هذا المركز الذي كنا نسميه مركز إضعاف قدرات الشباب نقمة على المدينة منذ التأسيس : منذ تأسيس ما سمي ب جمعية مركز تقوية .... بطريقة متخفية و سربة ، لغاية في نفس مديرة دار الثقافة السابقة  ( اقتراب الزيارة الملكية ، حب الاستفراد بأشياء معينة ...الخ. و مرورا بالمشاكل التي عرفها أثناء الزيارة الملكية ، و مرورا أيضا بمشاكل تسييره في ما بعد حيث لوحظ ضعف التأطير بداخله و صار يقتصر في أنشطته على الحفلات الدينية و الوطنية أحيانا ، و ليس انتهاء بما عرفه من مشاكل عند زيارة أحد البهلوانات للمركز قصد تقديم حفل هزلي للأطفال ، و ذلك جراء التخبط و الارتجالية وقتئذ ... إنه بني على باطل و يذكرني بمآسي أسرة أوديب و أنتيكون الإغريقية .. للأسف

ارى في نظري ان ما قامت به هذه السيدة التى هدمت مستقبل هذا الشاب سيؤنبها ضميرها حيث انها لم تستحضر ضمرها وعقلها ، كان عليها ان تراعي مستقبله على الأقل وتحاوره وتمتنع عن المساومة ، وها هو اليوم يقبع في السجن وبحكم قاسي بدل ان تحاوره ولي اليقين انها ستصاب بإكتاب.ضاع منه كل شىء
وقع فى خطأ وكان عليها معالجته
ماذا استفادت؟
نتمنى ان تتنازل عن المتابعة ان كان هناك استئناف الحم وتتصل بمحاميه .