مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : ثانوية المسيرة التأهيلية تنظم ندوة تحسيسية حول العنف المدرسي             حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال             أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر             إطلاق عملية جرد وتقييم شامل للمباني الآيلة للسقوط بالمدينة القديمة لبني ملال             القاضي يوبخ الناصري: "احترم راسك شوية"..الناصري يطالب بمواجهة لطيفة رأفت و”إسكوبار الصحراء” بالمحكمة             خريبكة: انطلاق مشروع مصالحة لمناهضة العنف ضد النساء وحماية القاصرين بالمؤسسات السجنية والشباب تحت المراقبة المحروسة .             المحكمة الدستورية تعلن رسميًا عن شغور مقعدين بمجلسي النواب والمستشارين بعد وفاة النائبين عبد الرحيم العلافي وإبراهيم فضلي( الفقيه بنصالح ).             “سفاح بن أحمد ”..ضحية ثالثة طفلة ذات 5 سنوات عثر عليها مدفونة نواحي بن أحمد             بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية             بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية


أزيلال : مندوبية التعاون الوطني توزيع مساعدات غدائية ( تضامنية )على ساكنة ايت أمليل وايت أمديس


أزيلال : مهرجان الزيتون بجماعة أوزود

 
الأخبار المحلية

أزيلال : ثانوية المسيرة التأهيلية تنظم ندوة تحسيسية حول العنف المدرسي


أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر


أزيلال ...توقيف "راقي شرعي" بدمنات يُشتبه في تورطه بمحاولة هتك عرض قاصر والتغرير بها


أزيلال : نزاع حول مياه عين "أقا نوخريض" وانتقال قائد تيلوكيت إلى دوار تامكة بتعليمات من عامل إقليم أزيلال

 
الجهوية

إطلاق عملية جرد وتقييم شامل للمباني الآيلة للسقوط بالمدينة القديمة لبني ملال


المحكمة الدستورية تعلن رسميًا عن شغور مقعدين بمجلسي النواب والمستشارين بعد وفاة النائبين عبد الرحيم العلافي وإبراهيم فضلي( الفقيه بنصالح ).


منصة فكرية دولية بكلية الآداب ببني ملال: الإعلام والعلاقات الدولية في قلب الحدث

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

فاجعة تهز مستشفى بني ملال.. وفاة طفلة دهساً بسيارة داخل حرم المؤسسة الصحية


انتشال جثة طفل غرق في واد درنة بأولاد ايعيش بإقليم بني ملال

 
الوطنية

القاضي يوبخ الناصري: "احترم راسك شوية"..الناصري يطالب بمواجهة لطيفة رأفت و”إسكوبار الصحراء” بالمحكمة


“سفاح بن أحمد ”..ضحية ثالثة طفلة ذات 5 سنوات عثر عليها مدفونة نواحي بن أحمد


مدينة ابن أحمد على وقع الرعب: جريمة مروعة داخل المسجد الأعظم تكشف عن خيوط جديد لسفاح متسلسل


الداخلية تشدد الرقابة على رخص التعمير و تصدر تعليمات صارمة للولاة والعمال بسحب ملفات من التداول داخل لجان المجالس المحلية


جريمة قتل في “ابن حمد” وأشلاء مقطعة داخل أكياس في مراحيض مخصصة للنساء بالمسجد.. القصة الكاملة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

نهضة بركان يفك الحضر الجوي الجزائري ويسافر في رحلة مباشرة إلى الجزائر


الطاوسي يُصاب بالمالاريا..وهذه تفاصيل حالته الصحية بعد 3 أيام من العناية المركزة


أزيلال : فعاليات ترايل “أوزود” الدولي في دورته الأولى الأحد المقبل

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
 

المُوَاطنَة اللغَويّة بقلم ذ. مبارك أباعزي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 26 أكتوبر 2014 الساعة 58 : 20


المُوَاطنَة اللغَويّة

 

مبارك أباعزي


في وقت مبكر جدا، عندما كنت في السنوات الأولى من التعليم الابتدائي، وكنت أدرس يومها مع ابنة عمي، قال لي المعلم: "أش كتجيك هذي؟". فكرت قليلا في الصيغة التي يجب أن أجيب بها لأنني لا أتقن سوى اللغة الأمازيغية، فقلت: "وْلْدَةْ عمي"، فانفجر المعلم ضاحكا، ولما راقنا الأمر، ضحكنا معه دون أن نعرف لماذا كان يضحك. وبعد ذلك أدركت أنني أنثت كلمة "ولد" لأحصل على صيغة المؤنث.

هذا الحدث كان يولد في نفسي بين الحين والآخر مرارة حنظلية المذاق، وكثيرا ما اعتقدت أن الخلاص يكمن في النفور من أصولي هروبا إلى الانتماء الموهوم، حيث تتستر الذات وراء حقيقتها، فوجدتني أدافع بشراسة عن القومية العربية في مرحلة ما وكأني بذلك أريد أن أتخلص من عبء ذاكرتي الطفولية. وبعدها قرأت تصريحا لمحمد شكري، الكاتب الذي أعزه كثيرا، أشار فيه إلى أنه أجهد نفسه للتخلص من اللكنة الريفية بعد أن تعرض للسخرية غير ما مرة من لدن أقرانه من الأطفال.

كان الأمر منطقيا جدا، فقد دخلنا مدرسة تحدثنا بما لا نعرف، وقبلها  كنا نحفظ آيات الله دون أن نفهم معناها، وبسهولة عرفنا أن لغة الصلاة هي لغة المدرسة، وتوهمنا بعد ذلك أن اللغة الجديرة بالاهتمام هي اللغة العربية، وأن لغة أمنا لا يجب أن تتجاوز تلك الجدران التي يقف على حرمتها شاب أنيق نعتبره آنذاك سيد الأسياد. إن الصغار يمتلكون ذكاء لغويا منقطع النظير، فابن أخي الذي اعتاد الحديث بالدارجة في الروض، وبعد أن كنت ألاطفه بالدارجة، غضب مني قائلا إنه لا يجب علي أن أحدثه بلغة الروض، بل بلغة البيت.

إنه من الطبيعي أن كل من يتحدث لغة غيره لابد أن يخطئ فيها إن كان لا يتواصل بها بشكل يومي، وقد استغربت يوم عقدت جمعية الجامعة الصيفية دورة من دوراتها في أكادير، استغربت كيف أن المناضلين الأمازيغ كانوا يضحكون ويوشوش أحدهم للآخر ابتهاجا لأن كاتبة أمريكية كانت تحاضر باللغة الأمازيغية وترتكب بعض الأخطاء اللغوية. آنذاك تذكرت أن الفرنسيين لا يسمحون بارتكاب الأخطاء في لغتهم، وغالبا ما يصححونها قبل مواصلتك للحديث. إنها الفرانكفونية والخوف من الفناء.

إن الازدواجية اللغوية حطمت وشائج المغاربة بمحيطهم. ولابد أن عددا كبيرا منهم يعاني الأمرين في المحاكم ومخافر الشرطة والإدارات المختلفة التي يتم التواصل فيها بالعربية الدارجة. وكثيرا ما حدث لنا شنآن حينما نقابل بسلوك استفزازي مرتبط بالتواصل اللغوي. بل كثيرا ما رأينا المصائب تحدث أمام أعيننا بسبب الجهل بلغات الوطن الواحد؛ فالمعروف أننا في المغرب ما زلنا نتمسك ببعض النعوت مثل "الشلح" التي تعني في المعجم العربي "قاطع الطريق"، أو "الريفي" التي تفيد البداوة، أو "البربري" التي تفيد التوحش. وأظن أن هذه التسميات يجب تجاوزها على وجه السرعة تداركا لأخطاء الأجداد، ولأن الأمازيغ لم يطلقوا على أنفسهم هذا التسميات؛ هذا طبعا إذا أردنا بناء وطن منسجم.

وأظن أن تدارك هذه الأزمات مرتبط بشكل وثيق برهان التعليم الديموقراطي الذي يتوجب عليه أن يعكس التعدد اللغوي والثقافي للمغرب، فإلى حدود اللحظة، وبعد عقد ونيف من الزمن من إحداث المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية لم تتوافر للأمازيغية المكانة التي تستحقها في الإدارات والمدارس والحياة الاجتماعية. وما زالت وزارة التربية الوطنية تتلكأ في توسيع مساحة اللغة الأمازيغية أفقيا وعموديا، فضلا عن أشكال مختلفة من التواطؤ الاجتماعي غايته عرقلة المسار التنموي للانسجام اللغوي.

 

 



3371

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمن في كف عفريت بازيلال

أزيلال : " النشالة " يقومون بأول تجربة لهم ..سرقة حقيبة يدوية لفتاة !!!

عملية نشل الحقائب اليدوية والهواتف النقالة تطفو على الواجهة من جديدة بأزيلال

هل ماء آسفي صالح للوضوء؟؟

واويزغت : إيقاف عصابة من سارقي المواشي ببين الويدان من طرف السكان

بين الويدان :القبض على عصابة متخصصة في سرقة الأبقار

مهزلة حقوق الانسان والصحافة المأجورة بالزاوية البصيرية

فيزياء المستحيل . بقلم :عبد القادر الهلالي

بني ملال : شرطي من فرقة الصقور يطلق النارعلى لص من مسدسه المهني ..

بورتريه صحافية: من جاكلين دافيد إلى زكية داوود بقلم :رشيد نجيب

المُوَاطنَة اللغَويّة بقلم ذ. مبارك أباعزي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

صدع في بؤبؤ الروح قلم : مالكة حبرشيد


"حتى أنت يا بروتوس!”، مقولة القيصر التي خلدت الخيانة من المقربين: الطعنات الغادرة القاتلة وأعطاب العلاقات البشرية المزيفة بقلم: امحمد القاضي


ظاهرة “الجيل الذهبي” أو “الزمن الجميل” بالمغرب قلم : جواد مبروكي.


منطقة أزيلال تعيش بين سندان الكوارث الطبيعية وغياب السياسات العمومية بقلم: محمد بونوار


البوليساريو: حصاة بوخروبة التي عادت لتدمي قدم الجزائر‎ بواسطة : عبدالقادر كلول


حديدان والآخرون بواسطة : رشيد بازي


الكلمات لا تذوب في فمي بواسطة : توفيق بوعشرين


لماذا يسمي المصريون السيارة “عربية”؟ قلم : علي عبد الكريم السعدي


بين الزمن والسرمدية: تأملات في الرؤية والرمز ” إليس ووشن نموذجا” . قلم : أريناس نعيمة موحتاين


الانسجام المفقود .. الانسجام المطلوب كتب : محمد كرم

 
الى من يهمهم ا لأمر

أزيلال ....دوار فرغس، جماعة بني عياط: متى تتوقف سياسة الحكرة والتهميش؟

 
انشطة الجمعيات

خريبكة: انطلاق مشروع مصالحة لمناهضة العنف ضد النساء وحماية القاصرين بالمؤسسات السجنية والشباب تحت المراقبة المحروسة .


بني ملال...قراءات متقاطعة في منهاج اللغة العربية في ضوء تحولات المدرسة المغربية : نحو تطوير تربوي مستدام

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
حوارات

الشاعر محمد بنيس يفتتح البرنامج الشعري والثقافي لدار الشعر بمراكش

 
أنشطة حــزبية

التجمع الوطني للأحرار يعزز مكانته في أزيلال بفوز جديد في الانتخابات الجزئية

 
طب و صحـة

حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال


مستشفى أزيلال الإقليمي يتعزز بـ19 طبيبًا اختصاصيًا ويطلق خدمة حجز المواعيد عن بُعد

 
التعازي والوفيات

أزيلال :تعزية ومواساة في وفاة "خالد واعراب " رحمه الله


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته ،شقيقة الأستاذ" راجي عبد الغني " ــــ استاذ مكون بفرع أزيلال ...


أزيلال : أطر ابن المقفع الإعدادية تعزي عائلة المشمول برحمته الأستاذ" أخليفت بوجمعة" ىأستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية ..


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة زوجة اخينا ذ ."سعيد حدادي " ، رحمة الله عليها

 
أخبار دوليــة

يملك طائرة وشركات.. وسائل الإعلام البريطانية تنشر قصة وفاة غامضة لملياردير بريطاني بالمغرب


واشنطن تحاصر الجزائر راعية البوليساريو : إمّا التفاوض.. أو التصنيف الإرهابي

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة