لقد أحرقت قلوبنا هذه الفاجعة ، ومن هذا المنبر نقدم رسالة الى السيد الديفزيونير ــ
المراقب العام ــ بان يتدخل شخصيا ويعطى اوامره لعناصره بان تبحث عن المجرم .
ونحن نعلم ان من بهذه المصلحة لا تجربة لهم بتاتا ولا يحسنون التحقيق
ولهدا نرجو من سيادته ان يتكلف بهذا التحقيق من هم فى المستوى
وانتم تعلمون ان هناك عدد كبير من السرقات وتعدت 20 ولم تتمكن العناصر من ايجاد مرتكبيها
ولا نريد اليوم ان يسلك هذا الحدث مثل الآخرين
وانت تعلمون ان ساكنة ازيلال اليوم موضوعها هذا المشكل والشرطة التى لا تحسن البحث عن المجريمين رغم انهم درسوا دروسا فى الاجرام .
نحن اليوم ننتظر ما ستصفر تحرياتهم

لا اضن ان الشرطة ستقوم بعملها
من هنا سنرى ما ستقوم به ؟ هل ستتمكن من اعتقال المجرم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الله يرحمها النساء والاطفال راهم صبحوا في خطر ايوا فينهوا المخزن

حرام عليكم هدشي لكتكلو الله سبحانه هو لعالم اعارف اشرو وقع خليو للامر لله ا لشرطة غدير خدمتهااغتبان الحقيقة.تقو الله فبنات الناس.

انا لا اصدق ان هدا يحدت في تلك المدينة التي كان يضرب بها المتل في الهدوء والامن لمادا لا تسطيع الشرطة وضع حد لهده الجرائم ؟ كما ان على جهاز الشرطة ان يعلم ان ازيلال كانت في امن وامان قبل دخولهم لها فيوم رحلت عنها تركت الدرك الملكي فقط وكان يقوم بواجبه على احسن وجه فهل جئتم يابوليس لحماية المدينة او جئتم لتساعدو في انتشار متل ما نسمع عنه الان بفضل تهاونكم وعدم الضرب بيد من حديد لك الله يامدينتي العزيزة.

بداية انا لله وانا اليه راجعون نورجو العليالقدير ان يتولاها برحمته وهو على دلك قدير ومن جهة اخرى اتمنى على من تسول له نفسه ان يرمي الموتى بالاباطيل ان تكون له نفسالجراة ويتقدم امام الشرطة ويدلي بتصريحاته في شان ان كانت على علاقة بقاتلها او انها حامل وان لم تفعل فانت شريك في الجريمة وتتستر على فاعل هدا المنكر من باب البحت عن الحقيقة ان يترك من له الاختصاص للقيام بدلك وان لا ندق مسامير الغيبة في اعراض الاموات اتمنى عليكم التحلي ببعض الخلق في دكلر الموتى بالخير الله يعاونكم الشرطة وابدلو اقصى ما في جهدكم

السلام عليكم

الى حد الآن ، فالقضية معقدة وليست هناك اي ادلة ولا أحدا شاهدها مع اي شاب ؟ على كل حال وجب على الشرطة ان تبحث عن الجانى وبمساعدة السكان وهل كانت لها علاقة ؟ ولا بد انها سلكت طريقا رآها فيه احدهم ، لكن يخشى اإنتقام ..انها فرضيات فقط ، والمواطن عليه ان يساعد الشرطة ، ومن ادبيات المواطنة.
لكن نحن نخاف كمغاربة من الطلوع والهبوط فى المحاكم تم الإنتقام .
فنرى مثلا جريدة le détective عندما تكتب عن جريمة ما ، نلاحظ القراء يساعدون المفتشين بآرائهم حول المجرم ، بل منهم من يعطى تفاصيل حوله
لكن نحن المغاربة لم نصل الى هذا المستوى ، نتمنى ان نساعد الشرطة على ايجاد المجرم لماذا "ربما تكون يوما ما اختى او اختك او زوجتى او عمتك من الضحايا
وسوف ان احدهم شاهد المجرم او العصابة ، وعليه ان يتصل بالشرطة مباشرة ، ويطلب عدم دكره اسمه حماية له ، وهذا جائز ، او ان يتصل بالجريدة التى نشرت الخبر ..او ان يتصل بالشرطة عبر الهاتف ..
انها المواطنة
ونتمنى ان نصل الى هذا المستوى.
الشرطة هم بشر، مثلى ومثلك وعلينا ان نساعدهم
والا فالإجرام سينتشر .
وكما يعرف العارفون ، ان فى اروبا وامريكا ، يكون السبق دائما فى التحقيق حول جريمة ما ، للصحفى او المحامي.
وصاحب المقال، لي اليقين انه أخد الفكرة من هناك.
واحبد فكرة البوابة المغربية التى تخصصت فى الجريمة، وهي فكرة اتخدها الطاقم من الخارج ، وبدأت فى الشهرة.
فكرة رائعة ، ولماذا لا يفكر فيها احد الشباب فى جهة تادلة ازيلال ؟
فالمحاكم ومخافر الدرك ومفوضيات الشرطة ستساعد فى نشر المواد .
نمنى ان نحارب الإجرام كلنا جميعا ومساعدة الشرطة البلوغ الى المجرم.
ولى اليقين اننا سنحارب المجرمين بهذه الطريقة .

Je m adresse a ce lui qui veut la gendarmerie pour faire face a toutes sorte de crime:il suffit fe faire une massira pour but de degager la police :¨ irhal ya amen watani" !pour que la ville d azilal regane a son origine notamment securete et la prosperite

منقول

A Touja Nouchen, un « douar » de la ville d’Azilal, située à près de 80 kilomètres au sud de Beni Mellal, au Maroc, une employée de maison vient de perdre la vie dans d’étranges circonstances. Selon le quotidien Aujourd’hui le Maroc, qui rapporte le drame, les faits se sont produits le 23 septembre dernier, entre 6h30 et 7h30 du matin.

Zahra, 34 ans, qui travaillait comme employée de maison chez un enseignant et son épo use, a d’abord été victime de viol. Alertés par son état, des passants font appel à une ambulance. Elle est ensuite transférée vers l’hôpital provincial d’Azilal où elle reprend connaissance rapidement. Lorsqu’elle se confie au médecin, elle explique avoir été enlevée « non loin de chez elle et sauvagement violée par un homme qu’elle décrit comme étant âgé entre 26 et 30 ans, ne portant ni moustache ni barbe, et armé d’un couteau », souligne le journal.

Décédée subitement

Interrogée un peu plus tard par la police, la jeune femme, encore sur son lit d’hôpital, affirme que son violeur l’avait forcée à boire « le contenu d’une petite bouteille ». Zahra décédera subitement quelques heures plus tard. Selon les premières conclusions des enquêteurs, le contenu de la bouteille en question était mortel, une sorte de poison vraisemblablement.

Le violeur n’a pas encore été identifié. Seuls les résultats de l’autopsie effectuée sur son corps pourront en dire plus. L’enquête se poursuit.

LE LIEN
http://www.yabiladies.com/articles/details/19959/marocvioleeempoisonneedansdouar.html

واش كاين شي جديد على هاد الجريمة؟ هل تم القبض على المجرم؟