مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         موسم أكل المخ قلم: علي كراجي             أزيلال : بتعليمات من عامل الإقليم حملة واسعة ضد احتلال الملك العمومي والقضاء على الأماكن المشبوهة             ضمان تموين الأسواق خلال رمضان يستنفر الولاة والعمال             أزيلال : قوافل طبية تستهدف 3650 شخصا بتامدة نومرصيد وسيدي بولخلف             المنتدى القرائي الرابع لدار الشعر بمراكش:الشعري والمحكي والترجمة وتجربة الدار في ورشات الكتابة الشعرية للأطفال             " ثورة تعاضدية " ام جهاد في ثروة التعاضدية. متابعة : نجيب الخريشي             منظمة الربيع بخريبكة وشركاؤها ينظمان لقاء تحفيزيا لفائدة الشباب المقبلين على الامتحانات خريبكة: سعيد العيدي             هذا هو عميد الصحة العمومية بالمغرب قلم : محمد كرم             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             زائد ناقص           
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : بتعليمات من عامل الإقليم حملة واسعة ضد احتلال الملك العمومي والقضاء على الأماكن المشبوهة


أزيلال : تعيين " عبد السلام لعزيز" قائدا للهيئة الحضرية بخنيفرة


ازيلال : تنصيب مدير الديوان "سليمان العقاوي" ، قائدا للملحقة الإدارية الثانية بدمنات


أزيلال : حاميها حراميها ...السلطات تحدد تاريخ هدم مقهى ومطعم عشوائي فوق شلالات أوزود التابعين لرئيس الجماعة

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

زائد ناقص
 
الحوادث

قاصر يسرق مفاتيح سيارة والدته ويرتكب مجزرة طرقية مميتة


أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة

 
الجهوية

مستجدات جديدة في محاكمة دركيين من بنى ملال ، متهمين في قضية تاجر مخدرات


عامل إقليم خنيفرة يتفقد مركز تصفية الدم في زيارة مفاجئة ويعطي تعليماته بتغيير الأغطية والاهتمام بالمرضى


خنيفرة : اعتقال جانح في خنيفرة بعد مواجهة استخدم فيها الرصاص

 
الوطنية

ضمان تموين الأسواق خلال رمضان يستنفر الولاة والعمال


غضب واسع بعد منح جائزة لـ”سعد لمجرد”.. جمعيات نسائية تستنكر


مجتمع عاجل.. زلزال يتخطى 4 درجات بشمال المغرب وصل صداه الى الرباط والبيضاء


تأجيل محاكمة قضية قتل الشاب بدر بالدار البيضاء إلى مارس المقبل بسبب غياب الشهود


خنيفرة .. توقيف شخصين بتهمة نشر خبز زائف عبر الإنترنت

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

تفاصيل جديدة.. الشرطة الهولندية تفرج عن بدر هاري بشروط


القبض على بدر هاري في هولندا بتهمة الاعتداء على طليقته أم أطفاله الخمسة


العداء المغربي عمر أيت شيتاشن ابن مدينة أزيلال يدخل في المركز الثالث في ماراثون مراكش الدولي

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

الحلقة الأولى : الفتنة أشد من القتل بقلم: ذ.مولاي محمد أمنون بن مولاي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 02 ماي 2013 الساعة 45 : 03


الحلقة الأولى : الفتنة أشد من القتل  

ذ.مولاي محمد أمنون بن مولاي


تنمرت أزول نربي فلاون

من الباحث مولاي محمد أمنون بن مولاي سعيد الإفراني رئيس رابطة الشرفاء الأدارسة بإفران الأطلس الصغير إلى كل أمازيغي مسلم وإلى صديقي أحمد عصيد أيضا وإلى جمعيات حقوق الإنسان وأقول للجميع .

إنني ترددت كثيرا ولا أريد مواجهة صديقي أحمد عصيد الذي تربطني معه صداقة وتجمعنا المحبة والأمازيغية والعربية أيضا ومصلحة الوطن . وبفضل المناضل الباحث الأستاذ محمد مستاوي الذي عرفني بالأستاذ أحمد عصيد رغم خلافي معه في بعض أفكاره التي يستعملها من أجل ضرب عمق الإسلام دين الأجداد وخاصة عندما يتهم الإسلام بالإرهاب ويستفز المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها وخاصة الأمازيغ الذين نشروا دين الإسلام ولا زالوا وهم لا يقبلون بإهانة الإسلام والمسلمين ، وأنا فقط أريد هنا أن نضع النقط على الحروف دون أن نحرض أي أحد ضد أحمد عصيد الذي عليه أيضا أن يكف عن خرجته الإعلامية التي لا تخدم المصلحة الأمازيغية والأمازيغيين المسلمين ومصلحة البلد أيضا ، وعليه من وجهتي كباحث رئيس رابطة الشرفاء الأدارسة بإفران وبصفتي مغربي أمازيغي أن أعرض وجهة نظري ووجهة نظر شرفاء المغاربة دون استثناء الذين يؤمنون بالواحد الأحد وبالقرآن الكريم وبالنبي محمد صلى الله عليه وسلم ونقول للسيد احمد عصيد ما يلي

أولا :

هناك من يؤيدك في أفكارك مثل بعض الجمعيات الحقوقية الذين يردون عنك بطريقتهم الخاصة  وهناك من يعارضك مثل السلفيين والأشخاص أيضا إلا أنه هناك الأغلبية الساحقة التي تنتظر معرفة الغرض من هذه الخرجات الإعلامية التي تمس كل المغاربة الأمازيغ والعرب اللذين سيقررون في الآخير كيفية الرد بطريقة الحوار البناء الخارج عن تحريض والإرهاب الذي لا يخدم مصلحة البلاد والعباد !!!! إلا أنني ومن خلال هذه المقدمة سأحاول أن أنصح الصديق أحمد عصيد  بطرق مختلفة وبالحوار البناء وبالحجج الثابتة ولا أدخل في ما يخص أهل العلم والعلماء وإنما أريد منك أن أعرف ما تريد أن تصل إليه عندما لم تحترم حتى  موتى الشرفاء آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم وخاصة الإمام مولاي ادريس الأكبر وابنه مولاي ادريس الأصغر جد الشرفاء الأدارسة بالمغرب وطعنت في نسبهما والبعض يعتبر ذلك حقدا أو حسدا والطعن في نسب جميع آل البيت الشريف ونحن نفتخر بجدنا الإمام مولاي ادريس رحمة الله عليه الذي هو من أصل عربي ، كما نفتخر بجدتنا زوجته الأمازيغية للا كنزة من أصل مغربي  . ولكي نصحح لك أخطاءك عليك أن تبحث لكي تتأكد أن جميع الأدارسة بالمغرب من أسر أمازيغية وعربية المنحدرين من أرض المغرب العربي الكبير وهم منذ أن شرقت شمس هذا الكون وهم تحت سمائها يفتخرون بأحسابهم وأنسابهم يحفظونها عن ظهر قلب ، ويعتبرونها أساس وجودهم ومرآة لشرفهم . وإذا كانت العرب كذلك فالأمازيغ أيضا بالمغرب ككل أمة نسابة يعنيها النسب لأنها تعتمد عليها في مفاخرها كما تعتمد عليه في مصائرها فهو الذي يعين لها أصول قبائلها وأصول ذوي الرئاسة فيها وهو كذلك الذي يعين لها من يطالبونه بثأر أو يحاسبونه على جريمة ومن يلحق بهم عار يبرأون منه أو يخلعونه منهم . وبعد الإسلام وجب حفظ الأنساب التي جاء بها العرب والأمازيغ وغيرهم من الأجناس خاصة ذرية النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم . ومنذ ذلك الوقت لم يقع أي لبس في نسب أبناء للا فاطمة الزهراء بنت الرسول صلى الله عليه وسلم وأحفاد للا كنزة الأمازيغية والشرفاء الأدارسة بالمغرب ولم ينهض منهم إمام مشكوك في نسبه ولم يزل أمرهم كذلك إلى اليوم في بلاد المغرب الأقصى . وقد عرف العرب والأمازيغ عالم الأنساب قبل ظهور الإسلام وتبين أنهم متنافسون فيه . فلما جاء الإسلام أقرهم على ذلك فصار مراعيا فيه كتابة وسنة وإجماعا ولقب فصلها عندنا في المغرب حتى ظهر فجأة  الأخ عصيد له أفكار أخرى ولا ندري مصدرها وما هي حجته .

ثانيا :

تكلم الأخ عصيد عن المجاهدين والفاتحين الذين فتحوا بلاد المغرب ووصلوا إلى جميع بلدان العالم من أجل  نشر الإسلام واعتبر ذلك غزو ودون أن يثبت الحجة والبرهان وذكر المعارك التي مضت  حيث الفتوحات أخرجت البرية من الظلمات إلى النور ولم يتم الاستيلاء على العباد والبلاد فقط إن الحقيقة هي أن  سكان الأمازيغ المغاربة هم الذين نشروا دين الإسلام بعد أن تأكدوا أن الدين دين التسامح والرحمة وجمع شمل شتات القبائل والمداشر حتى أدى بالمجاهدين الأمازيغ إلى المشاركة في الفتوحات في جميع الكرة الأرضية ولازالوا ينشرون الإسلام ويستعملون عبارة أسلم تسلم وهي دعوة للإسلام للنجاة من النار وعقاب الله وليس تهديدا لاعتناق الإسلام للنجاة من الحرب ، خلاف لما يدعيه أحمد عصيد .

ثالثا :

رغم أن أحمد عصيد أشار في موقفه بأن القرآن الكريم لا فصاحة ولا بلاغة فيه واحتقر لغة القرآن التي هي اللغة العربية التي يتكلم بها رغم أنها هي التي يستعملها في دراسته لكنه استهان بها ، وأقول له عليك أن تعرف من هو الأمازيعي القح ومن هو العربي الذي تحاربه وتدعي أنه من الغزاة ، كما عليك أيضا أن توضح نسبك أنت ، هل أنت أمازيغي مقيم من جد إلى جد أو من الوافدين من اليمن وغيرها من بلدان المغرب العربي ، وعليك أن توضح الوثائق التي تثبت ذلك كما هو الشأن بالنسبة لشجرة النسب الخاصة بالأدارسة وغيرهم من الشرفاء المغاربة الأمازيغ وأن تجتهد أيضا لكي تصل بالأمازيغية إلى ما وصلت إليها اللغة العربية فستكون في ذلك الوقت قدمت لجميع المغاربة الأمازيغيين في جميع أنحاء العالم خدمة كثيرة واترك العربية وباقي اللغات ولا شأن لك بها وجميع المغاربة أمازيغ وإذا قلت أن القرآن الكريم لا فصاحة ولا بلاغة فيه عليك أن تترجمه وتوضحه  بالأمازيغية عندما تخرجها إلى الوجود ولكي يتعامل بها جميع المغاربة المتواجدين في المغرب الكبير . ونقول للسيد أحمد عصيد إذا كنت لا تؤمن بالله وبالقرآن المنزل على الرسول صلى الله عليه وسلم والإسلام ، فهذا شأنك ونحن لن نحاسبك والله سيحمي كلامه لكن أنصحك أن لا تذهب بعيدا واحترم دين مليار مسلم وإذا كنت ترغب في احترام آرائك ومعتقداتك الجديدة التي ربما تجهلها وتجهل ما تريد رغم أن الذين تخاطبهم يعرفون أنك لا يهمك موضوع الأمازيغية وخاصة أولئك الذين يجاورونك بمسقط راسك حيث هؤلاء استغربوا كيفية تغيير لقبك الذي هو فعلا لقب أمازيغي يمكن الاعتماد عليه وتقول أنني أمازيغي وهذا اللقب معروف عند ساكنة منطقة مسقط رأسك الذين يعرفون أن عائلتك تسمى ” إد بوتكلا ” كلمة أمازيغية التي هي العصيدة باللغة العربية الدارجة لكنك غيرت الاسم وحولته إلى اللغة العربية الدارجة وحذفت حرف الألف واللام وأصبح اللقب عصيد بدل العصيدة أو تكلا ، وهذا ليس كلامي وليس الإساءة إليك بقدر ما هو معرفة الحقيقة منك لكي يطمئن قلبي وقلب جميع الأمازيغ وكل من يعرف هذه القصة .

رابعا :

أخطر سابقة في تاريخ المنتقدين الذين يحاربون الإسلام والمسلمين فجرها أحمد عصيد على هامش أشغال المؤتمر العاشر للجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، ومن خلال ندوة منعقدة بين 19 و 21 أبريل الجاري بالرباط حيث وصف عصيد رسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالإرهابية وخاصة في عهد حكومة إسلامية يرأسها حزب إسلامي العدالة والتنمية حيث وجه عصيد ضربة موجعة للإسلام كدين وتعمد الطعن في الرسالة المحمدية الواردة نصوصها في القرآن الكريم ، حيث قال أن الرسالة المحمدية إرهابية وربطها بالأطروحة الغربية والصهيونية التي تقول أن الإسلام هو دين الإرهاب .

وبعد قراءتي لرأي عصيد واستنتاجه أعتبره إما أحمق أو لديه أهداف شيطانية أخرى أو مدفوع ومحرض من أعداء الإسلام والمسلمين من بينهم الأمازيغ حيث لم يهدأ البال للسيد عصيد إذا لم يستفز المسلمين ويعتبر الأمازيغ كأنهم ليسوا مسلمين ويدعي الدفاع عن حقوق الإنسان الذي لم يحترمه هو أيضا كونه لا أحد يسجنه ويحاكمه فكيف به أن يتهم الآخرين بالإرهابيين والمتشددين وهو ماض في طريقتهم أوليس هذا الكيل بالمكيالين يا عصيد والحقيقة التي عليك أن تعرفها أن كل أمازيغي مسلم لن يقبل بإهانتك للإسلام والمسلمين وخاصة الرسالة التي قامت عليها الأرض إلى دعوة محاربة الإرهاب ويبرهن بفكره الذي أعتبره أنا متطرف والسيد عصيد لا حاجة له بأن يهرع إلى جمعيات حقوق الإنسان لحمايته والقانون يحميه إذا كان يعترف هو أيضا بحقوق الإنسان والقانون .

وأختم وأقول للسيد عصيد سيأتي يوما ستفهم أنك سلكت الطريق الغير السليم وأنت المسؤول وأنت الخاسر رغم أنك ربما تبحث عن الشهرة واخترت الطريق الصعب وأتمنى من الله أن يهديك إلى الطريق المستقيم والرجوع إلى دين أجدادك عندما تفهم قوله تعالى ” لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم ” ، والقرآن الكريم والإسلام لهما رب يحميهما والبعض يفسر أنك تقول لمن تخاطبه لكم دينكم ولي دين دون أن يعرفوا من هو دينك وما هو ربك .

نكتفي بهذا القدر إلى الحلقة المقبلة بعد ردك على كل ما ذكر .

 

 



5778

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

الملف الحقوقي و الاجتماعي لأسر شهداء ومفقودي وأسرى الصحراء II. بقلم محمد سيموري. عضو المكتب الوطني

ملاحظات أولية حول مذكرة الحركة الانتقالية الحلقة 1: تدبير الفائض والخصاص بقلم: ذ. الكبير الداديسي

الحلقة الأولى : الفتنة أشد من القتل بقلم: ذ.مولاي محمد أمنون بن مولاي

عجائب الدنيا الجديدة: فن الكلام بفلم :ذ.مصطفى باحدة

ليالي مسرح جسور بآسفي

أسر شهداء و مفقودي و أسرى الصحراء المغربية . الحلقة التالثة. بقلم محمد سيمورى

كتب الأعاجيب القديمة بقلم ذ.محمد حداوي

عذاب آخر بعد الإفراج من الأسر بقلم محمد سيموري: عضو المكتب الوطني

انتهاكات جبهة البوليساريو و راعيتها الجزائر للقانون الدولي الإنساني. بقلم محمد سيموري (واويزغت) ابن

الحلقة الأولى : الفتنة أشد من القتل بقلم: ذ.مولاي محمد أمنون بن مولاي

الصحراء ...بين حلم الوحدة وهاجس الانفصال . بقلم: ذ.مولاي نصر الله البوعيشي

مدينة الـنحاس*- نص : محمد الفشتالي

بين الويدان : خطر السباحة في ‎بحيرة غير محروسة....تنتظر قرابين جدد !

تقرير دوري بخصوص أجواء الاستحقاقات الانتخابية الجماعية شتنبر2015

إمداحن : الدرك الملكي يلقي القبض على شخص بتهمة النصب والاحتيال واغتصاب الزوجات بطريقة شاذة‎

نجاح كبير للبطولة الإقليمية للعدو الريفي المدرسي في الدورة 51

ازيلال : أزيد من 1000 مشاركة في السباق النسوي على الطريق في نسخته الثانية

رحلة على أكتاف أينشتاين ..قصة قصيرة // ذ.ابراهيم امين مؤمن

كوكتيل الوصفات للشعر باستعمال الحناء





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

موسم أكل المخ قلم: علي كراجي


هذا هو عميد الصحة العمومية بالمغرب قلم : محمد كرم


دين الشحارير.. بقلم : د.سامي عامري


قصبة بن أحمد النشأة والتطور بواسطة : أحمد لعيوني


قداس الوجع بواسطة ذ.: مـالكة حبرشيد


العربية والأمازيغية مزيج حضاري راسخ وغني لن ينال منه المتطرفون من الطرفين!!! بقلم: عزيز رباح


فوضى أصحاب التاكسيات: إساءة لصورة المغرب والمغاربة بقلم : ذ. ياسين إصبويا


تَعلّم من خصمك! قلم : حميد بن خيبش


أزمة البوح والإنصات قلم : أيوب بولعيون


انطلاقة الثورة الدمشقية كتب :عبد اللطيف برادة

 
انشطة الجمعيات

منظمة الربيع بخريبكة وشركاؤها ينظمان لقاء تحفيزيا لفائدة الشباب المقبلين على الامتحانات خريبكة: سعيد العيدي

 
طب و صحـة

أزيلال : قوافل طبية تستهدف 3650 شخصا بتامدة نومرصيد وسيدي بولخلف

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية وموساة في وفاة المشمول برحمته :" الحاج عمر جرفي "، ممرض سابق ـــ الرجل الطيب


كلمة شكر على تعزية ومواساة من عائلة المرحوم :" الحسين الغالي " ...


أزيلال : الموت يخطف منا المشمول برحمته الأخ : " عمر ايت برن " موظف بالمستشفى الإقليمى

 
حوارات

المنتدى القرائي الرابع لدار الشعر بمراكش:الشعري والمحكي والترجمة وتجربة الدار في ورشات الكتابة الشعرية للأطفال

 
أنشطة حــزبية

فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو إلى المشاركة المكثفة في مسيرة وطنية ضد الفساد ونهب المال العام

 
أنشـطـة نقابية

" ثورة تعاضدية " ام جهاد في ثروة التعاضدية. متابعة : نجيب الخريشي

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

ساركوزي أول رئيس فرنسي يرتدي «سوار مراقبة بقدمه» بعد إدانته بالفساد


تفاصيل مثيرة في قضية مقتل شابة مغربية بهولندا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة