مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         الملك محمد السادس يعزي في وفاة البابا فرانسوا الأول             الفنان محسن جمال يغادرنا إلى دار البقاء بعد معاناة مريرة مع المرض             الحكومة تُعطي الضوء الأخضر لدراسات الطريق السيار بين مراكش وبني ملال             الشاعر محمد بنيس يفتتح البرنامج الشعري والثقافي لدار الشعر بمراكش             جدل واسع بعد استقبال حافل لتلميذ اعتدى على أستاذه في سيدي المختار             أزيلال ...توقيف "راقي شرعي" بدمنات يُشتبه في تورطه بمحاولة هتك عرض قاصر والتغرير بها             البوليساريو: حصاة بوخروبة التي عادت لتدمي قدم الجزائر‎ بواسطة : عبدالقادر كلول             حديدان والآخرون بواسطة : رشيد بازي             أزيلال : مندوبية التعاون الوطني توزيع مساعدات غدائية ( تضامنية )على ساكنة ايت أمليل وايت أمديس             بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

أزيلال : مندوبية التعاون الوطني توزيع مساعدات غدائية ( تضامنية )على ساكنة ايت أمليل وايت أمديس


أزيلال : مهرجان الزيتون بجماعة أوزود


ازيـــلال / تاكلـفت ": افتتاح ملعب " تاغروط نوكليد " و ارتسامات كبار اللاعبين ...

 
الأخبار المحلية

أزيلال ...توقيف "راقي شرعي" بدمنات يُشتبه في تورطه بمحاولة هتك عرض قاصر والتغرير بها


أزيلال : نزاع حول مياه عين "أقا نوخريض" وانتقال قائد تيلوكيت إلى دوار تامكة بتعليمات من عامل إقليم أزيلال


ساكنة جماعة بني عياط بأزيلال تدخل في اعتصام مفتوح احتجاجا على الإهمال بعد الفيضانات الأخيرة


أزيلال :شكاية بشأن انقطاع الطريق الرابطة بين فم الجمعة ودوار أولاد عسي (قرب مقبرة سيدي بازة) ومطلب تدخل السيد العامل المحترم لفتحها

 
الجهوية

الحكومة تُعطي الضوء الأخضر لدراسات الطريق السيار بين مراكش وبني ملال


بني ملال :أدلة جديدة تُفرج عن راعي غنم، محكوم عليه بالحبس عشرة سنوات بعد اتهامه من طرف " مقدم بسرقته ...


بني ملال... مخطط لرفع المساحات المزروعة بالشمندر السكري إلى 15 ألف هكتار

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

فاجعة تهز مستشفى بني ملال.. وفاة طفلة دهساً بسيارة داخل حرم المؤسسة الصحية


انتشال جثة طفل غرق في واد درنة بأولاد ايعيش بإقليم بني ملال

 
الوطنية

الملك محمد السادس يعزي في وفاة البابا فرانسوا الأول


الفنان محسن جمال يغادرنا إلى دار البقاء بعد معاناة مريرة مع المرض


جدل واسع بعد استقبال حافل لتلميذ اعتدى على أستاذه في سيدي المختار


تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني من بينهم : خريبكة وسوق السبت


تنازل الأستاذ يفضي إلى إطلاق سراح التلميذ المتهم بالاعتداء بثانوية بسيدي المختار

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

الطاوسي يُصاب بالمالاريا..وهذه تفاصيل حالته الصحية بعد 3 أيام من العناية المركزة


أزيلال : فعاليات ترايل “أوزود” الدولي في دورته الأولى الأحد المقبل


فوزي لقجع يحسم مستقبل وليد الركراكي بشكل نهائي

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

شيبتني غزة وأهوالها. قلم : عبد العزيز غياتي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 22 نونبر 2024 الساعة 10 : 16


                               شيبتني غزة وأهوالها.  

 

 

 

 

 

قلم :  عبد العزيز غياتي

 

 

 

 

    من قرأ سورة البروج التي تتحدث عن أصحاب الأخدود الذين يفصّل قصتهم الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث رواه مسلم في صحيحه؛ علم هول الابتلاء الذي حلّ بالمؤمنين الذين آثروا نار الأخدود على أن يرجعوا إلى الكفر، وقبْلهم شُق جسم الراهب وجليس الملك إلى نصفين بمنشار وضع على رأسه بعد أن رفض العودة إلى الإيمان بالملك ربّا من دون الله، ومن قرأ بعضا من السيرة النبوية سمع بقصة الحصار الاقتصادي والاجتماعي الذي فرضه أئمة الكفر في شعاب مكة على بني هاشم وبني المطلب خلال ثلاث سنوات لأنهم اعتبروهم حاضنة قبلية تحمي النبي صلى الله عليه وسلم، وقبل ذلك ما تعرض له المستضعفون من أوائل المؤمنين برسالة الإسلام كبلال بن رباح من تعذيب من قبل أبي جهل وأمية بن خلف بسبب إسلامه، وآل ياسر الذين كان الرسول صلى الله عليه وسلم يخاطبهم حين يمر عليهم وهم يعذبون: (صبراً آل ياسر، فإنَّ موعدَكم الجنة).

     ومن كان له بعض اهتمام بأمور المسلمين أو بأمور المستضعفين عموما سمع عن مجزرة حماة في فبراير 1982 أو شاهد بعض الصور عنها؛ حيث هدم النظام السوري المدينة على رؤوس أهلها مخلفا 40 ألف قتيل و17 ألف مفقودا، وسمع عن الجرائم التي ترتكب في حق المسلمين في الهند وميانمار، والتي ارتكب أفظع منها في حق مسلمي البوسنة والهرسك من قبل الصرب حيث اعتبرت مذبحة سربرنيتسا في 1995 أكبر مذبحة بأوروبا بعد الحرب العالمية الثانية والتي اقترفت على مرأى ومسمع من قوات حفظ السلام الأممية، وسمع عن الأقليات التي انقرضت بفعل قوى استعمارية خارجية، وقرأ تاريخ المذابح التي ارتكبت على مرّ التاريخ في حقّ الأمم المستضعفة.

     وعلى الرغم من أنّ الله قيّض للحقيقة رجل الإعلام النزيه الذي ينقلها إلى الناس عابرا حاجزا الزمان والمكان، والمؤرخ الذي يوثقها كتابة من أجل الأمم القادمة، والحكواتي الذي يوثقها ضمن الموروث الشفهي وغيرَهم، فإنّ مقام تصور الحدث الغير المشهود وتمثّله -كأنك تراه- غير متاح دائما إلا للقلة القليلة، وعلى الرغم من أنّ العالم لا يتابع ما يحدث في غزة بنفس الاهتمام، بل هناك من الناس من لا يهتم مطلقا ومنهم يتابع من زاوية المعتدي؛ فإنّ تقنيات التواصل اليوم يسّرت للمشاهد مرتبة الشاهد الذي يعيش بجوارحه جرائم تشيب لها الرؤوس ترتكب في غزة منذ أكثر من سنة، لم يتوقف خلالها الاحتلال الصهيونازي عن الإبداع في قتل الحياة وإفناء العمران، وأستغرب كيف لكيان تأسس على اغتصاب أرض فلسطين بعد ممارسة التهجير والتطهير العرقي في حق أهلها، وعاش على احتلال أراضي دول الطوق، كيف تبارَك جرائمه اليوم من قبل المنتظم الدولي  وينزّل منزلة "شيفا" إله الهندوس؟

     وليس غريبا على كيان أسس بنيانه على هدى من مبدأ "شعب الله المختار" العنصري الذي أحلّ له معاملة "الجويم" خارج الأخلاق والقوانين الدولية، ومظلومية "الهولوكوست" الأسطورية التي فتحت له خزائن دافعي الضرائب ومستودعات إدارة دفاع  الولايات المتحدة الأمريكية ودول غربية أخرى بدون حساب، ليس غريبا عليه أن يستمر في ممارسة سياسة التهجير والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني بالاستيلاء على البيوت بأحكام قضائية عنصرية جائرة، أو على أيدي قطعان المستوطنين تحت حماية الشرطة والجيش الصهيوني، وكذلك يفعل تجاه الأراضي الزراعية في إطار مخطط معلن ومستمر للاستيلاء على غزة والضفة الغربية، مخطط يبلغ ساعة الذروة في كلّ مناسبة تندلع فيها الحرب، وقد بلغ ذروة الذروات خلال طوفان الأقصى حيث أصبح لجريمة الحرب معنى آخر، وأصبح للتهجير والتطهير العرقي أبعاد أخرى.

     فالعالم يرى قصف البنايات السكنية، وخزانات الماء ومستودعات المواد الغذائية، وسيارات الإسعاف والشاحنات المحملة بالغذاء والدواء التي يستثنيها الحصار الظالم المفروض على غزة، وتجريف الأراضي الزراعية وإحراق الأسواق العصرية والشعبية وتجمعات البيع الصغيرة، وطوابير السكان أمام نقط توزيع الماء أو الطحين أو وجبات الغذاء، ويرى كذلك تجريف الطرقات وهدم المرافق العمومية وتخريب تجهيزاتها، خاصة المستشفيات ومقرات الدفاع المدني وآبار المياه ومحطات توليد الكهرباء وآليات تصريف النفايات وضخ مياه الشرب والمياه العادمة، وقصف المدارس والجامعات والمساجد والكنائس ومقرات الأمم المتحدة، وكلّ ما يمكن أن يكون ملجأ للنازحين، وقصف ما تبقى من السكان بالتربص بهم وهم في الطريق بعد أمرهم بالنزوح، وتكرار القصف بعد أمر جديد بالنزوح في الاتجاه المعاكس أو عند تجمهرهم مثلا لالتقاط مساعدات غذائية حملتها الشاحنات أو ألقت بها الطائرات. والعالم شاهد عيان على اعتقال المواطنين من مختلف الأعمار؛ المرضى والجرحى والأصحاء، واعتقال الممرضين والتقنيين والأطباء من الشارع ومن داخل المستشفيات، وتعريضهم للحرّ والبرد والإذلال والاحتقار وهم شبه عراة قبل نقلهم إلى معتقلات أكثر بشاعة حيث يتوفى ويختفي كثير منهم، ويعود من أطلق سراحهم ليصفوا باللسان والحال ما تعرضوا له جميعا من أبشع أصناف التعذيب والانتهاك الغير مسبوق لأبسط حقوق الانسان، وشاهد على تجريف المقابر والدوس على جثث الموتى وعلى الجرحى بالجرافات، واستعمال القنابل الحارقة لإحراق النازحين وهم نيام داخل خيامهم البلاستيكية.

     لن أبالغ حين القول إنّ سلاح الصبر الذي تحلى به الشعب الفلسطيني أشد فتكا بالعدو من سلاح المقاومة الذي يصطاد جنود الاحتلال أفرادا أو مجموعات مع آلياتهم، لذلك عمد الكيان الصهيونازي إلى اعتماد القتل المباشر للإنسان الغزي والقتل البطيء بإفناء كلّ مقومات الحياة، والتعذيب والإذلال والتحقير لدفع من أفلت من الموت إلى النزوح إلى الخارج وعدم التفكير مطلقا في العودة، إضافة إلى تعمّد استعمال أسلحة غير ذكية وغير مناسبة للأهداف، لإحداث دمار شامل في كلّ شبر في القطاع متوهّما أنّه يمكن أن يخرق سنّة المقاومة التي سنّ الله في خلقه، ويعود بغزة إلى ما قبل "الكنعانيين" ويعيد كتابة تاريخ جديد بالحديدوالنار



761

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



هل تخلت واشنطن عن تدعيم مقترح الحكم الذاتي باتجاه الاستفتاء ؟. بقلم :سعيد الوجاني

طـرائـف وحـوادث الإحصــاء العـام.. قلم عبد الله النملي

انتخاب السيد ابراهيم مجاهد رئيسا لمجلس جهة بني ملال خنيفرة ونوابه الثمانية

أحزاب عارِضَة وليست مُعارِضَة

أنا و المراقب العام و زوليخا بنت دمنات (2)..بقلم : ذ. محمد أمدغوس

أزيلال :في جو عائلي محمد تورضا يحيي الذكرى الأربعينية لوفاة 4 أفراد من أسرته و يشكر كل من سانده في

الأمازيغ التعريبيون والأمازيغ المفرنِسون والدارجة بقلم ذ:مبارك بلقاسم

في رثاء الزعيم عبد الرحمن اليوسفي // إسماعيل علالي*

أحرضان، أحد آخر الرجال الأحرار بقلم ذ : محمد بودهان

أزيلال …كلمة شكر على التعزية والمواساة من السيد : مصطفى الزهري ، المندوب الإقليمي للتعاون الوطني

شيبتني غزة وأهوالها. قلم : عبد العزيز غياتي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

البوليساريو: حصاة بوخروبة التي عادت لتدمي قدم الجزائر‎ بواسطة : عبدالقادر كلول


حديدان والآخرون بواسطة : رشيد بازي


الكلمات لا تذوب في فمي بواسطة : توفيق بوعشرين


لماذا يسمي المصريون السيارة “عربية”؟ قلم : علي عبد الكريم السعدي


بين الزمن والسرمدية: تأملات في الرؤية والرمز ” إليس ووشن نموذجا” . قلم : أريناس نعيمة موحتاين


الانسجام المفقود .. الانسجام المطلوب كتب : محمد كرم


نبذة عن تاريخ القضاء بامزاب قبل الاستقلال . قلم : أحمد لعيوني*


أسطورة الدفاع عن النفس قلم :سعيد بنيس


الفن يُصادر والملك يُهاجم: ماذا يحدث داخل أسوار جامعة ابن طفيل؟ . بقلم: منصف الادريسي الخمليشي


الولايات المتحدة الامريكية تجبر أروبا على رفع نفقة الدفاع بقلم : محمد بونوار

 
انشطة الجمعيات

الحركة الامازيغية "تفسوت ايمازيغن " تحتفي باللغة والأرض والانسان


أزيلال : الهيئة المغربية لحقوق الإنسان تدين الحكم الصادر ضد محتجين،مشددة على أن الاحتجاج السلمي حق مشروع يكفله الدستور المغربي ..

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
حوارات

الشاعر محمد بنيس يفتتح البرنامج الشعري والثقافي لدار الشعر بمراكش

 
أنشطة حــزبية

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بجهة بني ملال خنيفرة تدين اعتقال ثلاثة شبان من زاوية الشيخ على خلفية اسعار السمك وتطالب إطلاق سراحهم

 
التعازي والوفيات

أزيلال :تعزية ومواساة في وفاة "خالد واعراب " رحمه الله


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته ،شقيقة الأستاذ" راجي عبد الغني " ــــ استاذ مكون بفرع أزيلال ...


أزيلال : أطر ابن المقفع الإعدادية تعزي عائلة المشمول برحمته الأستاذ" أخليفت بوجمعة" ىأستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية ..


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة زوجة اخينا ذ ."سعيد حدادي " ، رحمة الله عليها

 
أخبار دوليــة

يملك طائرة وشركات.. وسائل الإعلام البريطانية تنشر قصة وفاة غامضة لملياردير بريطاني بالمغرب


واشنطن تحاصر الجزائر راعية البوليساريو : إمّا التفاوض.. أو التصنيف الإرهابي

 
إعلان
 
طب و صحـة

مستشفى أزيلال الإقليمي يتعزز بـ19 طبيبًا اختصاصيًا ويطلق خدمة حجز المواعيد عن بُعد


إعفاء مديرة المستشفى الجهوي ببني ملال بعد تصاعد الاحتقان داخل المؤسسة وتعيين إبراهيم سليك خلفا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة