقتصار على المناهج النقدية المستوردة من الغرب، من بنيوية وأسلوبية وتفكيكية وغيرها، أصبحت تحدُّ من قراءة النص العربي الذي أُنتج في سياق ثقافي خاص، إن لم أقل، تقتله أحيانا. فلا غرو في أن النص العربي اليوم، أصبح أكثر انفتاحا، بما يتوالج بداخله من رموز ودلالات تحتاج إلى قراءة ثقافية جديدة تُعيدُ له الاعتبار.

رابعا – غياب فكر نقدي

ليس من شك أن اعتماد نقدنا العربي، لعقود طويلة، على مناهج ذات طبيعة خاصة، دون العمل على تكييفها وتبيئتها مع خصوصية الثقافة العربية المنتجة لهذه النصوص، جعل النقد العربي اليوم أمام نوع من الانحباس، بحيث أن الأفق النقدي العربي، لم يعد قادرا على مواكبة التطور الحاصل في دواليب الإبداع العربي، بشتى أنواعه. هذا يدل على أن هناك قصورا منهاجيا، يمنعنا، كنقاد، من التطور، بحيث أننا لم نعد قادرين، أمام هذه الأزمة، على الاجتهاد والمبادرة، من أجل تجاوزها. والحق أن السبب في هذا القصور، يتجلى في غياب فكر ووعي نقديين عند بعض النقاد. أقول بعض النقاد، لأن هناك، في الحقيقة، من يمتلك هذا الوعي، ويجتهد ويطور آليات التعامل مع النص الأدبي، بما تقتضيه ظروف المرحلة.

إن غياب الفكر النقدي، عند بعض النقاد، ناجم بالأساس عن افتقارهم للمشروع النقدي، وعن عدم وعيهم بما يقومون به، أو بما هم مقبلون عليه. فتجد الواحد من هؤلاء، يتخبط بين البنيوية تارة، والسميائيات تارة ثانية، والأسلوبية تارة ثالثة…دون وعي بهذه المناهج، ولا بطبيعة النص الذي هو بصدد معالجته أو مدارسته.

خامسا – غياب النقد التفاعلي

في أواخر الألفية الثانية، وبداية الألفية الثالثة، بدأ الأدب، في العالم العربي، يخترق عالما جديدا عرف باسم القارة السادسة، نحو أدب جديد، سمي بالأدب الإلكتروني ( هناك اختلاف بين المنظرين في تسمية هذا الأدب) في الوقت الذي ظل فيه النقد غائبا عن هذا التطور الكبير، لأن آليات استقبال هذه النصوص، قد تغيرت، رأسا على عقب، فيما نقدنا العربي، ما يزال حبيس المناهج النقدية التي أصبحت متقادمة، بسبب عدم قدرتها على مباشرة هذا الأدب التفاعلي، بما يلزم من الدقة. إلا أنه وللأمانة، نستثني، في ذلك، بعض المحاولات الجادة، لنقاد متمرسين، وذوي فكر ووعي نقديين. لكنها، على كل حال، تبقى، لحدود الساعة، محاولات يتيمة وخجولة، هي في حاجة ماسة إلى دعم وتعميم.

سادسا – دور النشر وغياب النقد

وعطفا على ما سبق فإن منسوب أزمة النقد العربي، يرتفع أكثر، بسبب بعض الناشرين الذين لا يهمهم، في عملية نشر الكتب النقدية، سوى الربح، حيث إننا نجد مدراء بعض دور النشر، يطلبون من بعض النقاد، وقد أصبحوا معروفين، الكتابة عن هذا الكتاب أو ذاك، لا لشيء سوى لان الكتاب هو لكاتب مُقرّب، أو لأن القارئ البسيط، استحسنه حتى وإن كانت قيمته العلمية، لا تفوق قيمة كتب الطبخ، التي تباع وتستهلك أكثر من الكتب الإبداعية والنقدية نفسها. علاوة على ذلك إن هذه الدور، وهي تنشر منشوراتها النقدية، لا تحتكم إلى القيمة العلمية للكتاب، بقدر ما تحتكم لمنطق الربح والخسارة ، لأن أغلبها، بعيدا عن أي تعميم، لا تتوفر على لجن للتقييم والتحكيم. وهذا موضوع آخر، قد نعود إليه في مناسبة أخرى، لمدى خطورته على الأدب العربي برمته.

جماع القول، إن النقد الذي لا يتفاعل مع المستجدات الحاصلة في الأدب ودواليبه، ولا ينظر إلى الخرائط المتغيرة على الأرض، لهو بالفعل نقد غائب، وهذا هو حال نقدنا العربي اليوم مع بعض النقاد، للأسف.



755

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أقوى لحظات اليوم الدراسي للفريق النيابي الاستقلالي بدمنات

البعث العربي ومعاداة الأمازيغية من أزيلال بقلم ذ.لحسين الإدريسي

النساء ...النساء.بقلم : نورالدين كنز

واقع القضاء بإقليم أزيلال في علاقته مع منظومة العدل بالمغرب.

زيادات جديدة في الأسعار تهدد بتصاعد وتيرة الاحتجاجات

واويزغت: سوء فهم العريضة و المقال اسال مدادا كثيرا

أنا لست أسرع من الاسد؟ بقلم :ذ.عبدالقادر الهلالي

من هم هؤلاء الزعماء ؟ الذين أفرزتهم مسيرة… الحمير… كتبها : ذ. محمد علي أنور الرڰــيبي

خلال انعقاد المجلس الإقليمي لحزب الاستقلال بأزيلال

الدولة المغربية متهمة بقتل اللغة و الفكر الإنساني بقلم : ذ. الكبير الداديسي

النقد الغائب قلم : محمد الديهاجي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

سلا :إعدادية أحمد بلا فريج تعيش على وقع سادية أستاذ الرياضة قلم : منصف الادريسي الخمليشي


أغرب انتخابات رئاسية في تونس بعد الثورة قلم : ذ.محمد كريشان


تَدْريسُ الأمازيغية... قلم : عبدالله بوشطارت


تمنيت أن أكون أماⵣيغيا قلم :سيف صلاح الهيتي


حكومة الفشل الإجتماعي تريد بناء الدولة الإجتماعية على حساب اموال و انرلض الموظفين. قلم :نجيب الخريشي


ورش الحماية الإجتماعية وتثمين العمل اللائق قلم :مولاي علي الوديع الغفيري


رؤوس مطلوبة للقطع ظلما قلم : محمد كرم


من أوزود إلى مراكش... قلم :إدريس الواغيش


متقاعدون، مع وقف التنفيذ قلم :رمضان مصباح


تبا لمن خان بلدته الصغيرة المهمشة بأعالي وسفوح جبال الأطلس بقلم: امحمد القاضي

 
الى من يهمهم ا لأمر

القنصلية العامة للمملكة المغربية تعلن للجمعيات المغاربة التابعين لنفوذها، عن فتح باب الترشيح لنيل جائزة المجتمع المدنى ، النسخة السادسة

 
انشطة الجمعيات
 
طب و صحـة

أزيلال :تنظيم قافلة جراحية كبرى متعددة التخصصات للأسر في وضعية هشة بالمستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

ازيلال : تعزية و مواساة في وفاة عمه الأخ خليل باحفيظ رحمة الله عليها ..


الفنانة المغربية "نعيمة المشرقي " في ذمة الله


بعد إصابتها بوعكة صحية وفاة أستاذة داخل القسم

 
حوارات

العدد الجديد من مجلة الكلمة ترصد الراهن العربي والقضية الفلسطينية دراسات عن ادوارد سعيد والهوية وبورخيس وقضايا الترجمة والمثاقفة


"الدرس الافتتاحي" لدار الشعر بمراكش بمشاركة الباحثين: نورالدين الزويتني، ثريا إقبال وسعيد العوادي

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

مصر ... الإعدام شنقا للمتهم بقتل الطفلة "جانيت " ذات 10 سنوات بعد ان مارس عليها الجنس ... صور


المغرب ومالي يتهمان الجزائر بإيواء إرهابيين ومتمردين لتقويض استقرار الساحل والصحراء

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة