مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         نصف قرن في محبة الموسيقار عبد الوهاب الدكالي قلم : عبده حقي             تسهيلات ...رونو تعطي الضوء الأخضر لامتيازات جديدة لموظفي الأمن الوطني.... لكل موظف او موظفة الأمن سيارة ...             من محاولة سرقة فاشلة إلى حادث مميت.. مغاربة هولنديون يشعلون أوروبا بمطاردة جنونية             مجزرة فبراير 2021 حي الرحمة بسلا.. تأييد الحكم بالمؤبد في حق قاتل 6 افراد عائلته             أزيلال : تاكلفت تكتب التاريخ... فريق A.T.S ،صعود بلا هزيمة وبلا ملعب ... ورسالة للمسؤولين             أحزاب وطنية و “لوبيات” سياسية قلم : اسماعيل عمران             سينما الله..رحلة استكشاف أسرار الوجود قلم :عبدالله الساورة             كَفْكِفْ سِبابَكَ، فَالْكَلَامُ مَنَازِلٌ قلم : رمضان مصباح             أزيلال : فرحة ساكنة تاگلفت بصعود فريق A.T.S، الى قسم الهواة             بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

أزيلال : فرحة ساكنة تاگلفت بصعود فريق A.T.S، الى قسم الهواة


الجديدة.. انطلاق الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني


Lahcen ANIR Argan n darngh لحسن أنير - أركان ن دارنغ

 
الأخبار المحلية

أزيلال : "فضيحة معدات العسل في فم الجمعة"... النحالون يطالبون بالتحقيق في اختفاء تجهيزات فاقت قيمتها 100 مليون سنتيم ( صور )


احتفال وطني بروح المسؤولية: أزيلال تخلّد الذكرى 69 للأمن الوطني بأرقام وإنجازات ميدانية ملموسة و خدمات أقرب للمواطن


تعيينات أمنية جديدة بأزيلال: "مصطفى المرابط " رئيساً للهيئة الحضرية و "حميد لسان الدين" على رأس فرقة المرور


الترافع البيئي في المغرب بين التضييق وضعف التمويل: أزيلال نموذجاً حيّاً...

 
الجهوية

مستشفى جهوي جديد ببني ملال يبعث الأمل في تحسين الرعاية الصحية لساكنة الجهة


بنى ملال : إحالة محمد شدا و17 متهما على الوكيل العام بالدار البيضاء الثلاثاء المقبل


إعفاء مفاجئ ...الداخلية تُعفي باشا بني ملال بعد تقرير أسود من الوالي

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

أزيلال : حادث سير جديد بدوار" أغبالو" يُسلط الضوء على تكرار الحوادث الدراجات النارية


فاجعة بين أكادير والصويرة: 7 قتلى و20 جريحاً بعد انقلاب حافلة

 
الوطنية

تسهيلات ...رونو تعطي الضوء الأخضر لامتيازات جديدة لموظفي الأمن الوطني.... لكل موظف او موظفة الأمن سيارة ...


من محاولة سرقة فاشلة إلى حادث مميت.. مغاربة هولنديون يشعلون أوروبا بمطاردة جنونية


مجزرة فبراير 2021 حي الرحمة بسلا.. تأييد الحكم بالمؤبد في حق قاتل 6 افراد عائلته


بيع الماستر والدكتوراه.. حقيقات قضائية مع زعيم "شبكة الدبلومات" تطال محامين وميسورين من بنى ملال وأكادير


الجديدة.. انطلاق الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

أزيلال : تاكلفت تكتب التاريخ... فريق A.T.S ،صعود بلا هزيمة وبلا ملعب ... ورسالة للمسؤولين


عمر آيت شيتاشن، ابن أزيلال و كوثر كحماز يتألقان في سباق 15 كلم.. ويتوجان بلقب سباق بوسكورة الدولي


تألق مغربي بنكهة أزيلالية.. "عمر أيت شيتاشن" بطلا لنصف ماراطون الرباط

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

"بيعة العم سام" بقلم: محمد بربر
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 17 غشت 2013 الساعة 06 : 03


"بيعة العم سام"

 

 

 

(1)

 

تحت مكتبة صغيرة بأحد مساجد المنطقة، أسند ظهره إلى الحائط مبتسمًا إلى أشبال أكبرهم في العاشرة من عمره، سلم عليهم جميعًا عقب صلاة الجمعة وقرر بدء اللقاء الأسبوعي.

اعتدل الرجل في جلسته وهو ثلاثيني يبدو أنه يعمل مدرسًا بأحد المدارس الابتدائية، فهو يتقن فن معاملة الأطفال، ويتولى مسئولية مرحلة الأشبال بفيصل، حيث بدأ اللقاء بقراءة في سورة الكهف، ثم خاطرة ألقاها أحد الأشبال، وحديث قصير لطيف عن أخبار اليوم، وسكت الجميع فتكلم "محمد"، كان هذا اسمه.. إنه الأستاذ محمد الذي نقل خالص تعازيه بسبب ما يحدث في غزة، أشار إلى مقتل الشيخ ياسين والرنتيسي وخيانة الفتحاويين، الذين شبههم بأعضاء الحزب الوطني، متمنيًا أن يصبح الأشبال في يوم من الأيام من أبطال مصر لاستعادة مجد الأمة الإسلامية وتحرير فلسطين.

في الخلفية أنشودة يغنيها الأستاذ محمد مع أشباله: "الله غايتنا.. رسولنا زعيمنا.. قرآننا دستورنا والموت في سبيل الله أسمى أمانينا"، صوت أحد الأشبال رائقًا للدرجة التي جعلت المدرس يطلب منه إلقاء أنشودة "اسلمي يا قدس" وهي أغنية تم تحريفها من الأصل "اسلمي يا مصر".

 

(2)

 

وصل الرئيس محمد مرسي إلى سدة الحكم، انتخبه عدد كبير من المصريين في موقعة "عصر الليمون" الشهيرة، نكاية في مرشح تابع لنظام "مبارك"، ليس حبًا أو رغبة أو إعجابًا ببرنامج قيل إنه برنامج "النهضة"، حاولت الجماعة في هذه الأثناء الاتفاق مع كافة القوى الثورية والسياسية على أن "قوتنا في وحدتنا"، سيما بعدما خابت المعارضة في اتحاد وتآلف يليق بمصر الثورة آنذاك وبمسيرة التحول الديمقراطي، فتح الرئيس صدره في الميدان، وعد المصريين بأن يكون رئيسًا لهم جميعًا، ولم ينجح في تنفيذ وعوده حتى خطابه الأخير الذي وجهه إلى جماعته وفتح خلاله باب الفتنة على مصراعيه.. بل الحرب الأهلية..

 

(3)

على منصة رابعة العدوية صاح في الجموع المحتشدة، تكبير، ثم قرأ الصلاة والسلام على سيد الأنام ووعد المؤمنين بالنصر المبين، مشيرًا إلى رؤية رواها أحد الإخوة له.. يقول فيها إن سيدنا جبريل عليه السلام موجود في منطقة رابعة مع المتظاهرين المؤيدين لمرسي... تصفيق حاد.. تهليل.. تكبير وزغاريد سيدات غير موفقة، يكمل الشيخ بلا توقف موجهًا رسالته إلى الحشود "اللهم انصرنا على عبادك الظالمين".

في الخلفية رجل اعتاد الظهور بجانب كل من يصعد على المنصة، يرفع يداه في عصبية بعلامة النصر والصيحة تخرج من أعماقه "الله أكبر".

 

(4)

 

في ميادين مصر يعتصم أكثر من 30 مليون متظاهر للمطالبة بسقوط نظام محمد مرسي، لم أستسغ العبارة، ما الفرق أصلا بين نظام مرسي ومبارك، قل إسقاط مرسي ولا تقل نظامه، أين أركان النظام الذي بناه وأين أعمدته، على العكس تمامًا، سكن كل الأمور في مكانها أيام مبارك، وأضاف خلطة الأخونة، في كافة الوزارات والمديريات بجميع محافظات الجمهورية، حتى أن شخصًا كان يفشل في تحرير خبر تم تعيينه مستشارًا لوزير التعليم، وآخر كان يسرق الموضوعات رشحه علاء عبد العزيز مستشارًا إعلاميًا لوزير الثقافة، فضلا عن تعيين شباب الإخوان بمؤسسات الصحف القومية، ناهيك عن الصحة والتموين والتعليم.

دعك من الأخونة، فقد فشل الرئيس في مجمل المشهد وجماعته في إدارة دولة بحجم مصر، ربما بسبب غباء الجماعة السياسي وانتهاج ثقافة الإقصاء، وربما أيضًا بسبب عدم وجود الخبرة الكافية ومحاولة إشباع "الجوع السياسي" لدى قياداتها.

الأهم أن المصريون خرجوا إلى الشارع، وطالبوا القوات المسلحة بتنفيذ رغباتهم فانحازت إلى رغبة الشباب المتمرد، بعد فشل الرئاسة في خلق التوافق الوطني، وبعد مظاهرات حاشدة شهدتها شوارع مصر، الأهم من خلع مرسي حقًا، هو إيمان والتزام المؤسسة العسكرية برعاية خارطة الطريق التي طالب بها المتظاهرون.

 

 

(5)

هل تعلم أن عدد قضايا إهانة الرئيس في عهد مرسي بلغت ستة أضعاف عددها في عهد مبارك.

هل تعلم أن جيكا وكريستي والجندي.. شهداء انتخبوا مرسي فقتلهم نظامه.

هل تعلم من قتل جنودنا على الحدود؟ هل تعلم من المسئول عن مقتل شبابنا على قضبان السكة الحديد؟ هل تعلم أن السجون استقبلت 3462 معتقلاً خلال عام واحد فقط في عهد مرسي، فقد فقد توفي أكثر من 143 قتيلاً في عهد مرسي أبرزهم الشهيد محمد الجندي وسامح فودة وغيرهم، فضلاً عن القبض على العديد من النشطاء بسبب قضايا سياسية في تحدٍ لدولة القانون، بحسب تقارير حقوقية.

هل تعلم أن عصر مرسي شهد العديد من الانتهاكات في حقوق الأطفال والقصّر والفتيات، وبلغ عدد الأطفال المعتقلين 450 طفلاً عمرهم اقل من 15 عاما.

حدثوك مثلي عن مشروعهم، الأكذوبة الفارغة من أي واقع، مشروعات اقتصادية واجتماعية وبعضها منزوع من أوراق الحزب الوطني المنحل، وآخر "الصكوك" واجهته مؤسسة الأزهر وأحزاب سلفية مثل حزب النور لعدم مشروعيته، فنكوش ممكن يعمله واحد هندوسي ولا بوذي؟.

أين الوعود والبرامج والمصالحة ودماء الشهداء وتمكين الشباب واحترام الحريات. أيضًا فنكوش.

(6)

 

في بهو الفندق الواسع بمدينة 6 أكتوبر جلست كونداليزا رايس تقرأ القصة التالية قبل سنوات،

 

بمجرد عودة رسول الله من غزوة تبوك، جاء إليه بعض المنافقين يطلبون منه الصلاة في مسجد بنوه بالقرب من قُباء  ، وكانت الفكرة التي تبناها أبو عامر الفاسق هي بناء مسجد آخر إلى جوار قُباء؛ ليجذب إليه مجموعة من المسلمين، فلا يذهبون للصلاة في المسجد النبوي، ولا في مسجد قُباء، وبذلك تتشتت قوة المسلمين، إضافة إلى الأفكار الهدّامة التي من الممكن أن تُبَثَّ من خلال هذا المسجد.

قد يعجب الإنسان من أن المنافقين يتجهون إلى بناء مسجد، لكن ما أكثر المساجد التي بناها المنافقون في التاريخ والواقع! وقد تكون مساجد عملاقة وواسعة وفخمة، ولكن لا تُبنى إلا لبثِّ ما يريدون من أفكار تعارض الفهم الصحيح للإسلام، ومن ثَمَّ تكون هذه المساجد أخطر على المسلمين من الأسلحة الفتاكة.

والخطير أن القائمين على هذه الأعمال المضلة قد يسعون إلى إثبات شرعيتها بدعوة من يثق الناس بهم لافتتاحها، أو للعمل بها بصورة غير مؤثرة، بحيث تبقى الهيمنة، والإدارة، والقرار بين المنافقين الذين أسسوه.

 

أخيرًا: عاشت ثورة الشعب

 

 



5523

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



مستشفى أزيلال يحتفل بنساء الصحة

واويزغت :حملــة لإقرار ثبوت الزواج بمدينة واويزغت

دمنات:احتفاءا باليوم العالمي للمرأة ..نزلاء دار الطالبة يركبون صهوة الإبداع للتحدي!!

ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

موسم سقوط التلميذات. بقلم :ذ. الكبير الداديسي

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

في ذكرى 23 مارس. بقلم : وديع السرغيني

مختصرات من ايت اعتاب

دراسة ميدانية حول تشغيل الأطفال بآسفي

حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

"بيعة العم سام" بقلم: محمد بربر

النظرية الترامبيدينية وأوجه الاختلاف عند بايدن: // منصف الإدريسي الخمليشي

النظرية الترامبيدينية وأوجه الاختلاف عند بايدن الكاتب : منصف الإدريسي الخمليشي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

نصف قرن في محبة الموسيقار عبد الوهاب الدكالي قلم : عبده حقي


أحزاب وطنية و “لوبيات” سياسية قلم : اسماعيل عمران


سينما الله..رحلة استكشاف أسرار الوجود قلم :عبدالله الساورة


كَفْكِفْ سِبابَكَ، فَالْكَلَامُ مَنَازِلٌ قلم : رمضان مصباح


بين المسيرة الخضراء والمسيرة الكحلاء، نظام حرر أرضه وآخر لطخ عرضه قلم : عبدالقادر كلول


لماذا تسوء أخلاق الناس مع التديّن المتشدد؟ قلم : احمد عصيد


بكاء الخريف قلم : مالكة حبرشيد


محطات ومشاهد وذكريات .. مدينة أزيلال وتاريخ مقاومة آل الكلاوي . بقلم : الأستاد الباحث : عبد اللطيف هِسوف


الإفلاس السياسي.. كتب : ذ. ادريس المغلشي .

 
حوارات

"سميرة والنبي" ابنة إيفران، شاعرة الكلمة وسفيرة الثقافة، أنثى الحرف والحنين تتألق في المعرض الدولي للكتاب..

 
انشطة الجمعيات

أمين بنيوب يوقع "زورق إيلان، ذاكرة التيه العربي" بالويكاند المسرحي بايت ورير

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
أنشطة حــزبية

أزيلال : بيان تضامني مع احتجاجات المعطلين من فيدرالية اليسار الديمقراطي


بنكيران يعود لقيادة "العدالة والتنمية" عبر بوابة المؤتمر التاسع ببوزنيقة

 
طب و صحـة

أزيلال تتحرك ضد سموم الطبيعة: أيام علمية وتحسيسية لحماية السكان من لسعات العقارب ولدغات الأفاعي


حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال

 
التعازي والوفيات

أزيلال : الموت يغيب عنا رجل من رجالات الإدارة الترابية:" سي حدو جغني "في ذمة الله ...سيرة من الوفاء والعطاء


تعزية في وفاة والد الأستاذ :"عبد الغني الداودي" مدير ثانوية المسيرة التأهيلية بأزيلال


أزيلال : بقلوب مؤمنة.. نعزي السيد:" الحمزاوي نور الدين" ـــ عضو بالمجلس البلدي ــ في وفاة والدته المشمولة برحمة الله

 
أخبار دوليــة

وفاة القاضي" شعبان الشامي "الذي حكم بإعدام محمد مرسي ،وحسنى مبارك وعلى " الإخوان " وبطل قضايا الكسب غير المشروع والتخابر


بعد 15 سنة في السجن ظلماً.. القضاء الإسباني يُنكر حق أحمد الطموحي في التعويض!

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة