مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         موظف شرطة ينهي حياته بسلاحه الوظيفي بالرباط             أزيلال / دمنات : لهذه الأسباب قاطعت أغلبية المجلس الجماعي أشغال الدورة العادية لشهراكتوبر             التحقيق مع ضابط حول حادثة مميتة             تفاصيل الحكم على صاحب مدرسة خاصة اغتصب تلميذة             غادرت الفندق بعد خلاف أسري.. أجنبية قاصر تتعرض لاعتداء جنسي بشاطئ أكادير والأمن يتدخل             عشرة جمعيات رياضية ومشاركة 90 متسابقا يتنافسون الفوز بالجائزة الوطنية للدراجات الجبلية ونادي أجيال دمنات يشرف إقليم ازيلال .             تفاصيل الإعتداء الخطير الذي أدخل البرلماني اللبار إلى قسم الإنعاش             بلدية العطاوية :صعقة رعدية ترسل عون سلطة إلى مستعجلات....             وقاتـي بتحلــو-وردة- غناء المطربة سلوى ياسين- جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال،            ما اكثر مثل هؤلاء" الأصدقاء"... ؟           
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال / دمنات : لهذه الأسباب قاطعت أغلبية المجلس الجماعي أشغال الدورة العادية لشهراكتوبر


أزيلال : العثور على جثة المرأة المختفية معلقة بشجرة بوادي العبيد


زلزال يضرب منطقة واد زم و الفقيه بنصالح اليوم السبت.


رسالة موجهة إلى السادة رؤساء المجالس العلمية لجهة بني ملال- خنيفرة


تسليم هبات ملكية لشرفاء الزاويتين :زاوية تناغملت الناصرية والزاوية البصيرية، بحضور عامل إقليم أزيلال


دمنات : العثور على رضيع متخلى عنه قرب مستشفى القرب

 
صوت وصورة

وقاتـي بتحلــو-وردة- غناء المطربة سلوى ياسين- جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال،


علــى غفلــة- نعيمة سميح- غناء المطربة سلوى ياسين-جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال

 
كاريكاتير و صورة

ما اكثر مثل هؤلاء" الأصدقاء"... ؟
 
الحوادث

إصابة 57 شخصًا في حادث انزلاق حافلة بمدينة فاس


شفشاون.. مصرع 4 أشخاص في حادث سير ونجاة طفلة باعجوبة ...

 
الجهوية

توقيف شخص ببني ملال بتهمة انتحال صفة والنصب على أربع نساء بوعد توظيف وهمي


بنى ملال : سقوط لصين في سرقة الدراجات النارية ، قاصر و راشد


بني ملال ..والي جهة بني ملال خنيفرة يقوم بزيارة تفقدية لمجموعة من المشاريع تروم تقوية التزود بالماء الصالح للشرب ..

 
الوطنية

موظف شرطة ينهي حياته بسلاحه الوظيفي بالرباط


التحقيق مع ضابط حول حادثة مميتة


تفاصيل الحكم على صاحب مدرسة خاصة اغتصب تلميذة


غادرت الفندق بعد خلاف أسري.. أجنبية قاصر تتعرض لاعتداء جنسي بشاطئ أكادير والأمن يتدخل


تفاصيل الإعتداء الخطير الذي أدخل البرلماني اللبار إلى قسم الإنعاش

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

عشرة جمعيات رياضية ومشاركة 90 متسابقا يتنافسون الفوز بالجائزة الوطنية للدراجات الجبلية ونادي أجيال دمنات يشرف إقليم ازيلال .


"عد إلى بلدك أيها الجزار".. تعليقات عنصرية ضد اللاعب المغربي أخوماش بسبب لامين يامال، في إسبانيا


كريستيانو رونالدو يدخل التاريخ كأول شخص يتجاوز مليار متابع على وسائل التواصل الاجتماعي

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

هل نحن في حاجة إلى وزارة الثقافة قلم : حسن الأكحل
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 25 يناير 2024 الساعة 54 : 20


هل نحن في حاجة إلى وزارة الثقافة

 

 

قلم :    حسن الأكحل

 

 

 

برزت مؤخرا بعض الأفكار وغيرها التي تصب في تفكيك هذا المرفق العمومي وتحويل جزء من اختصاصاته إلى جهات أخرى بالرغم من الطابع التقني الذي يطبع هذا الاقتطاع، فإنه يحول

 

جزءا من ذاكرة الوطن نحو المجهول ويبعث على القلق ويثير أكثر من علامة استفهام في بلد لا زال يشق طريقه نحو النماء والحداثة والانتقال الديمقراطي، وهي بالفعل مؤشرات لا يمكن تحقيقها عمليا على أرض الواقع إلا بجدلية الثقافي والديمقراطي بحيث لا يمكن لأي أحد أن يجادل  في أن عملية الانتقال الديمقراطي وتصالح المؤسسات الرسمية إلا بولوج عوالم التعبير الحر وشفافية التدبير ومصداقية الخطاب وتعدد الاختيارات، ولا شك أن المجتمعات الموجودة في مصاف التقدم والنماء سلكت منهج الانتقال في شروط تاريخية ومقدمات موضوعية واضحة كان للشق الثقافي الفاعل الرئيسي في ردم فجوات التخلف والانتقال نحو الانبعاث، فالثقافي هو التعبير عن كيان ووجدان الأمة وحاجاتها الذاتية وأنماط عيشها وأسلوب التواصل  والتلاقح والتجانس بين متناقضاتها الداخلية والتفاعل مع محيطها الخارجي دون إلغاء أو تعسف.

      فالإيمان بمكونات المجتمع ومجالات تعدده واختلاف أنساق تفكيره وطرق تدبيره هو الذي يصيغ عملية الانتقال السلس نحو الديمقراطية، لأنها تركيب معقد لأفكار ومفاهيم مجتمعية يؤطرها الفاعل الثقافي. وفي بلد كالمغرب ظل المؤشر الديمقراطي لفظا لغويا تتناقله الألسن وتدبجه الأحزاب السياسية في مقرراتها التنظيمية وأوراقها السياسية دون أن يكون له أثر أو مس بجوانبه النضالية أو مساره التدبيري، كما تستغله المؤسسات الرسمية بمختلف تشكلاتها وتلاوينها بترويض خطابها وتسويق صورتها تاركة المجتمع يعيش في فوضى مفاهيمية غامضة حول الديمقراطية، لا سيما وأن الحلقة  الثقافية ظلت مفقودة بفعل عوامل متعددة منها ما هو سياسي وآخر نفسي.

فالمجتمع المغربي عبر حقبه التاريخية ومراحله الصعبة ظل متماسكا فكريا وعقائديا ولم تتمكن التيارات الواردة شرقا وغربا من التأثير في نسيجه الثقافي بل استطاع تذويبها وصياغتها وفق ميكانيزماته وأنساقه الفكرية وتمثلاته التعبيرية، بل عُرف عنه قدرته في تمطيط كل التناقضات وتصريفها في أشكال تنسجم وعمق هويته وخصوبة سهوله وانتصاب مرتفعات جباله وهضابه وصحاريه.

 

لكن المعطيات الجيوستراتيجية في بداية القرن لم تكن في صالح البلد خاصة بعد أن عجلت معركة إسلي 1844 بأن تعري كما قال المؤرخ الناصري عن ضعف البلاد عسكريا واقتصاديا ولم تكن الاتفاقيات السياسية التي تلتها إلا وجه آخر من الاختراق الكولونيالي للمغرب خاصة وأن معاهدة الجزيرة الخضراء جاءت لتكرس واقعا جديدا أملته ظروف دولية عجلت تطور الأحداث ما بين 1906 و معاهدة الحماية 1912   لتضع المغرب بكل بنياته الفكرية والسياسية أمام منعطفات وهزات قوية شكل النسق الثقافي والعمق الديني للشعب المغربي وحدة متكاملة ومتجانسة في مواجهة المد الاستعماري ومحاولاته لاختراقه أيديولوجيا فيما أصبح يعرف بالظهير البربري وبلاد السيبة والمخزن، لكن في خضم النقاش السياسي أو مشروع الإصلاح الذي تقدمت به الحركة الوطنية في مطلع الأربعينات من القرن الماضي ظلت الأرضية الثقافية ناقصة تتجاذبها أفكار وقراءات متعددة بحكم المحور الطبيعي الذي تشكلت منه نخبها السياسية (الرباط – فاس – سلا -)، ولم يكن بإمكانها في ظل القضايا الوطنية المستعجلة بلورة وصياغة خطاب فكري وسياسي مبني على مشروع ثقافي يؤمن بالتعدد والاختلاف حيث تجلت معالمه على الميدان ما بين مسار المقاومة واختيارات جيش التحرير وما أفرزته من تناقضات وصراعات في كيفية تدبير مغرب ما بعد الاستقلال كما أن المؤسسة الرسمية بحكم مشروعيتها الدينية والتاريخية ظلت تعتبر الميدان الثقافي مجالها الحيوي وامتدادها الطبيعي، لكن الصراع الأيديولوجي في مطلع الستينات والسبعينات من نفس القرن أجهض المشروع الثقافي الوطني ولم يكن قرار إحداث مرفق عمومي بالخيار الصائب في حكم التوجهات الرسمية التي حصرت مضامين تدخله وضيقت على هامش تحركه في صنوفه المتعددة (التراث الكتاب، الإبداع، التعدد، الفنون الشعبية، تأهيل الأنسجة والأنساق التعبيرية) ولم يشفع التدبير الحزبي من إنقاذ المؤسسة الرسمية (وزارة الثقافة) من طابعها التوثيقي بل أسهم في تعميق الهوة بين المشروع الوطني لتدبير الثقافة والاختيارات الحزبية الضيقة.

 

لذا، المطروح بعد هذا التوضيب التاريخي لمسلكيات الفعل الثقافي وأدواره الطبيعية في عملية الانتقال الديمقراطي أن نطرح وبدون عُقد تاريخية هل لنا فهم واحد للثقافة وهل الشأن الثقافي في حاجة إلى مؤسسة رسمية لاحتضانه وما الجدوى من قيامها وهي مشلولة الاختيار ومحدودة التأثير ولم تعد قادرة على أن تؤدي دورها كما جاء في التقريرين الأخيرين تقرير المجلي الاعلى للحسابات وتقرير المجلس الاقتصادي والاجتماعي وتهافت بعضهم لتشجيع التفاهة والميوعة وإقصاء الفاعل النقابي الجاد (النقابات الجادة) كما جاء في خطب صاحب الجلالة .والذي تحول إلى مسمى النقابات الأكثر تمثيلية لخدمة الحزبيين الحكوميين كما أن هذه المؤسسة غير قادرة على التدخل في الوقت الذي أصبح فيه جزء من ذاكرتنا يفوت ولا يعي 12 قرنا من الوجود.

ألم يآن الأوان لتفعيل المجالس الجهوية العليا للثقافة تماشيا مع تنزيل مشروع الجهوية الموسعة لتحيين وجرد ورد الاعتبار للصناعات الثقافية المحلية التي انقرضت أو في طريق الإنقراض من أجل الحفاظ على الهوية المغربية الأصيلة والأصلية والإسراع في إنقاذ جزء من ذاكرة وطن ومخططات تفكيك هويتنا وتسليعها.

 


-      الكاتب العام للمنظمة الديمقراطية للثقافة . 

-      عضو المكتب التنفيذي للمنظمة الديمقراطية للشغل . 

-      عضو المكتب التنفيذي للمركز الوطني للإعلام وحقوق الإنسان . 

-      فاعل ثقافي

 



6233

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمن في كف عفريت بازيلال

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

أزيلال : المجلس العلمي : ينظم ندوة تحت عنوان "مكانة المرأة في الاسلام "

اسفي: الغش والتبزنيس في بيوت الله

حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

سوق السبت : أعتصام سكان دوار عبد العزيز الصفيحي

أيت محمد: التعبير عن الرأي يقود مجموعة من الأشخاص للمثول أمام القائد

شريط جنسي «لسكينة بنت الجرف» على رمال شاطئ تغازوت

ميراللفت: جمعية تايفوت للثقافة و التنمية تافسوت نيمازيغن

مهرجان سوق السبت أولاد النمة في دورته الثانية تحت شعار التنوع الثقافي في خدمة الجهوية المتقدمة من 5

الأمازيغية وسلاح الانطلاقة الخاطئة بقلم: لحسن أمقران

أي ديمقراطية نريد ؟ بقلم : أسماء كريم

ذ. مكاوي رحال عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال يكشف التعثر الحكومي و تراجع المكتسبات في برنامج قض

هكذا تعامل الملك مع ضحية "كسيدا" وسط شارع الزرقطوني

شوف وسكت بقلم : رشيد نيني

عفوا سيدي الوزير، لسنا عابرين في إضراب عابر بقلم ذ مصطفى نولجمعة

ازيلال : الدرك الملكي يداهم منزلا و يعتقل عشيقين في حالة تلبس بممارسة الجنس

احالة عامل اقليم تنغير السيد لحسن أغجدام على التقاعد بعد سنوات من العطاء المتواصل

أفــورار : بعد الصفة البرلمانية والنيابة العامة التي انتحلهما لص إلكتروني.. لص آخر يضرب والضحية عون

ازيلال/تكلفت :عون سلطة فوق القانون





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

من أوزود إلى مراكش... قلم :إدريس الواغيش


متقاعدون، مع وقف التنفيذ قلم :رمضان مصباح


تبا لمن خان بلدته الصغيرة المهمشة بأعالي وسفوح جبال الأطلس بقلم: امحمد القاضي


انتفاضة المتقاعدين ضد الحكومة! قلم : اسماعيل الحلوتي


في دكان حلاق قلم : رشيد بن الحاج*


لماذا تراجعت الثقة والمصداقية في المنتخبين وفي المؤسسات المنتخبة: زاوية أخرى للنظر بقلم: رشيد حموني


شذرات من اقوال الحكيم قلم : قلم : عبد اللطيف برادة


عطار الوهم قلم: مـالكة حبرشيد


اليهود والأمازيغ المغاربة: يهود تمزغوا أم أمازيغ تهودوا؟ قلم : عبداللطيف هسوف


رسالة إلى الله العلي القدير قلم : حسني عايش

 
الى من يهمهم ا لأمر

رسالة مفتوحة إلى الوزارات المعنية و المؤسسات المغربية بالداخل و الخارج و جمعيات الحماية المال العام : هل تم تحويل 4 مليون و 500 ألف يورو إلى خزينة جمعية مسلمي أونجي -فرنسا؟؟؟

 
انشطة الجمعيات
 
طب و صحـة

أزيلال.. وجبة عشاء ترسل 15 شخصا إلى المستعجلات ينحدرون من منطقة سرمت بجماعة آيت امحمد

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة: مصطفى مݣلوب ، موظف بمديرة التجهيز، رحمة الله عليه


أزيلال / بنى عياط : تعزية ومواساة في وفاة اكبر معمر بالمنطقة المرحوم الشيخ " باسو بلحاج " ...


تعزية ومواساة في وفاة المرحوم موحا عنوش اخ إدير عنوش رحمة الله عليه

 
حوارات

عبد الفتاح كيليطو يصحح مفهوم التوبة من الأدب قلم : احمد لعيوني


ضمن فعاليات المنتدى الحواري لدار الشعر بمراكش شعراء وإعلاميون يفككون العلاقة الملتبسة بين الثقافة والإعلام على ضوء التحولات الراهنة وانشطارية الكائن

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

تأسيس مكتب إقليمي للنقابة الوطنية للصحافة ببني ملال

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

المغرب ومالي يتهمان الجزائر بإيواء إرهابيين ومتمردين لتقويض استقرار الساحل والصحراء


الأمير مولاي هشام بعد ترحيل عائلته اللبنانية إلى المغرب: ممتن بعمق لجلالة الملك الذي جعل لم شملنا ممكنا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة