مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         جلسة جديدة: محاكمة مفتش شرطة اعتدى على قائد وأجودان ومقدم باستخدام سلاحه الوظيفي             أمن القنيطرة يفكك تطبيقا رقميا للدعارة بالمغرب ويكشف تفاصيل مثيرة حول القضية             زيادة جديدة في أجور المعلمين ب750 درهم             أزيلال : النقابات والأحزاب السياسية تقف بجانب الشباب العاطلين وتقول "لا سبيل" ضد استخدام القوة ..             قتل وحرق مغربية حامل في إسبانيا ووالدتها المكلومة تطالب بالعدالة             السيد حموشي يستقبل المفتش العام للشرطة بالنيابة بوزارة الداخلية لباكستان             أزيلال : الموت يخطف منا المشمول برحمته الأخ : " عمر ايت برن " موظف بالمستشفى الإقليمى             أزيلال :مواطن يعرقل سير أشغال تهيئة مركز بني عياط             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             زائد ناقص           
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : النقابات والأحزاب السياسية تقف بجانب الشباب العاطلين وتقول "لا سبيل" ضد استخدام القوة ..


أزيلال :مواطن يعرقل سير أشغال تهيئة مركز بني عياط


في خطوة تصعيدية لاحتجاجاتهم، قام معطلو إقليم أزيلال بتكبيل أيديهم بالسلاسل أمام عمالة الإقليم.


أزيلال : الدرك الملكي ينهي نشاط اربعة لصوص من بينهم قاصر ، بجماعة

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

زائد ناقص
 
الحوادث

أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة


ضابط شرطة يلقى حتفه في حادثة سير مروعة قرب برشيد

 
الجهوية

الجمعية المغربية لحماية المال تنتصب طرفا في محاكمة الوزير السابق مبديع


بني ملال : حصري... إيقاف المشتبه فيه في الاعتداء الذي تعرض له طالب بمحيط الحي الجامعي


خريبكة: تنسيق أمني ـــ الدرك الملكي و الامن الوطني ـــ يسقط سارق روع الساكنة

 
الوطنية

جلسة جديدة: محاكمة مفتش شرطة اعتدى على قائد وأجودان ومقدم باستخدام سلاحه الوظيفي


أمن القنيطرة يفكك تطبيقا رقميا للدعارة بالمغرب ويكشف تفاصيل مثيرة حول القضية


زيادة جديدة في أجور المعلمين ب750 درهم


السيد حموشي يستقبل المفتش العام للشرطة بالنيابة بوزارة الداخلية لباكستان


اختفاء أربعة سائقين مغاربة في منطقة خطيرة بين بوركينافاسو والنيجر

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

كولومبيا تقصي المغرب من بلوغ نهاية دوري الملوك لكرة القدم


اللاعب النيجيري أديمولا لكمان يتفوق على أشرف حكيمي ويفوز بالكرة الذهبية


لحظة تاريخية.. المغرب يفوز رسمياً باستضافة مونديال 2030

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  تهنئة بمناسبة السنة الأمازيغية

 
 
 

بأية حال عدت ياصيف ؟ قلم: : محمد كرم
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 03 يوليوز 2024 الساعة 37 : 22


بأية حال عدت ياصيف ؟

 

 

 

 

قلم:  : محمد كرم

 

 

 

 

أبى أحد أصدقائي مؤخرا إلا أن يتقاسم معي مشكورا مقالا إخباريا ليس فقط بهدف إطلاعي على مضمونه و إنما لغاية انتزاع رأيي في موضوعه أيضا مع الدفع بي بشكل غير مباشر إلى التفكير في تحرير تعليق شخصي قابل للنشر على الرغم من اقتناعه ـ كغيره من القراء ـ بأن مقالات الرأي لا تؤثر على مجرى الأحداث في الغالب و بأنها تظل شهادات على العصر ليس إلا. و طبعا ما كان لهذا المنشور أن يسافر بسرعة البرق لو لم يكن به ما يشد الانتباه إيجابا أو سلبا.

المنشور موضوع مقال اليوم عبارة عن لائحة خدمات و الأسعار المقابلة لها، و هي تهم مؤسسة متخصصة في نوع معين من الترفيه و تتخذ من مدينة ساحلية مغربية مقرا لنشاطها و لم تفتح أبوابها إلا في الآونة الأخيرة بعد أن حظيت بتدشين شبه رسمي.

و مما لا شك فيه أن هذا المشروع الاستثماري تطلب أموالا طائلة و خضع لهندسة رصينة و حسابات دقيقة، و لكن لا أعتقد بأنه بالإمكان إدراجه ضمن المشاريع التنموية المستدامة بما أن نشاطه موسمي فقط و خدماته لا تمون سوقا و لا تبني عقلا و لا تنقذ حياة، إذ لا فرق بين إحدى هذه الخدمات و الوقوف تحت المطر أو تحت شلال طبيعي، و لا فرق بين خدمة أخرى و السباحة في أي نوع من المياه الحلوة أو المالحة أو الخاضعة للمعالجة أو التدوير. أما التدبير اليومي للمشروع على امتداد ثلاثة أشهر في السنة على أقصى تقدير فلا يتطلب غير مادة أولية مجانية ( ماء البحر) و طاقم محدود من المسيرين و المراقبين الشباب الذين لن يترددوا يوما ما في التخلي عن وظائفهم البسيطة للانقضاض على فرص عمل حقيقية بمجرد الإعلان عنها.

كنت سأتفهم الجدوى من هكذا استثمار لو استهدف أصحابه مدينة داخلية يكتوي أهلها بلهيب شمس الصيف و محرومون من مجرد النظر إلى البحر و أمواجه، أما و أن يعمد مستثمرون إلى إعادة خلق ما يشبه البحر بمحاذاة بحر حقيقي فهذا أمر لا يختلف عن إعادة اختراع العجلة و يتطلب دراسة سيكولوجيا الزبناء أولا و يذكرني بملاحظة أسر لي بها ذات يوم أحد الفرنسيين ممن اختاروا قضاء فترة تقاعدهم بمملكتنا حيث قال لي : "أنا عاجز عن فهم إقبال المغاربة و بكثافة على عصير البرتقال الصناعي في بلد تمتلئ أسواقه بالبرتقال الطبيعي !"

و على أية حال، أنا لا تهمني طبيعة الاستثمار إياه ـ و هو استثمار خاص لا مجال لإلقاء اللائمة على الدولة بشأنه و لا أملك شخصيا غير الدعاء لأصحابه بأن يجعله في ميزان حسناتهم ـ  بقدر ما تهمني الأسعار المطبقة. فعلى الرغم من بساطة الخدمات المقدمة ـ إن لم أقل تفاهتها من منظور رجل راشد و ملقح و حامل لشهادة البكالوريا (!!) ـ و على الرغم من إمكانية الاستفادة من متع مشابهة بمواقع أخرى  مجانا أو بتكلفة أقل حجما بكثير ارتأى حكماء المشروع تحديد ثمن ولوج المركب المائي في مبالغ تختلف باختلاف الأوضاع السوسيو اقتصادية للزبناء المحتملين و هم يعلمون علم اليقين ما يمكن لهذا التصنيف أن يخلقه من امتعاض و إحراج في صفوف العديد من الآباء الذين يضطرون للرضوخ لضغوط صغارهم و يافعيهم المتلهفين لهذا اللون من الترفيه.

و في ما يلي مربط الفرس، أي هذا ما ينتظر كل من سولت له نفسه إقحام رأسه بشباك التذاكر :

 

أولا : طبقة الزبناء "الشعبيين"

الأسعار تتراوح بين 140 درهما  و 275 درهما.

ثانيا : طبقة الزبناء "المميزين"

الأسعار تتراوح بين 200 درهم و 330 درهما.

 

ثالثا : طبقة الزبناء "فوق العادة"

الأسعار تتراوح بين 300 درهم و  430 درهما.

 

اللائحة تتضمن خدمات منها ما قد يستسيغه العقل، و منها ما هو أقرب إلى الخزعبلات من أي شيء آخر ...  هذا مع العلم ـ و هذه معلومة في غاية الأهمية ـ  بأن الأسعار المذكورة تطبق خارج مواسم الذروة فقط !!!!!!!!!!!!!! (و لك أن تتصور، عزيزي القارئ، حجم الزيادات المطبقة خلال فترات الاكتظاظ إضافة إلى المصاريف الإضافية التي ستتفنن إدارة المؤسسة في ابتكارها و استخلاصها و خاصة عندما يكون استهلاك السندويتشات المحضرة بالبيت و المشروبات المقتناة من خارج المركب ممنوعا على تراب نفوذها ! و لك أن تتصور أيضا هول الإفلاس الذي سيطال وضعك المالي في حال ألحت فلذات كبدك على معاودة التجربة مرات و مرات !!! )

و كما يتضح من خلال الأرقام الواردة أعلاه، فإن الأسعار المعمول بها لا تعكس إطلاقا حقيقة الأوضاع الاقتصادية للبلاد التي أصبح الحد الأدنى للأجور بها (ما يفوق 3000 درهم بقليل) لا يختلف كثيرا عن قيمة مصروف الجيب. هناك اليوم موظفون و أجراء محترمون بتاريخ مليء بالعطاء و الإنجازات لم يسبق أبدا لقدراتهم المالية أن أهلتهم لولوج مطعم نصف فاخر أو للنزول بفندق نصف مصنف. و هناك عمال مناضلون و مكافحون لم يعد بإمكانهم اليوم مجرد الاقتراب من الزيتون (الذي شكل طعام الفقراء المضمون ببلدان حوض البحر الأبيض المتوسط لآلاف السنين) و يحلمون سنويا بذلك اليوم الذي ستلغي فيه الحكومة شعيرة عيد الأضحى مؤقتا أو بصفة دائمة (!!!!!).

الفقر ليس عيبا لا على المستوى الشخصي و لا على المستوى العائلي و لا حتى على مستوى الوطن. العيب كل العيب أن نلعب دور الأغنياء على ركح  مهترئ و أمام جمهور يعرف حقيقتنا. للأسف، هذه المقاربة لا يتبناها معظم الأطفال و يرفض   استيعابها الكنثير من المصابين بجنون العظمة في صفوف البالغين.

فهل تعود هذه الأسعار إلى اعتبارات علمية و تستند إلى حسابات رياضية مضبوطة أم أن الواقفين وراء تحديدها يعلمون فقط بأن ثمة شريحة مجتمعية (قد تكون كبيرة أو صغيرة) لا يجد أفرادها صعوبة تذكر في مراكمة الأموال و بأن هذا الصنف من الزبناء هو المستهدف في المقام الأول ؟ و بأي منطق ستتمكن عائلة عادية و محترمة و مستورة  من صرف 1000 درهم في المعدل بمرفق ترفيهي كهذا و لمدة قد لا تزيد عن نصف يوم ؟ ماذا جرى لعقول البعض  حتى يصرف مبلغ بهذا الحجم في مقابل التعرض للبلل مع ما يرافقه من التقاط حتمي للصور و السيلفيات ؟

و اللافت أيضا في ذات اللائحة أن الأسعار مصنفة كذلك على أساس جنسية الزبون ما يعطي الانطباع بأن القائمين على المؤسسة إياها وطنيون حتى النخاع و رحماء بجيوب "أولاد البلاد"، لكن عندما ندقق النظر في الفروق الموجودة بين الأسعار المطبقة على الأهالي و تلك المطبقة على القادمين من موناكو أو سويسرا أو الدوحة ـ و هي فروق جد طفيفة ـ  يصبح من الطبيعي التساؤل بخصوص الجدوى من اعتماد تصنيفين في تحديد واجبات الولوج خاصة عندما نعلم بأن ثمة متاحف و مسارح و مرافق ترفيهية أخرى مختلفة بالكثير من الوجهات السياحية عبر العالم يؤدي الأجانب على أعتاب أبوابها ضعف ما يدفعه الزوار و الزبناء المحليون.

إنه المفهوم الجديد و المبتكر للسياحة الداخلية ببلادنا !

ختاما، و تأسيسا على ما خبره المغاربة من تدهور مهول للقدرة الشرائية، و بعد كل ما عايناه هذه السنة بأسواق الغنم من نطح و نطح مضاد ، ها نحن بدأنا نتعرف على جديد المنتجعات السياحية الوطنية ... في انتظار الوقوع مرة أخرى بين فكي كماشة الدخول المدرسي. كل المؤشرات توحي إذن بأن أجواء صيف هذا العام ستكون حارة إلى شديدة الحرارة و ستظل كذلك حتى إشعار آخر ... و  "للي ما ماعوش ما يلزموش"، على حد تعبير أشقائنا المصريين.



1465

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



واويزغت :حملــة لإقرار ثبوت الزواج بمدينة واويزغت

تياترو TEATRO اللغط السياسي بقلم : محمد علي انور الرڰيبي

دمنات:احتفاءا باليوم العالمي للمرأة ..نزلاء دار الطالبة يركبون صهوة الإبداع للتحدي!!

سوق السبت : بالشفاء العاجل

افورار: اطر دار الولاد ترد على مقال

سوق السبت /اقليم الفقيه بن صالح : سقوط طبيب الاجهاض بيد االفرقة الامنية فى حالة تلبس بسوق السبت

أيت محمد: القائد يفرض توظيف"شيخ" ....

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

كأن شيئاً لم يكن! بقلم تركي بني خالد

اسفي: الغش والتبزنيس في بيوت الله

بأية حال عدت يا دخول ؟بقلم: ذ.مولاي نصر الله البوعيشي

عيد باية حال عدت يا عيد ؟. (الثامن من مارس )· كتب : ذ. محمد همشـة

5 أكتوبر اليوم العالمي للمدرس ، بأي حال عدت يا يوم ؟ // ذ, مولاي نصر الله البوعيشي

بأية حال عدت ياصيف ؟ قلم: : محمد كرم





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

الشعر الامازيغي في سوس حامل لغوي لتاريخ ولغة وثقافة اهل سوس بواسطة : ذ. محمد بادرة


صناعة الثقافة الابداعية في العالم العربي بين الواقع والمستقبل بواسطة : محمد بونوار


اندحار أولي الألباب و انتصار حماة الكلاب؟ بواسطة: محمد كرم


احتفالات السنة الأمازيغية الجديدة: من الملك الفرعوني شيشونق إلى الملك محمد السادس بقلم رشيد راخا


لا أريد أن أموت بواسطة : سعيد الغماز


أيامُ الناس في مِكناس قلم : عثمان أبوزيد عثمان


LA COMMEMORATION DU 11 JANVIER 1944 Ecrit par :Dr.Mohamed El Hourch


على هامش الذكرى العشرون لصدور مدونة الشغل فلم : التوقيع : مولاي علي الوديع الغفيري


يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة


دور عائلة الفاسي في تاريخ المغرب قلم : سعيد ودغيرى حسني

 
تهنئة بمناسبة السنة الأمازيغية

Assouggas AMBARKI Amayenou Ifoulkine 2975

 
انشطة الجمعيات

مدرسة علال بن عبد الله بالدشيرة تحتفي برأس السنة الامازيغية الجديدة

 
طب و صحـة

انزال احتجاجي كبير سيهز قطاع الصحة ببني ملال: غضب نقابي واسع النطاق و مشاركة مختلف مناطق وجهات المغرب

 
التعازي والوفيات

أزيلال : الموت يخطف منا المشمول برحمته الأخ : " عمر ايت برن " موظف بالمستشفى الإقليمى


ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" حسن الفطواكي " رحمة الله عليه

 
حوارات

برنامج احتفاء دار الشعر بمراكش باليوم العالمي للغة العربية: دجنبر 2024 (مراكش، الصويرة، كلميم)


دار الشعر بمراكش:الحصيني ولقاح ومحجوبي يفتحون

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

التعاضدية العامة للموظفين MGPAP في طريقها الإفلاس.


لا يمكن لاي كان ان يحجب الشمس بالغربال...متابعة نجيب الخريشي

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

قتل وحرق مغربية حامل في إسبانيا ووالدتها المكلومة تطالب بالعدالة


مكالمة هاتفية حاسمة من واشنطن عجّلت باتفاق غزة

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة