مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : حاميها حراميها ...السلطات تحدد تاريخ هدم مقهى ومطعم عشوائي فوق شلالات أوزود التابعين لرئيس الجماعة             الداخلية تتحرك لضبط الأسواق قبل رمضان: إجراءات جديدة لمحاربة المضاربة             فرقة مكافحة العصابات توقف ثلاثة مجرمين خطيرين             ساركوزي أول رئيس فرنسي يرتدي «سوار مراقبة بقدمه» بعد إدانته بالفساد             تفاصيل مثيرة في قضية مقتل شابة مغربية بهولندا             النيابة العامة تصدم الدكتور التازي ومن معه وتطالب بإلغاء الحكم الابتدائي وإدانتهم بالاتجار بالبشر             أزيلال : عامل الإقليم يعين السيد " سليمان عقاوي " قائدا للملحقة الإدارية الثانية بدمنات             أزيلال : تعزية وموساة في وفاة المشمول برحمته :" الحاج عمر جرفي "، ممرض سابق ـــ الرجل الطيب             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             زائد ناقص           
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : حاميها حراميها ...السلطات تحدد تاريخ هدم مقهى ومطعم عشوائي فوق شلالات أوزود التابعين لرئيس الجماعة


أزيلال : عامل الإقليم يعين السيد " سليمان عقاوي " قائدا للملحقة الإدارية الثانية بدمنات


بأزيلال : الدرك الملكي يعتقل شاب متهم بالنصب في قضية الزئبق بعد ان استولى على 100 مليون سنتيم من ضحاياه


أزيلال / بني عياط : القائد مطالب بحملة لتحرير الملك العمومي

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

زائد ناقص
 
الحوادث

قاصر يسرق مفاتيح سيارة والدته ويرتكب مجزرة طرقية مميتة


أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة

 
الجهوية

خنيفرة : اعتقال جانح في خنيفرة بعد مواجهة استخدم فيها الرصاص


خنيفرة.. أب يقتل ولده ويرميه في حفرة مهجورة ، والدرك يفك خيوط الجريمة


وقفة احتجاجية جديدة لضحايا "ودادية الأخوين" للسكن ببني ملال.

 
الوطنية

الداخلية تتحرك لضبط الأسواق قبل رمضان: إجراءات جديدة لمحاربة المضاربة


فرقة مكافحة العصابات توقف ثلاثة مجرمين خطيرين


النيابة العامة تصدم الدكتور التازي ومن معه وتطالب بإلغاء الحكم الابتدائي وإدانتهم بالاتجار بالبشر


ضايا المحاكم قضية مقهى (لاكريم) : محكمة النقض تقبل الطعن وتحيل الملف إلى الإستئناف بالبيضاء


تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

تفاصيل جديدة.. الشرطة الهولندية تفرج عن بدر هاري بشروط


القبض على بدر هاري في هولندا بتهمة الاعتداء على طليقته أم أطفاله الخمسة


العداء المغربي عمر أيت شيتاشن ابن مدينة أزيلال يدخل في المركز الثالث في ماراثون مراكش الدولي

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 
 

لماذا وصف مصري مساند ل-الإخوان- المغربَ ب-ملجأ اللقطاء-؟ بقلم : محمد بودهان
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 22 غشت 2013 الساعة 44 : 23


لماذا وصف مصري مساند ل-الإخوان- المغربَ ب-ملجأ اللقطاء-؟ بقلم : محمد بودهان



يروج، منذ 19 غشت 2013، فيديو من 52 ثانية على شبكة الأنترنيت، يظهر مصريا مساندا للإخوان يسبّ غاضبا المغاربة بشكل قذر، ويصف المغرب بـ"ملجأ اللقطاء". وجاء هذا السب للمغاربة كجزء من سب الجنيرال عبد الفتاح السيسي، الرجل القوي بمصر، الذي قال عنه المصري المعني بأن أمه مغربية. ثم استرسل مضيفا بأنه لا يمكن أن يعرف هل هي "مغربية أصلية أم يهودية، لأنه لا توجد في المغرب جنسية مغربية أساسا، بل هو عبارة عن ملجأ للقطاء. لقيط من هنا ولقيطة من هناك...".
ما يثير الفضول والسؤال على هامش هذا السب القذر كما قلت، ليس لماذا يسب هذا المصري المغرب والمغاربة؟ بل لماذا يوجه لهم هذا السب بعينه؟ أي لماذا يصف المغرب بـ"ملجأ للقطاء"؟ ولماذا يقول "بأنه لا توجد في المغرب جنسية مغربية أساسا؟"
إذا فهمنا ما يقصده هذا المصري الغاضب بكلمة "جنسية" التي وردت في كلامه، فسيسهل علينا الجواب عن الأسئلة التي طرحناها بصدد اختيار هذا المصري لهذا النوع من السب الذي وجهه إلى المغرب.
فمن خلال سياق كلامه، يبدو جليا أن ما يقصده بـ"الجنسية" ليس تلك الرابطة القانونية والسياسية بين الفرد والدولة التي ينتمي إليها كمواطن، بل يقصد بـ"الجنسية" الهوية والانتماء. لهذا فهو يقول بأنه لا يعرف هل أم السيسي مغربية أم يهودية، وهو ما يبيّن أنه يعني الهوية لأنه لو كان يقصد الجنسية لقال بأنه لا يعرف هل أمه مغربية أم إسرائيلية، لأن الانتماء الإسرائيلي يعني حمل الجنسية الإسرائيلية، في حين أن الانتماء اليهودي يعني الانتماء إلى الهوية اليهودية وليس الجنسية اليهودية التي لا وجود لها، لأنه لا توجد دولة تحمل رسميا لدى الأمم المتحدة اسم الدولة اليهودية، وإنما توجد دولة باسم إسرائيل.
بعد هذا التوضيح، نفهم جيدا لماذا وصف هذا المصري الهجّاء المغرب بـ"ملجأ اللقطاء"؟ إنه يعني بذلك ملجأ من لا هوية له. فعندما يقول: "لقيط من هنا ولقيطة من هناك..."، فو يعني أن هؤلاء المغاربة بلا هوية أصلية لأنهم مجرد تجمّع لما يسميه "اللقطاء"، أي القادمين من خارج المغرب (من هنا... ومن هناك..). ولهذا فهو يُقذع الجنيرال السيسي بأن أمه مغربية، أي "لقيطة" لأنها بلا هوية.
وهذا سبّ لاذع فيه حطّ مهين من قدر المغرب والمغاربة.
لكن لنكن صرحاء مع أنفسنا: من يقول عن نفسه بأنه بلا هوية مغربية أصلية، مدعيا، وبفخر، أنه قادم "من هنا ومن هناك"، منتحلا هويات الآخرين كما يفعل "اللقطاء" الذين يبحثون عن هويات بالتبني؟ أليس هم المغاربة الذي يقولون بأن أصلهم ليس من المغرب، بل من اليمن أو العراق أو من الجزيرة العربية والمشرق العربي بصفة عامة؟ أليس هم المغاربة الذين يحملون شواهد إدارية يثبتون بها أنهم بلا هوية مغربية أصلية، لأنهم ذوو نسب غير مغربي أصيل، أي نسب غير أمازيغي؟ فمن هو الفاقد لهوية مغربية أصلية، أي من هو "اللقيط" بتعبير المصري؟ أليس هو المغربي الذي يدعي لنفسه هوية غير هويته الأمازيغية، وينتحل هويات مشرقية ينظر المنتمون الحقيقيون لها إليه كـ"لقيط" بلا أصل هوياتي، بعد أن تنكّر هو نفسه لأصله الأمازيغي؟
رغم أن هذا المصري يستحق أقصى العقوبات التي يقررها القانون لجريمة السب والشتم العلنيين، إلا أنه في الحقيقة لم يفعل أكثر من التعبير عن واقع لا ينكره الكثير من المغاربة الذين يقولون جهارا، وقبل أن يكرر ذلك المواطن المصري، بأن هويتهم ليست مغربية أصلية، وأن أصولهم خليط "من هنا وهناك". بل الأكثر من ذلك أن الدستور المغربي نفسه يعترف بهذا الخليط عندما يتحدث في التصدير عن "تنوع مقومات هويتها (المملكة المغربي) الوطنية الموحدة بانصهار كل مكوناتها، العربية - الإسلامية، والأمازيغية، والصحراوية الحسانية، والغنية بروافدها الإفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية". فالهوية، بدل أن تكون واحدة وأصلية لأنها تابعة ونابعة من الأرض الواحدة والأصلية للمغرب، يجعل منها الدستور خليطا بعناصر متعددة ومتنوعة.
لهذا لا يجب أن نغضب عندما يشتمنا الآخرون بأننا بلا هوية (بلا جنسية حسب قول المصري). فهذا صحيح بعد أصبح المغرب منذ 1912 بلدا بهوية عربية، أي هوية أجنبية انتحلها وتبناها كما يفعل "اللقطاء" مجهولو الأصول. ولأن المغاربة يتبنون هوية ليست لهم، فهم كذلك يتبنون قضايا ليست لهم، كما يفعلون عندما يدافعون عن قضايا المشرق العربي حتى يظهروا أنهم عرب في هويتهم وانتمائهم وليسوا "بربريا" (انظر مقالنا: "عندما يكون الغلو في الانتماء إلى العروبة دليلا على الانتماء إلى الأمازيغية"
والمفارقة العجيبة، أنه قبل يوم واحد فقط من نشر هذا المصري لهجائه الموجه للمغاربة، كان جزء من هؤلاء المغاربة يتظاهرون (يوم الأحد 18 غشت 2013) تضامنا مع "الإخوان" بمصر، الذين من أجلهم صبّ المصري شتائمه على المغاربة. فبقدر ما تبيّن هذه الحالة، في الجانب المغربي، هوس المغاربة بالتضامن مع قضايا المشرق العربي، ليثبتوا بذلك أنهم عرب وليسوا أمازيغيين، تبيّن بنفس القدر، في الجانب الخاص بالمصري، أن المشارقة لا يعترفون بتضامن المغاربة معهم ولا بانتمائهم العربي المنتحل، بل يستمرون في التعامل معهم، كما يفعلون دائما، كـ"لقطاء" بلا هوية أصلية، رغم كل الخدمات التي يقدمها المغاربة للعرب وبدون مقابل.
لكن المصري الذي يصف المغاربة أنهم "لقطاء" وبلا هوية، نسي، تحت تأثير الاستلاب الهوياتي العميق الذي تعرض له المصريون، أن حالة هؤلاء، بخصوص الهوية، أفدح من حالة المغاربة بعد أن تخلوا، كما فعل الكثير من المغاربة تجاه هويتهم الأمازيغية، عن هويتهم الفرعونية ـ وما أدراك ما الهوية الفرعونية ـ الأصلية، وتبنوا عوضها الهوية العربية التي فرضها عليهم جمال عبد الناصر منذ 1954.
فليس المغاربة وحدهم من لا هوية لهم بعد أن تنكروا لهويتهم الأمازيغية الأصلية، بل المصريون أصبحوا بلا هوية أصلية بعد أن تنكروا لهويتهم الفرعوينة هم أيضا.
ومن جهة أخرى فإن كل بلايا القومية العربية، التي كانت وراء تخلي المغاربة والمصريين عن هويتهم الأصلية، نشأت وانطلقت ببلاد الفراعنة بمصر. فحري بهذا المصري، الذي يعيّر المغاربة بكونهم "لقطاء" لأنهم بلا هوية (بلا جنسية حسب تعبيره)، أن يبدأ من نفسه ومواطنيه المصريين الذين يدعون هم كذلك انهم أتوا "من هنا ومن هناك"، رافضين، بل محاربين لهويتهم الفرعونية والقبطية الأصلية والتاريخية.
 

 



5144

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمن في كف عفريت بازيلال

متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

موسم سقوط التلميذات. بقلم :ذ. الكبير الداديسي

كأن شيئاً لم يكن! بقلم تركي بني خالد

ذاكرة كفاح النساء: صفحة المرأة بجريدة الاتحاد المغربي للشغل (الطليعة).بقلم :زكية داود

عنــــدما تثــــبت الأمــــازيغية مغــــربية الصـــــحراء بقلم مدير جريدة سوس+

أيت امحمد :الطريق الرابطة بين ايت امحمد وازيلال صالحة للحرث

تحقيق : جهازُ الشرطة بالمغرب.. جسمٌ مريض

جزيرتي الحلوة.بقلم :خالد العجمي(المملكة العربية السعودية)

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

لماذا وصف مصري مساند ل-الإخوان- المغربَ ب-ملجأ اللقطاء-؟ بقلم : محمد بودهان

مفاتيح الرواية الاحترافية بقلم : إبراهيم أمين مؤمن





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

قصبة بن أحمد النشأة والتطور بواسطة : أحمد لعيوني


قداس الوجع بواسطة ذ.: مـالكة حبرشيد


العربية والأمازيغية مزيج حضاري راسخ وغني لن ينال منه المتطرفون من الطرفين!!! بقلم: عزيز رباح


فوضى أصحاب التاكسيات: إساءة لصورة المغرب والمغاربة بقلم : ذ. ياسين إصبويا


تَعلّم من خصمك! قلم : حميد بن خيبش


أزمة البوح والإنصات قلم : أيوب بولعيون


انطلاقة الثورة الدمشقية كتب :عبد اللطيف برادة


وقف إطلاق النار وصمود الحياة أمام شراسة الموت كتب : نادية حرحش **


نظرية تثمين العمل المنزلي في ميزان المنطق قلم : د.رشيد بنكيران


الشعر الامازيغي في سوس حامل لغوي لتاريخ ولغة وثقافة اهل سوس بواسطة : ذ. محمد بادرة

 
انشطة الجمعيات

دورة تكوينية بخريبكة لتعزيز مبادئ المساواة وحقوق المرأة “شباب من اجل المساواة”

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية وموساة في وفاة المشمول برحمته :" الحاج عمر جرفي "، ممرض سابق ـــ الرجل الطيب


كلمة شكر على تعزية ومواساة من عائلة المرحوم :" الحسين الغالي " ...


أزيلال : الموت يخطف منا المشمول برحمته الأخ : " عمر ايت برن " موظف بالمستشفى الإقليمى

 
حوارات

دار الشعر بمراكش تفتح ملف أدب الطفل ضمن ندوات للمنتدى القرائي للأطفال الشعري والمحكي والترجمةو رشات الكتابة الشعرية للأطفال


دار الشعر بمراكش تواصل إرهاف الذاكرة الشعرية المغربية الدورة السادسة للندوة الوطنية الكبرى

 
أنشطة حــزبية

فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو إلى المشاركة المكثفة في مسيرة وطنية ضد الفساد ونهب المال العام

 
أنشـطـة نقابية

ثقافة تعاضدية...ارساء الديمقراطية و التشاركية بالتعاضديات سبيل للانقاد. متابعة : نجيب الخريشي

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

ساركوزي أول رئيس فرنسي يرتدي «سوار مراقبة بقدمه» بعد إدانته بالفساد


تفاصيل مثيرة في قضية مقتل شابة مغربية بهولندا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة