مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         عمر آيت شيتاشن، ابن أزيلال و كوثر كحماز يتألقان في سباق 15 كلم.. ويتوجان بلقب سباق بوسكورة الدولي             أزيلال ....حادث مأساوي بتمنايت: وفاة شاب وإصابة آخر على "طريق الموت" ، وسط طلب إصلاحها و التي تثير غضب السكان             اعتداء جسدي بجماعة السهول: “مقدم” يرسل “خليفة قائد” إلى المستعجلات بعد خلاف مهني             وفاة القاضي" شعبان الشامي "الذي حكم بإعدام محمد مرسي ،وحسنى مبارك وعلى " الإخوان " وبطل قضايا الكسب غير المشروع والتخابر             الترافع البيئي في المغرب بين التضييق وضعف التمويل: أزيلال نموذجاً حيّاً...             في زمن الرقمنة.. أربع جهات مغربية بلا مواقع إلكترونية و”شح” في المعلومة المالية و12 جهة تتوفر عليها :بنى ملال -خنيفرة ...             دراسات بالجملة وصفقات على المقاس: حين تتحول الجماعات الترابية إلى مختبرات للهدر والعبث             أزيلال : بقلوب مؤمنة.. نعزي السيد:" الحمزاوي نور الدين" ـــ عضو بالمجلس البلدي ــ في وفاة والدته المشمولة برحمة الله             Lahcen ANIR Argan n darngh لحسن أنير - أركان ن دارنغ            بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

Lahcen ANIR Argan n darngh لحسن أنير - أركان ن دارنغ


صغير بعمره.. كبير بأحلامه: تعرفوا على قصة الطفل المؤلف بوهندة


أزيلال : المستشار لحسن ايت اصحا يسأل الوزير عن عدم التحاق الأطباء بإقليم أزيلال ؟؟؟ برافو...

 
الأخبار المحلية

الترافع البيئي في المغرب بين التضييق وضعف التمويل: أزيلال نموذجاً حيّاً...


دمنات : محكمة الاستئناف ببني ملال تؤيد براءة المدون "مولاي إسماعيل المكاوي" في قضية القذف والتشهير


بنى ملال : محكمة الاستئناف تؤيد الأحكام الصادرة في حق معتقلي "اصحاب السردين"و جدل متواصل بين القانون وحرية التعبير


لحسن أيت اصحا يُفجرها تحت قبة البرلمان: ثروة البحر بيد لوبيات الجشع....تُصدَّر بثمن بخس... والمواطن يشتريها بالغالي

 
الجهوية

خنيفرة:أستاذة تتعرض لاعتداء عنيف أثناء جلب الماء..وتصريح مثير لحارس المؤسسة يقلب مجريات الرواية المتداولة


خنيفرة: عامل الإقليم يحضر احتفالات الذكرى 17 لتأسيس المندوبية العامة برفقة موظفي المؤسسة السجنية


بنى ملال : 3 أشخاص يسرقون سيارة شرطي وسلاحه الوظيفي

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

أزيلال ....حادث مأساوي بتمنايت: وفاة شاب وإصابة آخر على "طريق الموت" ، وسط طلب إصلاحها و التي تثير غضب السكان


فاجعة تهز مستشفى بني ملال.. وفاة طفلة دهساً بسيارة داخل حرم المؤسسة الصحية

 
الوطنية

اعتداء جسدي بجماعة السهول: “مقدم” يرسل “خليفة قائد” إلى المستعجلات بعد خلاف مهني


في زمن الرقمنة.. أربع جهات مغربية بلا مواقع إلكترونية و”شح” في المعلومة المالية و12 جهة تتوفر عليها :بنى ملال -خنيفرة ...


دراسات بالجملة وصفقات على المقاس: حين تتحول الجماعات الترابية إلى مختبرات للهدر والعبث


الناصيري يفجر حقائق مثيرة أمام هيئة المحكمة بخصوص قضية "الميرسديس" و يواجه الإتهامات بالوثائق ويكذب لطيفة رأفت


وزارة الداخلية تشدد الخناق على “السياقة الاستعراضية” المزعجة والخطيرة في الشوارع

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

عمر آيت شيتاشن، ابن أزيلال و كوثر كحماز يتألقان في سباق 15 كلم.. ويتوجان بلقب سباق بوسكورة الدولي


تألق مغربي بنكهة أزيلالية.. "عمر أيت شيتاشن" بطلا لنصف ماراطون الرباط


نهضة بركان يفك الحضر الجوي الجزائري ويسافر في رحلة مباشرة إلى الجزائر

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
 

سوسيولوجي يحذر من إذكاء خطاب "العروبي والشلح" لثقافة الكراهية قلم : سعيد بنيس
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 11 أبريل 2024 الساعة 09 : 16


سوسيولوجي يحذر من إذكاء خطاب "العروبي والشلح" لثقافة الكراهية

 

 

 

 

قلم : سعيد بنيس

 

 

 

إن الخطاب حول “العروبية” و”الشلوح” هو خطاب مستهلك، لأنه يدخل في الدينامية المجتمعية ويتميز بالندية الاجتماعية “المغاربة بيناتهم”، ولا يمكن أن نقول إن محركه التحريض على الكراهية، لاسيما إذا تم إقحام الحديث عن أعراب “إجان” و”إزكر” و”الشلح الزقرام” و”الكربوز”..

هذا خطاب متداول وأصبح “لعبة مجتمعية”، ولكن عندما يصل هذا الخطاب إلى مستوى الفاعل المنظم، مثل الأحزاب السياسية وجمعيات المجتمع المدني، لاسيما في ما يمت إلى الإشكال الهوياتي واللغوي، يتحول إلى بؤر توتر من الصعوبة تجاوزها، إذ أصبحنا نسمع عن “أمازيغ” يعادون العرب ويجسدون نوعا من “الإكسنوفوبيا” و”العنصرية”، وأن من يدافع عن العربية والعرب “قومجي وعروبي ودخيل”.

تشكل هذه المفاهيم خطرا على منظومة التنوع بالمغرب، حيث أصبحت بعض الفضاءات مشتلا لتطوير ثقافة الكراهية، مثل جمعيات المجتمع المدني والجامعة وما يحدث فيها من تفاعلات بين فصائل الطلبة.

هذا المحيط الذي يفترض فيه أن ينشر قيم التسامح يتحول إلى فضاء لانتشار خطاب الكراهية الذي وصل حد استعمال العنف؛ فعندما ينتقل خطاب الكراهية إلى عنف مادي وجب انكباب الفاعل السياسي والمدني وجميع أطياف المجتمع على التداول في آثاره والتفاوض والترافع المجتمعي حول مرجعيات الرابط الاجتماعي في أفق استتباب ثقافة السلم والتعايش داخل بيئة “المغاربة بيناتهم”.

خطاب الكراهية موجود، وهو قديم ومتجدد، لاسيما مع ارتفاع منسوب التحريض على الكراهية من خلال وسائط التواصل الاجتماعي وانتشار العنف اللفظي بواسطة التنميط والسب والشتم المبني على لغة انفعالية لا تعتمد على العقل، بل تعتمد على بعد انفعالي مسطح؛ فهو خطاب مكتسب ومنتج ومشترك يوحي بتراجع مقومات العيش المشترك وتصلب التمثلات الاجتماعية وعدم استيعاب مسارات المواطنة.

فما هي الآليات التي تمكن من التعاطي مع ممارسات ثقافة الكراهية وتقوية عناصر العيش المشترك؟ وما هي الأدوات والمؤشرات التي تمكن من التمييز بين خطاب الكراهية وحرية التعبير؟

يمكن في هذا السياق الإحالة على دور المؤسسات الثقافية والسياسية في إشاعة ثقافة التنوع وخطاب التسامح ودور التنشئة المستدامة في مكافحة الكراهية في المستويات التعليمية الأولية (نموذج مدارس العيش المشترك بجهة الشرق) وتحصين المجتمع والطبقة السياسية من خطابات الحقد والكراهية عبر اعتماد قيم المواطنة كبديل لخطاب الاختزال والتفاضل والتراتبية لمواجهة مقولات التعصب والكراهية وتفعيل خطاب المصالحة.

لهذا يبدو ضروريا التفكير في تشكيل مؤسسات قطاعية هدفها خلق تراكم يساعد على تبني خطة وطنية للتصدي لخطاب الكراهية وتحديد المصطلحات والتعابير والأشكال الخطابية التي تتعلق بفعل الكراهية والتحريض عليه.

كما يتمثل خطر خطاب “المغاربة بيناتهم” في الانتقال به من كيانات سياسية أو مدنية إلى شخصنته؛ فمثلا قد تمر بعض الخطابات في بعض جلسات البرلمان أو في بعض الاحتكاكات الطلابية أو على المواقع الاجتماعية إلى إرساء ثوابت ثقافة الإقصاء، من قبيل محاربة العدو المحتمل والطرد من الأرض والتهجير وإسقاط الجنسية والاتهام بالعمالة والانفصال والتخوين… كل هذه التعابير تجد لها مبررات ودوافع مختلفة؛ منها ما يرتبط بالأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية الباعثة على ثقافة العنف والتعميم، كآلية للاستقطاب وإعادة انتشار وتأجيج العنف، وتوغل مقولات الكراهية وشحن الفئات الهشة والفقيرة عبر اعتماد نماذج المظلومية وكذلك النزعة الشوفينية الاختزالية للهوية (ethnocentrisme ) التي تزرع الحقد والتنافر.

فعندما يخرج فاعل سياسي ليتحدث سلبا عن “الشلوح” أو عن زيان أو عن ريافة أو عن جبالة أو عن العروبية أو عن الصحراويين…فتقع رجة على المستوى الوطني وردود فعل إلى درجة إحراق صور مسؤولين حزبيين أو المطالبة بطردهم من أحزابهم، أو عندما تصل إلى حد العنف الدموي كما وقع في جامعة مراكش أو أكادير أو جامعات أخرى، فمن الضروري إذن تجريم خطاب “المغاربة بيناتهم” في المغرب، وكذلك التفكير في إحداث مرصد ضد خطاب الكراهية لرصد ومراقبة مختلف التعبيرات والألفاظ والسلوكيات التي تنم عن الكراهية والعداء وتهدد منظومة التعايش والاختلاف وتقوض مقاربات التنمية الناعمة؛ يتوخى تباعا إعادة الاعتبار إلى الثقافة المحلية (الريفية- العروبية – التامزيغت- الجبلية – التاشلحيت – الحسانية…)، وذلك لاجتثاث ثقافة الكراهية المستشرية بين المنتمين إلى جهات ترابية مختلفة وإبراز خطاب المصالحة؛ وهو ما سيمكن في الأمدين المتوسط والبعيد من تفكيك بؤر التوتر والابتعاد عن الخطاب الإثني وتذويب النزاعات الصدامية وتعايش الهويات الصغرى في إطار الهوية المواطنة والمساهمة في تثبيت السلم المجتمعي والإنصاف الهوياتي، وخلق مناخ من التسامح في إطار “المغاربة بيناتهم”.

* أستاذ علم الاجتماع



1028

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



عنــــدما تثــــبت الأمــــازيغية مغــــربية الصـــــحراء بقلم مدير جريدة سوس+

حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

نيابة التعليم : حفل محتشم وجوائز محتشمة

بين مخترع الصاروخ وصاحب البولفار ضاع التعليم بقلم: محمد أمدغوس

بورتريه صحافية: من جاكلين دافيد إلى زكية داوود بقلم :رشيد نجيب

الملك العام والمال العام بين الحماية والحمية والمناعة السياسية بقلم : ذ .محمد علي أنور الرﮔ

اليهود الأمازيغ بالمغرب الأقصى بقلم : ذ.محمد أسويق

فوائد وكمادات الزنجبيل

الفوائد الصحية للحلبة، ، اكليل الجبل "الروزماري"، الرجلة و التين الشوكي.

المثقف التونسي فرحات عثمان يبعث برسالة قوية لمحمد السادس

سوسيولوجي يحذر من إذكاء خطاب "العروبي والشلح" لثقافة الكراهية قلم : سعيد بنيس





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

الإفلاس السياسي.. كتب : ذ. ادريس المغلشي .


ساعة الظلام .. بأي ذنب أضيفت ؟ بواسطة : محمد كرم


ثلاثة محاور يتوجب على الحكومة المغربية أن تجد لها مخرجات جدية وديمقراطية بواسطة : محمد بونوار


عيد العمال في المغرب..رمزية النضال وسط عجز الإصغاء قلم : الحنبلي عزيز


إساءة بعض المغالطات الإعلامية لمدينة ابن أحمد قلم : أحمد لعيوني


متى تستفيق القصيبة وتلقي عنها ثوب السبات؟ قلم : عبدالقادر كلول


رد العربية إلى أصلها الأمازيغي قلم : عبد الله الحلوي


أمّا بَعْد بقلم مها صالح


تطــور الحـــروف الأبجــديـة قلم : محمد الشودري

 
الى من يهمهم ا لأمر

أزيلال ....دوار فرغس، جماعة بني عياط: متى تتوقف سياسة الحكرة والتهميش؟

 
انشطة الجمعيات

تصاعد مظاهر العنف والانفلات الاجتماعي بجهة بني ملال خنيفرة: الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تُطلق ناقوس الخطر


خريبكة: انطلاق مشروع مصالحة لمناهضة العنف ضد النساء وحماية القاصرين بالمؤسسات السجنية والشباب تحت المراقبة المحروسة .

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
حوارات

"سميرة والنبي" ابنة إيفران، شاعرة الكلمة وسفيرة الثقافة، أنثى الحرف والحنين تتألق في المعرض الدولي للكتاب..

 
أنشطة حــزبية

أزيلال : بيان تضامني مع احتجاجات المعطلين من فيدرالية اليسار الديمقراطي


بنكيران يعود لقيادة "العدالة والتنمية" عبر بوابة المؤتمر التاسع ببوزنيقة

 
طب و صحـة

حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال


مستشفى أزيلال الإقليمي يتعزز بـ19 طبيبًا اختصاصيًا ويطلق خدمة حجز المواعيد عن بُعد

 
التعازي والوفيات

أزيلال : بقلوب مؤمنة.. نعزي السيد:" الحمزاوي نور الدين" ـــ عضو بالمجلس البلدي ــ في وفاة والدته المشمولة برحمة الله


أزيلال :تعزية ومواساة في وفاة "خالد واعراب " رحمه الله


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته ،شقيقة الأستاذ" راجي عبد الغني " ــــ استاذ مكون بفرع أزيلال ...

 
أخبار دوليــة

وفاة القاضي" شعبان الشامي "الذي حكم بإعدام محمد مرسي ،وحسنى مبارك وعلى " الإخوان " وبطل قضايا الكسب غير المشروع والتخابر


بعد 15 سنة في السجن ظلماً.. القضاء الإسباني يُنكر حق أحمد الطموحي في التعويض!

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة