مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيـلال: حزب" الشمعة " وحزب " الرسالة "، يطالبان بتدخل السيد عامل الإقليم لضمان نزاهة المباريات والمساواة في التوظيف             الشرطة تكشف تفاصيل “غرفة موت” مارادونا             بعد سنة من الجدل.. محكمة بني ملال تطلق سراح رئيس جماعة دمنات وتُبرئ ساحته من تهم التزوير             المخطط الاستراتيجي الخماسي و صانع رؤساء التعاضدية العامة للموظفين.             زايدة 3 دراهم...23 درهما مقدار زكاة الفطر نقدا لعام 1446هـ/2025م (المجلس العلمي الأعلى)             أزيلال : لمواجهة ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء ، عامل الإٌقليم يتدخل             أزيلال : حجز وإتلاف مشروبات غازية المنتهية الصلاحية في مأرب بجماعة             موريتانيا تسلم المغرب رئيس جماعة هارب من العدالة يحمل الجنسية الأمريكية             رسالة قوية من قائد شاب من اغبالة تحظى باحترام المغاربة بعد أن طالب بضرورة تخفيض الاسعار مراعاة لظروف المواطنين            خمسة .... لن نسامحهم            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

بعد سنة من الجدل.. محكمة بني ملال تطلق سراح رئيس جماعة دمنات وتُبرئ ساحته من تهم التزوير


أزيلال : لمواجهة ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء ، عامل الإٌقليم يتدخل


أزيلال : حجز وإتلاف مشروبات غازية المنتهية الصلاحية في مأرب بجماعة

 
الجهوية

خنيفرة : حجز وإتلاف كميات من اللحوم الفاسدة اثر حملة مراقبة وتدخل النيابة العامة


القضاء يتابع تاجر معروف ببني ملال في حالة اعتقال بعد حجز أزيد من 2 طن من السلع الفاسدة..


شجار بين إمام ومؤذن حول قنينات ماء يتسب في كارثة داخل مسجد بخنيفرة

 
صوت وصورة

رسالة قوية من قائد شاب من اغبالة تحظى باحترام المغاربة بعد أن طالب بضرورة تخفيض الاسعار مراعاة لظروف المواطنين


أزيلال : رسالة صوتية من مجموعة فلاحين متضررين بجماعة اكودي نلخير ، موجهة الى السيد العامل

 
كاريكاتير و صورة

خمسة .... لن نسامحهم
 
الحوادث

انتشال جثة طفل غرق في واد درنة بأولاد ايعيش بإقليم بني ملال


إصابة 15 شخصًا في حادثة سير خطيرة نواحي سطات، بينهم رجال ونساء تعليم(صور)

 
الوطنية

زايدة 3 دراهم...23 درهما مقدار زكاة الفطر نقدا لعام 1446هـ/2025م (المجلس العلمي الأعلى)


برادة يعفي الكاتب العام لوزارة التربية الوطنية من مهامه


أمطارمتفرقة وتساقطات ثلجية مهمة سجلت خلال الفترة الحالية ، 60 سم في جبل أزوركي بأزيلال


أمن مراكش يحقق مع المواطن الجزائري “نكاز” بعد ان بث مقطع فيديو يروج فيه معطيات تاريخية مزيفة، منها أن الجزائر هي من شيدت مسجد الكتبية... ويخلي سبيله


نسويات يقترحن تنظيم أموال الزوجين بنص ويرفضن تأنيث العمل المنزلي

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

الشرطة تكشف تفاصيل “غرفة موت” مارادونا


قصبة تادلة: فوزي لقجع رئيس الجامعة يتفاعل مع نداءات جماهير ونادي كرة القدم ويتدخل لعلاج اللاعب


الركراكي يكشف عن قائمة المنتخب المغربي لمواجهتي النيجر وتنزانيا في تصفيات كأس العالم 2026

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

بحثا عن ميثاق انساني للصحة بقلم: ذ. زهير ماعزي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 04 يوليوز 2013 الساعة 58 : 01


بحثا عن ميثاق انساني للصحة

زهير ماعزي

ممرض متخصص في التخدير والانعاش

 

لقد آن الآوان ليعرف كل انسان تطأ قدماه التراب المغربي، بغض النظر عن العرق، أو اللون، أو الميولات الجنسية، أو اللغة، أو الدين، أو الرأي سياسيا أو غير سياسي، أو غير ذلك من الأسباب، أن صحته هي حقه، من المهد إلى اللحد، وضمانها واجب على الدولة والمجتمع .

ان الصحة ليست ترفا ينعم به الأغنياء و هما يطارد الفقراء، أو هدفا قد ندركه كما قد لا ندركه. ليس على المغربي أن يلجأ، كلما اعتل بدنه أو نفسه، لعطار أعشاب أو فقيه محتال ، أو ببساطة الى الصبر، لان دراهم يومه معدودة،  ولا أن يعيش ذل السؤال عند الحاجة لاستشارة طبية أو دواء، فالصحة ليست منة من أحد، أو نتاج عمل خيري، أو تدخل سياسي، أو رشوة ندفعها لعامل صحي مات فيه ضميره. إنها كرامة الانسان التي يجب أن توفرها سياسات الدولة، وتوثق منطلقاتها وغاياتها والعناوين الكبرى لإصلاحات هيكلية في مناظرة مراكش المنتظرة .

ان توفير الصحة للجميع كان شعارا لمؤتمر ألما-أتا عام 1978 في الاتحاد السوفياتي، قبل ان يتراجع مع الانقلاب على الرعاية الصحية الأولية، لكنه لا زال شعارا ممكن التحقق وليس مجرد يوتوبيا حالمة، لأننا نعي جيدا ان هناك من الموارد أكثر من اللازم لإحقاق هذه الرؤيا، ونعي جيدا أن السبيل هو اعتبار الصحة قضية اجتماعية واقتصادية وسياسية (1)، والاستمرار في النضال من اجل محاربة تسليع الصحة وجعلها قطاعا مدرا للأرباح لحفنة من المضاربين ومن الشركات المتعددة الجنسيات التي تنفق ملايير الدولارات على ابحاث محاربة الصلع ومستحضرات التجميل، ولا تلتفت لأمراض العالم الثالث، لأنه غير قادر على الدفع.

على المغاربة ان يعرفوا - على الحكومة أن تعرفهم - بأن الخدمات الصحية لا تعني فقط "الدوا الحمر والداجينة" او صفا طويلا من اجل حبة "كانيدا"، أو حقنة مؤلمة في العضل، انها سلسلة متكاملة من خدمات العلاج والوقاية والتعزيز والتأهيل، يقوم بها عمال صحيون مدربون تدريبا جيدا، وليسوا فقط أناسا يرتدون "طابليات" بيضاء اشتروا ديبلوماتهم من معاهد خاصة انتشرت كالفطر مؤخرا.

يجب على الحكومة أن تجعل أبعاد العلاج ملموسة لدى المواطن ومبلورة في برامج قطاعاتها المختلفة.

المحددات الاجتماعية للصحة

أن لا أكون مصابا بالزكام وأتمكن من الوقوف على رجلي لا يعني أنني أتمتع بالصحة، بل للصحة أبعاد جسدية ونفسية واجتماعية حسب دستور منظمة الصحة العالمية، ولها أيضا محددات اجتماعية ليست إلا باقي حقوق الانسان الأخرى، فالحق في الصحة يمثل أبرز مثال على ترابط حقوق الانسان وعدم قابليتها للتجزئة، فهو لا شك مرتبط بالحق في السكن اللائق والماء الصالح للشرب والغذاء الكافي والمتوازن والتعليم والولوج الى المعلومة والمساواة وتوفير الحماية الاجتماعية طوال العمر والدخل القار والعمل الكريم، أي أن الصحة مرتبطة بتحسين ظروف العمل اليومية، والحق في الصحة مرتبط بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية الأخرى.

قد يتعجب البعض اذا قلنا ان الصحة كحق اجتماعي أيضا مرتبط بالحقوق السياسية والمدنية، لأن تمكين الناس من الصحة متربط جدا بكيفية إنفاق الثروة الجماعية، وبطبيعة النظام السياسي والاجتماعي (2)، بل ان الحق في الصحة يتعزز في مجتمع ودولة ديمقراطيين. وهو ما ادركته لجنة المحددات الاجتماعية للصحة التابعة لمنظمة الصحة العالمية حين أصدرت توصيتها (3) بالتصدي للتوزيع غير العادل للسلطة والمال والنفوذ، واتبعته باقتراح اجراءات بخصوص العدالة الصحية في جميع السياسات والنظم والبرامج، والتمويل المنصف، ومسؤولية السوق، وعدالة الجندر، وإبداء الرأي، والحكامة.

 هذه المحددات الاجتماعية للصحة يجب أخذها بعين الاعتبار، وأن تعمل عليها الحكومة بكاملها والمجتمع المدني والمجتمعات المحلية والقطاع الخاص والوكالات الدولية، لأنها تتطور لتصبح نهجا في التنمية وموجها للسياسات العمومية.

كما نلفت أنظار السادة المتناظرين في مراكش إلى ضرورة القطع مع اسطورة فشل القطاع العام في الميدان الصحي، بل يجب العمل من اجل قطاع عام قوي وممول بشكل جيد ويهدف الى تلبية الحاجة، بالموازاة مع مراقبة القطاع الخاص وجعله قابلا للمسائلة وملتزما بمسؤولياته الاجتماعية وذلك حتى لا تطغى التجارة والربح على صحة المريض والمصلحة العامة، ولعلم القراء الكرام، فإن دولة من قبيل السويد التي تتوفر على واحد من افضل الأنظمة الصحية في العالم، لا وجود فيها لشيء اسمه قطاع خاص في الميدان الصحي.

التغطية الصحية الشاملة

 لم يعد المغاربة يموتون من الجوع، لكنهم لا زالوا يموتون من عدم قدرتهم على دفع تكاليف الخدمات الصحية، كما يتعرضون للإملاق والتفقير جراء غلاء التكاليف الصحية وما يصاحبها من نفقات التنقل والإقامة والأكل. وهنا تظهر التغطية الصحية كحل لهذه المأساة الإنسانية وتعني توفير خدمات صحية (تعزيز، وقاية، علاج وتأهيل) ذات جودة للجميع مع ضمان ألا يؤدي ذلك لتعريضهم لمصاعب مالية.

من اجل هذا الهدف وضعت الحكومة برنامج التغطية الصحية الاجبارية للأجراء، ونظام المساعدة الطبية لذوي الدخل المحدود "راميد"، هذا الاخير تم تعميمه هذه السنة (2013)، لكن مع بعض العوائق التي تهدد نجاحه، حيث ألغت الدولة "شهادة الضعف او الاحتياج " التي كان معمولا بها سابقا، وفرضت على المغاربة من ذوي الدخل المحدود التوجه إلى مؤسسات عمومية مهترئة وبتجهيزات معطلة، وموارد بشرية قليلة (4)، مع ضمان الاستشفاء في غياب الدواء، وعدم تخصيص موارد كافية للمشروع الطموح.

ويجب أن نحتج اليوم من اجل فئات من المغاربة هي عمليا خارج نظام التغطية الصحية كالتجار والحرفيون وعمال القطاع الخاص غير المسجلين في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والطلبة والتلاميذ والمشتغلون بالقطاع غير المهيكل والعمال الاجانب بالمغرب.

وبصراحة، فالتغطية الصحية في المغرب حاليا تقدم خدمات صحية غير جيدة، ولا تحقق مبدأ الإنصاف، وغالبا ما قد تؤدي الى صعوبات مالية للمريض وعائلته.

تمويل الصحة

تطرح مسألة تمويل الصحة بعض التحديات خصوصا مع الشيخوخة التي ستؤدي الى تراجع الإيرادات مع ارتفاع التكاليف، وتضخم ميزانيات الصحة الناتجة عن التقدم التكنولوجي، وهي تعاني من صعوبات متعلقة بضعف الموارد، والاعتماد المفرط على الدفع المباشر من طرف المرضى على شكل أدوية واستشارات وإجراءات، سواء بشكل رسمي أو غير رسمي (رشوة)، وعدم الكفاءة و عدم الاستفادة العادلة حتى من الموارد المتوفرة.

أن اصلاح نظام التمويل الصحي يتطلب حلولا للمشاكل السابقة، كما تقترح المنظمة العالمية للصحة جمع اموال كافية، والحد من الدفع المباشر لتمويل الخدمات لصالح الدفع المسبق والمجمع، والتحسين من الكفاءة والمساواة (5).

بعبارة اخرى يجب البحث العاجل عن حلول مبتكرة لتمويل القطاع الصحي، ولم لا التفكير في زيادة الاموال عن طريق فرض ضرائب على المنتجات الضارة كالكحوليات والتبغ والمشروبات التي تحتوي على السكر والأطعمة التي ترتفع فيها نسبة الملح والذهون غير المشبعة، وضرائب على تحويلات الاموال وعلى المقاولات والمصانع المنتجة للتلوث. كما يجب تعزيز الموقع السياسي للصحة عن طريق رفع نسبتها من الميزانية العامة من 5،3 حاليا إلى 10 في المائة على اقل تقدير (6).

بشكل ملموس وعاجل يجب أن تعمل الحكومة المغربية على تقليص النفقات المباشرة للأسر في ميدان الصحة (53 في المائة)، وعلى اعداد استراتيجية للتمويل الصحي بناء على نهج منظمة الصحة العالمية.

اصلاحات هيكلية محورها الانسان

تعرف الدولة المغربية اصلاحات هيكلية مع تنزيل القوانين التنظيمية لدستور فاتح يوليوز في سياق ربيع ديمقراطي إقليمي ودولي، يطالب بشعارات الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية. والسياسات الصحية هي الاقدر على أجرأة هذه الغايات وتحويلها الى مشاريع وأشياء ملموسة من طرف المواطن. لذلك، حان الوقت ليعرف قطاع الصحة بالمغرب اصلاحات هيكلية تهم مختلف الفاعلين:

الفاعلون العموميون في الصحة: وهم وزارة الصحة ومصالحها الخارجية التي يجب أن تلعب دور المحرك والمنسق للسياسيات ذات العلاقة بالصحة مركزيا وترابيا، والحكومة وباقي القطاعات الخارجية، وتعزيز دور الجماعات الترابية في إحقاق الصحة، مع الحرص على ادماج مبادئ الحكامة الرشيدة.

كما يجب العمل على تملك المواطن للمؤسسات الصحية وأنسنة المرافق العمومية، فالعلاج يجب أن يقدم للناس حسب حاجاتهم وليس حسب قدراتهم على الدفع، من طرف كوادر صحية مدربة جيدا ومحفزة، إضافة إلى تحسين مصالح الاستقبال والقبول وتعزيز تواصل الادارات الصحية، وإشراك المهنيين في وضع السياسات الصحية مركزيا وترابيا.

كما يجب على الحكومة أن تعمل على تعزيز الاطارين القانوني والمؤسساتي لإعمال الحق في الصحة بكل أبعاده، وتطوير اليات للمساءلة والانتصاف حوله.

القطاع الخاص: يجب أن يلعب دوره المكمل للقطاع العام لا المنافس، مع عدم اعفائه من مسؤولياته الاجتماعية ومن المراقبة.

المجتمع المدني: يجب أن يلعب دوره كسلطة موازية في اعمال الصحة، وتقوية دوره وتمكينه من الموارد اللازمة ومن آليات المشاركة والتشاور في التدبير الصحي والمراقبة في استقلال تام.

التعاون الدولي: يتيح عبر منظماته العديد من الفرص للتمويل وتبادل الخبرات ودعم السياسات.

 


مراجع

  1. ميثاق الشعوب من اجل الصحة، حركة صحة الشعوب PHMouvement
  2. الحق في الصحة، محاولة استقراء المفاهيم في الواقع العربي، د, فيوليت داغر
  3. ملخص تقرير اللجنة المعنية بالمحددات الاجتماعية للصحة (OMS).
  4. حوار رئيس الشبكة المغربية من اجل الحق في الصحة مع جريدة الصباح.
  5. تقرير OMS: تمويل النظم الصحية، السبيل إلى التغطية الشاملة.
  6. انظر مقالنا "تعزيز الموقع السياسي للصحة "، منشور في المواقع الاكترونية.

 



5362

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

الملف الحقوقي و الاجتماعي لأسر شهداء ومفقودي وأسرى الصحراء II. بقلم محمد سيموري. عضو المكتب الوطني

الملف الحقوقي و الاجتماعي لأسر شهداء و مفقودي وأسرى الصحراء

فـــــــــينك يا حشــــــــــومة؟ بقلم: لحــــسن بـــــغـوس

أسر شهداء و مفقودي و أسرى الصحراء المغربية . الحلقة التالثة. بقلم محمد سيمورى

بحثا عن ميثاق انساني للصحة بقلم: ذ. زهير ماعزي

العفو بين القانون والرقص على حبال السياسة بقلم : ذ.الكبير الداديسي

القاء القبض على " الشنويين " الذين اطلقا النار على أحد مواطنيهم بالبيضاء

واش هادي ختانة ؟بقلم : ذ .بوحدو التودغي.

معاناتي في البحت عن زوجتي (9)‎ بقلم: لحسن كوجلي‎

بحثا عن ميثاق انساني للصحة بقلم: ذ. زهير ماعزي

المسؤولون الجهويون والإقليميون بوزارة التربية الوطنية يوقعون على ميثاق المسؤولية





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

الشناقة أمعنوا في شنق المستهلك بالتقسيط قلم : عبدالفتاح المنطري


ترْمْضِينَة أمْ تمْرْضِينَة...!!! قلم : عثمان أورحو


ما بين إيريك فروم وطه عبد الرحمن فٌلم :محسن المحمدي


"صابون تازة.." فلم: عبد السلام انويكة


أن تصرخ يعني أنك تتألم… بقلم د:محمد بنطلحة الدكالي


لماذا تراجعت الثقة والمصداقية في المنتخبين وفي المؤسسات المنتخبة: زاوية أخرى للنظر بقلم رشيد حموني


أحلم بيوم .. قلم : محمد كرم


جبل راث Rat الدمناتي وجبل أراراث Ararat التركي اية علاقة قلم : نصر الله البوعيشي


إبادة العلويين في سوريا تسقط قناع حكومة أحمد الشرع عن وجه عصابات الجولاني التكفيرية الطائفية. . قلم : د. محمد أكديد


فرض الضرائب على الأراضي الفلاحية تعدي ونفس لحق الضعفاء

 
انشطة الجمعيات

بني ملال تحتضن النسخة الثانية للمهرجان الدولي "الجسد والثقافة في حركة" بحضور جمعية " انطلاقة "من أزيلال


اختتام محترفات المهن السمعية البصرية وتنظيم معرض اللوحات الفنية لجمعية ربيع المسرح بخريبكة

 
أنشـطـة نقابية

المخطط الاستراتيجي الخماسي و صانع رؤساء التعاضدية العامة للموظفين.

 
حوارات

"العائلة الكبيرة" لدار الشعر بمراكش تلتئم في "رباط" الشعر شعراء من المغرب والسينغال وكورال نسائي يضيئون الليلة الثانية من ليالي الشعر الرمضانية

 
أنشطة حــزبية

أزيـلال: حزب" الشمعة " وحزب " الرسالة "، يطالبان بتدخل السيد عامل الإقليم لضمان نزاهة المباريات والمساواة في التوظيف

 
طب و صحـة

جهة بني ملال خنفيرة :وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، يعطي انطلاقة خدمات 15 مركزا صحيا حضريا وقرويا


إنجاز طبي نوعي ناجح: استئصال ورم معقد بالمستشفى الإقليمي بأزيلال

 
التعازي والوفيات

ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته : المهدي حرت " شقيق الأستاذ " نور الدين حرت " ...


أزيلال : صديقنا المشمول برحمته " زايد خابش " ، غادرنا الى دار البقاء .

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

موريتانيا تسلم المغرب رئيس جماعة هارب من العدالة يحمل الجنسية الأمريكية


أوكرانيا توافق على مقترح أميركي لوقف فوري لإطلاق النار 30 يوماً

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة