مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : في كواليس اجتماع "أطلس داي": البركات تمطر الوعود… و"الحمامة" تغادر العش!             مؤلم ...قصة" غيثة "تهز المغاربة.. طفلة بين الحياة والموت بسبب تهور "ابن الفشوش"             نشرة إنذارية: موجة حر وزخات رعدية بعدد من المناطق حتى الأربعاء المقبل             القوة..وضبابية الحروب د. محمد بنطلحة الدكالي             تملالت : ثلاثة قتلى وجرح آخرين إثر حادث سير مروع على الطريق الوطنية             المفاهيم المتنازعة في خطاب الهوية: تأملات في الحالة الأمازيغية بالمغرب بواسطة : يونس بلمالحة             حملة دولية تعارض قتل الكلاب الضالة بالمغرب.. و"محتج فيلادلفيا" في سراح             العجوز والذئاب الملتحية قلم : الحسن بلعربي             المنتخب السنغالي يوجه إنذارًا قويًا لمنافسيه، وعلى رأسهم المنتخب المغربي، وذلك بعد فوزه المستحق على منتخب إنجلترا بنتيجة 3-1،            بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة
 
الأخبار المحلية

أزيلال : في كواليس اجتماع "أطلس داي": البركات تمطر الوعود… و"الحمامة" تغادر العش!


رئيس جماعة أزيلال يفعّل قانون دعم الجمعيات: هل بدأت فعلاً مرحلة الشفافية؟ وانتهى زمن العشوائية .


جماعة سيدي جابر تتصدر مقاييس الأمطار المسجلة بالمغرب ب 21.0 ملم و دمنات ب17.5 ملم


أزيلال : الدراجات النارية تحت المجهر: الأمن يحجز مئات الدراجات النارية ويحرر العشرات من المخالفات ويعيد الطمأنينة للمدينة

 
الجهوية

بنى ملال : مهاجران يعودان من إيطاليا ليجدا ثروتهما مدفونة...مات الأب ودفن معه سرّ 900 مليون


اعتقال 5 شبان ببني ملال بتهمة تسهيل الغش في الامتحانات الإلكترونية قرب كلية الآداب ببني ملال


سوق السبت : ابن أسرة الأمن والتعليم يتألق:" ياسير أخداش" يُتوَّج بأعلى معدل في الباكالوريا بجهة بني ملال خنيفرة

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

تملالت : ثلاثة قتلى وجرح آخرين إثر حادث سير مروع على الطريق الوطنية


حادث مميت بدمنات.. دراجة نارية تودي بحياة خمسيني أمام "البريد بنك"

 
الوطنية

مؤلم ...قصة" غيثة "تهز المغاربة.. طفلة بين الحياة والموت بسبب تهور "ابن الفشوش"


نشرة إنذارية: موجة حر وزخات رعدية بعدد من المناطق حتى الأربعاء المقبل


حملة دولية تعارض قتل الكلاب الضالة بالمغرب.. و"محتج فيلادلفيا" في سراح


بني ملال : توقيف ثلاثيني بحوزته 2885 قرص “ريفوتريل” قادمًا من الشمال


اليزيدي عامل إقليم السراغنة يستدعي المدير الجهوي للشركة متعددة الخدمات بسبب انقطاعات الماء المتكررة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

موعد مباراة فريق الوداد ضد مانشستر سيتي في مونديال الأندية والقنوات الناقلة لها


إستدعاء 4 حكمات مغربيات لقيادة مباريات كأس أمم إفريقيا للسيدات


بنى ملال :بين البقاء والانهيار.. الحسنية تنجو بأعجوبة من مقصلة الهبوط

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ذاكرة انتفاضة دمنات 1984 : المناضل التقدمي عبد الجليل أبوالزهور يوثق لحظة الغضب الشعبي

 
 

»  *المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

 
 
 

لماذا تسوء أخلاق الناس مع التديّن المتشدد؟ قلم : احمد عصيد
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 13 ماي 2025 الساعة 25 : 14


 لماذا تسوء أخلاق الناس مع التديّن المتشدد؟

 

قلم : احمد عصيد

 

 

 

 

 

 

من الظواهر الملفتة للانتباه تزايد التدهور القيمي والأخلاقي في المجتمعات التي عرفت ارتفاعا ملحوظا لمنسوب التدين المتشدّد، الذي يركز على مظاهر اللباس والأشكال الخارجية وغيرها من السلوكات التي تدخل في إطار المحافظة، والتي ترتبط أيضا بتزايد العنف ـ الرمزي والمادي ـ تجاه الآخر المختلف.

إن أول ما نلاحظه في تحليل هذه الظاهرة هو الخلط الكبير الموجود لدى الناس ـ بمن فيهم بعض أعضاء النخبة ـ بين الدين والأخلاق، حيث ثبت في أذهان الكثيرين بأن الأخلاق إنما يعكسها دين معين، وأنه كلما كان الإنسان متدينا أكثر كان أكثر صلاحا وتحقيقا للفضيلة المثلى، بينما الحقيقة أن الأخلاق أعم من الدين ، ولا تقاس به، ولهذا فجميع المؤلفات الكبرى في الأخلاق، التي عرفها تاريخ الفكر الإنساني منذ الحضارة اليونانية، إنما ألفها فلاسفة وليس رجال دين، فمن كتاب “الأخلاق إلى نيكوماخوس” كتاب “أرسطو” الشهير، عبر كتاب “آراء أهل المدينة الفاضلة” لـ”الفارابي”، و”تهذيب الأخلاق” لـ”ابن مسكويه”، إلى “نقد العقل العملي” لـ”كانط”، و”ما وراء الخير والشر” لـ”نيتشه”، وانتهاء إلى “نقد العقل الأخلاقي” لـ”الجابري”، كلها مؤلفات تعكس بأن الأخلاق لم تكن قط إشكالية دينية، بل كانت إشكالية عقلانية تربط السلوك البشري بمبادئ وقيم يتم إدراكها بالعقل، ولهذا ميز الفلاسفة في القيم العليا بن قيم الحق والخير والجمال واعتبروا أن قيم الحق تخص العدالة، وقيم الجمال تخص الإبداع الفني وملكة الذوق والمتعة، بينما أكدوا على أن قيمة “الخير”، إنما تتمثل في السعي إلى بلوغ الفضائل عبر فعل الخير لذاته.

ولا يعني ما ذكرناه أن الأديان لا تتحدث عن الاخلاق او تشير إليها أو تحث عليها وفق منظورها، لكن قصدنا في تفسير الظاهرة التي أمامنا هو أن الاخلاق داخل منظومة دينية تكتسي طابعا خصوصيا يختلف تماما عن الطابع الكوني الذي تتصف به الاخلاق بمفهومها الفلسفي، ونظرا لأن الأديان ظهرت في سياقات تاريخية مختلفة ومتباعدة، فلا شك أن منظورها للأخلاق قد عكس الكثير من تفاصيل تلك السياقات وقيمها، كما أن الطابع النسبي للأخلاق والقيم، يجعلها تتغير بل قد تنقلب من زمن إلى آخر، بينما تظل التعليم الدينية على حالها، مما أدى في كثير من الأحيان كما هو الحال في الظاهرة التي امامنا، إلى تعارض واضح بين الاخلاق كما هي متعارف عليها إنسانيا ومبادئ دينية خصوصية، وهذا ما يفسر أن بعض السلوكات الناتجة عن التدين تصبح مصادمة للوجدان الأخلاقي الإنساني، كمثل شرعنة العنف ضدّ النساء باعتباره “تأديبا” للمرأة كما قال الفقهاء، وكمثل سوء معاملة غير المسلمين وفق عقيدة الولاء البراء، وكمثل الغش في الأموال وشؤون الأسرة الذي يمارسه أعضاء الجالية المسلمة في البلدان الغربية باعتبار أموال الكفار حلالا على المسلمين، وكمثل اعتبار قيم الجمهورية في أوروبا مثل الحريات والمساواة بين الجنسين متعارضة مع الدين والعقيدة الإسلامية مما ينتج عنه تصادم كبير بن مسلمي المهجر والمجتمع المضيف، حيث تبين أن بعض الاخبار الواردة في كتب الحديث لها تأثير سلبي جدا على أخلاق المسلمين في عصرنا، كمثل الحديث القائل:” لا تبدأوا اليهود والنصارى بالسلام، وإن جاء أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه” (صحيح مسلم)، وهو سوء معاملة واضح منافي للأخلاق وللسلوك الفاضل كما هو متعارف عليه، لكنه يكتسي هنا طابعا مقدسا لا ينظر فيه المسلم إلى نتائجه وطبيعته بل إلى مصدره فقط، حيث تصبح قاعدة أولوية الدين على الإنسان، إحدى أكثر القواعد سلبية التي رسخها الفقهاء والدعاة في أذهان الناس.

ويصبح الأمر أكثر فداحة عندما تترسخ مجموعة من السلوكات بوصفها نموذجا أخلاقيا عبر “تقاليد المجتمع” التي هي مزيج من التمثلات و ترسبات الوعي والسلوك وتراكم التجارب التي تكرس مجموعة من الاختيارات الجماعية بحكم الزمن فتصبح ذات سلطة إكراهية على الأفراد، وهي تقاليد يتداخل فيها الديني والاجتماعي بالمعتقد الخرافي ونظام المصالح الشخصية والفئوية، ويتم تبرير تلك التقاليد اللاإنسانية جميعها تبريرا دينيا حتى تكتسب الشرعية المطلوبة رغم طابعها السلبي، كما يحدث في ختان البنات و تزويج الطفلات القاصرات وضرب النساء والهروب من العمل بذريعة الصلاة ومقاومة المعارف العلمية وإنكارها وعدم احترام الفضاء العام والتدخل في حريات الآخرين بنوع من الوصاية، ورفض الاختلاط واعتبار المرأة “عورة” صورة وجسدا وصوتا مما يجعل السلام عليها أمرا مذموما، و كراهية غير المسلمين والسعي إلى فرض نمط حياة معينة على الجميع سواء عبر الوعظ الشرس والعنيف أو من خلال الضغط على الأفراد وإرهابهم و تهديدهم لكي يؤدّوا شعائر معينة أو مقاطعتهم وحرمانهم من مكاسبهم داخل المجموعة بسبب اختلافهم، أو نشر الإشاعات الكاذبة ضد الأشخاص او التنظيمات بذريعة حماية الدين والذود عنه، إلى غير ذلك مما يبدو أمرا مستحسنا لدى المتدينين المتشدّدين، لكنه في الحقيقة يعتبر من مساوئ الأخلاق في عصرنا.

هكذا يبدو أننا بحاجة إلى إعادة النظر في مفهوم الأخلاق عبر التذكير بنسبيتها، وبأن القاعدة الأخلاقية ليست نصا ثابتا خارج الزمان والمكان، وبأن الغاية من الفضائل هو الترقي بالوجود الإنساني نحو الأفضل، مما يستدعي نوعا من “أنسنة” الأخلاق برد الاعتبار للحس السليم ولمبدأ “الواجب”، وللإنسان باعتباره كرامة قبل كل شيء.



977

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمن في كف عفريت بازيلال

متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

موسم سقوط التلميذات. بقلم :ذ. الكبير الداديسي

كأن شيئاً لم يكن! بقلم تركي بني خالد

عنــــدما تثــــبت الأمــــازيغية مغــــربية الصـــــحراء بقلم مدير جريدة سوس+

سوق السبت : أعتصام سكان دوار عبد العزيز الصفيحي

أيت امحمد :الطريق الرابطة بين ايت امحمد وازيلال صالحة للحرث

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

هل تخلت واشنطن عن تدعيم مقترح الحكم الذاتي باتجاه الاستفتاء ؟. بقلم :سعيد الوجاني

البعث العربي ومعاداة الأمازيغية من أزيلال بقلم ذ.لحسين الإدريسي

لماذا تسوء أخلاق الناس مع التديّن المتشدد؟ قلم : احمد عصيد





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

القوة..وضبابية الحروب د. محمد بنطلحة الدكالي


المفاهيم المتنازعة في خطاب الهوية: تأملات في الحالة الأمازيغية بالمغرب بواسطة : يونس بلمالحة


العجوز والذئاب الملتحية قلم : الحسن بلعربي


قراءة في حرب الأجواء الإسرائيلية-الإيرانية قلم : عائشة واسمين


انكسار المرآة: إيران بين صدى الزئير وواقع الانهيار بقلم : عبدالقادر العفسي


الملكة الأمازيغية "ديهيا" .."الكاهنة" التي جمعت الجمال والدهاء قلم : ماجدة أيت لكتاوي


من يتحمل مسؤولية موت أطفال في أودية المغرب العميق قلم : محمد بونوار


علامات الحقيقة في الفلسفة والعلم وصلاحيتها قلم :زهير الخويلدي


رد على رسالة عبد الرزاق مقري: "رسالة إلى أحبائنا في المغرب الشقيق" بقلم: عبدالقادر كلول‎


خوسيه موخيكا، وداع "نبي".. قلم : ياسين الطالبي

 
*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة 03 الثالثة


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة الثانية


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة ــــ الحلقة الأولي ـــــ

 
ذاكرة انتفاضة دمنات 1984 : المناضل التقدمي عبد الجليل أبوالزهور يوثق لحظة الغضب الشعبي

ذاكرة انتفاضة دمنات 1984 : المناضل التقدمي عبد الجليل أبوالزهور يوثق لحظة الغضب الشعبي// الحلقة : 1/2/3/4/5

 
التعازي والوفيات

أزيلال : الأجل المحتوم يُفجع زميلنا "محمد تجماعت" بوفاة والدته


أزيلال : جنازة تنقلب إلى فاجعة مزدوجة في واويزغت ،الممرض "محمد باتو" يلتحق بصديقه "الحسين الكسني " في لحظة وداع


أزيلال : تعزية و مواساة ....بقلوب دامعة، والدة الأستاذ :"رضوان بدة "وكيل الملك بأزيلال تلبي نداء ربها

 
حوارات

دار الشعر بمراكش تحيي ليلة استثنائية من برنامج "نوافذ شعرية" في فضاء قصر الباهية


مسرحيات وجودية وتوقيعات فكرية وماستر كلاس سينوغرافي يختتمون مختبر ثياتروس بسلا


"مُعصِرات" للكاتب المغربي محمد آيت علو

 
انشطة الجمعيات

الدورة الرابعة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بخريبكة

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
أنشطة حــزبية

فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو إلى المشاركة القوية في الوقفة ضد الفساد ونهب المال العام

 
طب و صحـة

أزيلال: تدريب الأطر الصحية لمواجهة أخطار الولادة وإنقاذ الأمهات والأطفال


تسجيل 89 حالة لسعة عقرب و3 حالات لذغة افعى باقليم ازيلال مع التكفل بجميع الحالات على مستوى المؤسسات الصحية .

 
أخبار دوليــة

محطة " نطنز" النووية.. قلب برنامج تخصيب اليورانيوم في إيران


اعتقال زوجين مغربيين بتهمة تعذيب أطفالهما في هولندا ومحاولة تهريبهم إلى المغرب

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة