مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : معاناة يومية لسكان دوار "أمكان "التابع لجماعة تامدة نومرصيد ، تنتظر الحل؟             ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" حسن الفطواكي " رحمة الله عليه             نشرة إنذارية: موجة برد قارس بدءا من الثلاثاء وستتراوح درجات الحرارة ناقص 8 و 9 بكل من ازيلال وبنى ملال وخنيفرة             خمسيني يقتل نادلًا ويرسل زوجته للإنعاش ضواحي ميدلت             أزيلال : إطلاق مشروع سياحي ضخم “دينو بارك” بقيمة 100 مليون درهم             تأهيل شرطة المستقبل.. افتتاح مدرسة لتكوين حراس الأمن بمراكش             وزارة التربية الوطنية تدعو مدراء المؤسسات التعليمية العمومية والخاصة للاحتفال برأس السنة الامازيغية             بمناسبة ذكرى تقديم وثيقة الاستقلال.. عفو ملكي يشمل 1304 شخصا             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             الفرق بين الزكاة والضريبة            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : معاناة يومية لسكان دوار "أمكان "التابع لجماعة تامدة نومرصيد ، تنتظر الحل؟


أزيلال : إطلاق مشروع سياحي ضخم “دينو بارك” بقيمة 100 مليون درهم


أزيلال : تحضيرات مكثفة لإطلاق مشروع "تيليفريك " سياحي بشلالات أوزود ومنتجع عين اسردون


أزيلال : احتلال الملك العمومي من ابرز النقط السوداء بالمدينة وضرورة التدخل لتحريره

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

الفرق بين الزكاة والضريبة
 
الحوادث

ضابط شرطة يلقى حتفه في حادثة سير مروعة قرب برشيد


أزيلال : سقوط حافلة نقل المسافرين، التى تربط بين مراكش وبني ملال عبر فم الجمعة في منعرج ...واصابة 17 راكبا

 
الجهوية

خريبكة: تنسيق أمني ـــ الدرك الملكي و الامن الوطني ـــ يسقط سارق روع الساكنة


خنيفرة : توقيف فتاتين يشتبه تورطهما في جريمة قتل رجل بمنزله بجماعة اجلموس


بني ملال.. إجهاض عملية للتهريب الدولي لثلاثة أطنان و960 كيلوغراما من مخدر الشيرا

 
الوطنية

نشرة إنذارية: موجة برد قارس بدءا من الثلاثاء وستتراوح درجات الحرارة ناقص 8 و 9 بكل من ازيلال وبنى ملال وخنيفرة


خمسيني يقتل نادلًا ويرسل زوجته للإنعاش ضواحي ميدلت


تأهيل شرطة المستقبل.. افتتاح مدرسة لتكوين حراس الأمن بمراكش


وزارة التربية الوطنية تدعو مدراء المؤسسات التعليمية العمومية والخاصة للاحتفال برأس السنة الامازيغية


بمناسبة ذكرى تقديم وثيقة الاستقلال.. عفو ملكي يشمل 1304 شخصا

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

كولومبيا تقصي المغرب من بلوغ نهاية دوري الملوك لكرة القدم


اللاعب النيجيري أديمولا لكمان يتفوق على أشرف حكيمي ويفوز بالكرة الذهبية


لحظة تاريخية.. المغرب يفوز رسمياً باستضافة مونديال 2030

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

الأحزاب السياسية بين رموز الأمس وأثر التراجع الفكري والتنظيمي بقلم: جميلة حلبي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 18 أبريل 2024 الساعة 20 : 23


 الأحزاب السياسية بين رموز الأمس وأثر التراجع الفكري والتنظيمي

 

 

 

بقلم: جميلة حلبي

 

 

 

إن ما طفى على سطح الأحداث مؤخرا من مشاكل بين الأحزاب، وداخل الحزب الواحد، وبين الأحزاب والمواطنين.. ليتطلب الرجوع إلى المرجعية الفكرية والسياسية للأحزاب ببلادنا مع ما تحمله كلمة سياسية من معنى عميق في ممارسة السياسة، وليس كممارسة السياسة اليوم، فشتان بين الأمس واليوم..

الكل على علم بـ”الهفوات” الأخلاقية – حتى لا نقول شيئا آخر – التي سقطت فيها بعض الأحزاب في السنين الأخيرة، مما يندى له جبين السياسة، وكان له الوقع السلبي على استمرارية الأحزاب أو الأشخاص المعنيين في حلبة السباق نحو منصات التتويج، والظفر بالكراسي الكبيرة ذات الحمولة الكبيرة(…)، كما نقصد بالأخلاقي المستوى المتدني للبرامج الحزبية التي ملؤها التفاؤل في كل حملة انتخابية، لكن سرعان ما تندثر الوعود ويتكون جسر منيع بين المنتخبين والناخبين بعدما “يتبلص” الفائزون بالأصوات، وبعدما يتم اقتسام “الغنيمة”، وينسى أو يتناسى عدد من المنتخبين أنهم يتحملون مسؤوليات تدبير الشأن أو الدفاع عن مصالح المصوتين عليهم، ويغرقون في بحر الامتيازات تحت شعار “نعيش حياتي” أو “أنا ومن بعدي الطوفان”، ولم يكن يدر بخلد العديد منهم أن الطوفان قادم لا محالة.. وها نحن نعيش فصول حملة تطهيرية نتمنى أن تستمر لتجفيف منابيع الفساد، هذا الفساد الأخلاقي والإداري والتسييري الذي ليس من شأنه إلا أن يقود المغرب إلى الحضيض.

فقد كانت الأحزاب تتأسس على ميثاق أخلاقي قبل الميثاق السياسي، وإذا رجعنا شيئا إلى الوراء، وألقينا نظرة على تسلسل تأسيس الأحزاب، فإننا نجد كل الأحزاب كانت ذات مرجعية واحدة وهي الحركة الوطنية، وكان أول حزب مغربي يحمل اسم “كتلة العمل الوطني”، تأسس سنة 1934 من طرف علال الفاسي ومحمد حسن الوزاني وأحمد بلافريج وآخرين، وكان عندما يقع اختلاف في الرؤى السياسية أو في برنامج سياسي، يحصل انشقاق ويتم تأسيس حزب آخر، لكن يبقى الهدف واحدا لا يخرج عن الدفاع عن مصلحة البلاد والعباد، وهنا لا بد من التذكير بالأحزاب التي تأسست في تلك الفترة من تاريخ المغرب ليعرف القارئ حمولتها الفكرية والسياسية التي ضمنت لها الاستمرارية إلى اليوم: حزب الاستقلال (تأسس سنة 1944)؛ حزب الشورى والاستقلال (1946)؛ حزب الحركة الشعبية (1959)، حزب التقدم والاشتراكية، وحزب العمل (1974)؛ حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (1975)؛ حزب التجمع الوطني للأحرار (1978)؛ الحزب الوطني الديمقراطي (1981)؛ الاتحاد الدستوري (1983)؛ حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي (1992)؛ حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية (1996)؛ حزب العدالة والتنمية (1996)؛ جبهة القوى الديمقراطية (1997)..

وقد نشأت الأحزاب السياسية في سياق وطني لمواجهة الاستعمار، لذلك لم يكن الحزب يعبر عن فئة اجتماعية واحدة، وإنما كان يمثل الشعب المغربي بكل مكوناته، وهو ما جعل الأحزاب في فترة الخمسينات والستينات والسبعينات وحتى الثمانينات، تشتغل وفق مبدأ الإجماع الوطني ضد الحماية، وهذا ما طبع مسارها السياسي رغم اختلاف المرجعيات بين الدينية والشيوعية والاشتراكية..

وبالرجوع إلى الأسماء التي أثثت المشهد السياسي في تلك السنوات، فنجد أسماء وازنة لا زالت مرجعية فكرية إلى اليوم، حيث سميت مؤسسات فكرية بأسماء بعضهم، سواء مؤسسين أو أعضاء، ونذكر على سبيل المثال: علال الفاسي، محمد حسن الوزاني، المهدي بنبركة، عبد الرحيم بوعبيد، المعطي بوعبيد، عبد الله إبراهيم، المحجوبي أحرضان، عبد الكريم الخطيب، لحسن اليوسي، علي يعتة، عبد اللطيف السملالي، امحمد بوستة، أرسلان الجديدي، محمد بن سعيد أيت إيدر، محمد اليازغي، أحمد عصمان، عبد الرحمان اليوسفي… واللائحة لا يتسع المقال لذكرها كاملة.

ومن التسعينات إلى اليوم، انضافت أحزاب أخرى، بوجوه مغايرة، ومرجعيات وأسس أخرى، إلا أن الملاحظ في كل محطة انتخابية، هو أن نفس البرامج تطرح على المواطنين، ليطرح التساؤل: ما الفائدة من تعدد الأحزاب إن كان ما يسطر في البرنامج الانتخابي له نفس الهدف (القضاء على الفقر، محاربة البطالة، محاربة الهدر المدرسي، تمكين المرأة… إلخ)؟ وهذا السؤال يحيل على سؤال آخر: هل نفذت بطارية الأحزاب اليوم؟

تراجع مستوى الأحزاب تزكيه طبعا التقارير الرسمية التي ما فتئت تطالب معظم الأحزاب بالالتزام تجاه الدولة وإرجاع مبالغ الدعم التي منحت لها – وهنا لا نعمم، إذ هناك أحزاب قامت بإرجاع ما في ذمتها – والطامة الكبرى تتجلى في استغلال الكثير من المنتسبين لأحزاب معروفة لنفوذهم السياسي، من أجل التغطية على مشاريع مشبوهة بما تضمه من صفقات تدبير قطاعات حيوية، وما خفي أعظم..

بالأمس، كانت الأحزاب مدرسة في الوطنية وفي تأطير الشباب وتأهيلهم لدخول معترك الحياة السياسية، وكذا تخليق الحياة العامة بما فيه مصلحة المواطنين، واليوم، أصبحت الأحزاب أو معظم المنتسبين لبعض الأحزاب “مدرسة” في الفساد بكل تلاوينه وفي تدمير الحياة العامة للمواطنين الذين يمنحون أصواتهم لهؤلاء حتى يتغولوا ويضعوا أنفسهم فوق القانون.. لولا بلوغ السيل الزبى، وفاضت كأس الكوارث التسييرية في مختلف القطاعات مما حرك القضاء لمتابعة المتورطين.

بالأمس كانت للأسماء التي تقود الأحزاب مكانتها حتى خارج الوطن، اعتبارا للمكانة العلمية والثقافية ولمرجعية الحزب، أما الآن، فيمكنك التعوذ عند ذكر أسماء بعض الأحزاب أو بعض الأسماء اعتبارا للفضائح التي ارتكبوها.

خلاصة القول، إن التقهقر وتراجع الأحزاب عن المهمة المنوطة بها في تكوين المواطن حتى يمكنه تحمل المسؤولية السياسية تجاه حزبه وتجاه الدولة وتجاه المواطنين، يستوجب وضع قوانين خاصة للانتماء الحزبي، والحد من الكم الجماهيري الذين تتم تعبئتهم فقط لـ”ملء الفراغ” والوقوف ندا للند مع الأحزاب الأخرى في مضمار السباق نحو المناصب وبحر الامتيازات.



635

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

أفورار: بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ،دار الولادة بأفورار " تحتفل "بإنتهاك كرامة المرأة!!!

أزيلال:مسيرة احتجاجية مشيا على الأقدام لسكان دوار إسقاط نحو مقر العمالة

تياترو TEATRO اللغط السياسي بقلم : محمد علي انور الرڰيبي

دمنات:احتفاءا باليوم العالمي للمرأة ..نزلاء دار الطالبة يركبون صهوة الإبداع للتحدي!!

أزيلال:"...الإعتداء على جمعية ابو بكر الصديق ..." السيد حسن أتغلياست يوضح

في ذكرى 23 مارس. بقلم : وديع السرغيني

كأن شيئاً لم يكن! بقلم تركي بني خالد

أزيلال: من يحمي لوبي المقاولات ؟

ذاكرة كفاح النساء: صفحة المرأة بجريدة الاتحاد المغربي للشغل (الطليعة).بقلم :زكية داود

تياترو TEATRO اللغط السياسي بقلم : محمد علي انور الرڰيبي

في ذكرى 23 مارس. بقلم : وديع السرغيني

حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

حزب PEDD لجهة مراكش : لن تطأ أقدام بعثة المينورسو الصحراء المغربية وهذا أمر مرفوض"

تاكلفت : بلاغ الأحزاب السياسية بإقليم ازيلال على خلفية الاعتصام المفتوح للساكنة

بلاغ الأحزاب السياسية بإقليم ازيلال على خلفية الاعتصام المفتوح لساكنة تاكلفت

المحتجون بتگلفت ، يفكون اعتصامهم بعد لقائهم بالسيد عامل الإقليم

الولايات المتحدة الاميريكية تتراجع عن قرارها بتوسيع صلاحيات المينورسو

فم أودي : شباب جماعة فم أودي يطالب بإسقاط رئيس الجماعة وأعضاء مجلسها وبتحسين وضعيته الاجتماعية





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

دور عائلة الفاسي في تاريخ المغرب قلم : سعيد ودغيرى حسني


بوناني سي عزوز بقلم : طارق جبريل -كاتب صحفي


أسقاز أمقاز.. عن "يناير" والأمازيغية والعروبة قلم : جمال الدين طالب


ردا على موقف ما يسمى رابطة علماء المغرب العربي قلم : أمينة ابن الشيخ أوكدورت


هل تستفيد سوريا من تجربة الانتقال الديمقراطي في إسبانيا؟ قلم : عادل بن حمزة


تمخض الجبل فولد ديناصورا قلم : محمد كرم


نحن والمدونة وفرية التقدم قلم: إدريس الكنبوري


فوضى أصحاب التاكسيات: إساءة لصورة المغرب والمغاربة بقلم : ذ. ياسين إصبويا


مصير الديكتاتورية في عالم متقلب قلم : عبد اللطيف برادة


“بيجيدي”بنكيران ومحاولات الاغتيال السياسي للخصوم بقلم : منير الأمني

 
انشطة الجمعيات

دعم الجمعيات: تقارير تكشف تورط أقارب ومعارف أعضاء جماعيين في استنزاف المال العام

 
طب و صحـة

انزال احتجاجي كبير سيهز قطاع الصحة ببني ملال: غضب نقابي واسع النطاق و مشاركة مختلف مناطق وجهات المغرب

 
التعازي والوفيات

ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" حسن الفطواكي " رحمة الله عليه

 
حوارات

برنامج احتفاء دار الشعر بمراكش باليوم العالمي للغة العربية: دجنبر 2024 (مراكش، الصويرة، كلميم)


دار الشعر بمراكش:الحصيني ولقاح ومحجوبي يفتحون

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

إعادة تدوير الاختلالات المالية و الإدارية بالتعاضديات.

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

وثيقة فرنسية تكشف أن "تندوف" مغربية ألحقت بمقاطعة "الجزائر" بعد ترحيل المغاربة قسرا


تسريبات قيادي في البوليساريو تفضح ضعف الجزائر وخطط المرتزقة للتوغل داخل الأراضي الموريتانية

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة